أسينا دى والله أجمل مدينة فى الدنيا

Forum Démocratique
- Democratic Forum
أضف رد جديد
ãÌÏí ÌáÇá
مشاركات: 6
اشترك في: السبت فبراير 25, 2006 4:27 pm

أسينا دى والله أجمل مدينة فى الدنيا

مشاركة بواسطة ãÌÏí ÌáÇá »

:lol: قرأ صاحبنا فى إحدى المجلات العربية مقالاً طويلاً عن العاصمة اليونانية، مدعماً بعددٍ من الصور التى أُخذت، بالأخص، فى فصلى الربيع و الصيف ليبرزوا جمال المدينة و رونقها أكثر، هذا فضلاً عن حسناواتها اللواتى خلعن معاطف الشتاء الداكنة، ليرتدين الملابس القطنية الخفيفة و الشفافة، حتى إذا ما وصلن الى أحد شواطئ المدينة، تعرين تماماً إلا من قطعة قماشٍ تكفى بالكاد لستر العانة (دى ما الجنة ذاتا، تجرى من تحتها الأنهار والحور العين). قرأ صاحبنا المقال مرة، مرتين وثلاث ثم عشر مرات، سكنت المدينة خياله. فى الليل يحلم بحاناتها و مراقصها، أمّا حسناواتها فقد رافقنه فى اليقظة وفى المنام. ما عاد يطيق الذهاب الى الأماكن الراقية فى الخرطوم لاحتساء الشاى والميلك شيك، فكاد أن يصاب بحالة من الاكتئاب. عندها قرر الذهاب الى أثينا.

توجه الى القنصلية اليونانية طالباً تأشيرة سياحية، منحت له دون صعوبة، فصاحبنا يملك أعمالاً تجارية بالعاصمة و حالته المادية ميسورة. جمع قليلاً من الأغراض فى حقيبة صغيرة وأتى الأهل و الأصدقاء يودعونه و يتمنون له رحلة سعيدة. اتّخذ مقعداً بجوار النافذة و ثبّتَ حزام الأمان. عندما أقلعت الطائرة شعر بنبضات قلبه تتسارع، فبعد ساعات سيصير الحلم حقيقة. أتى صوت المضيفة دافئاً يرجو الركاب بتثبيت أحزمة الأمان لأن الطائرة على وشك الهبوط بمطار أثينا. أطّل من النافذة، رأى ضباباً كثيفاً، ومن حينٍ لآخر تبدوفجوة تظهر عبرها زرقة صافية سرعان ما يلفها الضباب من جديد. رويداً، رويداً اتسعت الفجوة الزرقاء و ظهرت سحب صغيرة متفرقة. تعجب صاحبنا لرؤية السماء من تحته (الطيارة دى انقلبت ولا شنو ياخوانا؟) تسآل وحيداً. بعد برهة ( آه! ده البحر!). ظهر جزءٌ من اليابسة، وكلما هبطت الطائرة كلما اتضحت المعالم أكثر، المبانى، الأشجار و السيارات. تمنى لو توقفت الطائرة فى الفضاء للحظاتٍ حتى يرى المدينة كلها بنظرةٍ واحدة. مالت الطائرة متخذة دورة كبيرة اختفت معها المدينة ثم ما لبثت أن عادت إلى توازنها لتظهر المدينة أكثر وضوحاً. هذه المرة رأى عدداً من الطائرات متوقفة، إنه المطار. تحدث كابتن الطائرة محيّياً الركاب و معلناً : الساعة الآن العاشرة صباحاً بالتوقيت المحلى لمدينة أثينا، درجة الحرارة فى الخارج 27 ، أتمنى لكم إقامة سعيدة و أشكرُكم لاختياركم لشركتنا.
خرج من الطائرة، ثم أقلّته حافلة مع عددٍ من الركاب إلى صالة الوصول. الانطباع الأول كان جيّداً، فكل شئ يبدو كما تخيّل، البلد نظيفة لامعة، الناس فى منتهى الأناقة كأنهم يتأهبون للذهاب إلى حفل زفاف. أنهى إجراءات الجوازات ومن ثمّ استغلّ سيارة أجرة مخاطباً سائقها: omonia square please.
وجد فندقاً يتفق و ميزانيته، ملأ استمارة تسجيل الأجانب و صعد إلى غرفته. وضع حقيبته ثم خلع بذلته، فالطقس ليس بارداً كما كان يتوقع. ألقى بنظرة فى المرآة ليرى نفسه فى أثينا، شعر بأن الغبار يكسوه، ابتسم وحيداً ثم بلّل شعره بقليلٍ من الماء ليبدو لامعاً كشعر أهل أثينا. أخذ حافظة نقوده و جواز سفره ثم نزل الدرج. طلب من موظف الاستقبال بطاقة الفندق (للضمان ياخوى، الظروف ما معروفة) فهو لم يكن يدرى حتى اسم الفندق ناهيك عن عنوانه.
دفع باب الفندق و خرج ليعانق أثينا.
ثلاثون يوماً انقضت. عاد للوطن. التفّ حوله الأهل والأصدقاء يدفعهم الفضول لمعرفة تفاصيل رحلته، أمطروه بالأسئلة. تحكّر صاحبنا ليحكى:
ـ يا زول! دى والله بلد رهيبة، اوّل حاجة البلد كلها بتلمع من النضافة، و شوارع الظلط تقول عاملنها من الصاج من شدة ما ملساء، حفرة واحدة ما فيها، امّا العربات، التقول طلعت من المصنع أمبارح، كلها جديدة لنج. لكن الأكل طعمو غريب شوية.
ـ إن شاء الله ما تكون اكلت الخنزير!
ـ لا ياخى ! خنزير شنو؟ بس تقول " نو بورك" و بيفهموا إنك مسلم.
ـ و اللغة إتصرفت معاها كيف؟
ـ يا زول ها! بس "كاليميرا" و" كاليسبيرا" للتحية و حبة إنكليزى و الأمور بتمشى. ديل ناس حبوبين جداً.
انقضى كل اليوم على هذه الوتيرة، يحكى، يصف، يشرح و المستمعون يحسدونه على ما رأى و الحالمون يتخيّلون أنفسَهم فى مكانه. ما إن مالت الشمس إلى الغروب حتى أتى أصدقاء الليل يطالبون بنصيبهم ممّا لا يجوز حكيه فى أوساط الأسر. ـ اسمع ، الليلة قاعدين عند محجوب، تعدى علينا بعدين؟
ـ جداً جداً؛ والسجاير علي.
فى منزل محجوب رهطٌ من الشباب فى انتظاره، عانقه البعض للمرة الأولى بحرارة وعانقه بعضٌ آخر للمرة الثانية بحرارة كذلك.
ـ آها يا زول اسّع خلينا من الشوارع و العربات السمحة و خُشّ لينا فى الكلام الغريق، الجيكس و الهجيج كيف؟
ـ الله ! ياخى ده الكلام. أضاف آخر.
و بدأ صاحبنا:
والله يا جماعة دى غايتو جنة الله على الأرض، ياخى تصحا من الصباح لا شاى و لا قهوة، تضرب البيرة الباردة و تمشى على البحر تلقى الجيكس ده مجدّع، عرايا عديل كده، بس تخش فيهم طوالى ( تيكانيس؟ كالا؟) و معناها كيف عاملا؟ تمام؟ أكان قالت ليك (اوشى) دى معناها "لا"، تخليها وتمشى للتانية، وبس كان سمعت (إنداكسى) ياها البقت صبّاحى. شعب عسل يا زول، وبعدين بيحبوا السود تتخيّل! و بالمساء فى حى إسمو بلاكا، ده كلو مراقص و بارات و مزازيك تقيلة، الناس كلها مبتهجة بهجة شديدة. يا زول أهمّ حاجة تجى قاشر صاح و تنزِّل ليك قزازة ويسكى كده فى التربيزة وبعد داك الشباب بيجيك براهو وبعدها الهجيج صبّاحى. يا زول كل يوم أرجع الفندق الدنيا تكون صبّحت و أنوار الشوارع طفوها، أقوم أضرب ليك النوم النهار ده كلو. بعد حوالى أسبوعين اكتشفت إنو المدينة دى أنا ما شفت فيها حاجة. قمت قررت أعمل سائح. وده عالم تانى بقى، مشيت ليكم الكنيسة المعلقة، و دى حاجة ما يتصورها العقل، مبنية فوق فى الجبل، لما تطلع و تشوف المدينة دى كلها تحتك، تتخيّل إنو الكنيسة دى فعلاً معلّقة فى الهواء، وده لأنك ما بتشوف الأرض من تحتك طوالى . بعد داك لما تمشى معبد البارسينون فى أسينا القديمة، تتأكد إنو الأغاريق ديل فعلاً عندهم حضارة، أمّا الجزر دى! خليها ساكت! دى قالوا أحلى مناطق فى اليونان. أنا زرت منّها جزيرة واحدة إسمها كورفو لأنّها قريبة من أسينا، لكن احلاها قالوا إسمها ميكانوس، و دى فيها شواطئ العراة، بس مشكلتها بعيدة جداً يالباخرة. وبعد داك ماراثونا و ارقوس و...و...و...و... و...إلخ.
توالت الجلسات و تكررت الروايات حتى فقدت جاذبيتها فقّلّ اهتمام المستمعين إليها وانحسر فضولهم لها وماتت الأسئلة وصار صاحبنا كما كان قبل سفره إلى أثينا.
جلس وحيداً فى إحدى الأمسيات المقمرة أمام قارورته يحتسى كأـساً إثرَ كأس، يتأمل بعض النجوم القليلة التى تحدّت ضوء القمر الساطع. اقترب منه أحد أبناء عمومته وكان قد أنهى لتوهه دراسته الجامعية، ويعيش فى حالة انعدام وزنٍ بسبب ما سمع من روايات أثينية، أفقدته كل رغبة فى البحث عن عمل. بادر صاحبنا بالقول:
ـ شنو! سرحان لسه مع أسينا؟
ـ أسينة شنو ياخى، كده جيب ليك كرسى و تعال أقعد.
ـ اسمع ياخوى، أنا طبعاً خلّصت الجامعة السنة دى ومفروض أقوم أفتِّش لي على شغل، لكن والله ممّا سمعت حكاياتك دى، بقى ما عندى نفس، لا للشغل ولا لأيّ حاجة، و قررت جدياً أقوم أمشى البلد ديك. و أنا هسّع فرحت لما لقيتك براك، قلت دى فرصة أفاتحك بالموضوع عشان تورينى إمكانيّات الشغل أو الدراسة هناك.
عندها لم يتمالك صاحبنا نفسه و انفجر ضاحكاً فى حالة أشبه بالهيستيريا حتى اغرورقت عيناه بالدموع. استمر على هذا الحال بضع دقائق أمام دهشة ابن عمه المسكين الذى ابتلع كل ما ودّ أن يقوله. استجمع أنفاسَه، ثمّ مسح ما سال من دمعٍ بيديه، وأخذ نفساً طويلاً انتهى بتنهيدة ثم ابتسامة عريضة أضاءت وجهه، نظر إلى قريبه وقال :
ـ قلت شغل أو دراسة؟ طيب تعال أنا أحكى ليك أسينا الجد جد. شوف أنا وصلت الفندق زي الساعة حداشر و نص إطناشر إلا. ختيت حاجاتى و نزلت اشوف البلد السمحة؛ طلعت فى الشارع أتفرّج ليك يا زول على الجمال. الشوارع، العربات، الناس، لغاية ما وصلت ليك لحديقة رهيبة، جنة عدن والله، زهور وورود وخضار، يا زول حاجة ما تخلص. فى نص الحديقة فى تمثال عريان ملط،، فى كراسى فى جنبات الحديقة قاعدين فيها شوية عجايز، فى جانب من الحديقة قاعدين ليك مجموعة من الشباب يضربوا فى الأبيار. يا زول أنا إتردّدتَ، قلت معقول الناس ديل بشربوا البيرة دى عديل فى الشارع و قدام العجايز كمان! يا زول قلت ما ممكن، دى يمكن مشروبات أنا ما بعرفها. قمت قرّبت ليك منهم عشان أتأكد. وبس عرفت ليك الهينيكن. لا حول ولا قوة إلا بالله، وقمت إتذكرت ليك رسالة والى البصرة لعمر بن الخطاب بتاعة " إنّهم يشربون الخمر علانية فى الشوارع " و قعدت أضحك ليك براى. يا زول أنا لعابى سال وفكّرت:" ياربى أمشى عليهم"؟ لكن إتردّدتَ شوية. فى النهاية قلت أجرب حظى! الأرضة جربت الحجر وجيتهم ليك آها: Do you speak english ؟ طلعوا بتكلموا إنكليزى. يلاّ يا زول حق الله بق الله خشيت ليك فيهم توووووش : آها الشربة دى من وين ياخوانا. قاموا وصفوا لى الدكان، بووووو قمت مشيت، وصلت الدكان. لكن ياخوى بيرة شنو! والله أنا يخيّل لى إنو أىِّ خمرة اتصنعت فى الدنيا دى كانت موجودة فى الدكان ده. بس يا زول قعدت اتفرج ليك فى الأشكال والألوان المختلفة غالبنى اختار لامن يا زول أشوف ليك جونى المشّاى، جونى ووكر؛ يا الله ! لى زمن من الويسكى لامن نسيت طعمو زاتو، يا زول قلت ليك أنا مالى و مال التلتلة " جنّاً تعرفو و لا ملاكاً غريب". تعرف فى الدكان فى سُباتة صغيرة تخت فيها حاجاتك الاخترتها و بعدّاك تمشى تدفع فى النهاية قبل ما تطلع. لكن سُباتة شنو ياخوى، قال ليك أنا محتاج لى سبت، هى قزازة واحدة طبقتها ليك مشيت دفعت واتخارجت.
وصلت الحديقة لقيتها فضت من الناس والشباب ذاتهم كسّحوا، يا زول قلت "أنا مالى وما لُهم وبس قعدت على جنبة، فتحت القزازة و نزلت ليك فيها بوز، أضرب، اقطع و ابخبخ ليك فى البنسون بمزاج، بُقّة بى جاى، سيجارة بى جاى لامن القزازة خلصت وبس قعدت أتفرّج على الجمال، أخوك سكران سكرة صح. جنب المقعد بتاعى فى صندوق وساخة صغيّر، عاينت للقزازة الفاضية و قلت لنفسى "يا زول إنت فى بلد راقية، حقو تسلك سلوك حضارى " قمت شلت القزازة ووقفت على حيلى عشان أرميها فى الوساخة، والله لا قال بقولك، ياخى أنا شعرت ليك بأنى مزنوق بول لدرجة إنّو ممكن ابول فى هدومى. اتلفتّ يمين شمال ما شفت زول. رميت القزازة فى الوساخة ومشيت ليك على التمثال وانا بضحك مبسوط، قلت ليهو عريان كمان! بس فتحت ليك السوستة وشررررررررررررررر بلت فيهو. وزى ما قال عادل امام " عينك ما تشوفش إلا النور". يا زول طلعوا لى اتنين بواليص، من وين ما بعرف ورطنوا ليك معاى بالاغريقى، طبعاً ما فهمت أىِّ حاجة، بس قلت ليهم : إنقليش. قالوا لى إنت مش عارف إنو التبول ممنوع فى الأماكن العامة؟ أنا بس سمعت الاماكن العامة دى و ازكّرتَ ليك ميدان الأمم التحدة و الناس البتبول فى سور الجامع الكبير وورا فندق آراك وسينما كلوزيوم ويا زول انفقعت ليك بالضحك. الجماعة انتظرونى لامن سكتَّ و قالوا لى تانى : ليه بتبول هنا؟ و بتضحك ليه؟ تعرف أنا عاينت ليهم كده وأنا بضحك قلت ليهم :
Because you are dogs of Europe
و قرقرقرقرقر واصلت الضحك، ما أخوك سكران! الجماعة طلبوا منى الجواز و قالوا لى "تعال معانا". ساقونى بالعربية وأخوك مبسوط ضارب الهمبريب. فى القسم ودونى قابلت زول لابس بدلة وكرافِتة، كرر لى نفس السؤال وأنا كررت نفس الاجابة. الراجل ابتسم و قال لى "أوكى"! بعدها قبّل على العساكر ورطن معاهم، الجماعة سألونى من عنوانى، ادّيتم كرت الفندق وأنا طبعاً ما فاهم أىّ حاجة. المهم يا زول الجماعة طلعوا وجوا راجعين بعد مدة شايلين شنطتى، ساقونى ليك وقفلونى فى السجن شهر كامل مدة التأشيرة، منها وعلى المطار مباشرة، ده كل الشفتو فى أسينا. تقول لى برضو شغل و دراسة!
ـ حاجة غريبة!! طيب إنت الأماكن السياحية و الكلمات الإغريقيّة دى كلها عرفتها كيف؟
ـ الأماكن السياحية دى موضوعها بسيط لأنو من القنصلية شلت لى كتيِّب صغيَّر فيهو كل المعالم الرئيسية البنصحوك بزيارتها وده قريتو زى عشرين مرة كده. أمّا المغامرات وحبة اللغة، دى كلها من حكاوى المغاربة والتوانسة والمصريين القاعدين فى البلد ليهم شهور وسنين من غير اقامة وكشّوهم. دى كل القصة يا سيدى! لكن إيه رأيك، رغم ده كلو أسينا دى الله أجمل مدينة فى الدنيا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صورة العضو الرمزية
طارق ابو عبيدة
مشاركات: 404
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 7:20 pm

مشاركة بواسطة طارق ابو عبيدة »

مجدي جلال كتب::lol: ـ حاجة غريبة!! طيب إنت الأماكن السياحية و الكلمات الإغريقيّة دى كلها عرفتها كيف؟
ـ الأماكن السياحية دى موضوعها بسيط لأنو من القنصلية شلت لى كتيِّب صغيَّر فيهو كل المعالم الرئيسية البنصحوك بزيارتها وده قريتو زى عشرين مرة كده. أمّا المغامرات وحبة اللغة، دى كلها من حكاوى المغاربة والتوانسة والمصريين القاعدين فى البلد ليهم شهور وسنين من غير اقامة وكشّوهم. دى كل القصة يا سيدى! لكن إيه رأيك، رغم ده كلو أسينا دى الله أجمل مدينة فى الدنيا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


:D
مجدي يا كارثه
الله يجازي مِحنكـ
ãÌÏí ÌáÇá
مشاركات: 6
اشترك في: السبت فبراير 25, 2006 4:27 pm

مشاركة بواسطة ãÌÏí ÌáÇá »

طارق،

الله يجازى السكر ياخوى.

تحياتى.
صورة العضو الرمزية
ÃÈæ ÈßÑ ÓíÏ ÃÍãÏ
مشاركات: 318
اشترك في: السبت فبراير 04, 2006 5:08 pm
مكان: Dubai
اتصال:

مشاركة بواسطة ÃÈæ ÈßÑ ÓíÏ ÃÍãÏ »

ياطارق الواحد ما عارف السكران منو مجدي والا احنا ؟ .. وكان دة سكر خلينا نكركر
abubakr sidahmed
Blogger:sidahmed.blogspot.com
صورة العضو الرمزية
طارق ابو عبيدة
مشاركات: 404
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 7:20 pm

مشاركة بواسطة طارق ابو عبيدة »

ابوبكر
رمضانكـ كريم
مجدي ده فعلا كارثه .. مستودع من الحكايات التي تبدو خياليه
ياريتو يواصل لينا الحكي



مجدي ماتبقي بخيل
و التحيات للاسره ضروري
ãÌÏí ÌáÇá
مشاركات: 6
اشترك في: السبت فبراير 25, 2006 4:27 pm

مشاركة بواسطة ãÌÏí ÌáÇá »

طارق، الله لا جاب البخل، لكنها الذّاكرة يا صديقى، تعبت فاختّلّت ثم تعبت أكثر فاختلت أكثر.

أوعدك، متى ماستعادت نشاطها ساواصل الحكى.

أبوبكر، ياخى الشربو الراجل ده فى الضهرية ديك بسكِّر قعدة كاملة، يبقى نحن ما نكون سكارى كيف؟!!

يحياتى؛
صورة العضو الرمزية
ÃÈæ ÈßÑ ÓíÏ ÃÍãÏ
مشاركات: 318
اشترك في: السبت فبراير 04, 2006 5:08 pm
مكان: Dubai
اتصال:

مشاركة بواسطة ÃÈæ ÈßÑ ÓíÏ ÃÍãÏ »

ده حالو سكرة وحيدونة ودتو اسينا لو خم رماد صباحي يلقي نفسو في زحل
abubakr sidahmed
Blogger:sidahmed.blogspot.com
صورة العضو الرمزية
ÍÓä ãÍãÏ ÓÚíÏ
مشاركات: 465
اشترك في: الاثنين أغسطس 08, 2005 2:58 pm

مشاركة بواسطة ÍÓä ãÍãÏ ÓÚíÏ »

حاجة ممتعة وفيها سخرية جميلة ، نتمنى انه الحاجات الجميلة دي تتواصل .
أضف رد جديد