شوف شوف !
-
- مشاركات: 77
- اشترك في: الأربعاء أغسطس 29, 2012 12:31 am
الشكر الجزيل لعادل عثمان
......
شكراً يا عادل علي رفع الصوره. أنا والله بتابع الخطوات بالدقه لكن الصور بتحرد معاي!
شكراً يا عادل علي رفع الصوره. أنا والله بتابع الخطوات بالدقه لكن الصور بتحرد معاي!
-
- مشاركات: 845
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:14 pm
- مكان: المملكة المتحدة
- اتصال:
-
- مشاركات: 1026
- اشترك في: الجمعة مايو 13, 2005 1:36 pm
- اتصال:
شوف تاني !
" إيوي لاي أيوي خاو" يا محمد عثمان
و ترجمتها في لسان العربان :" الحمد لله على النفس الطالع و نازل ".
يا محمد عثمان ما تخاف على البوست عشان الـ " شغل " القلتو هو في طريقة الشوف و ليس في الصورة ذات نفسها. و دا طبعا لو جاز للصورة أن توجد في " ذات نفسها"، و "طريقة الشوف" ، كما لا يغيب على فطنتك، هي قلب المنازعة التاريخية المستعرة بين أهل المصالح المتعارضة. بالله شوف شوفة البسطامي دي لصورة الحج:
قال
: "خرجت إلى الحج فاستقبلني رجل في بعض المتاهات ، فقال لي : يا أبا يزيد إلى أين؟ فقلت : إلى الحج. فقال: كم معك من الدراهم؟ فقلت : معي مئتا درهم.فقال: طف حولي سبع مرات و ناولني المئتي درهم فإن لي عيالا.فطفت حوله و ناولته المئتي درهم".
شايف؟
و كمان ياخي اتلومت مع مولاتنا مدام كوري ، كرم الله وجهها،عشان المتحف بتاع الشمع دا اسمو متحف مدام تيسو و ليس مدام كوري، و تيسو هو اسم مؤسسته ماري تيسو التي اسسته اولا في لندن ثم ألهم النجاح ورثتها تكرار التجربة في مدن كثيرة عبر القارات [ نيويورك و واشنطون و هوليود و برلين و امستردام و فينا و شنغهاي و هونغ كونغ و سيدني.طبعا أنحنا في الخرطوم ما محتاجين لمتحف شمع عشان الجماعة الطيبين ديل مسيحين دم الشعب السوداني بسلامته فخليك من الشمع الهين دا و الحمد لله على كل شي. و لو تمعنت في صورتي مع السموأل بن يعقوب لوجدتها في نفس الموضع الذي التقطت فيه صورتك مع "مرجان الزول الحر"[ مورغان فريمان في رواية ].و لو دققت الشوف في عمق الصورتين تقرأ اسم المتحف النيويوركي ظاهر.
و ترجمتها في لسان العربان :" الحمد لله على النفس الطالع و نازل ".
يا محمد عثمان ما تخاف على البوست عشان الـ " شغل " القلتو هو في طريقة الشوف و ليس في الصورة ذات نفسها. و دا طبعا لو جاز للصورة أن توجد في " ذات نفسها"، و "طريقة الشوف" ، كما لا يغيب على فطنتك، هي قلب المنازعة التاريخية المستعرة بين أهل المصالح المتعارضة. بالله شوف شوفة البسطامي دي لصورة الحج:
قال
: "خرجت إلى الحج فاستقبلني رجل في بعض المتاهات ، فقال لي : يا أبا يزيد إلى أين؟ فقلت : إلى الحج. فقال: كم معك من الدراهم؟ فقلت : معي مئتا درهم.فقال: طف حولي سبع مرات و ناولني المئتي درهم فإن لي عيالا.فطفت حوله و ناولته المئتي درهم".
شايف؟
و كمان ياخي اتلومت مع مولاتنا مدام كوري ، كرم الله وجهها،عشان المتحف بتاع الشمع دا اسمو متحف مدام تيسو و ليس مدام كوري، و تيسو هو اسم مؤسسته ماري تيسو التي اسسته اولا في لندن ثم ألهم النجاح ورثتها تكرار التجربة في مدن كثيرة عبر القارات [ نيويورك و واشنطون و هوليود و برلين و امستردام و فينا و شنغهاي و هونغ كونغ و سيدني.طبعا أنحنا في الخرطوم ما محتاجين لمتحف شمع عشان الجماعة الطيبين ديل مسيحين دم الشعب السوداني بسلامته فخليك من الشمع الهين دا و الحمد لله على كل شي. و لو تمعنت في صورتي مع السموأل بن يعقوب لوجدتها في نفس الموضع الذي التقطت فيه صورتك مع "مرجان الزول الحر"[ مورغان فريمان في رواية ].و لو دققت الشوف في عمق الصورتين تقرأ اسم المتحف النيويوركي ظاهر.
-
- مشاركات: 1026
- اشترك في: الجمعة مايو 13, 2005 1:36 pm
- اتصال:
شكرا على التصحيح يا حسن، وماذا نفعل مع الكبر.. وبالمناسبة مدام كورى من عندينـا.
وحادثة البسطامى ذكرتنى ببيت شعر لمحيى الدين بن عربى يقول فيه
وقبل احجارا بها وهو ناطق.......... وأين مقام البيت من قدر إنسان
المهم انا صورى من نوع عاين عاين.. وليس كل من يعاين يشوف.. وسأستغل الفتوى اعلاه
وأجيب المزيد. بس صعوبة شوية فى رفع الصور عشان كدا قاعد ارفعها فى tinypic.com
ولو تكرمت نجاة وأعادت توطينها هنا فسيكون افضل عشان مواقع الإنترنت ما مضمونة
وحادثة البسطامى ذكرتنى ببيت شعر لمحيى الدين بن عربى يقول فيه
وقبل احجارا بها وهو ناطق.......... وأين مقام البيت من قدر إنسان
المهم انا صورى من نوع عاين عاين.. وليس كل من يعاين يشوف.. وسأستغل الفتوى اعلاه
وأجيب المزيد. بس صعوبة شوية فى رفع الصور عشان كدا قاعد ارفعها فى tinypic.com
ولو تكرمت نجاة وأعادت توطينها هنا فسيكون افضل عشان مواقع الإنترنت ما مضمونة
Freedom for us and for all others
-
- مشاركات: 845
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:14 pm
- مكان: المملكة المتحدة
- اتصال:
صورة الزمن
سلام يا عادل
الصورة التي بين الصورتين هي صورة الزمان الذي يحكم السيرة و السريرة.فكمّل جميلك و جيب الصور التانية التي بين الصورتين، فلابد أن كل واحدة تحكي حكايتها الخاصة.
وصية الصلحي
وصية الصلحي
جسد الإشارة
في معرض الصلحي الذي كان بمتحف التيت مودرن بلندن بين يوليو و سبتمبر 2013
Ibrahim El-Salahi, A visionary Modernist, Catalogue edited by Salah Hassan,Tate Publishing in association with The Museum of African ArtNY.
اشتمل المعروض على مجموعة ضخمة من أعمال الصلحي التي تغطي مشواره الفني منذ بداياته الأولى في خمسينات القرن العشرين حتى اليوم.و المعرض يمثـُل كسيرة ذاتية كتبها الصلحي بلغة التشكيل بطريقة تجعل الناظر في أعماله المعروضة يتبع مسار حياته من صورة لأخرى فكأن التصاوير تتضافر لتمنح المشاهد متعة مشاركة الفنان في هذا السجل الوجودي الفريد. لكن كثير من الداخلين لمعرض الصلحي لم يلحظوا ذلك الشيئ المتواضع المعروض على يسار المدخل و الذي يبدو مثل لوحة صغيرة غير مؤطرة ثبتها العارضون على الحائط و حموها بلوحة زجاجية.و أنا نفسي لم ألحظ هذا المعروض الغريب من أول وهلة ، لأني ، حين دخلت الصالة الأولى ، كان بصري مشدودا ناحية الآثار الأولى للصلحي الشاب، الذي لم يكن قد تفرغ بعد لمباحث استلهام التراث العربي الإفريقي التي راجت فيما بعد، و التي بنى عليها صاحبنا بأسه السياسي كمساهم أساسي في منازعة الهوية الجمالية السودانوية.لكني، بعد أن أكملت جولتي داخل الصالة، لمحت ذلك المعروض الغريب المتشبث بحائط الصالة كما قشرة الطلاء القديم الآيل للتلاف.اقتربت فرأيت مظروفا ابيضا مثل مظاريف الرسائل العادية فحيرني الأمر: لمن يوجه الصلحي هذه الرسالة؟!. نظرت فرأيت على موضع العنوان كتابة بالحبر بخط يد الصلحي فيها، كما العنوان، عبارة " جسد الإشارة" و من تحتها العبارة التالية:
" كانت أياما في الجاهلية
ثم جاء الصحو
و التوبة
و الله غفور رحيم
و في أعلى يمين المظروف، في موضع الطابع البريدي رسم الصلحي تكوين" شرافة" مبسط بالأبيض و الأسود أدخل في نوع الطلاسم الخطوطية التي نراها في التعاويذ و التمائم، و فوقه بالأحمر بدت العبارة التالية:
" لا يفضّ و أنا حيّ أرزق "!.
تحت هذا التحذير اقتطاف قرآني فيه، بالأحمر و الأزرق، الآية " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر و أنثى و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم". و في الركن اليساري اسفل المظروف رسم الصلحي صورة رجل أزرق اللون، عاري الجسم، يرفع ذراعيه فوق رأسه تحت دائرة برتقالية كما الشمس الغاربة. ماذا يريد الصلحي بهذا الرسم؟ هل هي صورة شخصية استباقية ليوم البعث؟ مندري؟!و يختتم الصلحي حضور النصوص الدينية بخط أفقي يؤطر اسفل المظروف بالعبارة المكتوبة بالحبر الأسود :"و قل يا عبادي لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا".
كنت اشاهد المعروضات برفقة الصديقة الباحثة في الفن الإفريقي "إلزبيث كورت". رأتني إلزبيث أتأمل في المظروف فاقتربت و سألتني عن النص المكتوب فترجمته لها و قاسمتني حيرتها. قلت لها: لا بد أن المظروف يحتوي على و صية و شرح و تعليق لبعض الحوادث التي عاشها الصلحي و رغب أن يبذلها على الملأ ، بعد الممات، كنوع من كشف حساب نهائي مع الأحياء. هذا الصلحي الذي انفق عمره و فنه و أدبه في محاولات مستميتة لشرح تعقيدات حياة الفنان و مماته، ما زال يأمل في مواصلة الشرح حتى و هو بين الأموات، لماذا؟مندري؟! و ربما كانت الإجابة على سؤالي مضمنة في هذا المظروف العجيب و هيهات!.
ثم عدت لمبتدأ النص الذي يشكل متن الخطاب: " كانت أياما في الجاهلية ثم جاء الصحو و التوبة و الله غفور رحيم" واسترعت انتباهي فكرة "الجهل/الصحو / التوبة" التي تستدعي الغفران و الرحمة ؟ و التوبة و طلب الغفران هي من انواع السلوك الديني الذي تعتمد كفاءته الأخلاقية على الجهر بالخطايا أمام الجماعة التي تتعرف على التائب و تجبر خاطره و تعفو و تتقبله بين ظهرانيها وفي ذلك ضمانة استمرار الحياة الجمعية بعدها في سلام .لكن توبة الصلحي عن، جاهلية مذنبة لا يفصح عنها، حيرتني وشغلت خاطري و أنا اواصل النظر في المعروضات : ترى أي إثم يؤرّق هذا الشيخ الصالح الفنان لدرجة طلب الغفران أمام جمعنا السعيد الهانئ المتمرّغ في نعمة التصاوير البهية؟مندري؟! و ستين مندري! أقول قولي هذا و أنا أعرف الصلحي لأكثر من ثلاثة عقود تبادلنا فيها الأفكار و تحاورنا شفاهة و كتابة في أسئلة الفن الكثيرة، أسئلة الحياة و الموت، لكن هذا المظروف المغلق على ذنوب متخيلة كاد يفسد علي بهجة تلك السياحة الجمالية في شعاب التصاوير العبقرية التي احتلت ذلك المكان اللندني بعد تسويف طويل.
كتب الصلحي على المظروف" لا يفضّ و أنا حي أرزق"
ترى ماذا لو أن ورثة الصلحي قرروا، لسبب ما، حفظ المظروف، كعمل فني ، كما هو، دون فضه بعد الممات؟! ذلك أن المنع لا يعني وجوب فض المظروف بعد الممات ! .روّعني الخاطر المشاتر لأن هذا المظروف، بما يحتوي عليه من نصوص و تصاوير ، ماهو إلا صورة أخرى بين التصاوير المعروضة . و من واقع كونه صورة فالمظروف يفعل فعله، فعل الصورة،صورة السر المكنون، طالما ظل السر المكنون المفترض أنه يحتوي عليه، بعيدا عن الفض. و هكذا يملك الصلحي أن يجد نفسه سجينا في هذا الطلسم السحري الذي اخترعه [ عزل إيدك يغلب أجاويدك !]، كما ذلك الجني الذي بقي سجينا في قمقم حتى سخر الله له سندبادا ففتح له و منحه حياة جديدة..ترى كم هم الناس القادرون على الإعتراف بآثامهم و تأطيرها و عرضها على الملأ بهذا الأسلوب الذي يكشف و يحجب في آن؟!
-
- مشاركات: 845
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:14 pm
- مكان: المملكة المتحدة
- اتصال:
-
- مشاركات: 1026
- اشترك في: الجمعة مايو 13, 2005 1:36 pm
- اتصال:
و تماسيح أحمد العربي
كنت أبحث في أضابيري عن صور " طيور أحمد العربي" حتى أبذلها في الخيط المتعلق بمعرضه في لندن و لكن منطق البحث السرنديبي قادني " لتماسيح أحمد العربي" فتأملت فيها و وجدتها كما الأليغوري الحزين عن حال كلية الفنون.فقد نفضت الطيور ريشها و طارت و تركت الأرض للتماسيح و كل تمساح كبير يأكل التمساح الاصغر و هلمجرا..
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
-
- مشاركات: 845
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:14 pm
- مكان: المملكة المتحدة
- اتصال:
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
.
سلام يا عادل
فعلاً "ومع ذلك الخرطوم سماها جميل". وأيضاً "لا هذه ولا تلك ولا الدنيا بما فيها تساوي ملتقى النيلين في الخرطوم يا سمراء" كما قال عبد الصبور. وأجمل من ذلك أن تلتقي الأنهار الثلاثة وسماء الخرطوم في لحظة واحدة.
هذه الصورة التقطتها عزة في ديسمبر 2012، مع ساعات الصباح الأولى، برد وغيوم وبقايا غبار عالقة في الجو، ونحن نصل الخرطوم بعد 24 عاماً من الغياب. وبينما السيارة تعبر كوبري شمبات، فاجأها هذا المنظر الإلهي، فأخذت الكاميرا سريعاً والتقطت هذه الصورة، بين جمال المشهد والدموع التي انهمرت.
سلام يا عادل
فعلاً "ومع ذلك الخرطوم سماها جميل". وأيضاً "لا هذه ولا تلك ولا الدنيا بما فيها تساوي ملتقى النيلين في الخرطوم يا سمراء" كما قال عبد الصبور. وأجمل من ذلك أن تلتقي الأنهار الثلاثة وسماء الخرطوم في لحظة واحدة.
هذه الصورة التقطتها عزة في ديسمبر 2012، مع ساعات الصباح الأولى، برد وغيوم وبقايا غبار عالقة في الجو، ونحن نصل الخرطوم بعد 24 عاماً من الغياب. وبينما السيارة تعبر كوبري شمبات، فاجأها هذا المنظر الإلهي، فأخذت الكاميرا سريعاً والتقطت هذه الصورة، بين جمال المشهد والدموع التي انهمرت.
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
شوفوا DANGSTERS
فلاش موب من اساتذة و تلاميذ مدرسة ّ دانغسترس" في وسط " كونمينغ"
https://www.youtube.com/watch?v=pdnVWye ... e=youtu.be
https://www.youtube.com/watch?v=pdnVWye ... e=youtu.be
الناس ديل وين ؟
الناس ديل وين؟
الصورة من عام 1999 في معهد الموسيقى و المسرح و الشباب ديل طلبة مسرح عملوا كورس بتاح حكي مع صديقتنا الحكواتية و الباحثة في الأدب الشفاهي د.برالين غي بارا ،سألتني برالين [ أو "بخيتة" و هو اسمها الحركي الذي اختاروه لها في الخرطوم ] عما إن كنت أعرف أي منهم فوعدتها ببذل الصورة لناس سودان فور أول عسى أن يتفضلوا بتعريفنا بشباب المسرح في نهاية التسعينات و الأجر على الله!
الصورة من عام 1999 في معهد الموسيقى و المسرح و الشباب ديل طلبة مسرح عملوا كورس بتاح حكي مع صديقتنا الحكواتية و الباحثة في الأدب الشفاهي د.برالين غي بارا ،سألتني برالين [ أو "بخيتة" و هو اسمها الحركي الذي اختاروه لها في الخرطوم ] عما إن كنت أعرف أي منهم فوعدتها ببذل الصورة لناس سودان فور أول عسى أن يتفضلوا بتعريفنا بشباب المسرح في نهاية التسعينات و الأجر على الله!
-
- مشاركات: 774
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:27 pm