وصلتني هذه الرسالة من الصديق( عند الضيق) مصطفى ادم:
يا صاحب السر المقدّس : هذا هو رد نجاة بخصوص الخواض الذي لم يتم إلغاء حسابه بل قرر أن يترك المنبر حينها و ما زال ... طوال هذا الوقت عضواً ... حسب إفادة نجاة و عند السؤال عن ما إذا كان ممكناً الدخول بكلمة السر القديمة جاء ردها : أيوة يا مصطفى قول ليهو يخش بكلمة السر بتاعته القديمة. وإذا نساها يطلب كلمة سر جديدة.
بل لنقل مرحبا بجميع الحردانين/ات..والزعلانين من الإدارة/ات. ومن هنا أرحب بعودة قلم سلوى صيام. https://sudan-forall.org/forum/viewtopic ... 89a6e62595 بالمناسبة النور أحمد علي كراعو حارة نشرو ليهو طيز وزتو قبل ما يجي، مر البوست مرور الكرام لكن عندما اعاد هو النشر جاء "اللئام" ببقج غبائنهم، وبالتالي طفشو 3 اعضاء مرة واحدة لاسباب مختلفة ،منها بالتأكيد الحردة/ي.
وشكراً لمصطفى ونجاة وهما يعملان لنخوض في شعرٍ بَهِيٍ وسامق!
والتي قد يُفهم منها أنني عملت مع مصطفى للخوض في شعرٍ...إلخ العبارة. بينما ما فعلته من جانبي لم يكن سوى الرد على رسالة مصطفى التي نقل لي فيها استفسارك عن طريقة دخول أسامة الخواض للمنبر.
I do not have my Arabic keyboard right now [align=left]
Dear Najat,
Thanks for your cooment but what I meant was that you helped us( the readers) to wade into
and enjoy the poetry of the poet mentioned. If I seemed to be naively offensive to you , I do apologize and again thank you for answering my request through Mustafa..
لا ينشر أحدٌ لأحدٍ ( ما) كتابته ...( بدون إذنه إذا لم يكن حينها عضواً ) و كل كاتب مُعلّق بحروفه! هذا ما كان، يا أستاذ محسن، من ذلك الأمر ، فلندعه لحاله!
قرأت/ شهدت لأسامة مؤخراً عملين جديرين بالاحترام ...( عبدالخالق و العطبراوي ) و قد نَهَج في تقديمهما شكل جديد-قديم أسماه النص الملتيميدي. جديد في الجمع بين القرافيكي و الصوتي بدون عناء تنظيم ليلة شعرية و كراسٍ و حضور و ربما تأنّق مُتْرف أيضاً ، و قديم ، منذ ما قبل الكتابة و ربما سوق عُكاظ ايضاً !و قد جاء حافظ خير بمثال ساطع البهاء هنا من قبل ، جمع بين قصيدته ( حافظ) و صوت مذيع سوداني مقتدر ( عبدالكريم) . فلنواصل من حيث وصل التجريب هذا ، و مرحباً أسامة !
"يسخو الفؤاد و يغتني فيضا من البهج المريح بساعةٍ تحتاطني فيها سواعدكم، و أمدُّ نحوكمو كفيَّ عريانين إلا من محبتكم، و حُبِّ عيونكم، لا تسألوا ماذا؟و كيف؟ دعوا السلام يدشِّن الشرف الجديدة في فؤاد فتاكمو" محمد المكي إبراهيم
أشكر الصديق مسعود على الترحيب و المبادرة، كما أشكر الاستاذ مصطفى آدم،و الاستاذة نجاة محمد علي على تسهيل أوبتي، و سرعة مناولة كلمة المرور الجديدة بعد مرور حوالي سبع سنوات على كلمة المرور القديمة. و شكري موصول للأساتذة محسن الفكي و أبوبكر صالح و ابراهيم جعفر.
و سأفترع بوستي الأول عن تجربتي في النص الشعري الملتميدي التي أشار إليها مصطفى آدم مشكورا مرة أخرى.
أرجو أن يكون الألم الذي تحدثت عنه بوجع ،أرجو أن يكون للعبد الضعيف صاحب هذا الرد ما يشبه ألم بعد الكي. سبع سنوات ليست بسيطة كميا و لا نفسيا كناحتة للحكمة في نفس الأنسان.
مياه كثيرة جرت تحت جسر الحياة و النفس. تعلمت منها سيدي أشياء و غابت عني الكثير ،و من ضمن ما تعلمته أن نركز على المشترك و أن نعالج خلافاتنا مهما كانت أهميتها بهدوء يليق بحكماء،لا فرسان. و يستتبع ذلك، ألا ننظر إلى الوراء بغضب.
عزيزي مروح شكرا على كلمات الترحيب.
أرجو أن استغل هذه السانحة لمدِّي بالكود الذي يمكن من خلاله إنزال الفيديوهات في المنبر من يوتيوب. مع خالص الشكر من قبل و من بعد.
شكرا على إنزال الفيديو و هو آخر العنقود في تجربة لي بخصوص النص الملتيميدي و كنت وعدت ببسط أول بوست عن تلك التجربة ولكن قلة حيلتي التقنية حالت دون ذلك.
استنجدت بالاستاذة نجاة،فناولتني رابطا لم يعمل و قد وعدت بارسال آخر. و الرابط هو كالآتي: flash width=560 height=435]https://www.youtube.com/v/-------------
فيا عزيزي محسن،أرجو أن تعلمني الصيد،و لا تعطني سمكة،حتى أفي بوعدي كاليابانيين كما قال البرازيلي كويلو.
كُنا نعرف طعم الريح ومذاق الغياب . وفي الغياب هناك سطَّرنا كتابنا ، رغم الطحالب ورعينا مزرعة ، ونشرنا قطننا الأبيض فيها حين أزهر . ومن الحليج إلى الصناعة وإلى الملابس المطرزة . تمشي بهنَّ الطالعات من الغيوم الضاحكة .
بين إبداع النقد وإبداع القصيدة مصيدةٌ : أيهما أطول قامة من الآخر ؟
لديّ تجربة أتمنى تعميمها ..... أن نخاطب بعضنا بكثير ودٍ ، لا يكلفنا غير الصبر ....، ونكتب رأينا المخالف بأرق الألفاظ والمعاني ، وهو ليس بالأمر العسير ، عندها يأتي " الحمام إلى الماء الطاعم "
مرحب بأسامة في نادي المذاق الطاعم! أسامة إعادة اضافة جيدة جداً ويا ريت يكون بداية مشروع صلح شامل غير مشروط ولا محددة له أطراف بعينها وعندي اقتراح لأهل المنبر إنو كل خيط جديد يعين له كاتبه آدمن يختاره هو من أعضاء المنبر. يتشاور مع صاحب المنبر قبل الرود على المداخلات. طبعاً أهل المنبر يظل من حقهم الفيتو أو الأوفر رايد. وقرار الاوفر رايد يكون نهائي! أسامة شاعر جيد ومقروء وهو على الأقل في السنوات الأخيرة، أنا متابعه كويس، أصبح ميالاً للسلام والقول الحكيم. يعني كبر. يا حليلنا منها الفانية بت الفانية! تحياتي لمسعود والشقليني والآخرين
قالوا الزمن دوار. ونزيد على ذلك عبارتي متقلب وخاين وما عندو ضمان ولا أمان،عشان كدة أحسن الواحد وللحكمة اللهي ضالة المؤمنين. وخاصة الحداثويين منهم، أن يركزوا في صراعاتهم الداخلية مع أنفسهم وذواتهم، قبل الإعلان والنشر عن نتائج هذا الصراع للملاء والفراجة فهي ستصبح اي النتائج. مشتركات ستحدد علي نحو مصيري كل القراءات البعدية إنطلاقاً من تحقهها والإعلان عنها، فلا رحمة ولا يحزنون ،الرحمة او الحزن جزء من عناصر تتحدد بإختبارات العاطفة ومنزلقاتها. والحداثة مشروع عقل منطقي خالص خالي من المؤثرات العاطفية والمزاجية المتحولة والمتقلبة ، الليلة كده بكره كيف؟ الله أعلم. وهذا قمة التنصل من المسئولية؟ او كما قال المثل الدعائي التلفزيوني : (أنت مو أنت وأنت جيعان).
آلمتني عودة الشاعر و الناقد أسامة الخواض إلى المقبرة الإسفيرية كيف يحيط الضريح -يا سيدي- بما فيك من لهفٍ للحياة الجميلة؟
تحية للجميع اشترك معنا الشاعر والناقد والكاتب" أسامة الخواض " في مشروعنا ( محمود محمد طه في رؤى الأحلام ) وبمبادرة منه تم تحويل الملف إلى دراسة لفكر الأستاذ محمود محمد طه بالاشتراك مع الدكتور ياسر الشريف وذلك على الرابط في سودانيزأونلاين : https://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/s ... page=0&pb=
ونزعم بأننا في مشروع الكتابة عامة في المنابر نهدف إشعاع ما نقدر عليه ، ومشاركة مجموعة من الأحباب الذين لهم قدر عال من الاهتمام بترفيع الوعي والنقد الخلاق ونقل الجميع إلى الحوار الهادف الذي يطور المتحاورين ، ومدنا بكم هائل من المعرفة بالآخر ومراجعة الأسفار ذات الصلة . ولنا كامل الحرية في الاختيار . ونحن نشترك مع الأكرم : أسامة الخواض في ذات الخيارات . محبتي