رحيل فاجع وفقد كبير، الفنان محمد حسين بهنس

Forum Démocratique
- Democratic Forum
صورة العضو الرمزية
ÃÍãÏ ãåÏí ÈÏæí
مشاركات: 8
اشترك في: الأحد ديسمبر 04, 2011 11:57 am

مشاركة بواسطة ÃÍãÏ ãåÏí ÈÏæí »

أىُ نبأٍ جللْ!.. رحلت يا بهنس ومعك كل الضُوء .. نحن فى ظلمةٍ وما من مبددْ.. أرحلت ياراحيل !!
اللوم أطنان أطنان.. تباً لا أعفى نفسى ولا أستثنى منكم احداً.
"نم هادئاً، لست فى ظلمةٍ، أنت فى حضرة النورِ.. فابتسمْ".
صورة العضو الرمزية
محمد أبو جودة
مشاركات: 533
اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 1:45 pm

مشاركة بواسطة محمد أبو جودة »



أحـــرّ التعازي للجميع

في الفقد الأليم ..



...

واضح أن هذا المبدع السوداني، الشوّاف، كان عصياً على التعزية (التطبيب، بالأحرى) عليه/فيه حتى قبل أن يموت ميتة كأنها بألف قَـتْــلة!

واضح أنه (كان) مُبدع كالح المِراس! طلب المجد عينك عينك، ولم يتأخر عن طلبه حتى بعد أن علم أن طريقه للمجد يمرّ عبر "الجبّانة" وقد يقتضي قهر الزمهرير الذي لا يُــقـهَر..


التعازي لأهله وأصدقائه ولكم جميعاً

ومع قناعتي التامة بامتلائنا جميعاً بشعور "الخيبة" بل وشعور " ألا تعرف ما ذا تفعل؟ أو ماذا كان عليك ممّا لم تفعل،

ومع قناعتي بما حملته عبارة الأخت تماضر ( واخجلتنا فيك ..مالقيتنا ساعة الرجفة ) وأعتقد أننا جميعاً نستشعرها، ولو بمرارة، إلاّ أن تلك العبارة الخشنة، والتي درجنا على سماعها في "قضايا حوادث السير" : غلطان المرحوم ..!

برضها تراوح ذات "لا مكان" اللّقيان ساعة الرجفة؛ والتي ليس لوقعتها كاذبة؛ بل وتتبعها "الرّادفة" برداً كانت أم جوع.


الرحمة ليك يا بهنس

وقد أصبح بطن " الإبداع السوداني" بفقدك، أكثر اقشعرارا





-----






حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

نحن نفعل هذا...تعرفون لماذا؟

مشاركة بواسطة حسن موسى »

نحن نفعل هذا[ و أكثر ]، تعرفون لماذا؟


https://www.facebook.com/photo.php?v=124980030883680
ياسر زمراوي
مشاركات: 1359
اشترك في: الاثنين فبراير 05, 2007 12:28 pm

مشاركة بواسطة ياسر زمراوي »

بهديك الفوضى شجار طفلين فى ساحة روضة
بهديك الغربة حقنا فى الموتى وصمت التربة
بهديك احباطى حديث عابر فى مركب عام بصوت واطى
بهديك حزنك ستات الفول اثناء الخمشة بعد اذنك
بهديك جناح طيور الجنة اذا يتقصقص فالنار مفتاح النار مفتاح
بهديك خطوط الطول ولى باطن تقرأ بة الفاضل من عمرك من عمر الضيق المبسوط
بهديك الطلبة بيوت الخيش وخيام تفتيش واسواقا ارخص ما فيها حليفة الله
بهديك ولا شئ واقطع وديان السهو مشى
ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí
مشاركات: 552
اشترك في: الأربعاء يناير 27, 2010 11:06 am

البهاء البهنسي.

مشاركة بواسطة ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí »

حسن ياخي ،انا رجل لا يعرف ، ويعرف انه لا يعرف، ولكن جلدي لا يحتمل هذا التقريع القاسي.معذرة حسن اتحدث عن مفرد بصيغة الجمع! اتمني ان اري صندوق الفنانين واقعاً. وانا ايضاًانتحل المفرد كجمع.كيف فرطنا في كل هذا البهاء البهنسي.
عند موت ناصر والذي استعجبت فيه من رؤية رجل سوي يبكي!! [لم لرد علي تلك الرسالة بعد!] ولكني اذكر ان احد زعماء العالم( واظنه تيتو ) قال مخاطباً المصرين :«كيف تركتمونه يموت» وانا اتساءل حتي لو ان سؤآلك رمي ابعد مما وفهمت . كيف تركنا كل هذا البهاء البهنسي يموت؟؟ انه امر يركب ويراكم الحزن.
عادل السنوسي
مشاركات: 839
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:54 pm
مكان: Berber/Shendi/Amsterdam

مشاركة بواسطة عادل السنوسي »

أغنية للشتاء
___________

صلاح عبدالصبور
______________


ينبئني شتاء هذا العام

أنني أموت وحدي

ذاتَ شتاء مثله, ذات شتاء

يُنبئني هذا المساء أنني أموت وحدي

ذات مساء مثله, ذات مساء

و أن أعوامي التي مضت كانت هباء

و أنني أقيم في العراء

ينبئني شتاء هذا العام أن داخلي

مرتجف بردا

و أن قلبي ميت منذ الخريف

قد ذوى حين ذوت

أولُ أوراق الشجر

ثم هوى حين هوت

أول قطرة من المطر

و أن كل ليلة باردة تزيده بُعدا

في باطن الحجر

و أن دفء الصيف إن أتى ليوقظه

فلن يمد من خلال الثلج أذرعه

حاملة وردا

ينبئني شتاء هذا العام أن هيكلي مريض

و أن أنفاسيَ شوك

و أن كل خطوة في وسطها مغامرة

و قد أموت قبل أن تلحق رِجلٌ رِجلا

في زحمة المدينة المنهمرة

أموت لا يعرفني أحد

أموت لا يبكي أحد

و قد يُقال بين صحبي في مجامع المسامرة

مجلسه كان هنا, و قد عبر

فيمن عبر

يرحمُهُ الله

ينبئني شتاء هذا العام

أن ما ظننته شفاىَ كان سُمِّي

و أن هذا الشِعر حين هزَّني أسقطني

و لستُ أدري منذ كم من السنين قد جُرحت

لكنني من يومها ينزف رأسي

الشعر زلَّتي التي من أجلها هدمتُ ما بنيت

من أجلها خرجت

من أجلها صُلبت

و حينما عُلِّقتُ كان البرد و الظلمة و الرعدُ

ترجُّني خوفا

و حينما ناديته لم يستجب

عرفتُ أنني ضيَّعتُ ما أضعت

ينبئني شتاء هذا العام أننا لكي نعيش في الشتاء

لابد أن نخزُنَ من حرارة الصيف و ذكرياتهِ

دفئا

لكنني بعثرتُ في مطالع الخريف

كل غلالي

كل حنطتي, و حَبِّي

كان جزائى أن يقول لى الشتاء انني

ذات شتاء مثله

أموت وحدي

ذات شتاء مثله أموتُ وحدي .
تاج السر حسن
مشاركات: 103
اشترك في: الثلاثاء نوفمبر 21, 2006 10:08 am

مشاركة بواسطة تاج السر حسن »

أينعت في الروض زهرة
وأكتست زهرا ونضرة
وبدت تزهو جمالا .. فاح منه الطيب نشرا
فهي للنفس أمان وهي للإلهام سحرا
أينعت لكن أراها ذبلت في ناظريا
أينعت لكن أراها ساقها الموت فتيا
صَوحَتْ في الروض زهرة
الرزاز الحلو أودت همساته
والربيع الطل جفت نظراته
كانت الزهرة روحا قدسيا
ظنت الدنيا نعيما أبديا
عصف الموت بها شيئا فشيئا
فخبت في الروض زهرة

عزائنا لأسرة وأصدقاء الراحل العزيز محمد بهنس
تاج السر حسن
ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí
مشاركات: 552
اشترك في: الأربعاء يناير 27, 2010 11:06 am

تفاصيل جديدة عن موته

مشاركة بواسطة ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí »

«وكانت تقارير أشارت بحسب مصدر طبي بمصلحة الطب الشرعي في القاهرة، أن وفاة الأديب «بهنس» كانت نتيجة لضربة على رأسه، قبل وفاته بساعات قليلة أدت إلى نزيف داخلي بالمخ.»
````````````````
موقع النيلين
ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí
مشاركات: 552
اشترك في: الأربعاء يناير 27, 2010 11:06 am

مشاركة بواسطة ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí »

محمود هاشم يكتب في رثاء «محمد بهنس»: «على الحياة اللعنة»
يا صاحبي ياللي معرفتوش
ولا شفتوش
ولكن صورته محفورة
في نن العين وفي الجدران
أنا غلطان
وآسف يا صديق إني
منيش قادر
أكفكف م الدموع كسوة
تحوش البرد عن جسمك
وتستر عورة الدنيا اللي ناكرانا
وآه يانا
ومليون آهة ع الغلبان
وع البردان
وعاللي ع العيال شقيان
عشان لقمة تسد الجوع
أنا موجوع
وإيه هيفيد وجع قلبي؟!
مادام الحال مهوش معدول
ومين سائل ؟! .. ومين مسئول ؟!
ومين مجني ؟! .. ومين جاني ؟!
ومين اللي عليه الحق للتاني ؟!
يا بهنس قول لعمرو صلاح
محدش في الحياة مرتاح
مادام الفقر له صاحب
وغسِّل وشَّك الشاحب
من الأحزان
وصلِّي شكر للمولى
على نعمة فراق الخلق والدنيا
مادام فيها الضمير غايب
وغلبانها ملوش نايب
سوى نومة رصيف محدوف
في ركن العالم الجاحد
يهون العمر لو فيه البشر قاسيين
ولا حاسين بأوجاعنا
وتنزل ع الحياة اللعنة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
elwadynews
ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí
مشاركات: 552
اشترك في: الأربعاء يناير 27, 2010 11:06 am

البهاء البهنسي

مشاركة بواسطة ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí »

صورة العضو الرمزية
تماضر شيخ الدين
مشاركات: 356
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 9:14 pm
مكان: US

مشاركة بواسطة تماضر شيخ الدين »

محمد بهنس أيها السوداني النبيل.. قُل أنّكَ سامحتنا !

على قارعة التجاهل ، تكوّم ذلك الشاعر ، وترك الثلج يُكفّنه في أحد شوارع القاهرة . محمد بهنس ابن السودان الطيّب الكريم ، كان يثق في كرم الثلج ، يُفضّل على حياةٍ يتسوّل فيها ركناً دافئاً في قلوب الغرباء ، ميتةً كريمة ، لا يمدّ فيها يده لأحد . يده تلك التي لم تكن تصلح سوى للعزف وكتابة الشعر .
لماذا كابرتَ إلى هذا الحدّ أيها الرجل الأسمر؟ لا أحد كان في بياض قلبك غير الثلج . وما جدوى أن نبكيك الآن ، وما عُدتَ معنياً بدمعنا ، وأن نزايد عليك شاعريّة ، لأنك هزمتنا عندما كتبتَ بجسدكَ الهزيل المُكفّن كبرياءً ، نصاً يعجز كثير من الشعراء المتسوّلين الأحياء عن كتابته .
لم أقرأ لكَ شيئاً ، ولا سمعتُ بكَ قبل اليوم ، ولكني صغرتُ مذ مُتّ جائعاً على رصيف العروبة البارد . كلّ كلماتي ترتجف برداً في مقبرة الضمير ، عند قبرك المُهمل . أيها السوداني النبيل ، قل أنّك سامحتنا ، كي لا أستحي بعد الآن كلّما قلتُ أنني كاتبة .
في زمن مضى ، كانوا يكتبون على حائط في شارع " اخفض صوتك . هنا يسكن شاعر يكتب الآن " .
اليوم يعبر المارة أمام جسدِ شاعر مُتكوّم من البرد ، فيسرعون الخطى كي لا تقول لهم الجدران " أدركوه.. ثمّة شاعرٌ يموت الآن "

أحلام مستغانمي

https://www.facebook.com/tamadorg/posts ... tif_t=like
عادل عثمان
مشاركات: 845
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:14 pm
مكان: المملكة المتحدة
اتصال:

مشاركة بواسطة عادل عثمان »


حبر وملح - أيرحلُ الشعراءُ باكراً؟
زاهي وهبي
الجمعة ٢٩ نوفمبر ٢٠١٣

في جلسة جمعتنا الى بعض الأصدقاء رحنا نستذكر الشعراء العرب ومَن تبقى منهم ومَن رحل. فكانت مفاجأة محزنة أن خمسة على الأقل من كبار شعرائنا يعانون أمراضاً عضالاً وهم: العراقي مظفر النواب، الفلسطيني سميح القاسم، المصري عبدالرحمن الأبنودي واللبناني جوزف حرب، فيما القدير سعيد عقل يرقد على فراش ما بعد المئة من السنوات، وثمة شعراء آخرون يعانون بصمت ومن دون معرفة أحد لأنهم يرغبون بالحفاظ على خصوصياتهم، لذا نحترم رغبتهم بعدم ذكر أسمائهم، ولعل بعضاً من الشعراء المرضى لم تصلنا أخبارهم ولم نعلم بمعاناتهم، فيما جميعنا يذكر معاناة شعراء رحلوا منذ زمن مثل بدر شاكر السياب وبولس سلامة وصلاح جاهين وسواهم. لكن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح، بعد تمني الشفاء العاجل وطول العمر للجميع، هو هل يموت الشعراء باكراً ولماذا؟

جميعنا يعلم أن عشرات الشعراء في العالم ماتوا منتحرين لأنهم انكسروا سريعاً أمام شراسة العيش وقسوة الحياة وما فيها من حروب وسفك دماء وظلم واضطهاد، ولقد أعدت الشاعرة اللبنـــانية جمـــانة حداد كتاباً جامعاً بهذا المعنى قدمت فيه عشرات الحالات لشـــعراء اختاروا مغادرة هذه الدنيا من تلقاء أنفسهم ووضعوا حداً لحياتهم قبل الأوان، ومنهم الشاعر اللبناني الكبير خليل حاوي الذي لم يحتمل مرأى جحافل الاحتلال الاسرائيلي تجتاح بيروت صيف العام 1982 فأطلق على نفسه النار أســى واحتجاجاً، ورفضاً للصمت العربي والدولي المخجل الذي رافق ذاك الاجتياح المشؤوم.

نعلم أن الفارق كبير بين المرض والانتحار، الأول قدري والثاني اختياري، وشتان ما بين الاثنين. سؤالنا اليوم هو حول المرض لا الانتحار الذي تتعدد أسبابه وتتنوع لكنها تلتقي عند نقطة جامعة هي هشاشة المبدع وغربته عن المجتمع والناس، هذه الهشاشة نفسها ربما تعجل في مرض الشعراء الآخرين، اذ ليس مجرد مصادفة أن يكون خمسة من كبار شعرائنا على فراش الألم الجسدي، وبعضهم يواجهه ويواجه احتمال الموت بقصائد عميقة المعنى والدلالات كما فعل سميح القاسم، لكن السؤال الذي يعود ليلحّ علينا هو لماذا ينكسر الشاعر سريعاً أمام بطش الدنيا ومآسيها الكثيرة، وليس بالضرورة أن يكون ما يكسر الشاعر خاصاً وذاتياً، لكن في لحظة معينة تصطدم الهشاشة الذاتية بشراسة الواقع وبالانكسارات والخيبات الكثيرة التي يعيشها الكائن البشري على هذا الكوكب، خصوصاً في هذا الجزء من العالم حيث لم تتحقق الجماعة ضمن دولة بمعناها المدني الفعلي، ولم يتحقق الفرد كمواطن تتقدم انسانيته على كل ما عداها، لذا نرى أن معظم المبدعين العرب يعانون جسدياً الى جانب المعاناة النفسية، أو بسبب هذه المعاناة النفسية التي تنعكس على الجسد آلاماً مبرحة وندوباً لا تمحى.

الواقع العربي مؤلم جداً الى حد الفجيعة، لذا نراه يجثم بكل ثقله على المبدعين الذين يواجهونه بنصوص رائعة وأعمال خالدة فيتحقق قول محمود درويش «هزمتك يا موت الفنون جميعاً...»، نعم الفن يهزم الموت، والشعر يعاند الفناء، لكن المفارقة المؤلمة أن الشعر هو الذي ينتصر لا الشاعر، النص يبقى مدى الحياة، أما صاحبه فيرحل شأن كل بني البشر الذين يعودون تراباً كما كانوا أول مرة، المتنبي مات وبقيت قصائده عابرة للمكان والزمان، وعلى هذا المنوال يمكن أن نذكر عشرات بل مئات الأسماء التي ظلت حية من خلال نصوصها لكنها فنيت كما يفنى كل حي.

ترى لو لم يكن الواقع العربي على هذا القدر من الفجائعية والمأسوية، هل كان الشعراء (والمبدعون جميعاً) أقل ألماً؟ سؤال مشروع قد لا يجد جواباً قطعياً حاسماً، لكن ما من شك في أن هذا الواقع الذي يزداد قتامة وظلامية يلقي بثقله علينا جميعاً ويتسبب بأمراض لا تعد ولا تحصى خصوصاً لذوي القلوب الشفيفة والنفوس الطاهرة البريئة. فماذا عسانا نقول، وكلنا في الهمّ شرق، سوى اللهم إشفِ مرضانا وأطِلْ أعمار شعرائنا ولا تحرمنا من نصوصهم المشعة المضيئة التي تجعل العالم أقلّ عتمة وأخفّ وطأة.
There are no people who are quite so vulgar as the over-refined.
Mark Twain
ياسر زمراوي
مشاركات: 1359
اشترك في: الاثنين فبراير 05, 2007 12:28 pm

مشاركة بواسطة ياسر زمراوي »

عبد الله الشقليني
مشاركات: 1514
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm

مشاركة بواسطة عبد الله الشقليني »

فنان تشكيلي وكاتب وروائي وموسيقي و ......
عبد الله الشقليني
مشاركات: 1514
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm

مشاركة بواسطة عبد الله الشقليني »

عبد الله الشقليني
مشاركات: 1514
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm

مشاركة بواسطة عبد الله الشقليني »

عبد الله الشقليني
مشاركات: 1514
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm

مشاركة بواسطة عبد الله الشقليني »

أضف رد جديد