أهلاااااااااان أبوالجعافر الله الله يا أبو الجعافر....غبت طويلا عن هذا الموقع وكنت جديرا به وهو بك جدير..ثم "جبت" الكلام التمام وناديت وسنجيب كلا فى مجاله وحسب إستطاعتو وإستطاعة أصحابو والمؤسسات الكتيرة الممكن الوصول إليها... ربما كان مقترحك البديع هو "الوصفة" المناسبة..وهللا هلل...

الأستاذ عبد الخالق لقد أتحفتنى بهذه الذكرى وهذه الإضاءة للفنان الراحل أحمد ربشة وتنقلت معك ومع الوليد يوسف فى الوصلات الملحقة... ظهور ربشة على المسرح الغنائى السودانى كان إمتدادا لعلائق إخاء وتبادل فنى مع الصومال وإثيوبيا معروفة..لذا لم يكن غريبا أن تحتل أغنية مثل أغنيته البديعة "بدرى من عمرك&q...

الأستاذة نجاة محمد على لا أدرى لم أحسست بطعنة هائلة فى القلب حين لمحت هذا العنوان..ولم تكن طعنة مجازية..كانت هى نفسها التى تخترق الصدر لحظة تلقى نبأ مفارقة عزيز أثير ...فجاءة.. لعلها إلفة أحزان مختزنة لفتت ناظرى إلى شلال حزن كلماتك قبل أن أرى ما قبله وما بعده من عناوين...ولعلها فجاءة إكتشاف كيف يسرق...

الأعـزاء يحى فضل الله وهادية
للفقيد الرحمة ولكما وللأسـرة حسـن العزاء وإنا لله وإنا إليه راجعــون..

أخى العزيز سيف الدين..
يآآآخى...لك الشكر الجـزيل على ما تتحفنا به من الخلاصات العلمية المفيدة والمشوقة فى آن..
حاشاك أن تكون ناطورأ للكرم ،فأنت إبن هانيه و عاصره وساقيه وإليك المشتكى..
فى شبكة المعلومات الأوربية الوليدة : كم يا ترى من سينطبق عليهم شرط "سـن الرشـد" فى عالمنا هذا العجيب؟

أخى أبو الجعافر.. لو "كان صبرت شوية" كما يقول فنانك "الشايقى" عثمان حسين ـ رغم معرفتى برأيك فينا معشر الشايقيةـ لكنت قرأت التحريش الذى ضمنته مداخلتى مع الهادى المواق حتى يجرك إلى هذه الساحة الأكتوبرية..والحمد لله نجحت..ومن توارد الخواطر الذى مكنت منه عشرتى الطويييييييلة لك ، أننى كنت سأتصل بك اليوم ...

جميل يا خالد : أن أقرأ لك هذا الكلام الجميل والمتفائل هنا وفى موضوع أستاذ الهادى المواق.. فلك شكرى على المساهمة ولك علىّ حشد الزملاء للكتابة عن أكتوبر الأخضر رغم أنّ ما كتب كثير ولكنى على ثقة أن هنالك مجال لمحاولة إعطاء الشباب أمثالك لمحات من ذاكرة الذين عاصروا وشاركوا فى الثورة "ورغم ذلك هم مازالوا...

أخى الأستاذ الهادى
سـلام كتييييير ،فقد هيّجت أشجانا يا صـديقى..
أنتهز فرصة طلب الأستاذ خالد الطيب وأنداده وأطلب منك ومن زميلك ورفيق الدروب الوعرة جعفر عباس -الذى أتصلت به لأحمّسه وأذكره-فوجدته ذاكرا ولكن فى حلبة أخرى فعليك به بحق نضالكما المشترك..

الأستاذة نجاة..
تحياتى وشكرى على المداخلة التى حوت ما جال كثيرا بخاطرى : فى ذلك الزمان كنا لا نتسآءل عن دور المرأة فى المجتمع لأنه كان لها الدور وكنا نؤمل فى التطور من تلك النقطة ولكن!!!
الأخ الأستاذ الهادى
تعال نلم ذكرياتنا ونحاول إستخلاص بعض الدروس .

يازول حبابك عشرة بلا كشرة..
وحسب ما تعلمت أنا فى هذا المنبر إنك من الآن سيد بيت وأنت الترحب بالجايين..
فبك يا عصام أرحب وأتمنى لك طيب إقامة وإيدك فى إيد أخواتك وإخوانك ..عماتك وخالاتك وأعمامك وخيلانك "وديل ناس نحن" لبناء وطن خيّر ديموقراطى..

عزيزى الهادى.. تانى نرجع نقول إننا و أكتوبرنا لابد آيلين إلى ركن قصّى و زاوية مضّلمة فى متحف السودان الكان..والبكا يا صديقى بحرروهو أهلو..ولا أظن أن بولا سيستنكف "حلوة يستنكف دى"؟ أن نستدعى خيالات الماضى الذى كنا نرى فيه بداية معقولة لوطن معافى حتى جاءت خيول التتار فى 1968وكانت طلائعهم تحت راية ذى ا...

الأستاذة نجاة محمد على الدكتور بولا الدكتور حسن موسى الإخــوة الأعضــاء ممن أنطبقت عليهم "والذى بعثرنا..بعثرنا فى كل واد" ولا يزالون يحملون الوطـن والآمال فى القلوب والذين يصمدون فى الوطــن ويعملون ويحلمون ب "وطـن خـيّر ديموقراطى".. لكل من حضـر وشــارك فى أكتوبر وللشـباب الأمل.................. تحـ...

حقاٌ إنّ من البيان لسحرا.. أستاذنا حسن موسى.. تهيبت كثيراٌ أن أتداخل معك ومع الإخوة الكرام ولو بالتعبير البسيط تقديراٌ لهذا البث الجميل صوراٌٌ مختلفة الألوان فيها من الفكر والجمال ما يؤرجح بين الفرح والحسرة والفخر والموجدة ..الفرح بمنبر الحوار الديمقراطى الذى أتاح لى سوانح ما كان لى أن أتذوق حلاوتها...

الأخت الأستاذة عائشة المبارك..
تحياتى..
لن يفتر الأهتمام بمساهمتك الراقية والمزعجة فى آن ولكن تزامنها مع رمضان وقبله التوقف- بفعل أشرار النت- هو ما يبطئ وصولنا للفهم وبدايات العلاج..
لا تبتئسى ولا تكّفى عن الكلام الذى يجب أن يباح...

أستاذنا الهادى..أخو فاطنة.. لك التحيات و المؤازرة.. ولكنها تحيات مكلوم فى ماضيه ، ثاكل على حاضره ، باك ، خائف مما سيأتى.. ولكنها مؤازرة بما لا يسمن ولا يغنى ولا يدفع كيدا.. أنت وأنا يا صديقى لنا الذكريات وعملة أهل الكهف التى ربما لا تأتيهم إلا بقصّاص الأثر .. رجائى أن يعجّل حادى المستقبل د.بولا بما ...

الأخ سيف الدين.. تحياتى.. لو تأملنا كل الوسائل الحديثة، من الراديو إلى الإنترنت ،التى جعلت الحياة تتسارع ،المسافات والحدود تتلاشى لأصبنا بالفزع مما ينتظرنا إذا ما سحب بساطها من تحت الأرجل..وكما قال أخى النولر إننا تعاملنا معها "بعادية" ونحن والعالم كله أسرى لها ولمن يمسكون بأزّمتها.. ألا يذّكر هذا ب...

الأستاذ عبد الخالق
ألدغ ؟ وللا ألجن وللا دا لامضااااااااااااااااااان؟؟!!
وللا يمكن لامضان إسم مكاواة لى رمضان ويدخل فى السياق وأكون أنا الداااااايش..
لك سلامى وللجميع ..

يا هادى إستهدى بالله .......................محمد على

.....لا تفوقنى ع حالى ما بدى فووق........فيروز

الأستاذ عبدالخالق السـر لك التحية والتمنيات الطيبة.. قرأت ما كتبت مرة ومرتين..وشكرت لك هذه المبادرة بفتح النقاش فى واحدة من أقبح أدواء مجتمعنا الذى لم تقصر فى تعقيده وتعقيد مشكلاته الجغرافيا ولم يقصر التأريخ! ثم زدناه بهذه العادة مرضا على مرض.. كثيرون من سيئ الحظ ضحايا هذه الألقاب المهينة من المستضع...

ليتنا نعرف إحصائيا إذا كنا نتقدم أو نتخلف فى مسألة التشويه الفرعونى للبنات وفى ظنى أن هذه الممارسة فى إنحسار خاصة فى المدن..
وماهى إنعكاسات تزايد المساهمة النسوية فى إقتصاديات الأسرة فى المدينة على العلاقة بين المرأة العاملة وبقية أفراد الأسرة..خاصة تحت ظل حكومة أغرقت الناس فى مادية شرسة ..