حشرات الروح : جديد مصطفى مدثر

Forum Démocratique
- Democratic Forum
عادل إبراهيم عبد الله
مشاركات: 230
اشترك في: الأربعاء يوليو 20, 2005 12:22 am
مكان: أم درمان

حشرات الروح : جديد مصطفى مدثر

مشاركة بواسطة عادل إبراهيم عبد الله »


صدرت مجموعة قصصية جديدة للقاص مصطفى مدثر (حشرات الروح) عن مركز عبد الكريم ميرغني الثقافي،
في طبعة أنيقة من تصميم الفنان أيمن حسين، ضمت المجموعة 12 نص قصصي كتبت مابين 1991 و2007م، ويذكر أن لمصطفى مدثر مجموعة قصصية بالاشتراك مع القاص حسن الجزولي ( بوابة قوس قزح) صدرت في أوائل التسعينيات .
وحتى أنزل الغلاف يوم غدٍ كان النفس طلعْ .هي تهنئة أولى للقاص، والإنسان الجميل والمشاغب الأبرز
إبان حضوره فيما بيننا بديسمبر الماضي بالخرطوم .
ونلتقي
ياسر زمراوي
مشاركات: 1359
اشترك في: الاثنين فبراير 05, 2007 12:28 pm

مشاركة بواسطة ياسر زمراوي »

عزيزى عادل
تهنئنا بحضور مصطفى مدثر بيننا والذى كان جارى فى الحلة
والف الف الف مبروك المطبوعة الجديدة
مصطفى مدثر
مشاركات: 935
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 10:26 pm
مكان: هاملتون-كندا

مشاركة بواسطة مصطفى مدثر »

شكرا يا كلر Color على هذه الإضاءة.
طبعا أغلب قصص هذه المجموعة سبق أن
نشرت في النت أو في بعض الصحف.
أنا أصدرتها في كتاب للتوثيق ولانني أعتقد أن الكمبيوتر
لم يحل محل الكتاب أبو دفتين بعد. يعني سنظل
نصدر الكتب إلى أن يصنعوا لاب توب في
شكل الكتاب بحيث أنك يمكن أن تستعمل أصبعك
السبابة لقلب الصفحة أو تكسر الصفحة كي تعرف
أين توقفت آخر مرة. أمال إيه؟
عندنا هنا في كندا سلسلة مكتبات لبيع الكتب
إسمها شابترز Chapters يمكنك أن تشتري أو تقرأ الكتاب
كله لو ما معاك فلوس وتغادر. لو زرت هذا المكان
ستدرك قيمة الكتاب. صفوف صفوف كما لو أنهم
يبيعون الخبز الساخن.
ياخي عايزين نشوف الغلاف لو أمكن.
وتحياتي للجميع وقول لمامون التلب، أصبر!

الصديق ياسر
فكرت أن أكتب شيئ عن أشخاص قابلتهم
في السودان، أنت ومازن و..و عدد من
الشباب معهم قلة من العواجيز أمثال الشاعر
القدال. لكنني إنشغلت. ألف تحية لك.
تصور أن تقابل في شارع في الفتيحاب
شخص تعرف إسمه وكتاباته عن طريق
النت فقط. حاجة كدا زي شوية مشاعر
متضاربة في خلاطة كاربة.
مصطفى مدثر
مشاركات: 935
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 10:26 pm
مكان: هاملتون-كندا

مشاركة بواسطة مصطفى مدثر »

حذف للتكرار]
مأمون التلب
مشاركات: 866
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:48 pm
مكان: السودان/ الخرطوم

مشاركة بواسطة مأمون التلب »

مصطفى مدثر
ازيك
كنت عايز أبارك الكتاب لي كم يوم، لكن انتو قولوا لي أيمن حسين أصبر
ياخي الكتاب اتوزع على الخرطوم كلها وما وصلتني ولا نسخة
لكن مافيش مشكلة، نسوي شنو، حنمشي سالمة نفتش الكتاب عن أيمن
لكن يا عزيزي مصطفى، انت أصبر دي شنو؟ وبعدين الانترنت مافيهو قوالة بالمناسبة، شكية لي عادل مثلاً، الكلام ده في الايميلات بس، لكن في البورد ؟ والله زمن يا مصطفى، ومنتظرين جيتك تاني، ومنتظرين الكتاب برضو... تحياتي يا حبيب
مأمون
عندما صرخت
لم أشأ أن أزعج الموتى
ولكن السياج عليَّ ضاق
ولم أجد أحداً يسميني سياجا
ياسر زمراوي
مشاركات: 1359
اشترك في: الاثنين فبراير 05, 2007 12:28 pm

مشاركة بواسطة ياسر زمراوي »

عزيزى مصطفى مدثر
احساسى انا كان اجمل ان اجد من اقرا له فى الصحف والانترنت جارى فى الحارة
لولا الامتحانات لكنت زرت كثيرا
وبالمناسبة الراحل العزيز حبيب مدثر كان صديقى ويتبنى موهبتى فى الكتابة
مازن مصطفى
مشاركات: 1045
اشترك في: الأربعاء أغسطس 31, 2005 6:17 pm
مكان: القاهرة
اتصال:

مشاركة بواسطة مازن مصطفى »

..
آخر تعديل بواسطة مازن مصطفى في الأحد يناير 06, 2013 1:35 pm، تم التعديل مرة واحدة.
iam only responsible for what i say, not for what you understood.
صورة العضو الرمزية
ãäì ÃÈæ ÒíÏ ãÍãÏ ÕÇáÍ
مشاركات: 71
اشترك في: الأحد يونيو 18, 2006 10:20 am
مكان: السعودية
اتصال:

Re: مرحباً بالمجموعة..

مشاركة بواسطة ãäì ÃÈæ ÒíÏ ãÍãÏ ÕÇáÍ »




شكراً أستاذ عادل ..

لا شك أن إصدار كتاب جديد حدث يستحق التهنئة .. و هي أولى من المسارعة إلى التهنئة بمولود جديد
فضل و جهد الإنسان أكبر و أنبل في مثل هذا النوع من الخلق المسبوق بكثير من الإصرار و الترصد !
كتاب مبارك يا أستاذنا .. و نتمنى أن يعاد طبعه في عزكم .. الطبعة تلو الأخرى ..


تحياتي مودتي


مصطفى مدثر
مشاركات: 935
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 10:26 pm
مكان: هاملتون-كندا

مشاركة بواسطة مصطفى مدثر »

بخِ بخِ!!!
يا بختي بالشباب الربا!!!!
مازن....ياله من لقاء خصصت له مكان في حشايا الروح.
لكن ما لاحظت إني كنت تعبان؟ كنت عايز أعرفكم أكتر
لكن بكيات الأهل كانت أرهقتني.
مأمون ليك وحشة يا ولد يا همة. تحركاتنا بالركشة
وشكاويك من ال.... ياخي هن ما صعبات خلاس.
الله يقدرك. ياخي راسلني بلا زعل. الأيميل أهو
[email protected]
ياسر الجار الظريف لعلك طيب. شارعنا، شارعكم
دا، بعد الحرامي الصحاني من النوم، وميتة الفقيد
عجاج ووجود آل زمراوي فيهو يكون بقى أشهر
من المك ناصر زاتو. ح أرجع قريب.
منى أبوزيد
سلام شديد زيك، أنا جبت سيرتك في مقابلة مع
ناس الميدان. إن شاء الله تكوني إنبسطتي.
أحب كتاباتك جدا جدا والله. تسلمي.

بالمناسبة ياشباب الكتاب دا أنا وهبته ل"رد الجميل"
المنظمة بتاعت ناس محجوب شريف. ولذلك العايز
نسخة يتصل بمحجوب. الثمن من جنيه، بتاع زمان
يامامون، لألف جنيه.
صورة العضو الرمزية
ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ
مشاركات: 481
اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:38 pm
مكان: روما ـ إيطاليا

مشاركة بواسطة ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ »



بالمناسبة ياشباب الكتاب دا أنا وهبته ل"رد الجميل"
المنظمة بتاعت ناس محجوب شريف. ولذلك العايز
نسخة يتصل بمحجوب. الثمن من جنيه، بتاع زمان
يامامون، لألف جنيه.


لفتة كريمة و " Very Suggestive " يا مصطفي .
ثم مبروك للإصدارة الجديدة ، ولكن لا أجد سبيلاً للإتصال بمحجوب ، ما لم نتوافي إلي السودان خلال هذا العام إن شاء الله ، أو الحصول علي عنوانه بطريقة ما .
في هذا الأثناء ، ألا يمكن إطلاعنا علي نبذة عن الإصدارة ، خاصة لمن فاتهم الإطلاع من قبل علي أجزائها المتفرقة ، أو تعريفنا بشئ عن هذا العنوان العجيب " حشرات الروح " ؟
مودتي .
" جعلوني ناطورة الكروم .. وكرمي لم أنطره "
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
مأمون التلب
مشاركات: 866
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:48 pm
مكان: السودان/ الخرطوم

مشاركة بواسطة مأمون التلب »


من الملف الثقافي لصحيفة الأحداث

تصوير: أيمن حسين


مصطفى مدثر من جديد:حشـــرات الأفكـــــار تلتهـــــــم الروح


صورة



نحاول في هذا العرض الموجز لكتاب (حشرات الروح)، أن نعرض على القارئ إضاءة خفيفة لا تدَّعي أنها ستنال من عمق الكتاب تماماً. هذا لأن الكتاب يعتبر فتحاً في اتجاهين، الأول من ناحية النصوص والتقنيات الجديدة في السرد وقوة تماسك الأفكار والبناء وجدَّتها، والاتجاه الثاني هو التصميم المحفِّز للكتاب، والذي يضعه من بين أجمل الكتب وأجودها في تاريخ البلاد (مع قلِّتها) تصميماً وطباعةً واعتناء بالتفاصيل والتحرير والإخراج الدَّاخلي، هذا البناء الفني هو من أعمال الفنان والمصوِّر الفوتوغرافي أيمن حسين، وهو المعروف بلمسته الواضحة في العديد من الكتب السودانية والعربية، والتي تأتي كبشارة لميلاد أفق جديد في التصميم والعناية بالكتاب. إضافةً إلى الأعمال القويِّة والمعبرة للتشكيلي والمصور الفوتوغرافي عصام عبد الحفيظ، والذي تملأ صوره المعبِّرة بداية كل نصٍّ من المجموعة.

رد الجميل
أمر آخر يميز هذا الكتاب، وهو تنازل القاص مصطفى مدثِّر بأرباح الكتاب الماديِّة كاملةً للمشروع الاجتماعي والوطني الواسع (ردّ الجميل) والذي جاء بمبادرة من الشاعر الكبير محجوب شريف، هذا المشروع الذي التف من حوله العديد من المبدعين والكتاب والمثقفين والمواطنين المحبِّين للشاعر وأشعاره. ومشروع رد الجميل تبنى توزيع كتاب مصطفى مدَّثر عن طريق المنضوين تحت رايته وبمجهود شخصي للشاعر محجوب شريف، حيث يقوم الشاعر بعرض الكتاب لكل ضيوفه بمنزله الكائن بالثورة الحارة 21، ومن ثم يبيع لهم الكتب بمعرفته ويعرض الكتاب بالحديث عنه للجميع.
هذه الخطوة ليست الأولى من قبل الشاعر محجوب شريف، فنجد أنه لم يوزع الكتب التي يعود ربحها لصالح (رد الجميل) فقط، وإنما يعتبر أن دعم المشاريع الأدبية الجديدة تحديداً والمغمورة من صلب مهام مشروع (رد الجميل)، فنذكر همته وجهده المبذول لتوزيع العديد من كتب المبدعين دعماً لهم ولتجاربهم الجديدة مثل كتاب (منزلة الرمق) للشاعرة نجلاء عثمان التوم، وكتاب (إنجيلا تمثال الصمت) للشاعر عبد الله الزين.
يعمل مشروع (رد الجميل) على توفير خدمة اجتماعية وصحية وتعليمية لكافة قطاعات الشعب السوداني، بمساعدة العديد من أبناء وبناته من كافة الاتجاهات والفئات، ويعتبر من أكبر المشاريع التي وجدت تجاوباً وتفاعلاً جماهيرياً نسبةً للعلاقة الطبيعية والمعروفة بين الشاعر محجوب شريف وجماهيره، وقدرته على الجمع بين الناس رغم اختلافاتهم الفكرية والسياسية والاجتماعية.


صورة

محجوب شريف يعرض الكتاب


إضاءة:
لنتحدث عن بعض القصص: الفن متدرج في مادَّته وتأثيره، ويبدو أن أصعب الفنون تلك التي لا تعتمد على اللغة كعنصر للتواصل مع المتلقي، كالشعر والنثر (قصة رواية) والموسيقى المصحوبة بالغناء، وبهذا يصنَّف الفن التشكيلي في درجة أعلى من المذكورين سابقاً، بمعنى أن يسعى لخلق حالة، فكرة مجرَّدة من التصريح، أما الموسيقى فتعتبر أعلى الفنون تجريداً، فالفن التشكيلي يعتمد على العين التي ترى الألوان وتمازجاتها، وترى التمثال بتجاعيده ومنحنياته وتهجُّمه على الفراغ والكتلة، أم الموسيقى فهي تطلب الخيال خالصاً ومتكبِّراً، بمعنى أن العقل يذهب في تحليله للموسيقى والشعور بها بيقينٍ كاملٍ، وهو أن هذه القطعة الموسيقية تخلق فيَّ هذا الشعور المحدد الذي اخترته أنا، ولا أحد سواي سيحس بما أحسسته لحظة السماع.
(كوب شعير) عنوان القصة الأولى من قصص مجموعة (حشرات الروح) القصصية، وهي تحكي عن شخصٍ مبهم الهدف، يخرج ليصطاد أفكاراً، ولكنه متطلب، إذ يسعى للبحث عن أفكار (في زحمة الشارع العام والحياة اليومية والواقع المباشر) لا تعتمد على ما يمنحه الواقع من أفكار مباشرة، أفكار خارج سياقات اللغة، أفكارٌ بالوحي، والتي تنتهي بأن يقول له آخر: (جرِّب الموسيقى، الموسيقى شيء مختلف، ما معنى صول لا سي دو؟ معناها فكرة/ حالة شعورية) (فكرة بس، مافي كلام.. حالة).
ولكن دعونا ننظر للمشهد الذي يقابل فيه بطل القصة الرجل الذي وعد والدته بإيجاد وظيفةٍ له، دعونا ننظر للمشهد بعد أن نتابع حركة بطل القصة الباحث عن وحي، مروره بشتَّى أصناف البشر وتحليله لسلوكياتٍ عديدةٍ تتكرر يومياً في الشارع والأماكن العامَّة، فهو في تلك الحالة الشعورية العالية، حالته التي يقف فيها على أطراف أصابعه ليلتقط المعاني المجرَّدة في الهواء الواقعي الزائف، في تلك الحالة هو لا يصلح الآن لمقابلة رجل أعمال كهذا، ولكنه يلتقط المعنى فيقول محدثاً نفسه: (اختبئ خلف كوب الشعير، فأصحاب الأعمال تتعذر عليهم الرؤيا خلال كوب الشعير).
من أجواء القصة أيضاً:
(لا بأس بهن
ثلاث شعرات بيض على فودك وللزمان أغراضه الصغيرة. عندما تخرج، بعد برهة، إرخ قليلاً ذلك الحبل الذي يلجم صيد الأمس من أفكار، دعها تركض كالحملان، لا بأس تأكد أن سياج مخزونك اللغوي مغلق باحكام فللغة ذئابها).
وأيضاً: (لا تقلق، وواصل توهانك في الأزقة والحواري وادلف إلى الأنادي حيث هنالك فرصة عظيمة للالتقاء بأفكار لا تنكر اللغة التي تخرج فيها فحسب؛ بل تهتِّكها وتمزقها إرباً).
أما قصة (حشرات الروح) فهي تبحث أيضاً في (الأفكار)، ماهي الأفكار، كيف تبدو، وكيف تعيش؟ (كيف تحيا الأفكار) هي رحلة القصة التي نرى من خلالها الصورة القوية لما تخيله الكاتب عنها على هيئة (حشرات) وصراع يتأرجح بين اليأس والسخرية للقبض على هذه الروح الغريبة، أو القبض على غرابة الروح التي تحمل الحشرات معلَّقةً على سقف غرفتها، الحشرات هي بكل بشاعة (الأفكار القلقة).
غايةٌ في التعمق والتفكير واجتراح الأساليب والتقنيات بصورة تضع مصطفى مدثر في مصاف المجربين المميزين بأسلوبهم ومسارات أفكارهم، وهدفهم من وجود النص كإنسانٍ واقفٍ أمام حياةٍ كاملة. نتمنى أن ننشر في الأسابيع المقبلة أحد نصوص المجموعة، إلى حينٍ يلتقي فيه القاريء الكريم مع الكتاب وجهاً لوجه، خيالاً لخيال، ويتشرَّب هذا الجمال.
مصطفى من مواليد حي الهاشماب بأم درمان، عام 1949، تخرج في كلية الصيدلة جامعة الخرطوم، في 1975، نشر أول قصصه، بعنوان (زينب)، بجريدة الناس في العام 1962م. وفي العام 1991م أصدر (بوابة قوس قزح)، مجموعة قصصية كنشر مشترك مع القاص حسن الجزولى، ويقيم حالياً بأتاوا ـ كندا منذ 1999. نشير إلى أن الملف الثقافي لصحيفة الأحداث التقى بالكاتب في حوارٍ خلال شهر ديسمبر الماضي إبَّان زيارته القصيرة للبلاد.





رابط الملف الثقافي:

https://www.alahdathonline.com/Ar/tabid/ ... fault.aspx
عندما صرخت
لم أشأ أن أزعج الموتى
ولكن السياج عليَّ ضاق
ولم أجد أحداً يسميني سياجا
صورة العضو الرمزية
ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ
مشاركات: 481
اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:38 pm
مكان: روما ـ إيطاليا

مشاركة بواسطة ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ »


الأستاذ مامون التلب
شكراً علي الإضاءة الهامة .
قد يتسني لي التعرف من جديد علي الأستاذ مصطفي مدثر من خلال هذه الإصدارة ، ونحن الذين لم نلتق من قبل إلا من خلال هذا الموقع .
ولكما أطيب التحايا .
سيف
" جعلوني ناطورة الكروم .. وكرمي لم أنطره "
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
مصطفى مدثر
مشاركات: 935
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 10:26 pm
مكان: هاملتون-كندا

مشاركة بواسطة مصطفى مدثر »

شكراُ يا مامون على الإضاءة
تستاهل كوب شعير وسيجارة بنسون.
والله لم تصلني نسخة أوريها للعيال
عيالي الذين لا يصدقون إلاّ ما يرون
فقول لأيمن يا أخي مصطفى ما شاف
كتابو.

العزيز سيف
راجل روما
ليك وحشة والله.
ولو ماشي السودان، ليك نسخة مجانية
بس كلمني عشان أخلي محجوب
يجيك في مطرحك، فيك شبه منه....
في الروح!
صورة العضو الرمزية
ãäì ÃÈæ ÒíÏ ãÍãÏ ÕÇáÍ
مشاركات: 71
اشترك في: الأحد يونيو 18, 2006 10:20 am
مكان: السعودية
اتصال:

مشاركة بواسطة ãäì ÃÈæ ÒíÏ ãÍãÏ ÕÇáÍ »



و نحن يا دكتور مصطفى ؟! .. هل نكتفي بالإنبساطة - التي كانت و لسة حاصلة - من ورودنا حياض حوار "جريدة الميدان" ؟ .. و لا نطمع في نسخة أو طريق/ة إلى نسخة بما أننا ماشين السودان في اليومين الجايات كان الله أحيانا ؟!

صورة العضو الرمزية
ÚÈÏ ÇáÛäí ßÑã Çááå
مشاركات: 269
اشترك في: السبت فبراير 03, 2007 10:38 am

مشاركة بواسطة ÚÈÏ ÇáÛäí ßÑã Çááå »

العادل.... كل الشكر....


ولمطصفى، المحبة، وهو يتدثر بأدب مسئول، قرأت القصة الأولى، من نسخة (إقبال الجعلي)، وغبت في النص، لكثافته، وعمقه، .... واعتراني طرب كبير...
ويامصطفى الشكر ليك، وانت تنفث معاناتك الفكرية والروحية، في تلك النصوص، ... كل اناء بما فيه... يسكر، ويبكي... ويحرض..


نسختي في طريقها إلي، ياليت شعري، .....
وياليت طفلك يعود لك...
صورة العضو الرمزية
ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ
مشاركات: 481
اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:38 pm
مكان: روما ـ إيطاليا

مشاركة بواسطة ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ »

الصديق مصطفي
شكراً علي الكرم الفياض .
بس الزي محجوب دا بمشي ليه في مكانه حفيان .
سأكون علي إتصال ، ولكما وافر الود .
سيف
" جعلوني ناطورة الكروم .. وكرمي لم أنطره "
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
ÃÒåÑí ÚÈÏ ÇáÞÇÏÑ äæÑÇáåÏì
مشاركات: 164
اشترك في: الاثنين إبريل 17, 2006 1:31 am

مشاركة بواسطة ÃÒåÑí ÚÈÏ ÇáÞÇÏÑ äæÑÇáåÏì »

أبو الدرش يا صديقي

الف مبروك.... (حشرات الروح)
أسعدنا كثيرا صدورها......
و العقبال لإخياته...يصدرن و يملن المكتبة السودانية بعظيم السرد و جميله....
يا جميل.......
و عقبال لا من تصلني نسختي

عظيم الود
مصطفى مدثر
مشاركات: 935
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 10:26 pm
مكان: هاملتون-كندا

مشاركة بواسطة مصطفى مدثر »

سلام سلام سلام
أبدأ بآخركم ابوالزهور ألف شكر على إحتفائك بصدور
مجموعتي الثانية.
عب غني
يا غني الروح ...
لمني..."من لم يلم"
في الودار لا تقطني....
أشتاق أن أراك بدناُ فلقد سئمت الخيال.
طلتك تفرح القلب وأتذكر فيك صديق عزيز
في زمان سحيق.
منى أبوزيد مرشحتي لأقرب جائزة قصة قصيرة
ما بين هذا البوست وبوست مقالك الأنيق
يتمدد وعد جميل.....
سيف، راجل روما، محجوب كان مشيت ليهو حفيان
ح يقولوا ليك هو ذاتو خلع نعلاتو وقال مرق يلاقي
زول كايس ليهو.
أحسن حاجة يا ناس نتلاقى في السودان ونقرأ
قصص مع بعض ونهدي كتبنا لبعض وينسى بعضنا
أي كتاب أهدى وأي كتاب اضل سبيلا.
لكم جميعاُ حبي الأكيد.
صورة العضو الرمزية
ÍÇãÏ ÈÎíÊ ÇáÔÑíÝ
مشاركات: 186
اشترك في: الأحد إبريل 01, 2007 9:17 am

مشاركة بواسطة ÍÇãÏ ÈÎíÊ ÇáÔÑíÝ »

يا مصطفى يا مصطفى:
سلام وحباب حشرات الروح ، عثرت على نسخه منه ، عند أيمن حسين ، والله يا مصطفي ما فكيتها من يدي لامن كملت ، ودا كله كان في مكتب أيمن ، ولو ما خجلت أقعد ليه في مكتبه أكتر من كدا ، كان قريتها تاني .


عموماً مبروك وانشاء الله الجايات
قف فوق مبصرة العقول ،إن الطريق بلا دليل
لو كان فيه أدلة ،كان المقيل لدى الطلول
أو كان فيه علامة ،حطت رحائلها الحمول
.............................................( النفري)
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

مبروك يا مصطفى
و شكراً على إهدائك الحق الفكري لعناية مشاريع الإنسان محجوب من أجل الإنسان.
كتابك الجاي خلى منو شوية لإنقاذ صديقك قرشي قرشا...
ال " ب" تساقطت مع الشَعَر( و ليس الشِّعر، فهو عدو الكتابة كما تعلم ) و أشياء أخرى
أضف رد جديد