قبل أن أنصرف إلى حال سبيلي ،
كما انصرف "زايغ ديمة من الحوار"*،
أثق في شوف القارئات للخصال التالية:
1-الشخصنة،
2-اللغة السوقية التي يعفّ اللسان عن الرد عليها،
3- "الزوغان من الحوار"،
على طريقة "نافع على نافع"،
كما وصفها بحقٍ متداخل ذات بوست،
التي وسمت خطاب مفترع البوست المحترم "النظيف".
الشتائم و"الشمارات"،
ملقاة على قارعة الطريق،
ومبذولة لمن يشبهها.
أرقدوا عافية.
_______________________
*و إنْ عدتم عدنا.
مُتَوَسِّدَاً صَوْت فَاطِمَة، رَحلَ مُحَمَّد مُحْيي الدِّيْن
-
- مشاركات: 962
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 7:15 pm
- اتصال:
أسامة
أقسم بأن غبار منافيك نجوم
فهنيئاً لك،
وهنيئاً لي
لمعانك.
لك حبي.
16\3\2003
القاهرة.
**********************************
http://www.ahewar.org/m.asp?i=4975
أقسم بأن غبار منافيك نجوم
فهنيئاً لك،
وهنيئاً لي
لمعانك.
لك حبي.
16\3\2003
القاهرة.
**********************************
http://www.ahewar.org/m.asp?i=4975
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
كتب الصديق السر السيد هذه الكلمة عن رحيل محمد محيي الدين ونشرها في صفحته الموسومة "الشجر العالي" في الفيسبك بتاريخ 27 مايو 2015:
يا محمد محى الدين
كيف نكتب عنك
كيف نبدع احزاننا فيك
كيف نتذوق طعم دموعنا
يا محمد محى الدين
فى داخلية المعهد العالى للموسيقى والمسرح كنت سيدا لكل شئ ..للمعرفة والظرف والكرم والمؤانسة..كنت زاهدا وشفيفا وحميما تلد الضحكة تلو الضحكة والفكرة تلو الفكرة....
كنت جميلا يا محمد
فى ساحات جامعة الخرطوم وفى الاندية والميادين كان صوتك يهدر وشفتيك تتراقص وجبينك يضئ وانت تقرأ
وطن شاحب
وعيون حزينة
الشوارع زوبعة الريح تصفعها والمذلة قابعة فى دروب المدينة
اه يا محمد محى الدين
عشت لاشهد انفجارك
عشت لاتجرع مرارة فقدك
تذكر عندما تحدثت معى عبر الهاتف مؤكدا دعوتكما لى انت وابراهيم عابدين لمشاركتكم احتفالكم باليوم العالمى للمسرح فى مدنى فى مارس الماضى
واذكر لقاءاتنا العابرة وحديثى معك عن ضرورة جمع اعمالك المسرحية وطباعتها فى كتاب.
اه يا محمد..اه..اه.. بل ووب.
قبل ايام وللمرة الثانية قرأت كتابة يحى فضل الله عنك وحفزتنى فى ان اقول ليحي لماذا لا تجمع هذه الكتابات الملهمة فى كتاب.
صحبتك يا محمد ولم اجد عندك الا الخير والمحبة..كنت رؤفا بالجميع..كنت تسوقنا على امواج المعرفة فى قارب من اللطف والوداعة...كنت سيدا للمجالس..
يا محمد محى الدين كيف ابيك وبأى دمع ادخل مقام فقدك الكبير على صوت فاطمة ام مع الرجل الذى صمت !!!!
يا حبيبى يا محمد.. ان فقدك فاجعة لا شفاء منها.
لك الرحمة وانا لله وانا اليه راجعون.
يا محمد محى الدين
كيف نكتب عنك
كيف نبدع احزاننا فيك
كيف نتذوق طعم دموعنا
يا محمد محى الدين
فى داخلية المعهد العالى للموسيقى والمسرح كنت سيدا لكل شئ ..للمعرفة والظرف والكرم والمؤانسة..كنت زاهدا وشفيفا وحميما تلد الضحكة تلو الضحكة والفكرة تلو الفكرة....
كنت جميلا يا محمد
فى ساحات جامعة الخرطوم وفى الاندية والميادين كان صوتك يهدر وشفتيك تتراقص وجبينك يضئ وانت تقرأ
وطن شاحب
وعيون حزينة
الشوارع زوبعة الريح تصفعها والمذلة قابعة فى دروب المدينة
اه يا محمد محى الدين
عشت لاشهد انفجارك
عشت لاتجرع مرارة فقدك
تذكر عندما تحدثت معى عبر الهاتف مؤكدا دعوتكما لى انت وابراهيم عابدين لمشاركتكم احتفالكم باليوم العالمى للمسرح فى مدنى فى مارس الماضى
واذكر لقاءاتنا العابرة وحديثى معك عن ضرورة جمع اعمالك المسرحية وطباعتها فى كتاب.
اه يا محمد..اه..اه.. بل ووب.
قبل ايام وللمرة الثانية قرأت كتابة يحى فضل الله عنك وحفزتنى فى ان اقول ليحي لماذا لا تجمع هذه الكتابات الملهمة فى كتاب.
صحبتك يا محمد ولم اجد عندك الا الخير والمحبة..كنت رؤفا بالجميع..كنت تسوقنا على امواج المعرفة فى قارب من اللطف والوداعة...كنت سيدا للمجالس..
يا محمد محى الدين كيف ابيك وبأى دمع ادخل مقام فقدك الكبير على صوت فاطمة ام مع الرجل الذى صمت !!!!
يا حبيبى يا محمد.. ان فقدك فاجعة لا شفاء منها.
لك الرحمة وانا لله وانا اليه راجعون.
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
فرغ المخرج عبد الحميد حسن، وهو مدير مركز فولك للاعلام بالخرطوم، من تصوير خمسة أفلام وثائقية عن جبال النوبة. الجدير بالذكر أن الراحل المقيم محمد محيي الدين كان قد قام، باقتراح من عبد الحميد، بكتابة جميع سيناريهات هذه الأفلام. وكان يتابع خطوات السفر والتصوير مع عبد الحميد بصورة لصيقة. حتى أنه كان يخطط للسفر مع بعثة التصوير. ولم يكن يكف عن مناقشة عبد الحميد وتبادل الأفكار معه. بل كان أحيانا يقدم اقتراحات محددة أو كما يقول عبد الحميد: "هنا دَخِّل دراما.. هنا دَخِّل رقصة..هنا جيب قصة" .ويختتم عبد الحميد بقوله أن جميع الأفلام الخمسة جاهزة الآن للبث.
آخر تعديل بواسطة عادل القصاص في الاثنين ديسمبر 07, 2015 2:24 am، تم التعديل مرة واحدة.
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
سنقوم، بدءً من هذه الحلقة، بنشر السيناريوهات الخمسة للأفلام القصيرة التي قام باخراجها عبد الحميد حسن، والتي أوردنا خبر إنتهائه من إخراجها في المساهمة الأخيرة. وتُعَدُّ هذه السيناريوهات آخر ما أبدعه الراحل المقيم، مُحمَّد مُحْيي الدِّين. يحمل هذا السيناريو إسم "جبال النوبة: مواسم الحب والعطاء":
**-**
محمد محى الدين **-** عبد الحميد حسن
آخر تعديل بواسطة عادل القصاص في الخميس ديسمبر 24, 2015 10:34 am، تم التعديل 5 مرات في المجمل.
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
أود أن ألفت إنتباه متابعي ومتابعات هذا الخيط إلى أنني قمتُ، في المساحة السابقة مباشرة، بسحب حلقة السيناريو، المعنونة ب"منارة الجبال"، والتي كنتُ قد قمتُ بتحميلها قبل عدة أيام، ووضعتُ مكانها حلقة سيناريو أخرى، وهي بعنوان "جبال النوبة: مواسم الحب والعطاء"، التي أحسبها الأولى في ترتيب الصديقين، الكاتب محمد محيي الدين والمخرج عبد الحميد حسن، وهو ترتيب أزعم أن طبيعة موضوع هذه الحلقة، ذي الحساسية التقديمية، يقترحه؛ كما أعتقد أن الترتيب، الذي توخَّاه عبد الحميد في إرسال الحلقات الخمس إليَّ، يؤكده. أما حلقة "منارة الجبال"، فسأقوم بتحميلها في مساحة لاحقة، بحسب ورودها في رسالة/إيميل عبد الحميد، الذي أعتذر له، كما لمتابعي ومتابعات الخيط، إن تسبب الترتيب الذي بدأت به، أو هذا التعديل، في بلبلة ما.
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
التقرير الذي كتبه محمد نجيب محمد علي عن فعالية الذكرى الأولى لرحيل محمد محيي الدين ونشره اليوم بصحيفة "الوطن" القطرية:
لمن يرغب-ترغب في قراءة التقرير في موقع الصحيفة:
https://www.al-watan.com/news-details/id/4528
لمن يرغب-ترغب في قراءة التقرير في موقع الصحيفة:
https://www.al-watan.com/news-details/id/4528