شئ : محمد المكي إبراهيم ... ترجمة

Forum Démocratique
- Democratic Forum
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

شئ : محمد المكي إبراهيم ... ترجمة

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

-شــــــيء
ــــــــــــــ
شي في قلبي كالأكلان
كدبيب بعوض داخل طبلة أذن
كالرغبةفي تحكيك قفا أو ذقن
يتحرك ذاك الشيء علي الأغوار
بخطى التنميل ، خطى الإرهاص ، خطى الأحزان
في بدء الأمر شعرت به في الصبح
في صبح الجمعة بالتحديد...
ساعتها كنت بلا شغل ، وبغير رفيق
فشعرت به في القلب يدب
كنقاط الزير في بطء ينصب
يتدحرج أملس ، أملس فوق القلب
ويطير مساء الجمعة أبخرة لا لون لها
لاأعقلها..
إلا حين يعود الشيء يدب
ويظل الشيء يجيء لدى الميعاد
ويطيل الزورة ، يشنقني
ينشك علي روحي أوتاد
وأخيرا لا زمني ، لا يبرحني
إلاساعات الميلاد.
ياهذا الشيء العالق فوق
الروح وفق النبض
لم ينفع فيك الأوقانيوس وكل
كحول الأرض
وضعتك فوق الجمر تثلمت الأحجار
ياهذا الشيء بلا اسم وبغير قرار
أنا أعلم انك تتلفني يا هذا الشئ
وستقتلني حتما حتما يا هذا الشئ
ولكن بالله عليك
وبحق الخير ، وحب الله ، وعزات الإنسان
لا تعجلني
دعني أحيا
دعني اصطاد هيكل أسماك ودخان
ولصيقاً بالإحساس ستحيا أنت
أن تقتلني فالخاسر أنت..
الخاسرأنت





صورة

صورة
صورة العضو الرمزية
إبراهيم جعفر
مشاركات: 1948
اشترك في: الاثنين نوفمبر 20, 2006 9:34 am

مشاركة بواسطة إبراهيم جعفر »

[align=left][align=left]It is good that you have used "wasted", instead of any other word like, or synonymous, to what Wad Almakki metaphorically, I believe, spoke of as "killing". Thanks for the aptly performed translation, ya Sheik Mustafa, and peace be upon you!


Ibrahim Jaffar
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

شكراً يا إبراهيم جعفر ( تقدّس سرك... ) !
طلب مني أستاذنا و معلمنا ود المكي ترجمة بعض من قصائده ضمن مشروع يشترك فيه آخرون .
فاخترت هذه و "قتل الجنجويد غزالي "... احترت كثيراً في ترجمة :
دعني اصطاد هيكل أسماك ودخان
و لم يك من بدٍ سؤاله ... فكان أن قال :
لا أدري بالضبط و لكن ... ربما كنت ممتلئاً بسانتياقو في "العجوز و البحر "!
صورة العضو الرمزية
إبراهيم جعفر
مشاركات: 1948
اشترك في: الاثنين نوفمبر 20, 2006 9:34 am

مشاركة بواسطة إبراهيم جعفر »

قد كنتُ من ضمن أولئك الـ"آخرين" حيث قمت بترجمة "بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنت" التي "زاغ" منها، بحكمةٍ مفهومة ومُسوّغة، المترجمون الآخرون، ومعها "إهانات شخصية لابن الملوح"، والثالثة أفتكر أنها كانت "لا أظن". لم انشرها بعد في أي محل واقترحت على ود المكي، بالبريد الإلكتروني، فلا هاتف لدي منه، أن أضمنها مسودة كتاب لي مشتمل على قصائد سودانية معاصرة منها قصيدة للنورعثمان أبكر، ثم قصائد ممتدة من زمن أزهري الحاج، أسامة الخواض، عبد المنعم عوض، وإبراهيم جعفر، إلى عهد صديقي مامون التلب وأنس مصطفى.

فعلاً، حس "العجوز والبحر" لإرنست هيمنقوَي قريب من تلك الصورة، صورة "صيد هيكل أسماك ودخان"، بكل ما فيها من عناد وعبثية!
ولا ايش يا المصطفى، عليكَ السلام؟



[align=left]إبراهيم جعفر
صورة العضو الرمزية
موسى مروح
مشاركات: 172
اشترك في: الأحد نوفمبر 06, 2011 9:27 am

مشاركة بواسطة موسى مروح »


مصطفي يا صديق.
شكرًا لك ولإبراهيم والآخرين على هذا المشروع المهم. والتحية عبركم إلى شاعرنا الرائد محمد المكي إبراهيم.

هذه انطباعات سريعة أرجو أن أتمكن من العودة بعدها.

--تحسنتْ الترجمة مع تقدمك في النص. أشعر أن البداية تحتاج إلى مزيد من الانسياب وتثبيت بعض المفردات الحاملة للإشارات المؤسِّسة للنص، خاصة في الأبيات الأولى. أشعر أن كلمات مثل شيئ وأكلان وقلب ينبغي أن تُترك كما هي، لأن القصيدة تطورت عبر العمل على هذه الحوامل الأساسية، حتى بعد بداية النص. سأحاول جاهداً العودة بإقتراحات محددة.

-- استوقفني اختيار الأستاذ ل"دبيبِ بعوضٍ داخل طبلة أذن"، لأن البعوض يُعرف عنه أكثر "الطنينُ" حول الأذن، وليس الدبيب بداخلها. وظني أن الأستاذ كان ينظر إلى "كدبيب طنينِ بعوضٍ داخلَ طبلةِ أُذن"، ليجمع بين إحساسَيْ الأكلان والإزعاج، أو ربما استَشْيَع "طنين" رغبةً منه في الإتيان بالجديد. حادثه في ذلك إن شئتَ.


---------
لم يتوفر لي النص الأصلي ولا أحفظ سوى بداية القصيدة، لكني قدّرتُ أنك قد تكون كتبتَ هنا من ذاكرتك، فقد لاحظتُ أن الوزن لا يستقيم في هذه المواقع:

-- "كنقاط الزير في بطءٍ ينصب" -- ربما جمع الأستاذ على "الزِيْرَة" أو استخدم حرف الجر "على" بدلاً من "في".
-- "ولكن بالله" -- ربما هي "لكن بالله"، من غير واو.
-- "أصطاد هيكل أسماك"-- ربما كانت "أصطاد هياكل" في صيغة الجمع.

مع المحبة والتقدير الذي تعرف.
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

يا إبراهيم... خليل الشعر و الشعراء ... و أهل السر ... الذين يحفظونه سراً وجهراً ... وتسبقهم في قيامهم وقعودهم عبارة " يا أهل ودّي " ... لك ودّي !
كنت قد كتبت لأستاذنا أن قد عقدت العزم على ترجمة "شئ" و "يختبئ البستان في الوردة"... و يا لها من قصيدة ! ولكن أشار بأن قد سبق لزملاء آخرين أن اختاروها... فكان أن أخترت "غزال الجنجويد" ... شكراً كثيراً يا صديق و قريب ، و الأخيرة هذه ربما تحتاج لبعض التفسير. أحفظ لبلدتكم ( كوستي) امتناناً هائلاً ... أهداني كل من استاذ (شيخ) على ناظر المدرسة الأولية نمرة 2 , أستاذ (شيخ) زروق و أستاذ ( شيخ) أحمد جبريل ، كنز لا يفنى ؛ الانتباه لأهمية الفن في حياتنا ، فقد أنتجنا، نحن تلاميذ سنة رابعة في شتاء 62/63 عملاً مسرحياً كامل "الدسم" ... و في ذلك الشتاء أيضاً شهدت أول حفل غنائي في سينما كوستي لفنان الشباب حينها ( وما زال ) شرحبيل أحمد .
يعكف حالياً صديقنا عادل بابكر على ترجمة " بعض الرحيق أنا و البرتقالة أنت "... في الحقيقة انتهى تقريباً من ترجمتها ... إذا كان لذلك نهاية ! المهم أقترحت عليه أن ننشرها هنا و نتفاكر في ذلك ... فأنظر ماذا ترى؟
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

شكراً جزيلاً يا صديقنا موسى مروّح على الملاحظات , ارجو المزيد من التوضيح حتى " نكرّب " المحاولة ... و هذا هو ما نسعى إليه من كل هذا الأمر.
اشتغلت على النص الأصلى للقصيدة الذي بعث به الشاعر على البريد الإلكتروني حين طلب مني، ضمن آخرين، أن اسهم في ترجمة بعض من شعره ... لذلك لم يكن في اليد حيلة لمراجعات نقدية مثل التي ذهبت إليها .
سأعود إليك في الأمر الذي تفاكرنا حوله سابقاً يا صديق !
إيمان أحمد
مشاركات: 774
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:27 pm

مشاركة بواسطة إيمان أحمد »

شكرا يا سيدنا مصطفى صاحب التراجم على نشر النصين الأصلي والمترجم

القصيدة في ذاتها تبدو لي متمنعة، وعليه ربما لا تسهل ترجمتها. فلك تحيتين على ما قمت به.

ربما أتفق بعض الشيء مع موسى في أن النص ينساب كلما توغلنا.
It started rhyming from the middle onward

I felt the Dervishian air grow from around the middle and continued till the end. You managed to convey the hypnotizing air of the poem very well in that part

Perhaps, you may wish to revisit the first half to tighten the bond and music between it and the rest that is already coming very musically; hitting strongly on our nerves with words that are sometimes repeated, purposefully


And perhaps I am not making much sense here :) .... Iman
صورة العضو الرمزية
موسى مروح
مشاركات: 172
اشترك في: الأحد نوفمبر 06, 2011 9:27 am

مشاركة بواسطة موسى مروح »

ما رأيك في هذه المحاولة يا صديق؟
هل هي مما يُمدح به أمثالكم؟ (وجه ضاحك).

Some persistent itch is consuming my heart
As though mosquito crawling in my ear
Stubborn urge to scratch one's back or chin
Something in my depths, slithering
Rippling waves of numbness, hope and sadness.
صورة العضو الرمزية
تاج السر الملك
مشاركات: 823
اشترك في: السبت أغسطس 12, 2006 10:12 pm
مكان: Alexandria , VA, USA
اتصال:

مشاركة بواسطة تاج السر الملك »

التحية لمصطفي والأصدقاء

هده القصيدة واحدة من أعظم الأعمال الفنية الشعرية الادبية التي استوقفتني في
مطلع شبابي، و أضيف (على الإطلاق)، يإيقاعها (الجازي)، و سرياليتها بل لنقل تجريديتها، وهي من القصائد التي لصقت
بل وظلت لصيقة بوجداني طوال هده السنوات، وقد خيل لي دائماً، أن هدا (الشئ،) هو مفتاح خزائن أسرار ديوان
(أمتي)، وكل المؤلفات الشعرية التي أعقبته، وهي عمل فني فارق في كل الشعر العربي الحداثي (مقارنة بمعاصري
المكي على المستوى العربي و حتي الافريقي وحتى السوداني)، وقد أزعم بأن تأثيرها تمدد في بعض أعمال بعض سودانيين
لا اود أن انتقص من سيرهم الإبداعية، ولكنني قد أسمي النور عثمان ومصطفي سند وآخرين، وفي يقيني أن الكلمات التي
عبرت من خلالها روح الشاعر، منتقاة بتشكيل يجعل من الصعوبة إقتراح أي كلمات أخري موازية، او مقتربة حتى من الإنفعال
النفسي الدي بلغت أعلى مراقيه، في أعمال مثل (هايدي)، والتي أعتبرها تميمة من تمائم العمل الشعري الفني السوداني، المتلاقح فيها
الدفق المؤسس النابع من عمق الروح السودانية/الإنسانية، وقد أقترح أن الإستاد الصلحي، والروائي الطيب صالح، من المحتمل أن يكونا
عرابين أخالهما واقفين في مكان ما في خارج أو حول الإطار النفسي العام أو المجال المغنطيسي الدي ولد فيه العمل. وهده القصيدة في رأي
تسربت من بين أيادي النقد، دون إهتمام يليق بها، كما يتوجب في مثل أخواتها (التغني) بهما الشعب، أو اللواتي تقاطرن برومانسية الثورة
وتعاقبن بجزالة وبنجاح لم يتوفر عليه شاعر سوداني حتى الآن، الآفاق التي تخظر فيها القصيدة، في هلاميتها البادية، ليست سوى إرهاصات حلم الثورة
بمعناها الشامل، المتمثلة نتائجه في ثورة أكتوبر، وهي جزء يسير من ثورة أعظم، (تكلكلت) روح الشاعر بها، بالرغم من أنها لم تتحقق علي مستوياتها الإجتماعية والإقتصادية
و النفسية ال...، بل لعلها تخبطت في مسيرها، ولما تزل هده القصيدة تمثل نقطة البداية لكل زمان ومكان قادمين لكي تتحقق، وحتى (تتوهج الثورة بأيدينا)،
أو حتي يتوقف مد الوجوه، التي كلما حسبناواحدها (هو)، تقشع قناعه عن (أغا ممنون) جديد.
شكرا صديقي مصطفي لتصديك لها، بله اختيارك.
صورة العضو الرمزية
تاج السر الملك
مشاركات: 823
اشترك في: السبت أغسطس 12, 2006 10:12 pm
مكان: Alexandria , VA, USA
اتصال:

مشاركة بواسطة تاج السر الملك »

إضافة:
شحدت الشيخ العليش والسيدة بت بركات، والفكي حسين و باسبار العوني، ما تتوفقو في ترجمة القصيدة كلكم :)
بس تمرقوها كده حتى يشهد الناس مجد الشعر.
صورة العضو الرمزية
سناء جعفر
مشاركات: 656
اشترك في: السبت إبريل 15, 2006 10:49 pm
مكان: U.A.E , Dubai
اتصال:

مشاركة بواسطة سناء جعفر »

كود: تحديد الكل

شحدت الشيخ العليش والسيدة بت بركات، والفكي حسين و باسبار العوني، ما تتوفقو في ترجمة القصيدة كلكم  
بس تمرقوها كده حتى يشهد الناس مجد الشعر.


[font=Microsoft Sans Serif]

وانا زاتي بشحد مع تاج السر بكل الاسماء القالا وانا ما عرفتها دي انه تتواتر الترجمات من جميع الجهات وبمختلف الكلمات عشان احنا نستمتع ..

ويا مصطفى آدم وصلتني ترجمة عادل بابكر لقصيدة خلاسية .. اقل ما توصف به انها بديعة .. بديعة جداً ..
ياخي انت ما قدرت على الزول ابو راس قوي دة .. انا غايتو غلبني :) ..


من اشتراك اشترى للجرح غمداً وللاحزان مرثية ..

He who buys you
Will buy a sheath for all wounds
An obituary for all sorrws

ينصر دينك يا عادل ياخي ..


للصمت صوت عال ... فقط يحتاج الى الهدوء حتى يُسمع ...
للصمت غموض آسر .. يجذبنا اليه عندما يموج العالم حولنا بالصخب المؤلم ...
للصمت جمال وكمال وهيبة ووقار ...
للصمت بهجة سرية لا يعرفها الا من عاشه وتأمل معناه ...
للصمت جيرة طيبة ... ودودة ... مريحة ...
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

شكراً الشعراء ( اهل الجلد والراس ... في شجون و شئون الشعر ... مش "الغاوون" من أمثالنا ) إيمان ... و موسى ... !
أنتظر ان أفرغ من بعض المشاغل التي لا تتفرّق قبل أن تُفرّغ ما تبقى لنا من وقت فراغ هباء، لأعود لترجمة القصيدة بعيون الأصدقاء و عيون(كما) [مثنى الجمع دي خلى بالك جديدة لنج!]
و سأعود أيضاً يا إيمان للأصداء و ما جاء بعدها من with Agony فصبراً على من غافلته الديكتاتوريات الزنيمة فصار إلى الاستمرار في معاظلة سبل كسب العيش و هو على بعد فصل واحد من الستين!
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

يا أبو السُرّة ... شايفك " كجّيت العين ... و عضّيت سبابتك ... و نعلت إبليس و المطاميس
و لم تغب عنك ظلال المعاني المجتمعة على تعددها في العبارة المفصلية بين شقى رحى القصيدة :
وأخيرا لا زمني ، لا يبرحني
إلا ساعات الميلاد
فهي في مبتدأ الكلام حالة الطلق -الابداع - الميلاد -الثورة- ... كأنها تُفسّر مجمل مشروع "أمّتي" ... الذي امتد عبر أجيال القراء .
و لكن قل لي :

شحدت الشيخ العليش والسيدة بت بركات، والفكي حسين و باسبار العوني، ما تتوفقو في ترجمة القصيدة كلكم
بس تمرقوها كده حتى يشهد الناس مجد الشعر.


هل دعوة إلى هجر الترجمة للإبقاء على روح الشعر - القصيدة المجيدة على حالها طازجة من مصهر الشاعر [تثلمت الأحجار و هي الأثافي - تقرأ بالعامية "لدايات و مفردها لداية ... و ليس من المعروف حتى الآن لماذا ثلاثة أثافي - لدايات ] أم هنالك تصحيف غير مقصود في : ما تتوفقو !
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

يا سناء ... يا قريبة جداً مننا ... و بعيدة ... لا نتلاقى إلاّ في اسافير القديس بيل قيتس و كرادلته !

يسمّى عادل بابكر محاولته ترجمة " الخلاسية" (الورطة ... الكبرى ) ... و للتغلب عليها ... ترجم أتنين تلاتة ... من الضمن ... ليستعين بها على سحر كل اقوال الشاعر امام الناس و الله.
اتفقنا على أن ابذلها هنا بعد أن " يَقْنع " من الاستمرار في الاشتغال عليها .
صورة العضو الرمزية
تاج السر الملك
مشاركات: 823
اشترك في: السبت أغسطس 12, 2006 10:12 pm
مكان: Alexandria , VA, USA
اتصال:

مشاركة بواسطة تاج السر الملك »

تصحيف مثلما يختبئ البستان في الوردة يا درش
في الإنتظار.
صدقي كبلو
مشاركات: 408
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 9:02 pm

مشاركة بواسطة صدقي كبلو »

[font=Arial]يا سلام يا مصطفى يا ود آدم الحيرنا
طبعا لن أقول في النص الشعري لود المكي أكثر مما قال تاج السر ، فيا له من قول!
أحببت الترجمة لكن أفضل wearing out بدلا من wearing down من ناحية
معنى وموسيقى
إيمان أحمد
مشاركات: 774
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:27 pm

مشاركة بواسطة إيمان أحمد »

ٍسلام يا مصطفى
If we say you keep the first line as is, should it be

Gnawing; this thing takes up my heart

Or
Gnawing, this thing takes up my heart

Punctuation-wise

أنا ودرانة بعد ما كتبت الصومال. نور الدين فرح قال بيكتب عن بلاده عشان ماتموت؛ أنا كتبتها وشكلها حتكتلني. الله يستر واقدر أتم الكتابة دي عشان تتجلل بترجمتك ليها. تعيش وتنشر النور جيهة ما تقبل. ما عارفين نزعل من بلدنا ولا نزعل على حالها..... ربما علينا أن نكتبها كما فعل فرح


مع تحياتي وتقديري


Iman
صورة العضو الرمزية
تاج السر الملك
مشاركات: 823
اشترك في: السبت أغسطس 12, 2006 10:12 pm
مكان: Alexandria , VA, USA
اتصال:

مشاركة بواسطة تاج السر الملك »

ورد في المجموعة الكاملة (طبعة مركز عبد الكريم ميرغني الثقافي) ولعله تعديل طفيف للنص الأصلي:
ووضعتك فوق الجمر، فلم يصهرك الجمر
ودعكتك بالأحجار تثلمت الأحجار.
........
لكن بالله عليك ( ليس ولكن بالله عليك) حيث لا تستقيم موسيقياً بإضافة الواو.
كنقاط الزير وفي بطء ينصب، سقطت الواو، فاختل التوازن. وردت في النص المنشور أعلاه (كنقاط الزير في بطء ينصب)
( فوق الروح وفق النبض) إملائي كما يبدو، والصحيح (فوق الروح وفوق النبض)
إشارات مهمة معني بها القارئ الجديد للقصيدة، والقديم لا تفوت على فطنته. (
صورة العضو الرمزية
تاج السر الملك
مشاركات: 823
اشترك في: السبت أغسطس 12, 2006 10:12 pm
مكان: Alexandria , VA, USA
اتصال:

للتكرار

مشاركة بواسطة تاج السر الملك »

للتكرار
آخر تعديل بواسطة تاج السر الملك في السبت إبريل 27, 2013 6:00 am، تم التعديل مرة واحدة.
أضف رد جديد