اولا شكرا للجميع الأستاذ عادل صلاح شعيب مأمون التلب و للكثيرين الذين ناقشوا الموضوع بجدية انا هنا لست لكي ارد علي الأسئلة و الملحوظات و الإقتراحات الجيدة و الفاعلة التي تكرم المثقفون في هذا البورد وخارجه بإبدائها ولكن لأضيف ما امكن و أسأل اولا لدي سؤال : لمصلحة من يكتب المبدعون مجانا للصحف السيارة؟ ...

الأستاذ الجليل حسن موسي
هذه تجربة عميقة وحقيقية : المضي نحو الجذور و صيد الفن في غاباته و احراشه وديانه و دياناته و كهوفه الأولي ، الأخذ من المنبع مباشرة ، البحث عن البدايات بهذا الحب، هذا الكدح و الصدق,,,,
التحية للفنان الشافعي دفع الله،
ولك

الصديق الدكتور هاشم ميرغني كيف حالك، الناس البيت الأسرة و المشغوليات لقد كنت بعيدا في دارفور التي اصبحت بلا فور أرصد الأحزان هنالك مما جعلني بعيدا عن الدوائر التكلنوجية و لم اعرف بهذا المقال الا اليوم هي شهور كثيرة مضت منذ ان قرأنا لك هذا المقال في الصحافة السودانية، و كنت اظنك خلال هذه الفترة قد ت...

الصديق محمد عبد الملك قدام مكتب جريدة الأضواء، أنا و أنت و الشريقاوي النضام قلنا كلاما شتيتا، ووعودا لا بريق لها غير جمال ذاك اليوم لم نغني لمريم ماكبا لم نتذكر فكتور هارا ولم تقل انت للشريقاوي شيئا يذكره في الحال بسيدة التقي بها في ليبيا في القرن الماضي ولكنك تحدثت عن الراكوبة علي ما أظن و بشري ال...

أستاذي بشري الفاضل شكرا علي القراءة، شكرا علي التعليق اللطيف لقد تعلمنا منك الكثير : السخرية، الحرفة،فن الحكي و أمور أخري جيدة أظنك سوف لا تتذكر أننا التقينا ذات سودان منذ أعوام كثيرة مرت، داك الحين كنت انت قد أصدرت الطبعة الأولي للبت التي طارت عصافيرها، و اعطيتني منها مقدار هاند باك، قمت انا ببيعها...

اللأديب و القاص
عبد الغني كرم الله ،
شكرا علي هذا التكريم وهذا الكرم و هذا الجمال

و انا سعيد بأن اتحت للأخرين باتريشيا
كان اسمها الحقيقي( طفلان و باتريشيا) ولكن الأخوة في العربي دعوها باتريشيا

لك الود

الصديق، القاص المبدع ، الفنان: عادل القصاص

يا لها من كتابة حلوة و مراوغة ، لم التق بالجديد من كتاباتك منذ ذات صفاء، و انت اتخذت بلاد الفرنجة وجرا لك،
كنت قريبا من خشم القربة و دائما ما كنت اسمع صوتك عبر النهر من ارتيريا،
كم كنت محاربا فاشلا يا صديقي لأنك كاتبا عظيما

لك مودتي و تقديري

كونوا في المستقبل

أنوار أنفسكم بالذات

ملاذ أنفسكم بالذات

لا تبحثوا عن ملاذ بعيد عن انفسكم

كونوا أنفسكم : ملتصقين بالتأمل


بوذا

مامون، يالكما من عياق و فسقة، يالكما من حارسين للنار و مبشرين بجنة لا يحتملها من الطير غيري ، ومن الحيوان غير النهر ومن الإنسان غير الكلب، يا بني آدم يا مأمون التلب، يا الصادق: من اي بحر غريب هذا الشعر، أهو بحر الدروب التي لا تنتهي، أ هو بحر موتك موتك، يا أخي ، أهو الناسوت و البارود و الجسدوت و حواء...

ما خاف من أحد لكنه يخاف الذكريات، صديقي بابكر الوسيلة، هذا الشاعر الكبير شيطان العاطفة وساحر البنيات، أي رعب تصيبنا به هذه الذكريات، أي كارثة أي مخاذي بابكر الوسيلة: مواليد خشم القربة تحفظ امه ميلاده بأنه ولد بعد عشرة اعوام من بناء خزان خشم القربة، ولد علي الشاطيء الشرقي من النهر أي قرب حجر المقاس و...

عصام ابو القاسم القاص و الناقد و الصحفي المثابر والشاب العصامي تحية علي هذا الجهد الكبير الذي قمتم به بالرغم من الحقائق المرة التي كشف عنها الأستبيان وليس هنالك توصيف اصدق من الذي انتهي اليه استاذنا الأديب ابراهيم اسحق، ولكن لدي شوية كلام فيما يخص استاذي الروائي و القاص عيسي الحلو، كلنا نعجب برواية ...

الأستاذان الجليلان، الخيرمحمد حسن و الأستاذ عبد الماجد عبد الماجد لكما التحية و الأحترام حقيقة أنا سعيد و مستمتع بالحوار العميق في العامية السودانية الدائر بينكما كفارسين و عالمين و دارسين لها، بداية : أنا قليل الدراية بما تعملان فيه من ادوات بحث مقارن و قليل في علمي بشكل عام في هذا البحر المعرفي ال...

حبيبنا بهنس،

الروح المتمردة السعيدة بائلة البؤس،
غير المطمئنة:صديقي، رامبو الحياة ، كم هي جميلة طلتك هنا كم هي مزهرة و يانعة ، سعدنا لأجل هذا الفضاء الذي ملأته و هذا طبعك:اينما تذهب تدهش.
و أينما غنيت:أبكيت بهجة مثل عصفورين علي تبلدية:يبدو العالم صغيرا تحتك.
بهنس،
أظن أنني أشتاق إليك

الصديق الحسن البكرى،كيف حالك دا اليوم الأول و دي اللحظات الأولي لي معكم في سودان فور اول، الشكر للصديق و الرفيق ابني عصام ابو القاسم الذي دلني علي هذة السكة، و الشكر إلي السادة في الإدارة الذين أعطوني المفاتيح، الشكر للجميع قرات أول ما قرات هذا البورد في جريدة الأضواء في الحقيقة لم آخذه مأخذ الجد ح...