أحوال الماء عند عبد القادر حسن المبارك
-
- مشاركات: 423
- اشترك في: الأحد إبريل 09, 2006 10:29 pm
- مكان: Dubai
- اتصال:
-
- مشاركات: 423
- اشترك في: الأحد إبريل 09, 2006 10:29 pm
- مكان: Dubai
- اتصال:
-
- مشاركات: 126
- اشترك في: الخميس يناير 17, 2008 10:15 am
[align=right]ذاته الفنانة...
الأخ النور والمشاركين
تحياتي
كتابتك جميلة عن عمر عبد القادر، واعتزاله الرسم والتلوين، لغاية ما وصلت بكلامك إلى عبارة (فارق ذاته الفنانة) طبعاً حاجة محزنة جداًً، حزنت أن يجرؤ الإنسان لترك الرسم والتلوين ويستأصل شيئاً يجري من نفسه مجرى الدم، منذ طفولته وأنت آتٍ.
بقدر حزني على ذلك إلا أني طربت جداً للعبارة لحجمها ومساحتها الصغيرة بمعيار الحروف، ومضمونها الواسع، تذكرت حديثك في بداية هذا البوست عن مزمار علي المك الذي منحه لبشرى الفاضل، وفكرت في الفنان (تشكيلي موسيقي، مسرحي، أو روائي أوغيره) ذات الكاتب وذات الفنان وذات الكاتب التي يتقمصها الفنان بحس الأديب. ينطبق ذلك على المبدعين بولا وحسن موسى والنور (على سبيل المثال لا الحصر) كما هناك من الموسيقيين وغيرهم الذين قرأت كتاباتهم خلال هذا الموقع الجميل، ينطبق عليهم الوصف الذي ذكرت.
حسب زعمي أن ذات عمر عبد القادر الفنانة لم تفارقه أو يفارقها، ستجده الآن حاضراً في كل مكان يحل فيه، ذاته الفنانة تجول بين العالمين في تعامله وسلوكه مع الناس.
يذكرني هذا الموقف قولاً مقتبساً لا أتذكر إلى من ينتمي ولا أين وجدته قد يكون من مقطفات أو مقتبسات الأخ مصطفى آدم :
Every artist is not a person of different kind
but every person is an artist of different kind.
قلت نترك المجال للمشاركين فرصة الاطلاع على مائيتي الفنان فاروق خضر، الأفقية اللي فيها السيارات استعرتها من أرشيف جمعية الإمارات للفنون التشكيلية والأخرى الطولية مستعارة من الدكتور عبد الكريم، ويبدو الإهداء مكتوباً بخط اليد تسبقه عبارة Sketch وكأنما أراد فاروق بذلك أن يؤكد عدم انتماء مائيته لفصيلة الأعمال المشطبة Finished فقد أنجزها بفرشاة مبللة بالكامل وضربات عجلى وفي وقت قصير.
ويا حسن لازم نعرف فرشاة الغضون بعد شوية وحنرجع للورق وعبد الماجد لنا عودة لموضوعك.
الأخ النور والمشاركين
تحياتي
كتابتك جميلة عن عمر عبد القادر، واعتزاله الرسم والتلوين، لغاية ما وصلت بكلامك إلى عبارة (فارق ذاته الفنانة) طبعاً حاجة محزنة جداًً، حزنت أن يجرؤ الإنسان لترك الرسم والتلوين ويستأصل شيئاً يجري من نفسه مجرى الدم، منذ طفولته وأنت آتٍ.
بقدر حزني على ذلك إلا أني طربت جداً للعبارة لحجمها ومساحتها الصغيرة بمعيار الحروف، ومضمونها الواسع، تذكرت حديثك في بداية هذا البوست عن مزمار علي المك الذي منحه لبشرى الفاضل، وفكرت في الفنان (تشكيلي موسيقي، مسرحي، أو روائي أوغيره) ذات الكاتب وذات الفنان وذات الكاتب التي يتقمصها الفنان بحس الأديب. ينطبق ذلك على المبدعين بولا وحسن موسى والنور (على سبيل المثال لا الحصر) كما هناك من الموسيقيين وغيرهم الذين قرأت كتاباتهم خلال هذا الموقع الجميل، ينطبق عليهم الوصف الذي ذكرت.
حسب زعمي أن ذات عمر عبد القادر الفنانة لم تفارقه أو يفارقها، ستجده الآن حاضراً في كل مكان يحل فيه، ذاته الفنانة تجول بين العالمين في تعامله وسلوكه مع الناس.
يذكرني هذا الموقف قولاً مقتبساً لا أتذكر إلى من ينتمي ولا أين وجدته قد يكون من مقطفات أو مقتبسات الأخ مصطفى آدم :
Every artist is not a person of different kind
but every person is an artist of different kind.
قلت نترك المجال للمشاركين فرصة الاطلاع على مائيتي الفنان فاروق خضر، الأفقية اللي فيها السيارات استعرتها من أرشيف جمعية الإمارات للفنون التشكيلية والأخرى الطولية مستعارة من الدكتور عبد الكريم، ويبدو الإهداء مكتوباً بخط اليد تسبقه عبارة Sketch وكأنما أراد فاروق بذلك أن يؤكد عدم انتماء مائيته لفصيلة الأعمال المشطبة Finished فقد أنجزها بفرشاة مبللة بالكامل وضربات عجلى وفي وقت قصير.
ويا حسن لازم نعرف فرشاة الغضون بعد شوية وحنرجع للورق وعبد الماجد لنا عودة لموضوعك.
ذات الفنان
قال مولانا جان كوكتو مرة: الفن ضروري و آه لو كنت أدري لماذا..
يا عبد القادر انا أيضا استوقفتني عبارة النور في خصوص الأخ عمر عبد القادر: " فارق ذاته الفنانة" و تساءلت عن منفعة الفن في" ذات" ود ابن آدم.و لا بد ان للنور تفاكير اوسع في هذا الشأن العامر بالمزالق.
يا النور أنا لقيت بين أضابيري صورة قديمة لمائيتك بتاعة مسجد تاج السر أو (و) قبة الشريفة الميرغنية في سواكن (أيام رحلة كلية الفنون 72) و أظنها كانت نشرت في مجلة سودانية في الثمانينات.سأحاول انزالها هنا .
عبد القادر موضوع " الغضون " أنا ما نسيته بس اصبر علي شوية.
سلام
يا عبد القادر انا أيضا استوقفتني عبارة النور في خصوص الأخ عمر عبد القادر: " فارق ذاته الفنانة" و تساءلت عن منفعة الفن في" ذات" ود ابن آدم.و لا بد ان للنور تفاكير اوسع في هذا الشأن العامر بالمزالق.
يا النور أنا لقيت بين أضابيري صورة قديمة لمائيتك بتاعة مسجد تاج السر أو (و) قبة الشريفة الميرغنية في سواكن (أيام رحلة كلية الفنون 72) و أظنها كانت نشرت في مجلة سودانية في الثمانينات.سأحاول انزالها هنا .
عبد القادر موضوع " الغضون " أنا ما نسيته بس اصبر علي شوية.
سلام
- Elnour Hamad
- مشاركات: 762
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:18 pm
- مكان: ولاية نيويورك
شكرا يا حسن
فرحت كثيرا لعثورك على مائيتي "مسجد تاج السر" وأنا في تلهف لرؤيتها بعد أن فارقتها لمدة ثلاثة وعشرين سنة. أعني آخر مرة رأيتها فيها، لأن عمر اللوحة الحقيقي بلغ حتى الآن خمسة وثلاثين سنة. رأيتها آخر مرة، كما سبق أن ذكرت، في بيت شقيقي مضوي في مدينة جدة وهي معلقة على الحائط، في برواز لم تكن لتحلم به حين كانت في الخرطوم.
أظن أن تلك اللوحة قد تم نشرها ضمن كاتالوج، جرى إصداره بواسطة جهة حكومية ثقافية. وأظن أن المناسبة كانت معرض "التراث والفن".
فرحت كثيرا لعثورك على مائيتي "مسجد تاج السر" وأنا في تلهف لرؤيتها بعد أن فارقتها لمدة ثلاثة وعشرين سنة. أعني آخر مرة رأيتها فيها، لأن عمر اللوحة الحقيقي بلغ حتى الآن خمسة وثلاثين سنة. رأيتها آخر مرة، كما سبق أن ذكرت، في بيت شقيقي مضوي في مدينة جدة وهي معلقة على الحائط، في برواز لم تكن لتحلم به حين كانت في الخرطوم.
أظن أن تلك اللوحة قد تم نشرها ضمن كاتالوج، جرى إصداره بواسطة جهة حكومية ثقافية. وأظن أن المناسبة كانت معرض "التراث والفن".
((يجب مقاومة ما تفرضه الدولة من عقيدة دينية، أو ميتافيزيقيا، بحد السيف، إن لزم الأمر ... يجب أن نقاتل من أجل التنوع، إن كان علينا أن نقاتل ... إن التماثل النمطي، كئيب كآبة بيضة منحوتة.)) .. لورنس دوريل ـ رباعية الإسكندرية (الجزء الثاني ـ "بلتازار")
-
- مشاركات: 1655
- اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:28 am
- مكان: LONDON
- اتصال:
-
- مشاركات: 1027
- اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm
سلامٌ على الماء
سلام للجميع، ومرحبا بالفنان عبد القادر حسن المبارك
بعض من تجاربي..
١
٢
----------
١- احد شوارع فيلادلفيا ٢٠٠٧
٢- متحف فيلادلفيا للفنون ٢٠٠٧
موضوع طبيعة صامته (لكنها حية!)، ٢٠٠٨
بعض من تجاربي..
١
٢
----------
١- احد شوارع فيلادلفيا ٢٠٠٧
٢- متحف فيلادلفيا للفنون ٢٠٠٧
موضوع طبيعة صامته (لكنها حية!)، ٢٠٠٨
-
- مشاركات: 1279
- اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:08 pm
-
- مشاركات: 1279
- اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:08 pm
-
- مشاركات: 1655
- اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:28 am
- مكان: LONDON
- اتصال:
آسف. حذف للتكرار.
آخر تعديل بواسطة عبد الماجد محمد عبد الماجد في الخميس يوليو 03, 2008 1:16 pm، تم التعديل مرة واحدة.
المطرودة ملحوقة والصابرات روابح لو كان يجن قُمّاح
والبصيرةْ قُبِّال اليصر توَدِّيك للصاح
والبصيرةْ قُبِّال اليصر توَدِّيك للصاح
-
- مشاركات: 1655
- اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:28 am
- مكان: LONDON
- اتصال:
سلام ملوّنُ للجميع.
حسن موسى
يا أخي نحن في انتظار اللوحة الرابعة من مجموعة الفواكه (هنا أو بهناك ما ببفرق). إنّ استخدامك لهذه الألوان أفاد من حيث أنه طمأنني شخصيّاُ على مقدرتي على رؤية الألوان, وكنت أعتقدت بأنني ربما كنت أعاني من عمى ألوان. والحقيقة أنّ العيب كان لقصور في قدرتي على التعامل مع الماء. ثم أنه أفاد في أنه أكّدَ لي أن هذه الخامات تتساوى في المهور وأن لا خامة أشرف من أخواتها وإنْ كُنَّ جميعاُ يتمنعنَ علينا ولا يبذلن أنفسهنّ بسهولة. وكالأبكار يحتجنّ لجهد نهار وليل لتفعيل خصوبتهنّ.
وللجميع استطرد لأقول:
.... ولإنّ ظنّ الناس أن ألوان الماء لا تصلح للأعمال التي تستهدف التعلّم بتقليد الطبيعة المشاهدة فإنّ ذلك لم يكن إلا بسبب قوى السوق التي وجّهت الذوائق نحو ألوان الزيت واضطرّت لتقبل الأعمال العظيمة في المرحلة السابقة لاستعمال الزيت. ثم أن استخدام ألوان الماء المعتمة (أوبيك) قذ صُرِفت عنه الأنظار تماماً. وهكذا انحصر استخدام المائيات في شكل واحد, وكمثال فإنّ هذا البوست خالٍ من مائيات غير شفّافة الطبقات (أوبيك) وهو محض مجاراة للسائد اليوم وإن كان البعض (أنا) استخدم المائية معتمة لا لإنه يفضّل تلك الطريقة ولكن لأنه عجز في تحقيق نتائج جيدة بطريقة السيولة والشفافية (مكرهاً أخاك لا بطل).
إنّ الفنان الجاد لا بد له من مرانِِ مستمر وإن بلغ الذروة, ولعل ذلك ما قصده حسن موسى لمّا أوضح أن تجاريبه الأخيرة كانت تهدف لمرامٍ مستقبلية أبعد.
تلك التمارين الرائعة تجلّت في أعمالٍ كثيرة هاهنا كلها نطح السحاب ولم ينطح السماء نفسه كما في أعمال الراحل فاروق خضر.
لا شك في أنّ كل ذلك كان خلقاً فنيّاً عظيما, غير أن الخلق الفني - في نظري - هو خلقان اثنان.
والخلق الثاني هو الخلق الذي يعقب مرحلة محاكاة الواقع المشاهد (بالحذافير) وذلك لمّا يبدأ الفنان في خلق عوالم لا يتيسر العثور عليها في العالم المشاهد. هنا ينطلق الفنان ليلعب دور المبدع الأكبر أو لنقل يحقق استقلالا يبتعد به عن عالم مشاهد شبع فيه شوْفَاً لحدِّ التخمة. ولا يتأتّى لأي فنان أن ينحو نحو الاستقلال ما لم بمرّ بمرحلة التشبع تلك (تخمة إعادة انتاج المشاهد, بالحذافير).
المرحلة التالية تلك يمثّلها هاهنا عبدالقادر المبارك خير تمثيل. ولا شك أن الناظر للوحة أحمد المرضي (البنايتين, وليس بتاعة البصل لأن الأخيرة تنتمي لمرحلة الخلق الأولي الذي يقفو أثر الواقع المشاهد حذوَ القذّة بالقذّة). ففي لوحته الثانية تلك أطلق أحمد المرضي العنان لخياله للمروق من قبضة المشاهد. وحسَناً فعل لمّا وضعها إلي جانب لوحة البصل, ذلك لأنّ الأمر قد يختلط عند ناقصي الخبرة من النظّارة ويلتبس: أهذا الخلقُ (البنايتين) خلق أصيل ومقصود أم هو خلق توِلّد عن عجز أو مصادفات.
في هذه اللوحة عذوبة وطلاقة لا يتيسران إلا لمُجَرِّبٍ مُرْهف.
وبالتأكيد فإن من تمكّن من محاكاة الواقع هو الوحيد الذي يحقّ له أن يتطلع للتجديد وتوليد عوالم لا يمكن العثور عليها في المشاهد المباشر.
حسن موسى
يا أخي نحن في انتظار اللوحة الرابعة من مجموعة الفواكه (هنا أو بهناك ما ببفرق). إنّ استخدامك لهذه الألوان أفاد من حيث أنه طمأنني شخصيّاُ على مقدرتي على رؤية الألوان, وكنت أعتقدت بأنني ربما كنت أعاني من عمى ألوان. والحقيقة أنّ العيب كان لقصور في قدرتي على التعامل مع الماء. ثم أنه أفاد في أنه أكّدَ لي أن هذه الخامات تتساوى في المهور وأن لا خامة أشرف من أخواتها وإنْ كُنَّ جميعاُ يتمنعنَ علينا ولا يبذلن أنفسهنّ بسهولة. وكالأبكار يحتجنّ لجهد نهار وليل لتفعيل خصوبتهنّ.
وللجميع استطرد لأقول:
.... ولإنّ ظنّ الناس أن ألوان الماء لا تصلح للأعمال التي تستهدف التعلّم بتقليد الطبيعة المشاهدة فإنّ ذلك لم يكن إلا بسبب قوى السوق التي وجّهت الذوائق نحو ألوان الزيت واضطرّت لتقبل الأعمال العظيمة في المرحلة السابقة لاستعمال الزيت. ثم أن استخدام ألوان الماء المعتمة (أوبيك) قذ صُرِفت عنه الأنظار تماماً. وهكذا انحصر استخدام المائيات في شكل واحد, وكمثال فإنّ هذا البوست خالٍ من مائيات غير شفّافة الطبقات (أوبيك) وهو محض مجاراة للسائد اليوم وإن كان البعض (أنا) استخدم المائية معتمة لا لإنه يفضّل تلك الطريقة ولكن لأنه عجز في تحقيق نتائج جيدة بطريقة السيولة والشفافية (مكرهاً أخاك لا بطل).
إنّ الفنان الجاد لا بد له من مرانِِ مستمر وإن بلغ الذروة, ولعل ذلك ما قصده حسن موسى لمّا أوضح أن تجاريبه الأخيرة كانت تهدف لمرامٍ مستقبلية أبعد.
تلك التمارين الرائعة تجلّت في أعمالٍ كثيرة هاهنا كلها نطح السحاب ولم ينطح السماء نفسه كما في أعمال الراحل فاروق خضر.
لا شك في أنّ كل ذلك كان خلقاً فنيّاً عظيما, غير أن الخلق الفني - في نظري - هو خلقان اثنان.
والخلق الثاني هو الخلق الذي يعقب مرحلة محاكاة الواقع المشاهد (بالحذافير) وذلك لمّا يبدأ الفنان في خلق عوالم لا يتيسر العثور عليها في العالم المشاهد. هنا ينطلق الفنان ليلعب دور المبدع الأكبر أو لنقل يحقق استقلالا يبتعد به عن عالم مشاهد شبع فيه شوْفَاً لحدِّ التخمة. ولا يتأتّى لأي فنان أن ينحو نحو الاستقلال ما لم بمرّ بمرحلة التشبع تلك (تخمة إعادة انتاج المشاهد, بالحذافير).
المرحلة التالية تلك يمثّلها هاهنا عبدالقادر المبارك خير تمثيل. ولا شك أن الناظر للوحة أحمد المرضي (البنايتين, وليس بتاعة البصل لأن الأخيرة تنتمي لمرحلة الخلق الأولي الذي يقفو أثر الواقع المشاهد حذوَ القذّة بالقذّة). ففي لوحته الثانية تلك أطلق أحمد المرضي العنان لخياله للمروق من قبضة المشاهد. وحسَناً فعل لمّا وضعها إلي جانب لوحة البصل, ذلك لأنّ الأمر قد يختلط عند ناقصي الخبرة من النظّارة ويلتبس: أهذا الخلقُ (البنايتين) خلق أصيل ومقصود أم هو خلق توِلّد عن عجز أو مصادفات.
في هذه اللوحة عذوبة وطلاقة لا يتيسران إلا لمُجَرِّبٍ مُرْهف.
وبالتأكيد فإن من تمكّن من محاكاة الواقع هو الوحيد الذي يحقّ له أن يتطلع للتجديد وتوليد عوالم لا يمكن العثور عليها في المشاهد المباشر.
المطرودة ملحوقة والصابرات روابح لو كان يجن قُمّاح
والبصيرةْ قُبِّال اليصر توَدِّيك للصاح
والبصيرةْ قُبِّال اليصر توَدِّيك للصاح
-
- مشاركات: 126
- اشترك في: الخميس يناير 17, 2008 10:15 am
[img]AQadir.jpg[/img]
شكرلإيمان على الترحيب بالكلام وبالرسم
تحية لعبدالله محمد الطيب
اسمح لي أن أجاور رسمك بهذا البورتريه الذي كان في معرض فردي في قاعة مجلس جاليري في دبي ينايرعام 2000
تذكرت الحديث مع أب سفة وإشارته لعودة الأعمال إلى البيت بعد انتهاء المعرض ختاما للدورة العبثية من الاستوديو
سوف أنزل مجموعة أخرى من المائيات اعتبرها ضمن البروفات التي لا زالت تنتظر بروفات أخرى تنتفع ببعض خصائص أسلافها
شكرلإيمان على الترحيب بالكلام وبالرسم
تحية لعبدالله محمد الطيب
اسمح لي أن أجاور رسمك بهذا البورتريه الذي كان في معرض فردي في قاعة مجلس جاليري في دبي ينايرعام 2000
تذكرت الحديث مع أب سفة وإشارته لعودة الأعمال إلى البيت بعد انتهاء المعرض ختاما للدورة العبثية من الاستوديو
سوف أنزل مجموعة أخرى من المائيات اعتبرها ضمن البروفات التي لا زالت تنتظر بروفات أخرى تنتفع ببعض خصائص أسلافها
-
- مشاركات: 126
- اشترك في: الخميس يناير 17, 2008 10:15 am
-
- مشاركات: 126
- اشترك في: الخميس يناير 17, 2008 10:15 am
-
- مشاركات: 126
- اشترك في: الخميس يناير 17, 2008 10:15 am
-
- مشاركات: 126
- اشترك في: الخميس يناير 17, 2008 10:15 am
-
- مشاركات: 126
- اشترك في: الخميس يناير 17, 2008 10:15 am