اين بوست عثمان حامد الاخي :?:?

[نجاة محمد علي]

يقول لكم بولا:

إنكم لم تناقشوا الموضوع الأساسي، وهو إذا ما كان في بوست عثمان انتهاك لمنبرنا وعضويته وكل المشاركات التي تمت فيه أم لا؟ ولم تحددوا وتعرِّفوا طبيعة المدخل الحقيقي لهذه القضية، ووين عضمها. القضية هنا ليست عن الديمقراطية أو حرية الرأي في الهواء الطليق من الملابسات والأسباب والقرائن. كأننا غاوين مصادرة لحريات الناس. السؤال هو إذا ما كان هذا البوست يحتوي على ما يستدعي الحذف وفق اللوائح التي يفرضها احترام المكان واحترام الأشخاص القائمين عليه والأشخاص الذين شاركوا بجهود كبيرة في تأسيسه، وبجهود كبيرة في الكتابة فيه، وما يفرضه احترام حقوقهم القانونية والإنسانية. إنتو شايفين الحقوق الديمقراطية والقانونية والإنسانية من زاوية واحدة ليه؟
قولوا لي إذا كان الاحتفاء بشخص يسئ لكل هذه الجهود ويبخس فيها وبصورة مجلجلة ما فيه أي إساءة للموقع ولمنبره وللأشخاص الذين بذلوا كل هذه الجهود فيه، سواءً على مستوى التأسيس أو الكتابة أو المتابعة. وما تنسوا إنه دة كله "مستنقع" و"مقبرة إسفيرية" في نظر المحتفى به. والما ديمقراطيين نحن بعد دة كله!

بولا

[Óáæì ÕíÇã]

الاستاذ بولا
سلام واحترام
وامنيات باكتمال الشفاء

قولوا لي إذا كان الاحتفاء بشخص يسئ لكل هذه الجهود ويبخس فيها وبصورة مجلجلة ما فيه أي إساءة للموقع ولمنبره وللأشخاص الذين بذلوا كل هذه الجهود فيه، سواءً على مستوى التأسيس أو الكتابة أو المتابعة. وما تنسوا إنه دة كله "مستنقع" و"مقبرة إسفيرية" في نظر المحتفى به. والما ديمقراطيين نحن بعد دة كله!

عثمان حامد لم يحتفى باسامة لأنه اساء للمنبر وانما العكس فهو يحتفى باسامة لأن اسامة اعترف بالخطأ وقرر الاعتذار.. وكلام الناس هنا كله ليس فى ان اسامة اخطا ام لا..
فاذا كان اسامة نفسه اقر بالخطأ ما داعى الغلاط تانى!!!!!
الورطة الحقيقية الان هى مصادرة حق عثمان فى التعبير عن رأيه ( حذف البوست) وهذا اجحاف ما بعده اجحاف (ده ياهو المقصود بيه عدم الديمقراطية). فكان الاولى حتى وان اختلفتم مع عثمان فى رأيه فالاولى مناقشته بدل حذف بوسته ولا شئ يمنع مناقشة عثمان فى رأيه .
وشكرا

[نجاة محمد علي]

الأستاذة سلوى صيام،
تحية طيبة

كلامك دة مغالطة واضحة. حينما كتب عثمان بوسته وأنزله هنا، لم يكن أسامة الخواض قد كتب سوى الأسطر المكتوبة أدناه في بوست عثمان بلون أزرق. وهي كما ترين، وكما يدرك عثمان تماماً، ليس فيها أي نوع من أنواع الاعتذار. بل ولم ترد في كلمات أسامة لفظة "اعتذار"، وإنما عبّر عن عدم الخوض في "خطاب عدواني" والتوقف عن البوست الذي يقول عنه "أنه قد حقق أهدافه". وأهداف بوسته واضحة.
إذن، أين هو الاعتذار في هذه الأسطر؟ حينما رفعنا بوست عثمان لم يكن أسامة قد زاد على هذه الأسطر التي لونها عثمان بالأزرق. وحينما أعدناه أيضاً لم يكن أسامة قد أضاف شيئاً. ثم إن استخدام عبارة "حذف البوست" مجافٍ للحقيقة، لأن البوست أعيد بعد فترة قليلة من رفعه للأسباب التي أوضحناها في بداية هذا الخيط.
أعتقد أنه على عثمان أن يكون واضحاً، وأن لا يترك هذه المغالطة تستمر، لأنه يعرف تماماً أن مدحه لأسامة كان بسبب هذه الأسطر فقط. وليس بسبب ما أعقبها من تعديلات وترقيعات وكلمات لا ترقى لمستوى الاعتذار الذي يتناسب ومقدار الخطأ الكبير الذي ارتكبه في حقنا وفي حق موقعنا ومنبره وأعضائه.
كل هذا الكلام أوضحناه من قبل، ولكن يبدو أن بعض الناس يعلقون دون أن يقرأوا.

نجاة


هذا هو ما كتبه عثمان في بوسته المعني:

لقد سبق وأن كتبت بوستاً بعنوان:
عفواً عزيزي الخواض، حول تجربة الكتابة الرقمية أو الرواية الرقمية، هنا بالموقع. وقد تناولونا فيها مقال الكاتب الأردني محمد سناجلة بالنقد والتحيل مع مجموعة من المساهمين، منهم أسامة الخواض، كمحاور رئيسي. لم كتمل الحوار في البوست، بسبب أزمة الحوار فيه، والتي كان الصديق أسامة طرفاً رئيسياً فيها.
اليوم أكتب هذا البوست( شكراً عزيزي الخواض)، وأنا مغمور بسعادة عظيمة، بعد أن قرأت لصديقي أسامة صباح هذه اليوم، في بوسته:
(شعراً ما عندك ليه رقبة.....) بموقع سودانيزاون لاين، في الرابط:
https://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/s ... 1156895372
لقد كتب أسامة:
(شكرا للمتابعات والمتابعين
نعتقد ان هذا البوست قد حقق اهدافه.
ولنمض الى الامام في سبيل ان تكون الاسافير ،
مما ينفع الناس.
من جانبي ،
لن اخوض مستقبلا في مثل هذا الخطاب العدواني،
والذي اثبت فشله.
واذا اراد الآخرون المضي قدما في مثل هذا المسعى العدواني،
بشتى تنظيراته الفاشلة،
والتي اثبت الواقع عقمها،
فلهم ان يخوضوا وحدهم في مستنقع البذاءة والكراهية،
مع الخائضين.

محبتي
وكل عام وانتم بخير،
والعفو والعافية
المشاء )
أنّا نحبك ياأسامة.
أنت كاتب "كبير" بحق. وقد كان حدسي دائماً أن أسامة يعرف اللحظة التي سوف يكف فيها عن هذا النوع من الكتابات المؤلمة، والعدوانية، والتي سبق وأن حددت له رأيي فيها منذ فترة. إنها كتابة مؤلمة تجاه قراءك وأصدقاءك (ولسلوى كمان، والتي نحبها ايضاً) إنها كتابة لا تشبهك ولا تشبه حساسيتك كشاعر، وكقاص وناقد. لقد أفتقدنا فيك" وظيفة الكمثرى...". نجاة وبولا وحسن، كتاب، وكتاب" كبار" كمان، والماعاجبه يقع البحر. فلا تشمّت الآخرين، وتفرجهم على تجربة الموقع، وهو بالفعل مكانك المناسب، حيث محاوريك وقراءك الحقيقيين. وأنت تعلم ذلك جيداً يا أسامة.
لك حبي مجدداً، على كتابتك الأنيقة والنبيلة.
عثمان حامد

بولا بيقول ليك:

الكلام الذي اختتمه أسامة بهذه العبارة:

فلهم ان يخوضوا وحدهم في مستنقع البذاءة والكراهية، مع الخائضين.

إذا بتعتبريه اعتذار، إذن أنا قنعان من فهمك للاعتذار.
الاعتذار عن الشتائم الكتبها أسامة في حقنا مفروض يتم بوضوح في خطاب موجه مباشرةً للناس المعنيين (المؤسسين والمشاركين والمشاركات بمواضيعهم ودراساتهم وبحوثهم...إلخ)، وفيهو اعتراف واضح إنه ارتكب تبخيس وإنتهاكات وإساءات خالية تماماً من أي مبرر ومن أي وجه حق، وما قائمة على أي حقيقة. وبالعكس من ذلك قائمة ضد كل الحقائق والانجازات الساطعة الواضحة للعيان. وهذه ليست إساءات وانتهاكات استمرت يوم أو يومين. بل استمرت لما يقارب العام.

والحاجة البتسميها إنتي اعتذار انتهت بشتيمة أقذع من الشتائم الفاتت.
دي خاتمة خطاب بتاع اعتذار دي؟
إنتي ما عارفة معنى الخاتمة ودلالتها في الخطاب؟

أود أن أخطرك بأنه ليس لي وقت ولا رغبة ولا قدرة على المغالطات ولا على مناقشات الدوائر المفرغة، ولا مع ناس بيبدوا مناقشاتهم بدس الحقيقة وزخرفة الأخطاء والتعديات والتجاوزات والانتهاكات.
أسامة عايز نقد حازم لأنه ارتكب أخطاء جسيمة ما بتتعالج بدون نقد صارم من الناس المحيطين بيهو، ولا بدون نقد ذاتي حازم وواضح من جانبه. والكلام المغطغط والتبرير والكواسة للمخارج السهلة ما بيحل مشكلة.

بولا

[Óáæì ÕíÇã]

الاستاذ بولا والاستاذة نجاة

لن ازيد على قولى بأن فهمى للاعتذار واضح مما كتبته اعلاه وبلغة واضحة

لأن اسامة اعترف بالخطأ وقرر الاعتذار

وقبلها قلت لعثمان فى نفس هذا البوست

اولا ان ماقمت به انت من كتابتك لبوست "شكرا عزيزى الخواض" كان بدافع حسن النية وقد وضح ذلك من كمية الفرح التى اصابتك عندما عرفت بأن اسامة قد قرر ان يعتذر لكل من مسته كلماته.

ولم اقل ان اسامة قد اعتذر رغم انى كنت على علم بأن اسامة بصدد كتابة اعتذار مفصل باسماء الذين يعتقد ان كلماته قد مستهم .
شكرا ولن اعلق على باقى الكلام.

[مازن مصطفى]

..

[سيف اليزل الماحي]

[نجاة محمد علي]

العزيز مازن،
سلامي

كان من الممكن أن أجد في "غضبك" من عبارتي أمراً لا يستحق الاستغراب، لو لم تكن أنت من يبحث عن "مساحة للرأي الآخر"!!! فأين إذن مساحتك أنت التي تمنحها للآخرين لقول رأيهم؟
فأنا لا زلت أرى أن في هذا البوست الكثير الذي ينحرف (المزالف) عن الموضوع الرئيسي. نحن من جانبنا أوضحنا الأسباب التي تجعلنا نرى أن في بوست عثمان انتهاكاً للموقع، لمنبره وعضويته، لكرامتنا كبشر ولكرامة المكان كساحة لها حرمتها. وبالتالي، فإنه في رأينا (والذي بسطناه بتفصيل)، لا يوجد ما يستوجب الاعتذار من جانبنا.
إن ما ننتظره من جانب من يرون في الحذف تعدياً على حرية التعبير أن يوضحوا لنا الأسباب التي تجعلهم يعتقدون أنه لم يكن في بوست عثمان انتهاك لحقوقنا الديمقراطية والإنسانية. وحينما تقول لنا أن تصرف إدارة الموقع يستوجب الاعتذار، نتوقع في المقابل أن نعرف الأسباب وراء إصدار مثل هذا الرأي. وهذا هو بالتحديد الشيء الذي أراه غائباً في هذا الحوار العصي.

يا عزيزي، حينما قلت في مداخلتي أعلاه "إن إدارة الموقع لم تتوجه لأي حزب من الأحزاب بأي مطالبة"، وإننا حينما نكتب بأسمائنا في هذا المنبر، فإننا نشارك كأعضاء، كنت أشير بتحديد شديد إلى ما نسبه إلينا حاتم الياس بأن إدارة موقعنا طالبت حزب سياسي (في خيط غير هذا الخيط) بالاعتذار. وأعتقد أن عبارتي كانت محددة:

إن إدارة الموقع لم تتوجه لأي حزب من الأحزاب بأي مطالبة. ونحن حينما نكتب كأعضاء في هذا المنبر نكتب بأسمائنا، وكل واحد منا حينما يكتب باسمه يكون مسئولاً مسئولية فردية عن آرائه. فأين وجد حاتم الياس كتابة صدرت عن إدارة هذا الموقع موجهة إلى "حق".

إن كنت تريد القول بأن في هذا البوست خلط بين دورنا كأعضاء في الإدارة وأعضاء في المنبر، فإنني أعتقد أن مدخلك من خلال تعقيبي على حديث حاتم الياس لم يكن مدخلاً مناسباًً.
وعلى كل حال، نحن نشارك في هذا النقاش كأعضاء ليوضح كل منا رأيه حول خطوة اتخذناها كأعضاء في الإدارة، ولا أرى أي تناقض في ذلك. فإدارة الموقع، كهيئة، لا يمكنها أن تتداخل في نقاش يشارك فيه أفراد، ولكنها تعبر، من خلال قراراتها التي تتخذها، عن ما توصل إليه أعضاؤها فيما بينهم بخصوص موضوع محدد.

يا مازن أنا لم أقل أن الحوار الجاري هنا يتم من باب هدر الوقت، ولكنه يؤدي لهدر الوقت وهو يتواصل بهذه الصورة التي نراها أمامنا.

وأخيراً، لا أرى أن الإجحاف هو رديف لعدم الاحترام. ولم أقل بذلك. إنني، ببساطة، أرى أن هناك الكثير من عدم الإنصاف في حقنا.

مودتي
نجاة

[حاتم الياس]

الأستاذة نجاة..

من المشاهد التى لم يتح لك عياناً بياناً مشاهدتها فى خرطوم الأنقاذ اليوم ثمرة ها المشروع وسط مجموعات المثقفين وهم فى طريقهم لمحلات النسخ الطلابية (للأسباب لاتخفى عليك) حاملين بعض أوراق النقاشات التى دارت هنا الى مجالسهم ..فى أماكن تجمعاتهم فى الخرطوم ..وهم مثقفين لم يتدربوا على تناول هذه التقنية ولم تتيسر لهم لأسباب تتنوع بين الوقت والمادة..على نطاق واسع وزعت النقاشات التى دارت بين د.أبكر وحسن موسى وتبعتها نقاشات أخرى وطاردتنا نحن برجو(نت)وازية الأنترنت المتباهية بنصيبها من معرفة الكيبورد الطلبات بمدهم بالجديد مما يحدث هنا..أخترت هذا المدخل والذى وودت أن أشير له من فترة من باب (تزلف)أخر للنقاش وهى كلمة واجهتنى صعوبة فى أدراك معناها وحسدت شطارة مازن علي ألتقاط مغزأها أهى فى الصورة القرانية البليغة (يتقربون لله زلفى) فى معنى الأية..؟ . وأردت أن أقول غير متزلفاً بأن موقع سودان للجميع الى أجتهدتم فى أن يتقدم لساحة الحوار الوطنى بدأ يبنى صداه الحى بقوة داخل شعاب الحراك الفكرى والثقافى فى أوساط تتقاسم حق الفطور وحق التصوير وتمشى فى شعثاء تنتف الحرف نتفاً..

قلت بأنكم طلبتم من حق الأعتزار عن تصرف قادتها فى خيط أخر كان قد أبتدره عثمان عن الأيدلوجيا وسرقات حزبية يتعلق ببيان من حق تمت صياغته بمناسبة وفاة نجيب محفوظ وقصد عثمان فى البوست الى أفرده سياق العنوان ومضمون المقال فى تحديد واضح وصريح وتبعاً للك قدمت قيادة حق أعتزارها عن هذا البيان بشكل لم يسبق له مثيل فى ممارسة تنظيماتنا السياسية وكان أعتزاراً قمة فى المسئولية..لك المداخلات اللاحقة كانت تناوش فى ظلال سابقة لموضوع بوست عثمان وكنتى تحديداً تحاورين محمد سليمان فى ماهو رأيك فيما فعلته قائدة حق ومافعلته دينا خالد معنا وذلك الرسام الى يرسم كاركتيرات مسيئة للموقع ولمؤسسيه الأجلاء لاأعتقد أنه من السهولة أن لايتبادر الفهم بأن تتعتزروا عن كل تلك الأشياء يعنى أعتزار بالقطاعى مابنفع بل بجملة خصومات منسوبيكم معنا وهى زرزره صعبة لم توشى بالمحبة المنمنة بينكم وبين محمد سليمان وهو يتعزر ويعتزر بحداثة التجربة لكنكم أفترضموه فى حق بوست عثمان حامد المحذوف ..فكيف يكون طلب الأعتزار أذاً
أسامة الخواض..سعى بأشياء غير لائقة فى حق موقعكم تجافى مايجب أن يكون عليه المثقف الملتزم المسئول بوصفه بأوصاف غير لائقة لم تعجبنا لأنها تمثل أنزلاق فى فى مناطق تجافى روح الحوار ومسئولية المثقف الشاعر المبدع (اسامة) وتعرض بمشروع طموح تسهرون عليه..لكن هل يقف أسامة فى منطقة صلده وسرمدية من القول والرأى وهل منطلقات أسامة الفكرية تضعه ببساطة فى موقع الخصم والضد الذى لايجلى قوله على نار النقد الذاتى والتقويم
ثم..لايتطابق المشروع والأفراد القائمين عليه تطابق كامل فيصبح الأفراد هم المشروع والمشروع قيام الأفراد وقعودهم فالمشروع وفى قلبه( سودان فور أول) ينفتح على افق واسع فى مستوياته المعرفية والثقافية والسياسية بأداة الديمقراطية والحوار العقلانى الراصده والرشيده (مونة بناءه) بينما الأفراد عند شرط الممارسة النسبى فى التجويد الذى أنتم فيه أو الهنات (المحذوفة) والتى لانلاحقها من دواعى البطان الأسفيرى وريحة المناكفة العابرة وأنما ببال أولئك الذين يتقاسمون حق (النسخ)

يهمنا جداً سودان فور أول كمشروع..أما الأخرون فوالله لوراينا فيهم أعوجاجاً...

ولكم دائماً الود.........................................................................(من غير تزلف أو هدر وقت)


حاتم الياس

[نجاة محمد علي]

حاتم الياس
تحياتي

صحيح إنني لم أشاهد عياناً بياناً في الخرطوم ثمرة هذا المشروع وسط مجموعات المثقفين والطلاب، لكن الرسائل التي يقولون أنها نصف المشاهدة، والتلفونات التي تزيد عن نصفها، والمساهمات المقدرة هنا في المنبر وفي أقسام الموقع الأخرى التي ترد إلينا من الخرطوم، قد أكدت لنا أيضاً هذا الاهتمام الذي يثيره ما يُكتب هنا. وهذا مما يثلج الصدر، ولكنه يدفع بنا إلى مزيد من الحرص على أداء هذا الموقع وعلى صورته. هذا المستوى من الأداء ما أظن أنه كان سيتحقق لولا عدم التنازل الصارم عن كل ما هو مبدئي. ومن بين المبادئ الأساسية التي نتمسك بها، عدم التساهل إزاء كل ما هو مسيء لهذه الساحة. وهذا ما ظللنا نؤكد عليه طوال هذا الحوار الصعب، وسنظل متمسكين به في إدارة هذا الموقع ومنبره.

كنت أود أن ألقي بعض إضافات أخرى، ولكن الوقت ضيق خاصة ً مع ظروفنا الحالية. والزمن الذي أقضيه أمام هذه الشاشة أنتزعه عنوة من وقت نومي وراحتي، وفي بالي، وفي بالنا جميعاً في إدارة هذا الموقع، هؤلاء الذين يتقاسمون ثمن النسخ.

مودتي
نجاة


يا حاتم ما بتعرف كلمة "مَزَالـَـفْ"؟ أهلك ما بقولوا، مثلاً، الباب دة مزالف، بمعنى إنه منحرف عن الإطار الذي يجب أن يقع داخله؟ أو الشارع دة مزالف بمعنى أنه يتخذ مساراً معوجاً...إلخ؟

[سيف اليزل الماحي]

الاستاذ عثمان حامد
خالص تحياتي

ليك وحشة، فـ ماتحرمنا حلو الشوفات،
لعلك عافية


سيف اليزل

[عصام جبر الله]

الاستاذ عثمان حامد
خالص تحياتي

ليك وحشة، فـ ماتحرمنا حلو الشوفات،
لعلك عافية


سيف اليزل

و بما انى متلقي حجج و متخصص في اللبط و الفارغات

اخونا في التلقي
سيف

عثمان حامد ... يلعق في جراح روحه ...
و يحاول ان يعيد ترتيب عالمه الجميل الذى انشرخ
و ربما يعيد قراءة الاصطفاف و المقابلة التى بناها و رعاها لسنوات ما بين المثقف/الخير (the good guys) والسياسي/الشر (the bad guys) ... و ربما يصل الى ان هذا التصنيف باطلاقه غير صحيح (ايضا)...
هذه كلها تخمينات
اليقين: عثمان بخير .... و سيظل بخير ...

[ãÌÏí ãÍãÏ Úáí ÇáãÍÓí]

العزيز عثمان
تحياتى00حقيقة لك وحشه كما قال الاخ سيف00لعل المانع خير 0
نحن فى انتظار ابداعاتك0
(ارجو الاطلاع على رسائلك الخاصه)0

[عصام جبر الله]

يا سلام
فرحتا فرحآ قدر الدنيا
لما شفت الاسم يلالى

مجدي محمد علي المحسي


او اختصارا مجدي محسي



و سلام سلام يا سلام

لى وقت تانى يا مجدى

[عبد الله الشقليني]

الكاتب : عثمان حامد

يستحق قلمه محبة بلا حدود .

[ãÌÏí ãÍãÏ Úáí ÇáãÍÓí]

العزيز عصام(العفاض السويسرى)
يا رفيق الزمن الجميل00زمن عصام وعثمان حامد وحامد والصاوى والداف وبهاء توفيق والفاتح المبارك00يا لها من كوكبه دريه
سوف تبقى فى الذاكره مثالا لنقاء القلب وصفاء الروح والوجدان0
انتظرك بلهفة وود0
سلام