هذه تحية وتهنئة جاءت متأخرة لهذا الموقع الزاخر. وقد حاولت مراراً بنفس هذه الكيفية فإن وصلت هذه الكلمة سأستعجب لعدم وصول غيرها. بودي الاشتراك مع الكثيرين في بوستاتهم هنا التي ظللت اداوم على قراءتها منذ اكثر من شهر. كتبت ايميل لبولا قبل يومين عسى أن يسعفني بالدخول وشكراً لنجاة فقد صبرت على مطالبتي المتكررة بباصوورد جديد.
للجميع هنا تحياتي وربما يكون أول دخول لي في المرة القادمة لبوست الأخ مصطفى آدم عن شعرية كمال عووضة الباذخة.
تحيات وتهنئة
-
- مشاركات: 353
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:31 pm
- عالية عوض الكريم
- مشاركات: 358
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:50 pm
- ÚÈÏ ÇáãÇÌÏ ÝÑÍ íæÓÝ
- مشاركات: 77
- اشترك في: السبت يونيو 11, 2005 12:07 pm
- مكان: كيمبردج - إنجلترا
-
- مشاركات: 1025
- اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 7:37 am
- مكان: الحرم بت طلحة
عزيزي بشرى،
تحياتي ومحبتي، وانتَ عارف إنها ليست مما تسعه أدوات الخطاب ومواعينه،
ومع ذلك صمَتَّ أكثر من شهر.
ربما قدرتُ مشاغلك، التي أعرف كم هي متشابكة ومعقدة.
وهذا على أية حال ليس المقام المناسب، دعنا نسعد بدخولك أولاً وأخيراً وبعدين نشوف.
أرسلت لك رسالة بالماسنجر "أول اول امِسْ"، يبدو أنها لم تصل، وقد تشككت في ذلك لحظة إرسالها لما أظهرت من علاماتٍ غريبة. وأنا أبحث عنها الآن لإعادة إرسالها. فأرجو أن تتوقعها بانتباه وتتبع.
كل مودتي
بـــولا
تحياتي ومحبتي، وانتَ عارف إنها ليست مما تسعه أدوات الخطاب ومواعينه،
ومع ذلك صمَتَّ أكثر من شهر.
ربما قدرتُ مشاغلك، التي أعرف كم هي متشابكة ومعقدة.
وهذا على أية حال ليس المقام المناسب، دعنا نسعد بدخولك أولاً وأخيراً وبعدين نشوف.
أرسلت لك رسالة بالماسنجر "أول اول امِسْ"، يبدو أنها لم تصل، وقد تشككت في ذلك لحظة إرسالها لما أظهرت من علاماتٍ غريبة. وأنا أبحث عنها الآن لإعادة إرسالها. فأرجو أن تتوقعها بانتباه وتتبع.
كل مودتي
بـــولا
آخر تعديل بواسطة عبد الله بولا في الخميس يوليو 14, 2005 6:06 pm، تم التعديل مرة واحدة.
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
-
- مشاركات: 353
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:31 pm
الاعزاء
عاليةونجاة ومصطفى آدم واشرف وعبالماجد فرح وبولا
أ شكركم على الترحيب بي وحقيقة اجد صعوبة في الدخول بالرد في المنبر وهذه أيضاً هي المرة الرابعة التي احاول بها الدخول في الرد وحاولت مرتين الدخول على بوست مصطفى آدم ومرة الدخول لبوست بولا ومرة لبوست حسن وساحاول إلى ان اتمكن من معرفة المفاتيح . الآن سأضغط على زر (قدم) لنرى
عاليةونجاة ومصطفى آدم واشرف وعبالماجد فرح وبولا
أ شكركم على الترحيب بي وحقيقة اجد صعوبة في الدخول بالرد في المنبر وهذه أيضاً هي المرة الرابعة التي احاول بها الدخول في الرد وحاولت مرتين الدخول على بوست مصطفى آدم ومرة الدخول لبوست بولا ومرة لبوست حسن وساحاول إلى ان اتمكن من معرفة المفاتيح . الآن سأضغط على زر (قدم) لنرى
-
- مشاركات: 1655
- اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:28 am
- مكان: LONDON
- اتصال:
-
- مشاركات: 353
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:31 pm
العزيزة نجاة
كدي ابدأي بالاسئلة الصعبة التي ارجو الا تكون أسئلة زعل او عتاب . أحسست بان هناك شيء ما من كلامك عن الاسئلة الصعبة.
الأخ بولا اين الممايلة؟ أنا جاهز لأميل محل ما تميل. عارفك مشغول لكن أرجو أن تخرج خروج بطل معطف قوقل : أحس كأنه خارج من السطر.
الأخ عبدالماجد
تحياتي وافرات لك يا أخي اين انت في بلاد الله ؟ أنا هنا في جدة بالسعودية أعمل بالصحافة حيث أقوم بترجمة مواد للصحافة الدولية أحرر بها صفحة يومية.
القراء الأعزاء
أعذروني لهذا الدخول المليء بالمحركة وطولة البال السلبة .أحس بالكي بورد مثل بلية لسة ما سلكت في الشحم من فرط جدتي في المنبر . كما إنني إنسان مونو وتداخل الاصوات من تطبعي وليس من طبعي .
كدي ابدأي بالاسئلة الصعبة التي ارجو الا تكون أسئلة زعل او عتاب . أحسست بان هناك شيء ما من كلامك عن الاسئلة الصعبة.
الأخ بولا اين الممايلة؟ أنا جاهز لأميل محل ما تميل. عارفك مشغول لكن أرجو أن تخرج خروج بطل معطف قوقل : أحس كأنه خارج من السطر.
الأخ عبدالماجد
تحياتي وافرات لك يا أخي اين انت في بلاد الله ؟ أنا هنا في جدة بالسعودية أعمل بالصحافة حيث أقوم بترجمة مواد للصحافة الدولية أحرر بها صفحة يومية.
القراء الأعزاء
أعذروني لهذا الدخول المليء بالمحركة وطولة البال السلبة .أحس بالكي بورد مثل بلية لسة ما سلكت في الشحم من فرط جدتي في المنبر . كما إنني إنسان مونو وتداخل الاصوات من تطبعي وليس من طبعي .
- íæÓÝ ÚÒøÊ ÇáãÇåÑí
- مشاركات: 326
- اشترك في: الاثنين يونيو 06, 2005 9:50 am
- مكان: كندا =Winnipeg -MB
الدكتور المبدع بشرى الفاضِل .
كيفك ، وقد سارت الاشجار دون ان تراها زرقائنا ؟
وأزرقك في دمه يغلى بعض الشراب ، وفي عينيه نظارة سمكها بحجم باب الخروج . .. كيفك ؟
لي رغبة ان اخرج اوراقي وأقدمها لأبي كي يراجِع درسي العَصري ، كي يعلمني ان لا أسكّن الفاعِل ، ولا ارفع المفعول من كتفي .. لي رغبة في كباية حِلبة ومشوار على سطر .. لي فرح ايضاً ان التقيك هنا .. كما التقيتك انساناً من طيبتنا ، ومن طينه الحلم ... لم تكن جبلاً كي تهزّك الريح ، لكنك كنت نسمة من عشقنا للتراب .
مرحب صديقي الاكبَر ، ومحرّضي على الكتابة .
كيفك ، وقد سارت الاشجار دون ان تراها زرقائنا ؟
وأزرقك في دمه يغلى بعض الشراب ، وفي عينيه نظارة سمكها بحجم باب الخروج . .. كيفك ؟
لي رغبة ان اخرج اوراقي وأقدمها لأبي كي يراجِع درسي العَصري ، كي يعلمني ان لا أسكّن الفاعِل ، ولا ارفع المفعول من كتفي .. لي رغبة في كباية حِلبة ومشوار على سطر .. لي فرح ايضاً ان التقيك هنا .. كما التقيتك انساناً من طيبتنا ، ومن طينه الحلم ... لم تكن جبلاً كي تهزّك الريح ، لكنك كنت نسمة من عشقنا للتراب .
مرحب صديقي الاكبَر ، ومحرّضي على الكتابة .
-
- مشاركات: 353
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:31 pm
العزيز عزت
هل تذكر حين ذهبت معك في القاهرة لعند سعاد . استقبلتك مثل ام حانية وحين علمت ان لديك مشروع رواية اظهرت امومتها بالكامل.اين ذلك المشروع يا فتى؟تكتب في الدروب المشتبهات لشعبكم في الحدود الليبية .بدا لي تخطيطك الاولي لكتابتك تلك مثل كتابة ابراهيم الكوني ونبست لي نفسي أن البيئة هي التي تصنع الروايات والا ففيم هذا التشابه في الاخيلة بين كاتب ليبي وسوداني وفي الموضوعات لكن هذا القول لا يسنده منطق. هات ما عندك يا فتى.ودع بولاونجاة تفتيان-إما ان يتنازل بولا عن ملاحقة الجندر في اللغة كماظل يفعل او سأكتبه بالمؤنث مع نجاة ونرتاح -فقد خبر إنسان ذاك المجال.
اكثر ما يدهشني فيك أنك ابن مدينة بذاكرة بدوية. لم لا تنشر فصولاً منها هنا يا ماهر؟
هل تذكر حين ذهبت معك في القاهرة لعند سعاد . استقبلتك مثل ام حانية وحين علمت ان لديك مشروع رواية اظهرت امومتها بالكامل.اين ذلك المشروع يا فتى؟تكتب في الدروب المشتبهات لشعبكم في الحدود الليبية .بدا لي تخطيطك الاولي لكتابتك تلك مثل كتابة ابراهيم الكوني ونبست لي نفسي أن البيئة هي التي تصنع الروايات والا ففيم هذا التشابه في الاخيلة بين كاتب ليبي وسوداني وفي الموضوعات لكن هذا القول لا يسنده منطق. هات ما عندك يا فتى.ودع بولاونجاة تفتيان-إما ان يتنازل بولا عن ملاحقة الجندر في اللغة كماظل يفعل او سأكتبه بالمؤنث مع نجاة ونرتاح -فقد خبر إنسان ذاك المجال.
اكثر ما يدهشني فيك أنك ابن مدينة بذاكرة بدوية. لم لا تنشر فصولاً منها هنا يا ماهر؟
- íæÓÝ ÚÒøÊ ÇáãÇåÑí
- مشاركات: 326
- اشترك في: الاثنين يونيو 06, 2005 9:50 am
- مكان: كندا =Winnipeg -MB
الدكتور بشرى
تلك الوريقات التي قرأتها لماما سعاد ، المرأة التي تلاحِق الحَرف كطفل تخاف عليه من ان يقَع في ودار ما ، لقد تابعتني عبر الماسنجر الى ان افتقدتها ذات مرض الم بها ، تلك العلاقة التي خقلتها بيننا تمددّت الى هنا ، هي دائما تحرّضني للعودة وسافعل .
ثانياً تلك الرواية انا بلاوي فيها هنا في نشيد يتقاطَع فيه الرّمل وخطوات تلك الناقة الرّقيت ... جقلا نشيد الرّمل .. بدأت انشر هنا فصول من غناء تمهيدا لنشر النّص كامل في سي دي وكتاب .
اكتملت انا اطبع فيها على الكمبيوتر وسأرلسلها لك كاملة .. بس أرجوا ان تقرأها بغياب صديقنا والرّقيب اللغوي كما يحلوا ان اسميه .. محمد مدني الشيخ .. لأنه سيصاب بضغط لسان من جراء التّشكيل اللّغوي ..
يا دكتور نحن في بلاد لا يتسع يومها للكتابة .. وكما ترى ان افعل .. وسأحاول ان أهزم المكان .
عن المدينة الرّيف ، والبادية المدينة .
هذه حكاية طويلة فقد عشت طفولتي متنقلاً بين قريتنا الصغيرة على حواف رمل السّافِل اسمها غرير ، وبين كُتم المدينية الريفيّة عتيقة الحكاوي ، ثم جاء السّفر الى الوَسط حيث الحكي يلاقيك ببداوته الطليقة .. عندما كنت في كتم كنت اذهب الى سوق المواشي كل يوم اتنين وخميس هي ايام السوق ، أجالس اهلي البدو .ز وأتعرّف على آخر الغناء .. كما اتعرّف على الاسطورة التي ما زلت اصدّقها كما هي دون اي إضافات معرفيّة .. وانا بنطلون في جسَد بدوي .. علمتني المدينة القراية ، وعلمني الرّمل العِشق .. يااااخي انت ذكرت رسول من رُسل الرّمل ( ابراهيم الكوني ) عثرت عليه سنة واحد وتسعين في مدينة الكفرة من غبن خالتي .. حمّلني كتبه كرسالة لصديق ، فقرأته ومازلت ادمن الحوامة في غابة المجوس .
أقرأ الحكي عن جقلا ..
اما استاذنا عبد اللّه بولا .. فخليه ساكت .. وساكِت ايضاً .
لك الود الكثيف
تلك الوريقات التي قرأتها لماما سعاد ، المرأة التي تلاحِق الحَرف كطفل تخاف عليه من ان يقَع في ودار ما ، لقد تابعتني عبر الماسنجر الى ان افتقدتها ذات مرض الم بها ، تلك العلاقة التي خقلتها بيننا تمددّت الى هنا ، هي دائما تحرّضني للعودة وسافعل .
ثانياً تلك الرواية انا بلاوي فيها هنا في نشيد يتقاطَع فيه الرّمل وخطوات تلك الناقة الرّقيت ... جقلا نشيد الرّمل .. بدأت انشر هنا فصول من غناء تمهيدا لنشر النّص كامل في سي دي وكتاب .
اكتملت انا اطبع فيها على الكمبيوتر وسأرلسلها لك كاملة .. بس أرجوا ان تقرأها بغياب صديقنا والرّقيب اللغوي كما يحلوا ان اسميه .. محمد مدني الشيخ .. لأنه سيصاب بضغط لسان من جراء التّشكيل اللّغوي ..
يا دكتور نحن في بلاد لا يتسع يومها للكتابة .. وكما ترى ان افعل .. وسأحاول ان أهزم المكان .
عن المدينة الرّيف ، والبادية المدينة .
هذه حكاية طويلة فقد عشت طفولتي متنقلاً بين قريتنا الصغيرة على حواف رمل السّافِل اسمها غرير ، وبين كُتم المدينية الريفيّة عتيقة الحكاوي ، ثم جاء السّفر الى الوَسط حيث الحكي يلاقيك ببداوته الطليقة .. عندما كنت في كتم كنت اذهب الى سوق المواشي كل يوم اتنين وخميس هي ايام السوق ، أجالس اهلي البدو .ز وأتعرّف على آخر الغناء .. كما اتعرّف على الاسطورة التي ما زلت اصدّقها كما هي دون اي إضافات معرفيّة .. وانا بنطلون في جسَد بدوي .. علمتني المدينة القراية ، وعلمني الرّمل العِشق .. يااااخي انت ذكرت رسول من رُسل الرّمل ( ابراهيم الكوني ) عثرت عليه سنة واحد وتسعين في مدينة الكفرة من غبن خالتي .. حمّلني كتبه كرسالة لصديق ، فقرأته ومازلت ادمن الحوامة في غابة المجوس .
أقرأ الحكي عن جقلا ..
اما استاذنا عبد اللّه بولا .. فخليه ساكت .. وساكِت ايضاً .
لك الود الكثيف