دعوة لدعم د. قرنق .. رئيسا للبلاد

Forum Démocratique
- Democratic Forum
ãåÏí ãÍãÏ ÎíÑ
مشاركات: 22
اشترك في: الاثنين مايو 23, 2005 7:48 pm
مكان: UK

مشاركة بواسطة ãåÏí ãÍãÏ ÎíÑ »

قبل يوم واحد من تنصيبه نائبا أول للرئيس السوداني خلفا لـ«طه»

بعد غياب 22 عاما: قرنق يعود إلى الخرطوم 8 يوليو

لندن: «الشرق الأوسط»

أكدت الحركة الشعبية لتحرير السودان، ان زعيمها الدكتور جون قرنق سيعود الى الخرطوم في الثامن من يوليو (تموز) المقبل، لينهي 22 عاما قضاها في المناطق التي تسيطر عليها حركته في الجنوب والشرق. وتجري الحركة استعدادات ضخمة في العاصمة لاستقبال قرنق.
وقال ياسر عرمان، الناطق باسم الحركة الشعبية، في اتصال مع «الشرق الأوسط»، ان قرار تحديد موعد العودة اتخذته قيادة الحركة، وتم تشكيل لجنة من قواعد الحركة الشعبية لاعداد مراسم الاستقبال. وقال ان هذه اللجنة اجتمعت امس، مع لجنة قومية اخرى دعت لها الحركة، مكونة من اسماء وشخصيات سودانية بارزة، من بينها المطرب السوداني محمد وردي، والعمدة المك حسن نمر عمدة قبيلة الجعليين السودانية، والشيخ سيمان علي بيتاي، والدكتورة لبابة الفضل والدكتور قاسم البدري واحمد عبد الرحمن رئيس مجلس الصداقة الشعبية، بهدف اعداد الترتيبات اللازمة.

وتأتي عودة قرنق الى الخرطوم قبل يوم واحد من ادائه القسم الدستوري نائبا اول للرئيس السوداني، وهو المنصب الذي يشغله حاليا علي عثمان طه، الذي سيؤدي القسم نائبا ثانيا للرئيس. وسيحضر عدد من الزعماء الافارقة والغربيين احتفال التنصيب، من بينهم قيادات في منظمة «ايقاد»، التي تضم كينيا واوغندا وجيبوتي والصومال واريتريا، بالاضافة الى السودان، التي قادت جهود التسوية السياسية في الجنوب السوداني، كما يحضر الاحتفال زعماء في الاتحاد الافريقي. ومن بين الذين تأكد حضورهم مساعد وزير الخارجية الأميركي روبرت زوليك، على رأس وفد يضم ممثلين لوزارة الخارجية والبيت الابيض.

https://www.asharqalawsat.com/details.as ... issue=9711

ãåÏí ãÍãÏ ÎíÑ
مشاركات: 22
اشترك في: الاثنين مايو 23, 2005 7:48 pm
مكان: UK

مشاركة بواسطة ãåÏí ãÍãÏ ÎíÑ »

قرنق لـ «الشرق الاوسط» :

استقبالي الباهر في الخرطوم كان استفتاء للسلام

قال:
شماليان من الحركة الشعبية سيتوليان منصبين وزاريين في الحكومة المركزية

الخرطوم: محمد الحسن أحمد

خص الدكتور جون قرنق النائب الاول لرئيس جمهورية السودان ورئيس حكومة الجنوب «الشرق الأوسط»، باول حديث صحافي بعد توليه منصبه الرئاسي. وسألته عن الإستقبال الشعبي الذي استقبل به في الخرطوم، وإن كان قد ترك في نفسه انطباعا بترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية في الانتخابات القادمة، فارتسمت على وجهه علامات السرور والزهو والافتخار وأخذ يسترسل في وصف ذلك الاستقبال، وعدد ما يلي:

* كان استفتاء شعبيا لي وللحركة الشعبية

* كان استفتاء للسلام

* كان رسالة لبناء السودان الجديد

* الملايين تجمعت في الساحة الخضراء من اقصى الشمال والوسط والشرق والغرب والجنوب. البعض قدرها بعشرة ملايين، والبعض الآخر قال ستة ملايين. دعنا نقول التوسط ثمانية ملايين، هذا الرقم هو ثلث سكان السودان، أليس كذلك؟! ـ استرسل في الحديث وهو يزن الكلمات: المهم ألا نخذل الناس الذين جاءوا، وهناك من فقدوا ارواحهم من شدة الزحام، بل نعمل على تحقيق آمالهم وطموحاتهم، ولا ننشغل الآن بمن يكون الرئيس، بل ماذا نفعل وننجز، وكأنه استحى من ان يرد بشكل مباشر فيقول: نعم سوف أترشح! بيد انه استعرض في تحليل موجز تجارب السودان منذ الاستقلال، وقال: مررنا بتجارب الحكم الحزبي والائتلافي وانماط من الحكم الشمولي عبر انقلابات عديدة وكلها معروفة وفاشلة. والآن وصلنا الى مرحلة بناء السودان الجديد، فعسى ان نتحصن بذخيرة كل تلك التجارب ونترك القديم خلفنا ونبدأ بحكم جديد ورشيد. وكأنه اراد ان يقول، كل اولئك الذين حكموا السودان كانوا من الشمال، فدعونا نضع على سدة الرئاسة احد ابناء الجنوب وان هذا ما عبرت عنه الملايين التي استقبلته في الخرطوم!

وماذا عن الميليشيات الجنوبية وصراعاتها معك خاصة التي يتزعمها فالينوماتيب والمسمى بقوة دفاع جنوب السودان؟

ـ تعلمون ان اتفاقية السلام خيرت كل الميليشيات بين الانضمام للجيش الاتحادي او جيش الجنوب، وبعضها اختار الانضمام لجيش الجنوب، وقوة دفاع جنوب السودان بقيادة اللواء فالينوماتيب انخرطت في قوات الحكومة المركزية، وهو اصلا لواء في الجيش السوداني! وقد تم تعيين 300 ضابط من جماعته في رتب مختلفة، وبالتالي فعليها ان تكون قوة منضبطة وأي خروج عن هذا الانضباط تقع مسؤوليته على القيادة العامة ووزارة الدفاع. والجيش لا صلة له بالسياسة.

اذا كان الجيش لا صلة له بالسياسة فماذا عن جيش الحركة الشعبية الذي تتزعمه انت شخصيا؟

ـ تأكيدا لمعاني ان الجيش، لا صلة له بالسياسة قررت احالة كل القيادات العسكرية الاساسية التي تتشكل منها القيادة السياسية في الحركة الى المعاش بدءا من نائبي سلفاكير لاننا نريد ان نستفيد منهم في الجانب السياسي للحركة، واحتفظت انا بمنصبي بحكم الاتفاقية بصفتي رئيس حكومة الجنوب، واذا ما تركت هذا المنصب سوف احال كقائد عسكري الى المعاش. ان جيش الجنوب لم يعد جيش الحركة، وبالتالي ليست له صلة بالسياسة، وهذا هو التفسير الصحيح للاجراءات التي اتخذتها وهي تتطابق نصا وروحا مع الاتفاقية ومع مسؤولياتي كرئيس لحكومة الجنوب. وكل هؤلاء الذين احلتهم الى التقاعد كلفتهم بمهام ادارية مؤقتة، ريثما يتم تشكيل حكومة الجنوب، ومنهم ستشكل القيادة السياسية.

ومتى ستشكل حكومة الجنوب؟

ـ في نهاية الشهر القادم او بداية الشهر الذي يليه على أبعد تقدير، والمسألة كلها متوقفة على انجاز دستور حكومة الجنوب الذي شرعت لجنة فنية في اعداد مسودته. ونحن بصدد تشكيل لجنة قومية من ابناء الجنوب للتداول فيه واجازته!

وهل سيكون للشماليين المنخرطين في الحركة نصيب في الاستوزار؟ وكيف؟

ـ (تهللت اسارير قرنق قبل ان يقول): نحن حركة لكل السودان، واذا كان نصيبنا في الحكومة الاتحادية عشر وزارات فان اثنتين منها من نصيب الشماليين في الحركة، وقس على ذلك ان للشماليين نصيباً في البرلمان المركزي، سنختار 32 نائبا منهم في اطار حصتنا الكلية، بل ولهم نصيب في البرلمانات والوزارات الولائية، واخذ يعدد النسب بشكل تفصيلي ولاية اثر ولاية وبارقام محددة.

وتدخل احد رجال سكرتاريته وهو عمر قور ليقول بلغة عربية فصيحة: نحن لا نعرف في الحركة التقسيمات «شمالي وجنوبي» نحن حركة لكل السودان، فسألته اين تعلم؟ قال: انا خريج الازهر الشريف وليس بيننا أي تمايز ديني.

وورد على الخاطر سؤال وجهته على الفور الى قرنق: هل صحيح ان الحركة الشعبية فازت بانتخابات اتحاد طلاب جامعة القرآن في العاصمة؟

ـ نعم ومن الانسب ان نقول: ان من فازوا هم ابناء السودان الجديد وهذا هو السودان بكل تسامحه يتكتل ويتآلف في محبة ومن دون حواجز. والتفت قرنق الى عمر قور وقال: أليس جون مليت في مناطقنا في شرق السودان هو المشرف على خلاوي القرآن في همشكوريب ويوليها بالغ العناية والاهتمام والاحترام؟

قلت لقرنق مازحا: يبدو انك تتحول بشكل مدهش الى راع للاسلام في السودان، فمن كسب لاتحاد طلاب جامعة القرآن الى رعاية خلاوي همشكوريب الشهيرة بتدريس القرآن واخيرا الى رغبة الدكتور الترابي زعيم الاسلاميين في السودان للمشاركة معكم في حكومة الجنوب العلمانية رافضا المشاركة في الحكومة المركزية الاسلامية!!

ـ استغرق قرنق في الضحك للحظات قبل ان يقول: هذه من نعم الله ان نكسب حب اهل السودان على مختلف مشاربهم ومعتقداتهم!

وسألته على الفور: اذا كانت كل القوى السياسية ترى فيكم محط الآمال، الا يستدعى ذلك ان تتقدموا بمبادرة لجمع الصف والالتفاف حول ميثاق وطني قومي؟

ـ رد بايجاز قائلا: هذه فكرة جميلة ان نعمل لجمع صف كل السودان وسنساهم في ذلك اذا كان فيه ما سيقود الى بناء السودان الجديد. ولم يشأ ان يسترسل في الامر، ربما كان تحلق كل القوى حوله بحسبانه المحور هو ما يناسبه في الوقت الحاضر!

هناك ارهاصات عن احتمال تغيير عاصمة الجنوب من جوبا الى رومبيك المقر الرئيسي للحركة؟

ـ هذا ليس صحيحا. عاصمة الجنوب هي جوبا وستبقى كذلك الا اذا قرر البرلمان في وقت لاحق غير ذلك.

ما هي اولويات حكومة الجنوب؟

ـ اولوياتنا كثيرة، هل تعلم ان الجنوب منذ بدء الخليقة لم يرصف فيه شارع؟! نريد شبكة من الطرق تربط كل الجنوب وتربطه كذلك بالشمال.. نريد اعمار السكة الحديد وتشغيل خط بابانوسا الذي يربط الغرب بالجنوب. وكذلك اكمال طريق الخرطوم ـ جوبا الذي وصل الآن الرنك بداية الحدود الجنوبية ومنها الى ملكال فجوبا ومن ثم نيمولي. باختصار نريد ان نبدأ ونكمل البنى التحتية كلها ونريد عون الاشقاء العرب.

هل لديك خطط لزيارة الدول العربية؟

ـ بكل تأكيد ارغب في زيارة بعض الدول العربية وأعد لها آملا في تقديم المساعدات التي وعدنا بها ونتعشم في المزيد، لان معونات الدول العربية تعزز من وحدة السودان وخير معين في جعلها جاذبة لأبناء الجنوب على وجه الخصوص. وهنا اود ان اشيد بالرئيس حسني مبارك الذي تكفل بانشاء جامعة الاسكندرية فرع نيمولي.

وماذا عن خطط لمشاريع مشتركة مع جيران الجنوب؟

ـ في الوقت الحاضر ليست لدينا اية خطط من هذا القبيل ونأمل في المستقبل في طرق وسكك حديد تربطنا بكينيا وبأوغندا، اما الآن فكل خططنا قائمة على ربط الجنوب بالشمال.

وما رأيكم في مشروع قناة جونقلي؟

ـ تعلمون ان رسالتي للدكتوراه كانت في مشروع قناة جونقلي، ومنذ عام 1984 توقف العمل في هذا المشروع، وبعد اكثر من عشرين عاما يستوجب الامر اجراء دراسات وأبحاث ومسوحات جديدة. وبالطبع ليست لدينا اية موانع من انجازه حالما اكتملت الدراسات واستوفت الشروط المطلوبة.

اجتمعتم قبل ايام بمديري الجامعات السودانية، هل لك ان تحدثنا عن خطط ومناهج التعليم في الجنوب؟

ـ نعم نريد جامعات عديدة ومتنوعة، من الحكومة المركزية ومن حكومة الجنوب وجامعات يؤسسها القطاع الخاص حسب المناهج التي يرونها وبكل اللغات ومختلف التخصصات.

وكيف ترون مستقبل الاعلام؟

ـ لقد اطلقنا الحريات، كل الحريات للاعلام المكتوب والمرئي والمسموع. الملكية الخاصة مكفولة لمن يريد ان ينشأ تلفزيونا او اذاعة او صحافة في الشمال او الجنوب. ونحن من جانبنا في حكومة الجنوب سنعمل على تأسيس هذا الاعلام بكل صوره وندعو الآخرين للاستثمار في هذا الجانب بكل ترحاب.


https://www.asharqalawsat.com/details.as ... cle=315244

عمر التجاني
مشاركات: 228
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:28 pm

مشاركة بواسطة عمر التجاني »

دكتور مهدي
أولا التحية لعودتك والعود أحمد
الكلام الجميل شئ وحكومة سلطة ما يسمى بالإنقاذ شئ آخر. لا سلام مع وجود سلطة ما يسمى بالإنقاذ وعلي عثمان محمد طه إسقاط سلطة ما يسمى بالإنقاذ هو الواجب الأول بعدين نفكر في سودان جديد وللا قديم.
ãåÏí ãÍãÏ ÎíÑ
مشاركات: 22
اشترك في: الاثنين مايو 23, 2005 7:48 pm
مكان: UK

مشاركة بواسطة ãåÏí ãÍãÏ ÎíÑ »

الأخ العزيز عمر

تحياتى الطيبة

بعد أتفاقية السلام مع الحركة الشعبية فى نيفاشا , وأتفاقية القاهرة مع التجمع , ومع كل ما ستتمخض عنه محادثات أبوجا ومحادثات جبهة الشرق المرتقبة مع الحكومة , ليس هناك من سبيل آخر , فقد أصبح الطريق الوحيد للتخلص من الأنقاذ الأن , هو توحد كل القوى الديموقراطية والحركات المسلحة مع الحركة الشعبية تحت برنامج الحد الأدنى , والدخول فى معركة الأنتخابات الرئاسية والتشريعية القادمة كجبهة موحدة واحدة , تسعى لأرساء الدستور التعددى الديموقراطى العلمانى وأقامة دولة المؤسسات .

لك جزيل الشكر
عبد الله بولا
مشاركات: 1025
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 7:37 am
مكان: الحرم بت طلحة

مشاركة بواسطة عبد الله بولا »

عزيزي مهدي،
أخلص التحايا والود،
هاأنذا أقف بين يديك يا سِيْدي طالباً عفوك عن تأخيري في الترحيب بك والإعلان عن تأييدي المطلق لموضوع ندائك المنصف الكريم. نعم لحق قرنق في رئاسة الجمهورية، ولكل أبناء وبنات الوطن، اللاتي والذين، ظلت العقلية والإيديولوجية العنصريتين السائدتين تعتبر إقصائهم وإقصاءهن من المواقع القيادية في السلطة والإدارة، أمراً بديهياً، بل وعنصراً في النظام الكوني: "كمان جانا حُكم العَبِد!!!" (و"حكم النسوان"!!!). هكذا كانت تقول الإيديولوجية والذهنية السائدتين بكل اطمئنان، وبعبارةٍ أدق اللتان كانتا سائدتين إلى وقتٍ قريب. واللتان أوضح استقبال قرنق المهيب أنهما أصبحتا في أمراً ضيق، ولا أقول أحيلتا إلى مذبلة التاريخ فهذا أمرٌ ما يزال بحاجةٍ إلى جهدٍ جهيدٍ، علينا جميعاً شماليين، وجنوبيين، وأهل غربٍ وشرق، نساءً ورجال، القيام به سوياً لنتفادى خيار التشتت والتقسيم البائس المسيء لنا جميعاً.
إلا أنني أرجو منك أن تسمح لي بمراجعتك في عبارتك التي تقول فيها:

"إن كان حقا فى نيتكم الاعتذار الصادق لجرائمكم الكبيرة .. فى حق جنوب السودان وشعبه , وفى حق غرب السودان وشعبه , وفى حق شرق السودان وشعبه , وفى حق شمال السودان وشعبه , وفى حق .. كل السودان وشعبه".

فهذا التعميم المطلق، والتجريم المطلق، يقفز فوق وقائع وحقائق ومواقف، ونضالات، جليلة في تاريخنا الوطني السياسي والاجتماعي والثقافي، كانت هي ال antivirus، على حد تعبير صديقي الصدوق وابن عمتي فاطنة بت الروضة، الدكتور محمد على موسى، الذي وقى نفراً يعتدُ به من روادنا الأجلاء، في كلتي ثقاقتينا "الشعبية: و"العالمة"، من السقوط في مستنقع العنصرية، والتقاط جرثومة الخيلاء العرقية والطبقية القاتل. وهم وهن، روادٌ ورائدات ستجدهن وستجدهم، إن أمعنت النظروتحريتَ الإنصاف، في كل بنياتنا ومؤسساتنا السياسية والثقافية. فإذا كان "الغول الإسلاموي لم يهبط علينا من السماء" كما قلت في دراستي، مقطوعة الطاري، "شجرة نسب الغول" (التي أعمل على نشرها هنا قريبا في هذا المنبرً)، فإن بلسم المقاومة و"أكسير" الشفاء من داء الخيلاء لم يهبطا علينا من السماء هما الآخران، وإنما كانا ولا يزالان، ثمراً لجهود، وإبداعات، ونضالات، نفرٍ من النساء والرجال من كل، وفي كل بقاع بلادنا، أفنوا، وما يزالون زهرة أعمارهم في المساهمة في تأسيس وترسيخ حقوق الإنسان والمواطن، ومما لا يليق في حقهم وحقهن، وفي حقنا وحق "الأجيال" اللاحقة، تعميم التجريم وشمولهم به. ولا شك عندي في أنك أهل لمثل هذه المراجعة النبيلة.

مع كل محبتي وتقديري.
بــولا
آخر تعديل بواسطة عبد الله بولا في الخميس أغسطس 04, 2005 11:59 am، تم التعديل مرتين في المجمل.
ãåÏí ãÍãÏ ÎíÑ
مشاركات: 22
اشترك في: الاثنين مايو 23, 2005 7:48 pm
مكان: UK

مشاركة بواسطة ãåÏí ãÍãÏ ÎíÑ »

Dear Abdullah and All

Greetings

For the tragic death of Dr Garange
I would like to rest my case in this post

Please accept my apology

Thanks
أضف رد جديد