ولكأنى اراه عبر هذه الاعين الطفله هذه الملامح التى تفشيه لنا وتذيع,, وتفضح اختباءه الجبرى عنا برغم كل شئ قادلاً فى سلام وامن حقيقيين- لمره ومزهواً بكل شئ واول شئ بإهداه- نفسه- لنا ارقد الان بسلام...
لكم حلمت بهذا اليوم وقد كان الاجدر منذ ازلٍ-إسفيرىٍّ- بعيد ليس عنصرةً لهذه الارض ولا لثقافتها بل لأن بيننا وفينا الحقيقين بذلك. ! اضف ولما لا؟ بلغة هذه الارض (?pour quoi pas) يبقى الاستعداد لإنتاج النموذج... ابتسم الان من فكرة الكتابه او الرد بالفرنسيه يتبعها التعلل بالكيبورد غير المدر للحرف العربى...
لكم قاسيه هذه اللحظات التى تجرجرنا لاستعادة استشعار الفقد ولكم هو فقد... لكن الجمال يكمن فى مثل هذه او تلك من المفارقات فأن يولد جزء من كمال-هذا الشبل مهيار, يولد حلم آخر له فى نفس الآن كل ذلك يعبئ خزان وقودى بقوى لا أدرى لها تفسير ربما فقط... بانها الحياه فمرحباً بهم جميعاً