شكرا يا اسامة على هذه الفيديوهات. أهو كل مرة بنلقى نفسنا أكثر التباسا حيال هذا المصطلح الذي من الواضح أنه يكتسب زخمه من الخصوصية الثقافية أكثر من أي شيء أخر. يا وليد سلامات متفق معك تماما فيما ذهبت اليه في تحليلك، وربما كان هذا هو دافعي ايضا لكتابة المقال. وطالما المقام مقام "قفة الخضار" ...

هههههه. طيب الغير كاملة كيف؟؟؟
ده يا اسامة يبدو أنه عاوز يعيد زمن رامبو للسياسة الامريكية.

سلامات استاذ عبد الماجد
شكرا على المداخلة. والله انا زيك بمشي السودان وبرجع ومرات كتيرة ما بفهم الناس ديل دايرين منك شنو!! التنطع والتجهيل هما العملة السائدة في السودان اليوم. واكيد لفت نظرك حكاية أنه أي زول دكتور أو بروف!! وبشكل كدة يثير الاعصاب.

محبتي
عبد الخالق

أسامة سلامات، ومعذرة على التأخر في الرد لظروف قاهرة. شكرا اولا على المداخلة الضافية بخصوص مصطلح الpolitical correctness وايرادك لحصيلة وافيه من الترجمات التي تعمل لمقاربة المعنى أو ايجاد معادل له في اللغة العربية. وما "الاستقامة السياسية الا واحد من هذه المقاربات، ان جاز التعبير، كما هو الحال ...

محمد سيد احمد سلامات المشكلة يا محمد أنه حتى ضحايا هذا النوع من "الكوميديا" باتوا متواطئين مع هذا الضرب من الممارسة . ما زلت أذكر أنه بعد انتهاء الندوة المعنية، تجمع حولي بعض النساء من مختلف الأعمار، وكان رأيهم أني قسيت بعذ الشيء على هولاء "الكوميديين". وكما قالت إحداهن (والله ك...

شكرا الاخ يوسف حمد على المداخلة الرصينة. اتفق معك على ان الامر يحتاج الى اكثر من شخص لمقاربة هذا الكم من الاسفاف باسم الفن. شكرا على المرور يا رجل.
عبد الخالق

لفنانين يا خلف معفيين من اى شئ لأنهم بلغوا قمة التطور الإنسانى!!!!!!!!!

هسة ده كلام شنو يا ابو الريش؟؟

سلام يا خواض في تقديري المتواضع أن المراوحة في كامل مفهومها وتجليهاالذي انتهت اليه الدولة "الحديثة" أو دولة ما بعد الاستعمار، وعدم فك الارتباط القيمي، ناهيك عن الحراك الوجودي قُدما في محاولة لبناء ذات متجددة ومعاصرة لحراك واقعها، أنتج هذا التكلس في رؤانا ومفاهيمنا. وصار التنميط والعادية ب...

على عجب سلامات واشواق يا رجل مشكلة ربيع وغيره يا علي أنه الاجهزة البيتعاملوا معاها عاوزة النوع ده من "الكوميديا"، وفي ظل ظروف اقتصادية مميتة زي الحاصلة في السودان، ما اظن ربيع ولا غيره ممكن يرعوي ويقعد مع نفسه أو حتى يستمع الى نقد موجه ليه. انت شوف القروش البتتكبه على البرامج التافهه دي و...

سلام يا محمد سيد احمد. شكرا يا رجل على التداخل. بجيك راجع بشوية تعقيب على ما اثرته.
محبتي
عبد الخالق

عبد الخالق السر عرفت "الكوميدي" ربيع طه مثل الكثيرين من أبناء جيلي أثناء دراستنا في جامعة القاهرة فرع الخرطوم (النيلين الآن)، وكان ذلك في أواخر ثمانينات وأول تسعينات القرن الماضي، من خلال "كوميديا الموقف" التي بدأت تترسخ كظاهرة فنية ممثلة في فرقة (الجو الرطب)، (الهيلاهوبا)، تيرا...

خالص العزاء لحسن موسى وزوجته باتريسيا ولجميع افراد الاسرة.

[align=left]A[align=left] tribute to the Sudanese people’s poet, Mahjoub Shareef (1943-2014) By: Abdulkhalig Elsir Last year the Sudanese people lost an eminent poet and public figure after a long battle with illness. Sudanese from all walks of life had reached the same consensus: that Mahjoub Share...

ي ا ابوجودة سلامات أنا لمن كتبت كلامي ده ما بهتك، بقدر ما أني كنت معاتبا على عدم الدقة. وإنت هسة بعضمة "كي بوردك" أكدت كلامي لمن قلت انك في الحقيقة ما قريت الكتاب. تشكر على الشجاعة دي، بس كان كمان تتم جميلك وما تبهتني وتقع مرة تاني في التسرع وعدم الدقة كما هو الحال في السطور الاخيرة من تعل...

حسن والاخوة بالمنبر سلامات بمناسبة تبسيط الحكاية وكدة هاك الاسهام "النقدي" للاخ أبوجودة في كتاب عبد الله علي ابراهيم والموسوم ب"الشريعة والحداثة": [size=18] [size=18].... يخرج بعدها الى تقريظه الكبير لمسيرة قضاة الشرع السودانيين في مكايدة لا تخفى ضد الإخوان الجمهوريين..! لاأدري ...

يا محمد حسبو سلامات واشواق يا صديق ربما كنت مصيبا في (أل) التعريف، ومع ذلك فايحاءات الرجل وانتقاءته القصدية للمفردات التي يستخدمها تعفيني بلا شك من أية شطط في المعنى المراد. فأنظر ل"جهاد" الجنوب وكذلك تشبيهه لبأس إبن الطيب مصطفى ب"مصعب" والذي هو في تقديري (مصعب بن عمير)كايقونة ش...

الاخوة المتداخلون تحية ومودة صادقة سوف اقوم بالرد دون ترتيب أسبقية وحتما عائد لكل مداخلة الاخ حاتم الياس سلامات تعرف ما كان ممكن تصل لمنطقك ده ما لم تأتي بهذا الاقتباس "المحرجم" والذي هو في هذه الحالة مفصل تماما لماتود أن تقوله. فيا عزيزي "الخيار والفقوس" لا يكتمل الا بايرادك لل...

شكرا ياصديقي محمد سيد احمد وددت لهذا البوست ان يفتح مدخلا لتناول مسلك دكتور عبد الله الراهن بالقراءة النقدية لخطابه، وهو خطاب بات لا يتوخى المواربة كما السابق، ومع ذلك يدهشني كل هذا الصمت، خصوصا هؤلاء الذين إرتضوه ئيسا لاتحاد الكتاب السودانيين. كرة أشكر لك تداخلك، عسى ولعل أن يحرك ذلك "البركة ...