الذكرى ال 250 لميلاد موتسارت

[ÎÇáÏÉ ÇáÌäíÏ]

يشهد اليوم السابع و العشرين من هذا الشهر الذكرى ال 250 لميلاد أحد أهم رواد الموسيقي في العصر الكلاسيكي (ولفجانج أماديوس موتسارت) و الذي تعود شهرته ليس فقط لقدرته المذهلة علي التعبير الموسيقي و انما أيضا للذهنية التي تفتقت في عمرمبكرا جدا ( في الثالثة من العمر) و عندما بلغ سن الخامسة ألف أولي أعماله الموسيقية. و الخارق في عبقرية موتسارت هو الكم الهائل من الانتاج الموسيقي الذي لا يتناسب مع سني عمره القليلة (توفي و هو في الخامسة و الثلاثين), و يقال أن زمن انتاج أعماله لو قسم علي ساعات عمره لما بقي له وقت للنوم ولا الأكل و لا حاجاته الطبيعية الأخري. ويحي العالم هذه الذكري الخاصة بما يشبه الانفجار الموسيقي, فبجانب المهرجانات و المسابقات الموسيقية التي حفلت بها دور العرض و المسارح في معظم المدن العالمية تقدم أعماله المختلفة و التغطية الاعلامية الواسعة تسابقت الشركات لتصنيع كل ما يخطر و ما لا يخطرعلي بال و نسبه للاحتفال من حلوي, دمي, مشغولات و أعمال فنية و نتابع.

[ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ]

الأستاذة خالدة الجنيد
تحية طيبة
موزارت .. هذا الإسم الموسيقي الساحر ، لايمكن أن تمر ذكراه دون الإحتفاء به . كلما استمعت إلي موسيقاه العذبة ، تمنيت لو أن الموسيقي تصبح مادة إلزامية للأطفال في مدارس سوداننا الحزين .
ولكن .. ياللحسرة ..
الهوة واسعة ، بما لايقاس ، بين أطفال شمال العالم وجنوبه ، كما هو الحال بين مجتمعات ودول شمال العالم وجنوبه . فالسواد الأعظم من أطفالنا في أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية يفتقرون إلي أبسط مقومات الحياة والحقوق ، كالحق في الصحة والتعليم . هذا إذا لم يباعوا ، أو يجندوا في حروب العصابات ، أو أعمال السخرة ، أو تباع أعضاؤهم الغضة للزراعة في أجسام أطفال الأثرياء .
كم موزارت ، أو عبقري صغير في شتي الفنون والعلوم والآداب ، يمكن أن ننعم بهم ، لو ساد هذا العالم العدل والسلام ؟
مودتي .
سيف

[ãÍãÏ ÚÈÏ ÇááØíÝ ÅÏÑíÓ]

المتداخلون الاعزاء الاستاذة خالدة الجنيد والاستاذ سيف
تمر بنا ذكرى موتسارت ونحن في السودان ما زلنا ننتج اغاني (التفل) زي ما بسميها وهي اعادة عزف واداء وتكرار وتكريراغنيات المراحيم والاحياء .كم من الناس سمع بموتسارت في السودان؟ .المهم نتمنى ونناضل من اجل عودة جو الطعام والابداع والعلاج والتعليم المجاني والحرية والديمقراطية التي ستؤدي الى خلق مناخ للابداع .بعد داك نعمل من اجل ان تكون الموسيقى من ابجديات التعليم في المدارس .حينها ستمر ذكرى الموسيقيين في السودان كما تمر على جهات الدنيا الاخرى.

لطفي

[ÚÇÆÔÉ ÇáãÈÇÑß]

كل سنة وانتي بخير يا خالدة
شكرا لا شراكنا وتذكيرنا بكرنفال الموسيقى وتكريم العقول ، وعقبال ثورة موسيقية في السودان وكل الورد لذكرى موتسارت ..
مودتي ..

معا من اجل سودان أخضر جميل

[عادل عثمان]

برنامج طريف من اذاعة البى بى سى، عن موتسارت وموسيقاه، وتأثير موسيقاه على التطور العقلى والنفسى والذهنى للمستمعين اليها

https://www.bbc.co.uk/radio4/science/ram ... effect.ram

هل حصل عزفتى موسيقى موتسارت يا استاذة خالدة من قبل؟ حدثينا عن هذه التجربة وعن تأثيرها عليك شخصيآ..




موتسارت

[نجاة محمد علي]

خالدة والجميع،
سلام

أضع لكم هذا الرابط لتستمعوا لعينات من موسيقى موزارت

https://ron3.free.fr/

المجموعة الأولى تضم نماذج لقطعه الموسيقية الدينية Oeuvres scrées، وهي، كما يبدو من اسمها، تعزف في الكنائس والمناسبات الدينية.
المجموعة الأخيرة تضم نماذج لما يسمى بـ "موسيقى الغرفة" Musiques de chambre، أي بمعنى الاستماع لها في هدوء وعزلة عن بقية ما حولنا.
تسميات بقية المجموعات تشابه التسميات الإنجليزية، بل والعربية أيضاً.
موسيقاه التي تروق لي واستمع إليها واستمتع بها، تقع ضمن المجموعات الثلاث الأخيرة: السيمفونيات، والمعزوفات، وموسيقى الاستماع المنفرد (أو موسيقى الغرفة، كما يسمونها).

للاستماع لهذه النماذج، يُضغط على الخانة ضمن القائمة على اليسار، المعنونة oeuvres majeures، أي "الأعمال الكبرى".

وحتى أعود، للجميع مودتي.
نجاة

[عادل عثمان]

هنا وصلة الاعمال الكبرى التى اشارت اليها الاستاذة نجاة محمد على

https://ron3.free.fr/oeuvres_majeures/oe ... jeures.htm

[ÎÇáÏÉ ÇáÌäíÏ]

ماذا أقول؟ أخخخخخ و الله لقد قلبتوا علي المواجع, مالكم علي؟ فبينما العالم و قد صارحق الاستمتاع ب و تعلم الموسيقي موازيا للحقوق الأساسية الأخري, صرفنا نحن عنها لنطارد كالمجانين لقمة العيش أو نجتر المعرفة كما نوه الأخ محمد فنحن يا سادتي شعب الابري (الحلو مر) أصعب و أشق مشروب يحضر, نظل (نكوجن و نعوس) للأيام الطوال ثم نشربه في لحظة لنكرر (الكوجين و العواسة), رغم ذلك يا أخ محمد و باستثناء طلبة وخريجي معهد الموسيقي و المسرح و المهتمين عموما بالشأن الموسيقي فقد (طقش) اسم موتسارت و أيضا هايدن (أضان) أحد المغنيين الشعبيين-لا أذكر بالضبط من كان- و ها هوبلسان شاعر الأغنية يغازل محبوبته و يطلق حنجرته (صوتك فيهو سيمفونية لا غناها لا هايدن و لا موزار) فيرد الكورس (و لا موزار و لا موزار). و رغم بساطة الأغنية و عفويتها, و اذا اسثنينا الخطأ في النطق السليم, فهي تعكس الرغبة الأصيلة لدي المغني في الصاق أسمي الصفات بهذه المحبوبة بالاشارة عذوبة صوتها و تفوقه في ذلك حتي سيمفونيات هايدن و موتسارت. و حيث أننا لم نستمع لصوت الحبيبة و لسنا كذلك الحالة العاطفية التي استدعت هذا الوصف فلن نغالط أيهما أعذب, و لكننا بالطبع نستطيع التأكيد علي الرغبة في الحضور و التواصل الانساني لدي كاتب النص الشعري, أما ذنبه في النطق السليم للأسماء و المصطلحات الموسيقية فهو مغفور مغفور, وهل يلام المرء في واقعنا البائس اذا لم يدر من هو موتسارت أو ما هي السيمفونية حيث الطبيعي هو الجهل بينما المعرفة هي الاستثناء؟ و أعود.

[مصطفى مدثر]

كلامك درر والله يا خالدة
والمعاك أخبارهم؟

[ÎÇáÏÉ ÇáÌäíÏ]

الأخ سيف الدين سعيدة أنا بمداخلتك و سعيدة أكثرأن أجد من يشاركني شغفي بموسيقي موتسارت ذلك الشغف و الادمان الذي لم نجد له تفسير الا بعد أن عرفنا لاحقا ما يطلق عليه ب“Mozart effect”
الذي عندما تفضل مشكورا الأخ عادل بربطنا ببرنامج البي بي سي قد أتاح لنا في الواقع الوقوف علي تفسيرات أعمق علي حقيقة هذه الظاهرة و علاقتها باستخدام موسيقي موتسارت في علاج بعض حالات عدم القدرة علي التعلم و التواصل و التركيزلدي بعض التلاميذ لجمعها ما بين الاستخدام المتسق للنوتات الحادة و الغايظة. و البرنامج حقا شيق و يحوي حقائق مثيرة. و لكن الثابت و المتداول هو أن قرب أسلوب موتسارت للمعالجات الحسابية و تكرار أنماط الألحان في العمل الواحد بصور منتظمة و متنوعة في ان واحد و بعدها رغم ذلك عن الرتابة, و "screen saver هو ما يشبه لي الأشكال الهندسية التي ينتجها الكومبيوترفي وضع ال و التي تأخذك لأبعاد و أبعاد و أنت تتابعها دون كلل, يعود لاتساقها مع الجنوح الفطري للذهن البشري لكل ما هو منطقي و دلالي. نعم يا أخ عادل لقد أتيحت لي الفرصة لعزف بعض مؤلفات موتسارت اخرها سوناتا في صول ميجركانت قطتنا لسبب ما ترنو و تستمع في كل مرة أعزفها. و لست أنا وحدي من حظي بذلك" و لا أعني القطة" فلا يكاد يوجد هنالك من التحق بدراسة أكاديمية للموسيقي و لم يؤدي علي الأقل عملين أو ثلاثة لموتسارت و طلبة معهد الموسيقي "كلية الموسيقي حاليا" ليسو باستثناء. أذكر في سني دراستي أن زميلنا سعد الدين ابراهيم غازف الكيبود القدير كان ولعا بمؤلفات موتسارت و كان ياتينا من حين لاحربأحد الأعمال عندما يأخذه الافتتان و يملك عليه حواسه ثم لا يطيق صبرا علي الأنفراد بما سمع يهرع ليستغيث بنا أن نشاركه ثم يضحك و يعلق بطريقته المألوفة "يا ثلاااام". نحن بالفعل مدينين لموتسارت و كم هو صعب علينا ايفاء هذا الدين فقد تعلمنا علي يديه الجمال والاخضرار يا عائشة و ربما أيضا شفينا وهو الذي لم يجد التقدير الذي يليق به في حياته, أتذكرين و أيتم طلبة قسم الدراما و كان مقررا عليكم في مادة تذوق الموسيقي أنه كان عليكم التعرف في أحد الامتحانات علي بعض الأعمال الموسيقية بعد سماعها و كان من ضمنها مقدمة أوبرا زواج فيجارو و كم كانت سعادة الذين تعرفوا عليها "و كانوا تقريبا كل الفصل" معبر عيها بهزة جماعية للرؤوس كمن يقولوا " أهااااا عرفناها". وها هي مدينته و مسقط رأسه (سالزبورج) بالنمسا تفي ببعض دينها لابنها بتخصيص العام 2006 ليكون عام موتسارت. أرجو أن تكون كلية الموسيقي قد أعدت برنامجا و لو رمزيا ايفاءا للجميل و اذا لم تفعل في يوم ميلاده فأمامها عاما بأكمله و الا فدونها الجحود الذميم. علي ذكر الرمزية أقامت زميلتنا في العمل و هي سيدة تجاوزت السبغين من الغمر و موسنقية سابقة يتركز عملها في ادخال المعلومات الخاصة بالمواد الموسيقية المقروءة و المسموعة في شبكة معلومات الجامعة, أحتفالا بيوم ميلاد موتسارت علي طريقتها الخاصة و هي أنها قامت بخبز بسكويت علي شكل نوتات موسيقية ووضعتها علي طاولة و أرفقتها بسيرة و صورة للموسيقار فأهتززت للبساطة و العمق.
تشكري يا نجاة علي اللفتة البارعة ... مصطفي مدثر سلام ... لي الدرر و لك اللالئ, الناس كلهم بخير... و شكرا للمداخلين علي المساهمات القيمة

[عادل عثمان]

بيانو موتسارت فى متحفه بسالزبرج، مسقط رأسه..

[عبد الله الشقليني]

إلى خالدة
تحية واحتراماً

يستحق موتزارت التكريم في كل انعطافات الزمان ، فقد كان ممن مسَّ قلائد الوجدان ورقق الحس الفني . لم يزل الكثيرون يستبطنون ( لزماتهم ) الموسيقية حتى حاضرنا من صنائع موتزات المُبدعة .

في حياتنا في الوطن السودان ، تناحُر وتضاد يؤثر في المآل :

1/ ففي الخمسينات وحتى الستينات ، كان الأطفال يصنعون في أمدرمان المزامير من أفرُع ( القصب ) ، وكُنا نتمرن عليها في طفولتنا ، في حين لا توجد دراسة للموسيقى في المدارس ، عدا تواجد شُعبة طوعية لمن يُحب في المرحلة الثانوية ، والتي اختفت الآن !! . وفي المرحلة الأولية كان التلاميذ يقومون بتلحين القصائد الشعرية على قبس من الألحان الغنائية السائدة من المذياع .
2/ إن أثر الإيقاع الفخم في الحس والتذوق الشعبي إن صحّ المُصطلح ، قد أبعد عن النشأة الاهتمام بفنون الاستماع للموسيقى ( الصرفة ) دون الغناء . يتسلل الملل على المُستمعين وأعجب !! .
ربما كان ذلك تمييزاً لتذوق طفولتنا الأ مدرمانية ، كمثال ربما لا ينطبق على غير تلك البيئة .
3/ كان الموسيقار الراحل جمعة جابر يتحدث دوماً عن عدم تدريس الموسيقى في المراحل الدراسية قبل الالتحاق بمعهد الموسيقى ، ويعتبر المعهد قفزاً : من لاشيء وإلى دبلوم عالي في الموسيقى ، أي البداية من بعد الثامنة عشر !!! . كان يرى تلك مُفارقة .
عبدالله الشقليني
1/02/2006 م

[تماضر شيخ الدين]

بالله انا وموتسارت مولودين فى يوم واحد ..تنسينى انا وتتذكرى موتسارت..يا خالدة؟؟ انتى صاحبتى ولا صاحبة موتسارت




تحياتى يا صديقة ..وسعيدة ان اراك..تساهمين بهذا الجمال، وموتسارت صديق شخصى والله ..ويستاهل هذه اللمسة.

[ÎÇáÏÉ ÇáÌäíÏ]

المعذرة للغيبة الطويلة فقد شغلتني بعض الأمور الطارئة و الحياتية البحتة التي تدفعنا لنبحت طول اليوم من ضلامة لي ضلامة في أيام الشتاء القصيرة بعد أن قطع الخواجات زرقنا من ضو النهار و أستبدلوه لنا بشمس و دفئ من النوع المعلب نظيرثماني ساعات من العمل ... كما أعتذر لورود بعض الأخطاء الكتابية التي تسبب فيها المزج بين اللغتين العربية و الأنجليزية .. ولأبدأ من الاخر... أولا يا تماضر رغم الصداقة التي بيننا فلم أتصور يوما أنك تخفين عني عمرك الحقيقي (250 عاما بحالها يا شيخة) و الذي لم يدفعك للاعتراف به الا غيرتك من الشهرة و الصيت اللذين حظي بهما "نديدك" . ثانيا حدسي يدفعني للقول أنه لا بد أن يكون هناك شئ خاص بهذا اليوم له صلة بالنبوغ و الابداع المبكر..و الا "الجابك شنو اليوم داك؟". فعبقرية صديقنا الموسيقاركما ذكرت قد أزهرت و هو لا يزال برعما ولكن لولا توفرظروف وجود والده الموسيقي و عازف الكمان ليوبولد موتسارت في حياته و تنبهه و رعايته لهذه العبقرية في الوقت المناسب و تقديمه للأوساط الموسيقية انذاك لربما لم نعي شيئا أو لحرمنا للأبد من هذه الطاقة الأبداعية. و حديثي هذا يؤكد ما رمي له الأستاذ سيف الدين عن عبقريات قبرت في مهدها بغياب قيم العدل و المساواة في عالمنا المضطرب. ويقيني يا تماضر أنك لو وجدت من يرعي فيك هذا النبوغ في طفولتك لكان لك شأن اخر. و لربما وصفت بالمبالغة اذا قلت أن هناك أيضا تشابه في الشخصيتين و ربما شئ ما في الحظ العاثر أيضا ... لن أسترسل و لكن أدعوك لقراءة متأملة في سيرته الذاتية أوالمشاهدة-بتحفظ-لفيلم "أمادايوس" الذي يقدم معالجة درامية لهذه السيرة, فثقتي في المنتجين ليست في كل الأحيان كبيرة. كل سنة و أنتي طيبة و مبدعة علي الدوام. بقية المداخلين .. جاياكم.

[تماضر شيخ الدين]

الغريبة انا كنت قايلة هذا الشأن المهبب الذى انا فيه، آخر...



محبتى يا صديقتى وسأشاهد الفيلم..

[ãÍãÏ ÚÈÏ ÇááØíÝ ÅÏÑíÓ]

يعني يا جماعة انا الوحيد (الصاري) وشه في البوست ده ؟!

للتخفيف من الصرة انا كنت قاصد كلام الاخ الشقليني
مع اختلاف السنين شوية .
كنت بتحسر على ذكرى عظيمة زي دي تمر
والحسانية ما مخلين بالم ....لكن ..
ما في غير ننتظر ما تجود به الايام .

[ÎÇáÏÉ ÇáÌäíÏ]

Hi everybody. I want to apologize to you all that I couldn’t get back to you as I promised earlier. I’m having a serious problem with my computer. An ugly virus attacked it and deprived me of the joy of continuing this post. Now I need an expert to help me get rid of this virus. My knowledge of this kind of things is limited so I have to go search for an external help. Hopefully by the next couple of days this problem will be solved.
Khalda

[عادل عثمان]

سلامة كمبيوترك يا خالدة. بخريهو بى بخور تيمان..

[ÎÇáÏÉ ÇáÌäíÏ]

يا للسعادة .... لقد شفي كومبيوتري تماما من العلة التي أصابته من الفيروس "الغتيت" الذي جهجه كيانه و نال من عافيته و لم ينل من عزيمته, وها هو بعد عملية غسيل ناجحة لمعدته الالكترونية و اعادة نقل فايلاته من جديد يتماثل الشفاء فشكرا لكل من سأل مواسيا و مشجعا. قبل مواصلة البوست أسمحوا بغشوة "سغييييرة" لبوست مسخن يحتم علي الانتماء المشاركة و المساهمة فيه و سأعود فلدي بعض الردود لبعض الاخوة.

[نجاة محمد علي]

خالدة والجميع
سلام

والحمد لله على سلامة كومبيوترك من الفيروس الغتيت.
قالت الأغنية: كفارة ليك يا زول والمرض ما بقتلو زول.
طبعاً هذا غير الأمراض التي تفتك بالملايين كل يوم.
كنت أريد ترجمة بعض أجزاء من عدد خاص من مجلة، صدر بمناسبة هذه الذكرى. لكن المجلة راحت مني وسط زحمة الأوراق.
لغاية ما ألم فيها، لك وللجميع عامر مودتي.
نجاة