الاخت العزيزة المناضلة نجاة ,
بولا مالو , اوع تكونوا (مبنية للمجهول) زعلتوه !!
لينا زمن من اخر طلة ليه ..
المفروض نختفى انحنا الكاتلنا الزهج .. وليس انت يا نسمة صيف .. حلوة نسمة صيف دى .. اهى رشوة برضه ..
بولا وين ؟؟؟؟
-
- مشاركات: 52
- اشترك في: السبت يونيو 18, 2005 9:55 pm
-
- مشاركات: 1025
- اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 7:37 am
- مكان: الحرم بت طلحة
عزيزي الهادي،
تحياتي ومحبتي بالآلاف لا يوم الوقاف (وال"لا" هنا بمعنى "إلى" وهي من كلام ناس بربر القُدام وبعض ضواحيها، ويوم الوقاف هو يوم "الموقف العظيم عاد بَعَد في يوماً عظيم متلُه؟" والتفسير والتساؤل من تراث عمتي زينب بت بشير وهي ممن سماهن وسماهم، شيخ أحمدو أمباتي با، (شوف عليك الله اللَّسِم دا قوي كيف!)، طابت ذكراه العطرة، ب"خزائن التراث الشفاهي"، اللاتي واللذين إذا ماتت إحداهن أو مات أحدهم، فكأنما احترقت مكتبةٌ كاملة". وقد رحلت زينب في عام 1975، وما تزال سيرتها العطرة على لساني تسعفني في معارج ومعتركات التعبير الصعب الجليل في كثيرٍ من الأحيان
يا صاحبي وسندي "يسعل منك الخير". وأرجو أن تعذرني، وأن يعذرني معك المشاركون والمشاركات ممن قصرت معهم ومعهن، على الغياب القسري والتقصير في الوفاء بالوعود، الذي أصبح سمةً لي في الأشهر الأخيرة، والأسبوعين الأخيرين بالذات، بفعل ظروف عملي اللئيمة. فقد "فاجأتني" في نهاية الأسبوع قبل الماضي، وطوال الأسبوع الماضي، حتى نهايته ذاتها، سلسلةٌ متلاحقة من المؤتمرات التي ينبغي عليَّ حضورها وتلخيصها. وهذا هو عملي في الواقع. وهو عملٌ ممتعٌ جداً من زاوية ما يتيحه لي من حضور أغلب المؤتمرات الدولية، والعالمية، والفرنسية، الثقافية، والعلمية، والفكرية والسياسية، التي تنعقد بباريس. وأهم من ذلك كونه يتيح لي الاستماع والمشاهدة المباشرَين ل"كلاب الحراسة الجدد"، صناع إيديولوجيات "الرأسمالية الطليقة العايرة" التي تسمي نفسها "الليبرالية الجديدة" من باب زركشة اللصوصية وإبهام سبل التمييز بينها وبين الحرية الإنسانية في معانيها السامقة الحقيقية. وقد جازت الحيلة على الكثيرين للأسف.
إلا أن بعضها يتيح لي أيضاً مشاهدة، وسماع، ومناقشة نفرٍ من النساء والرجال من ذوي وذوات المراس الشديد في منازلة "كلاب الحراسة الجدد" وإبطال "أسحارهم". وهو فيما عدا ذلك عملٌ مرهقٌ جداً لأن المؤتمرات تستمر في أغلب الأحيان 12 ساعة متواصلة وأكثر. صنقير طول النهار، ونيفٍ من الليل، ومعاه كتابة باليد كمان. وبعد دا كلُّو مو جايب مريسة تام زينو. فتأمل!
ومع ذلك أحاول الحضور في المنبر بقدر ما يمكن، وعلى الرغم مما لا يمكن في أغلب الأحيان.
مع أجزل مودتي
بـــولا
تحياتي ومحبتي بالآلاف لا يوم الوقاف (وال"لا" هنا بمعنى "إلى" وهي من كلام ناس بربر القُدام وبعض ضواحيها، ويوم الوقاف هو يوم "الموقف العظيم عاد بَعَد في يوماً عظيم متلُه؟" والتفسير والتساؤل من تراث عمتي زينب بت بشير وهي ممن سماهن وسماهم، شيخ أحمدو أمباتي با، (شوف عليك الله اللَّسِم دا قوي كيف!)، طابت ذكراه العطرة، ب"خزائن التراث الشفاهي"، اللاتي واللذين إذا ماتت إحداهن أو مات أحدهم، فكأنما احترقت مكتبةٌ كاملة". وقد رحلت زينب في عام 1975، وما تزال سيرتها العطرة على لساني تسعفني في معارج ومعتركات التعبير الصعب الجليل في كثيرٍ من الأحيان
يا صاحبي وسندي "يسعل منك الخير". وأرجو أن تعذرني، وأن يعذرني معك المشاركون والمشاركات ممن قصرت معهم ومعهن، على الغياب القسري والتقصير في الوفاء بالوعود، الذي أصبح سمةً لي في الأشهر الأخيرة، والأسبوعين الأخيرين بالذات، بفعل ظروف عملي اللئيمة. فقد "فاجأتني" في نهاية الأسبوع قبل الماضي، وطوال الأسبوع الماضي، حتى نهايته ذاتها، سلسلةٌ متلاحقة من المؤتمرات التي ينبغي عليَّ حضورها وتلخيصها. وهذا هو عملي في الواقع. وهو عملٌ ممتعٌ جداً من زاوية ما يتيحه لي من حضور أغلب المؤتمرات الدولية، والعالمية، والفرنسية، الثقافية، والعلمية، والفكرية والسياسية، التي تنعقد بباريس. وأهم من ذلك كونه يتيح لي الاستماع والمشاهدة المباشرَين ل"كلاب الحراسة الجدد"، صناع إيديولوجيات "الرأسمالية الطليقة العايرة" التي تسمي نفسها "الليبرالية الجديدة" من باب زركشة اللصوصية وإبهام سبل التمييز بينها وبين الحرية الإنسانية في معانيها السامقة الحقيقية. وقد جازت الحيلة على الكثيرين للأسف.
إلا أن بعضها يتيح لي أيضاً مشاهدة، وسماع، ومناقشة نفرٍ من النساء والرجال من ذوي وذوات المراس الشديد في منازلة "كلاب الحراسة الجدد" وإبطال "أسحارهم". وهو فيما عدا ذلك عملٌ مرهقٌ جداً لأن المؤتمرات تستمر في أغلب الأحيان 12 ساعة متواصلة وأكثر. صنقير طول النهار، ونيفٍ من الليل، ومعاه كتابة باليد كمان. وبعد دا كلُّو مو جايب مريسة تام زينو. فتأمل!
ومع ذلك أحاول الحضور في المنبر بقدر ما يمكن، وعلى الرغم مما لا يمكن في أغلب الأحيان.
مع أجزل مودتي
بـــولا
- ÚÇÕã ãÍãÏ ÔÑíÝ
- مشاركات: 30
- اشترك في: الأحد أغسطس 28, 2005 6:21 am
د.بولا
اولا تحياتى..
انا غايتو عاذرك: ما دام الشاغلك:
(وأهم من ذلك كونه يتيح لي الاستماع والمشاهدة المباشرَين ل"كلاب الحراسة الجدد"، صناع إيديولوجيات "الرأسمالية الطليقة العايرة" التي تسمي نفسها "الليبرالية الجديدة" من باب زركشة اللصوصية وإبهام سبل التمييز بينها وبين الحرية الإنسانية في معانيها السامقة الحقيقية. وقد جازت الحيلة على الكثيرين للأسف.
إلا أن بعضها يتيح لي أيضاً مشاهدة، وسماع، ومناقشة نفرٍ من النساء والرجال من ذوي وذوات المراس الشديد في منازلة "كلاب الحراسة الجدد" وإبطال "أسحارهم".)
مع ودى
عاصم
اولا تحياتى..
انا غايتو عاذرك: ما دام الشاغلك:
(وأهم من ذلك كونه يتيح لي الاستماع والمشاهدة المباشرَين ل"كلاب الحراسة الجدد"، صناع إيديولوجيات "الرأسمالية الطليقة العايرة" التي تسمي نفسها "الليبرالية الجديدة" من باب زركشة اللصوصية وإبهام سبل التمييز بينها وبين الحرية الإنسانية في معانيها السامقة الحقيقية. وقد جازت الحيلة على الكثيرين للأسف.
إلا أن بعضها يتيح لي أيضاً مشاهدة، وسماع، ومناقشة نفرٍ من النساء والرجال من ذوي وذوات المراس الشديد في منازلة "كلاب الحراسة الجدد" وإبطال "أسحارهم".)
مع ودى
عاصم
-
- مشاركات: 1025
- اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 7:37 am
- مكان: الحرم بت طلحة
عزيزي عاصم،
أنضر تحياتي،
شكراً على هذا الالتقاط المبصر النافذ لجوهر جدل الشقاء و"السعادة الباهظة" في عملي.
وقد شجعني حديثك على السعي الحازم في تنفيذ مشروع لم أكن على بينةٍ من أمري بخصوصه. هو ترجمة بعض عيناتٍ من خطاب "كلاب الحراسة الجدد" المَهَرة من ذوي التدريب العالي على المكر الإيديولوجي، وعيناتٍ من تصدي من وصفتُهم في مداخلتي أعلاه ب النفر "من النساء والرجال من ذوي وذوات المراس الشديد في منازلة "كلاب الحراسة الجدد"، وإبطال "أسحارهم". سأنشره لاحقاً في بوستي "مرحباً وشكراً ومعذرةً وموضوعات أخرى للنقاش" لمناسبته للسياق، وأهديه إليك. وسوف أكتب أيضاً عن تجربتي معهم التي أرتقت بعد طول المراس إلى خبرةٍ ناقذة.
مع جزيل مودتي
بـــولا
أنضر تحياتي،
شكراً على هذا الالتقاط المبصر النافذ لجوهر جدل الشقاء و"السعادة الباهظة" في عملي.
وقد شجعني حديثك على السعي الحازم في تنفيذ مشروع لم أكن على بينةٍ من أمري بخصوصه. هو ترجمة بعض عيناتٍ من خطاب "كلاب الحراسة الجدد" المَهَرة من ذوي التدريب العالي على المكر الإيديولوجي، وعيناتٍ من تصدي من وصفتُهم في مداخلتي أعلاه ب النفر "من النساء والرجال من ذوي وذوات المراس الشديد في منازلة "كلاب الحراسة الجدد"، وإبطال "أسحارهم". سأنشره لاحقاً في بوستي "مرحباً وشكراً ومعذرةً وموضوعات أخرى للنقاش" لمناسبته للسياق، وأهديه إليك. وسوف أكتب أيضاً عن تجربتي معهم التي أرتقت بعد طول المراس إلى خبرةٍ ناقذة.
مع جزيل مودتي
بـــولا
-
- مشاركات: 1025
- اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 7:37 am
- مكان: الحرم بت طلحة
-
- مشاركات: 52
- اشترك في: السبت يونيو 18, 2005 9:55 pm