إضاءة علي مضئ "أكتب! أنا عبد المجيد النور شكاك، بكامل قواي العقلية، أقدم نفسي فداءً للشعب السوداني ومن أجل الحرية والديمقراطية ومن أجل إطلاق سراح المعتقلين السياسيين. عاش نضال الشعب السوداني عاش نضال الحزب الشيوعي" هذه شهادة من فيه’ تقول عنه الصدق كله، في فصاحةتقف اللغة عاجزة عن حملها. لقد...

[color=brown] د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات [font=Arial] "انطممنا" زمنا , لنفسح للدكتور عبد الله علي ابراهيم, ليواصل تداعيه بدون فرامل ولا حتي فرامل يد, مدعوما بمواليه ومشايعيه, المستعدون للتضامن معه ظالما .. فقد قرأنا له منذ فترة مديحه العالي, وحزنه الممض...

02-12-2017 05:49 AM الى جنات الخلد يا د. علي بوب!! روعنا مساء اليوم بفقد قامة ونخلة سامقة و جبلا صلدا و عقلا راسخا!! رحل عنا هذا الإنسان الودود ذو الهدوء، و طول البال و عظيم المنوال! رحل عنا د. بوب قلما وكتابا وسفر تاريخ وطني، ابي لا يباري أو يبذه احد!!! رحل عنا قبل ساعات قليلة الإنسان الخلوق ،قليل...

عامدا، اصعد هذا "البوست" فقد لحظت به لثغة، وانا هارونها، حتي تبلغ. خلال تعاملي في هذا المنبر، كنت، دائماً، اتخير الماعون جيداً واتفحصه، متكئ علي ارث سوداني اصيل في شأن كرم الضيافة؛ فنحن، [ اقوام السودان ]، حبن يهل علينا الضيف، نهش، وتتهلل اساريرنا، ونتفحص بعناية، محتوي الضيافة ومواعينها، ...

,الي احمد سيد احمد الحسن متدثراً بحزنه الشفيف _1 _ "لك الصهيل ولي الخيول اطهو علي صهواتها قلقي وسنبلة الرحيل" نص قديم؟ يا لبكمي, ما ذا قلت؟ "نص قديم", وهل هناك نص قديم؟ النصوص كلها جديدة, وكلها لا يخضع لقانون التقادم, فهي اطفال الكون, حية وازلية, كالانهار والاشجار, تتحلرك دائماً,...

[color=brown][size=24]العزيز د.النور حمد كم انا ممتن لتوقفك المنتج امام هذه الكتابة، كونك منحتني ثقة في ما اكتب. ليس لكتابة ان تنمو دون قارئ قادر علي الانماء، وعلي ما تشير به نظرية التقبل، والتي تمنح القارئ مكانة منتج النص، كونه يمﻷ فجواته المفهومية والجمالية، وبذلك يصبح منتجا حقيقياً للنص م...

صديقنا حسن بكل القابه المموهة في كل افعاله, والتي كلها حسن. اشكر للالتفاته لسوي التقني, وقيل اميتي عديل, كما أأسف لملابسات الوجود والتي حرمتنا بلاغة احضان الصحبة, كما اعتذر لك ولكل عضوية المنبر المتابعة لهذا السهو.[align=right]

"الشهيد المظلوم" قصيدة تخترق الحصار وتقاوم التزييف ا [align=right][align=left]المكان مطار الخرطوم (الذي كان دوليا)ً الزمان 20/8 1971 صالة المطار تضج بالخوف والترقب, والقلق, حيث كانت هذه اول رحلة تغادر الي دول شرق اوربا [وبلغاريا وتشيكوسلوفاكيا / سابقا اً , بعد تلك الاحداث الدامية التي شهدت...

التيجاني رجل أعلي من النسيان يا احمد، إلا لذاكرة معطوبة.

قاموس ابن «الداخلة في السباب والمعاظلة في كلمته: «عبد الجبار عبد الله: مثقف قدر ظروفك » كتب كتب الدكتور عبد الله علي ابراهيم: +«ي قول علماء المسلمين لا اجتهاد في ما فيه نص » وهنا بلغت الجرأة الاكاديمية بمحتازها ان يساوي بين كتاباته والنصوص المقدسة، وهذه مسلبة كبيرة في حق الاكاديمية، وفي حقنا نحن قر...

الصديق عبد الجبار والاخوة المتنازعون، بلغت غيبتي منطقة استحقاق رخصة الجمع، وها انذا اجمع: وارجوا ان ابدأ بالتوجية الذي بذلته الصديقة نجاة، بشأن «العلم» في توجيهها ادناه: كتبت نجاة: «فأرجو أن تعلم عزيزي النور أحمد علي أن عبد الله لم يتأفف عن المشاركة.» الصديقة نجاة، اشكرك علي التنبيه «بالعلم»، علي ا...

محمد الجزولي
معك ضد الصمت،
معك صد الإْصمَاتْ.
هناك من يقرؤك، صديقي منعم،
وهناك من سقرؤك كاملاً عندما تشرق الشمش، وهي علي الابواب.
ويولد من يقرؤك كاملاً في كل حين،
كامل تضامني معك، ومع قرائك المغبونين.

الأبواب كلها سليم بركات Nov 03, 2016 تصدر، عن دار المدى في بيروت وبغداد، مجموعة شعرية جديدة للشاعر والروائي السوري ، بعنوان «الأبوابُ كلُّها (ترديد الصدى في التلاعب بأخلاق الليل)». وهي قصيدة واحدة طويلة من 265 صفحة، وخصّ الشاعر «القدس العربي» بهذا المقطع منها. أبوابٌ كلُّها: أبوابُ المسالخِ: الهدوء...

ابو الريش، سلام حتي اكتمال الخبر؟ عزيزي ابو الريش، متي صدر ذلك القرار؟ ومن الذي اصدره؟ وما محتوي الخبر؟ وهل بدأ اهدم، ام ما زال في طور التفكير؟ خبرك هذا يا صديقي ينقصه العناصر الرئسية لأي خبر، وإذا لم تكتمل تلك الاعناصر، يصعب ضمان التضامن،مع،او ضد محتواه. كما ان المحو الممنهج الذي تسلكه الانقاذ، طا...

m [b]السمندل في غيابه: في تذكّر الشاعر الرّاحل مُحمّـد عبدالحيّ [/b]09-30-2016 11:07 PM ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [b]جمال محمد ابراهيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حَملَ السّمندلُ تاجَهُ، وأمامَ مملكةِ النّهارْ غنّى ففتّحتْ المدينةُ، بهجةً، أبراجَها وتلألأتْ في صَوْتهِ الذ...

[b]نفاج الي الذاكرة كتب نزار عثمان [ الذي لا اعرفه إلا من خلال هذا النص؛ المقتطف منه]: «فرأيت وجهي برقاً يشبه العتمة ( وفي المرآة أبدو بلا قرارْ) أطرافي غابة ووجهي شرخٌ يدل على انشطار وأنا أنظر في المرآة وجهي لا يشبه وجهي وأصابعي أبدية. نظرت في المـــاء فبدت ْ أصابعي طُرُقاً ووجهي مرآة ثانيهْ.

وَطَنُ الزُومْبِي الحَمْقي المُتَضَامِنُون عَلَي كِتَابَتِه وَرَسْمِه، [عماد محمد عبد الله، بلّة محمد الفَضْل، والمدعو النور احمد علي؛ الرَجُلُ الّذِي مرَّ من امَامِي؛ وانا اقِفُ عَلَي كَتِفِ الطَرِيق، اُغَنِّي فِي صَمْتْ؛ غِناءً صِرفَاً بِلا كَلِماتْ. وانَا اقْرأُ الشَارِعَ َسراً. مرَّ مرّةً ثَانِ...

إذ قالت داتا إن هيئة المصنفات التابعة لوزارة الثقافة، حجزت (200) نسخة من الكتاب، ومنعتهم، شفاهة، من بيعه أو عرضه، وقالت لهم، أيضا، "فلتحتفظ دار رفيقي بالكتاب كي توزعه على أطفال جنوب السودان??? ، عقب انتهاء مشاركتها في الخرطوم؛ إذا [b ]كانت ت[color=darkred]رى في الكتاب أي فائدة للأطفال؟؟؟؟ /b]&...

كتب احمد سيد احمد: «ويا النور متى كان بخل الجغرافيا - مجازا أو حقيقة - سدا بيننا أو صحراء.؟ وحتى اللّغة،كم وكم تجاوزناها..- إنكمشت أو تمددت.! لقد وصلتنى كلماتك قبل أن تكتبها..وأنت تدرى.! أراك وأقرأ تعابير وجهك وأسمعك وأنت تقرأ هذا وتردد « صحيح ...صحيح ».! » معذرة احمد، ورواد (معرض المكتبة)، فللجسد ...

احمد؛ وقيل اخمد. ياخي التواصل بالنيات! بتنفع دي مع بخل الجغرافيا، وانسداحتها المطمئنة؟ وانكماش اللغة عن طبيعتها التواصلية!! وتمدد اشواق التواصل!! وقول العامة: احلبوها!! وهل يثمر حليبها لبناً سائغاً للشاربين؟!!(المنقطعين) ام تري نكتفي بغرق بطوننا؟ والله ما شقّ شوقاً قطعه/تقرأ: لم يصله. معذرة احد، فل...