الزمن الجميل: بتاع الساعة كم! .. بقلم: د. عبد الله علي إبراه

Forum Démocratique
- Democratic Forum
أضف رد جديد
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

سلام يا النور,

حاولت الرابط ولقيتو ينذر بما لا تحمد عقباه.! :?:

" This website has been reported as unsafe
www.sudanile.com

We recommend that you do not continue to this website.

Go to my home page instead


This website has been reported to Microsoft for containing threats to your computer that might reveal personal or financial information.[/
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

وو

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

مقالة عشارى فككت خطاب عبد الله فى العراء
لن يرد عبد الله على عشارى
ولن يرد على مقالات النور

هذه المعارك الواضحة سوف يخسرها ولن تستطيع العاب حاوى اللغة التى يستخدمها ان تمر على هولاء

صديقنا الشقلينى كتب مقال فى سودانايل فيه عشرات من الامثلة اوردها من كتاب المحبوب
وبحسن نية قدم رجاء لعبد الله ان يرد
ولن يرد يا صديقى
قد ينتظر ويحاورك فى زمن قادم
كما فعل مع الخاتم
يرفع سيفه وقلمه لمبارزة الاموات
عبد الله الشقليني
مشاركات: 1514
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm

مشاركة بواسطة عبد الله الشقليني »

https://ara.alrakoba.net/articles-action ... -68626.htm

إقلاب تعبير الزمن الجميل

بقلم ع الشقليني
*

لشكر لصاحب الملف والمتداخلين

عبد الله الشقليني
مشاركات: 1514
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm

مشاركة بواسطة عبد الله الشقليني »

ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí
مشاركات: 552
اشترك في: الأربعاء يناير 27, 2010 11:06 am

إعتذار

مشاركة بواسطة ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí »

الاخوة عضوية منبر (سودان للجميع) اعتذر لايراد رابط مقال: «الزمن الجميل: بتاع الساعة كم»
دون ان انتبه الي ان الرابط عير مفعل، وهنا المقالة موضرع الرابط:



الزمن الجميل: بتاع الساعة كم! .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم

التفاصيل
نشر بتاريخ: 03 تموز/يوليو 2016
الزيارات: 709

[email protected]
أرجو أن يكف عبدة "الزمن الجميل" عن إرهابنا به. ويتفق سدنة هذا الزمن بأنه قد سبق الإنقاذ ثم يختلفون. فبعضهم قد يزج حتى المرحوم نميري فيه بينما يمتنع آخرون عن ذلك. وعليه فهو ماض ذهبي متوهم يريد أكثر دعاته منه النيل من الإنقاذ الحارسانا الجات كايسنا. وتجد هذه العقيدة متمكنة من أبناء المدينة القديمة وبناتها في أم درمان وغيرها ممن صحوا ذات صباح ليجدوا أن مدينتهم الصغيرة قد انبعجت.

أعوج ما في التغني بهذا الزمن الجميل المزعوم تعطيلنا إعمال النقد في شغل ذلك الزمن ورجاله ونسائه. فمن شغفنا النفسي بذلك الزمن المتوهم تجدنا نتغاضى عن أخطاء أهله الكبيرة جداً. وأكثر أهله النافذين شماليون ممن ذاع وصفهم ب"العربسلامي" عند ناقديهم. ومتى عطلنا نقد هذه الرموز جزافاً غبشنا الوعي بأزمة الوطن التي أصلها في ذلك الزمن الجميل.

اكتشفت من قراءة عابرة لمضابط البرلمان أن البرلمان كان ميداناً قحاً للاستعلاء العرقي. وكان من أفصح الناطقين بهذا الاستعلاء "العربسمالي" رموز الزمن الجميل الذين ما ذكرنا النيابة البرلمانية حتى سجدنا لهم خاشعين: الشريف حسين الهندي ومبارك زروق وكبيرهم المحجوب. ووجدت أنهم كثيراً ما غطوا على مناطق ضعفهم السياسية بالعنف اللفظي الجاهلي حيال من العربية ليست لغة أم لهم .

لن أعيد سخرية الهندي من السيد أحمد إبراهيم دريج، زعيم المعارضة عن حزب الأمة جناح السيد الصادق المهدي في برلمان 1968، حين أخذ عليه نطقه "القروض" وكأنها "القرود". فقد كثرت إشارتي لها. ووجدت لاحقاً أن زروق، الفتى الأنيق المعطر في وصف الدكتور منصور خالد، لم ينج من هذا العيب. وهجم بغير لطف على السيد إبراهيم أحمد، وزير المالية، في البرلمان الأول (1954-1958) الذي قال إنه لم يفهم أمراً ما قاله نائب دائرة مدني. وأضاف: "أنا مش شديد في العربي وخصوصاً الكلمات الغويصة." فنهض زروق وقال له إن كلمة "غويصة" ليست من العربية في شئ وصحيحها "عويصة". وواصل قائلاً إن الفرق نقطة واحدة. ثم تلاعب باللغة: "والسيد وزير المالية يخفض نقاط غلاء المعيشة ويزيد نقاط الحروف في كرم زائد لأن الأخيرة مجاناً لا تكلف شئيا أكثر من أنها تجعل عظام المرحوم سيبويه تهتز هلعاً". فأنظر أيها القاريء هذا النضم الزائد الخطر.

وبالطبع لا يتأخر المحجوب الخطيب المفوه عن ركب هذا العنف اللغوي. كنت أقلب قبل أيام كلمات له في محاضر الجمعية التأسيسية (19-6-1968) يرد فيها، المحجوب كرئيس للوزراء، على المعارضين "العجم". وقد أسفت لها لأنها نضحت بإستعلاء صفوي وعربي مبين. فمن الزهو الثقافي قوله لنائب معارض لم يرتح لإستشهاداته بالشعر إنه من جهلاء المعارضة "الذين لم تمنحهم الحياة فرصة التعليم لتذوقه (أي الشعر)". وقال نائب آخر إنه بحث عن كلمة عربية للبشكير فلم يجدها. فتصدى له المحجوب بقوله إنه لن يجدها "لأنه لا يعرف غير ثلاثمائة كلمة عربية". أما ما أخجلني حقاً فما قاله لدريج، زعيم المعارضة. فقد استنكر نقده للحكومة للتراخي في نصرة الحق العربي. وقال إن زعيم المعارضة ظل يتحدث ساعة ونصف الساعة فلم ينطق جملة عربية صحيحة. وزاد أنه لولا وجود نائب معارض ما (يبدو انه عربي اللسان) "لحسبت أن هذه المعارضة من بلد غير هذا البلد ولا تمت للعرب بأي صلة".

تلك رموز الزمن الجميل غاب عنا وجه قمرها الآخر. وهو الوجه الذي يرخي بسدوله على بلدنا هذه . . . في الزمن القبيح.
آخر تعديل بواسطة ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí في الأحد يوليو 10, 2016 2:41 pm، تم التعديل مرة واحدة.
صورة العضو الرمزية
عباس محمد حسن
مشاركات: 521
اشترك في: الاثنين أكتوبر 09, 2006 12:39 am
اتصال:

مشاركة بواسطة عباس محمد حسن »

[font=Comic Sans MS]شكرا للاستاذ النور أحمد علي وللدكتور عشاري أحمد محمود خليل والمتداخلين

الانزلاق في هوة النفاق لا يقف بصاحبه الا عند القاع ... ومن العجائب ان يفتتن د. عبد الله بشيخ حسن .. ولكن الاعجب سيكون اذا استمر في افتتانه به بعد ما بدا لكل مشاهد من تردد الشيخ وتلعثمه واضطراب منطقه وتهافت حججه وميكافيليته التآمرية وهو يقدم شهادته علي العصر حتي اتهمه مقدم البرنامج بالانتهازية .... واكتشف الكثيرون خواءا فكريا لايصدق ... نتمني للدكتور عبد الله عودة الوعي ...
ان من اجمل ما في الديمقراطيات الناضجة خفة الدم وسرعة البديهة و(القفشة) والنكات النابعة من التلاعب بازدواجية معني الكلمات والسخرية التي لاتغضب المتنافسين سياسيا بل علي العكس يمكن للجميع تبادل القفشات والرد بالمثل والتهكم والسخرية وتقبل الساسة سخرية بعضهم بعضا ...وهذا ما كان يجري بين زعماء الاغلبية وزعماء المعارضة في برلمانات ذلك الزمن الجميل ...وكان حقا زمنا جميلا (رغم انف بتاع الساعة كم ) !!!

دروس برلمانية https://archive.aawsat.com/leader.asp?se ... 4E33xIreK9
ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí
مشاركات: 552
اشترك في: الأربعاء يناير 27, 2010 11:06 am

مشاركة بواسطة ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí »

الاخوة المتداخلون علي هذا البوست، اعتذر عن التأخير وعن اللبس الذي دفعي لكتاب ردي
بعيداً المكان الذي نشرفيه اولاً.
شكراً احمد سيد، وقد رددت عليك عملياً باننسخت المقال، واوردته هنا.
شكراً محمد سيد احمد علي المشاركة.
شكراً عبد الله الشقليني علي ايراد رابط مساهمتك في هذه المنازعة.
وشكراً لعباس محمد حسن لمساهمته المقدرة .



[size=24] «وانشالله تكون تعلمت ترد قوام .
ومادام احنا راسيين ع العنوان
والله ما حنبطل بعتان..»
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عبدالرحمن الأبنودي .... رسايل الاسطى حراجى

الرِمَّة وحَرَّاسَة...عبد الله علي ابراهيم

«الزمن الجميل: بتاع الساعة كم! ..» هذا هو العنوان عنوان المقال الذي نشره الاخ البورفسور عبد الله علي ابراهيم بتاريخ 3 /7/2016م علي صفحات Sudanile الالكترونية. وحذر فيه من ما اسماهم «عبدة الزمن الجميل» ان يكفوا عن «ارهابنا»، واخونا عبد الله عندما يستخدم الضمير المتصل «نا» فإنه لا بصيغة التعظيم لنفسه، مع انني اعرف ان يعبد صورته باكثر مما في صورةز «دوريا جراى» للمسرحي أوسكار وايلد. فهو معجب ايما عجب بصورته، ويلاحق تجميلاتها في كل سماوات الرب؛ ولكنه في هذا المشهد، فهو سادن مخلص للإنقاد، ولذلك، فهو يوجه انذاره المبطن للعبدة المجهولين، كونه لم يُعَرِفهم، ان يكفوا عن ازعاج سكان معبده، والذي يحرسه بإخلاص، باكثر مما كان يفعل عندما كان شيوعياً.
وانا اضم صوته لصوته، واطلب من «العبدة» الذين لا اعرف من هم! ان يكفوا عن ازعاجهم. فلديهم مشروع حضاري(!) عليهم انجازه، فما زال امامهم ليل طويل، حتي ينجزوا ذلك المشروع،
والاخ البرفيسور عبد الله علي ابراهيم، لم يخبرنا من هم عبدة الزمن الجميل! حتي نحسن توجهنا اليهم. ثم ما هو تعريف الزمن الجميل؟ وكيف يمكننا رسم خارطته من بين كل من زمن الرب والزمن الوجودي؟ ومن من هم البعض (!) الذين يحددونه بزمن ما قبل الانقاذ؟ ثم هم يختلفون! ما هي نقاط خلافهم؟
الاخ الاكاديمي، البروفيسور عبد الله علي ابراهيم، يخترع من رأسه، زمناً جميلاً، ولا ينسي ان يخترع معه عبدته، ويصعده بذلك الي مركز القداسة. ويختار لمقالته الجادة في دفاعها عن «الإنقاذ» عنواناً هازلاً «الزمن الجميل: بتاع الساعة كم! ..» وكأني به قد كتب «بتاع فنلتك» وشطبها لاستهلاكها عنده.
وهذه عادته، حين يرغب في تغبيش وعي قارئه، وتغبية الاثر، حتي لا يستدل [المتابع] عن جهة سير كلامه، فهو كثير التلبس بالتقية الاسماعيلية!
الاخ الاكاديمي البروفيسور عبد الله علي اسماعيل ، انت تخترع سيناريواً محكماً عن قوم يعتقدون ان هناك زمناً جميلاً، ويرهبونك به، ما المرعب في الزمن الجميل الذي «يرعبكم»؟ وانت محمي بالسلاح والنار! ضمن منتسبي «الإنقاذ».


اخ عبد الله، هل امتلأت قبحاً حتي اصبح مجرد ذكر الزمن الجميل يرعبـ (كم)؟
بروف عبد الله، هل انت تستخدم «سادن» بمعناها المعجمي؟ ام بمعناها الاتفاقي الذي ذاع ايام عهد الديكتاتور نميري؟ وجري الاتفاق انهم هم حماة الاستبداد النميري، وها انت تمتهن نفس المهنة، فتعمل سادناً لاسوأ استبداد عرفه الوطن!.
وعلي كل حال فانت تتوهم فئة تسميها «عبدة الزمن الجميل» وتذهب مع إغراءات اللغة، والتي هي سلاحك الذي تبرع في استخدامه، في التغبيش علي ما تود ان تقوله صراحة وتعجز ان تقوله، ولو فعلت لاحترمناك
وبعد كل هذه الحواشي، تدلف لغرضك الحقيقي، وهو حماية « الإنقاذ الجات كايسنا» كل ذلك في الفقرة الافتتاحية من مقالك، وفيها لا تفصح، ولكنك تشير، الي ان الفئة المتوهمة هم من ابناء امدرمان «المدينة التي انبعجت» وهنا تلجأ للغمز واللمز، وهي من الصفات التي يتجنبها المسلم الصادق الاسلام!
لماذا لا تسميهم مباشرة يا عبد الله؟ هكذا تتفادي المواجهة، مختبئاً في بلاغة بائسة،
وبعد ان اطمئن الاخ البروف عبد الله علي ابراهيم الي فرضيته، ذهبت في نقد ما اطمأننت اليه! رحت تجري خناجر النقد: «أعوج ما في التغني بهذا الزمن الجميل المزعوم تعطيلنا إعمال النقد في شغل ذلك الزمن ورجاله ونسائه».
عبدالله، لقد كنت هناك، ضمن شاغلي ذلك الزمن الهلامي «الجميل» لماذا عطلت حساتك النقدية لرموز ذلك الزمن؟ وقد كنت قائدا للعمل الثقافي موظفاً لدي الحزب الشيوعي السوداني لجبهة الثقافة؟
ان ما حكيته من حكايات عن رموز ذلك الزمن الجميل باعتبارها مآخذ تستوجب النقد، ولم تنقدها في وقتها وانتظرت نصف قرن، لتقول لنا ان عبادة الزمن الجميل عطلت نقد تلك المآخذ، وقد ادنت نفسك انك قد ذكرتها مراراً من باب الملح، والذي انت فالح في رصده واستخدامه. انت هنا تعمل علي اثر مصري يقول : «بص العصفورة» للفت انتباه الملفوت، بعيداً عن ما يريده اللافت، لتمرير خديعة ما، وقد استخدمه عادل امام كثيراً في: «شاهد ما شافش حاجة»، انت تريدنا ان نلتفت للوراء، حتي لا نري بؤس الواقع. انت هنا تمارس الغش الثقافي، وتغبش وعي الناس، وكنت زمان تجليه!
انا لم اسمع، قريباً ، عن شخص يدنس تاريخه، بالطريقة التي تفعل، فانت يا عبد الله، كنت احد رموز ذلك الزمن الجزافي، الذي حددته بماقبل «الإنقاذ الحارسنا الجات كايسنا»، في ذلك الزمن، كنت نجماً لامعاً، وكانت كتاباتك تدعونا لملاحقتها، والآن، وبتبديل موقعك من نجم الي موقع السادن، اخذت كتاباتك تنفر، منها ومنك، بل وتغري بتفكيكها وكشف عورتها وعوارها.
في ذلك الزمن يا عبد الله، وباعتبار ان الشأن الثقافي كان شغلك الاول، كانت هناك «مجلة الثقافة السودانية» «ومجلة الخرطوم» وكانت الملاحق الثقافية، في صحف العاصمة، كان هناك المسرح القومي، والنوادي الثقافية، واندية الصداقة للكثير من الدول، كانت المكتبات في كل ارجاء العاصمة بما فيها تلك «المنبعجة!» والتي ترقد علي ذاكرة وطنية غنية بالرموز المبدعةلذلك الزمن
والآن انظر الي هذه الجردة من اميز معالم الثقافة لذلك «الزمن الجميل» وانظر ما حل بها في زمنك (!) [زمن الإنقاذ] وكنت قد اجريت ذلك الرصد، بين مايو2015، ويونيو منه

مقتطف من مقالة سابقة لي بعنوان محو الذاكر الثقافية الممنهج:
«اول معلومة دلتني مباشرة عن المحو الممنهج، عندما سألت عن المحطتين الوسطتين، فعرفت انهما محيتا، وحلت محلهما مبانٍ متعلقة بعولمة طفيلية
*** نادي الخريجين بامدرمان، معقل الحركة الوطنية، وحاضنة النشاط الثقافة في البقعة، وان لم يمح، ولكنه شبه مهجور: ممحو مع وقف التنفيذ؛ حذراً.
*** ميدان الامم المتحدة، احتله (مول الواحة)
*** سينماء غرب محيت، واحتل مكانها؛ محطة للحافلات، ومحطة لتوفير الوقود للتك الحافلات.
*** سينماء النيل الازرق، احتلها الدفاع الشعبي (وترجمتها الدفاع عن الؤتمر الوطني ومنتسبيه)
*** سينماء كلوزيوم، بيعت، وهي الي محو.؟
*** نادي ناصر الثقافي، احتلته وزارة المالية!
*** نادي الخريجين بالخرطوم، احتل مكانه البنك السوداني الفرنسي؟
*** مدرسة الخرطوم الابتدائية ( وترجمتها مدرسة رفاعة رافع الطهطاوي) احتل مكانها «بنك البركة؟»
والكثير المثير مما لحقه منهج التدمير الممنهج. التقطت الكثير من الصور، ولكن الذاكرة مزدحمة باشيائها، ولها برامجها واولوياتها.
ربما عدت برصد اوسع لظاهرة محو الذاكرة الثقافية والعمرانية لذاكرة الوطن»


كنت اتوقع ان تدافع عن خياراتك، من موقعك الجديد، صراحة، كما كنت تفعل ذلك عندما كنت موظفاً لدي الحزب الشيوعي السوداني،لكنت احترمت خيارك، ولكان لنزاعنا وجهة اخري.
اما الآن، فانت اخ مسلم بلباس شيوعي، وما زلت تظن انك شيوعي اكثر من قيادة وعضوية الحزب الشيوعي؟ ومع ذلك تسدر في تبخيسة [الحزب]، وتمارس قتلاً ممنهجاً لرموزه ولقياداته، حتي تلك التي تدعي استاذيتها لك؟
ثم ما حكاية هذا الجناس الناقص في «الإنقاذ الحارسنا الجات كايسنا»؟ لعبة لغوية، حتي لايتساأل القاري، حارسنا من شنو؟؟؟؟!! و كايسنا ليه؟؟؟؟!!!
اعرف انك لن ترد، ولكنني اعرف ان كل مواطن سوداني يعرف اجابة الأسئلة اعلاه.
سؤآل آخر، وليس برئ، ايهما اسوأ العنف اللغوي ام العنف الدموي الذي تمارسه الدولة ضد مواطنيها؟
فانظر يا عبد الله ماذا تسدن؟: اوجار الضباع،وارمام، ماتكلس منها وما تعفن، حراج المحروحين وصرخاتهم، وطناً يتشظي. والخوف يا عبد الله، الخوف يشاركك في حراسة الرمم واعفانها!!!!
صورة العضو الرمزية
إبراهيم جعفر
مشاركات: 1948
اشترك في: الاثنين نوفمبر 20, 2006 9:34 am

مشاركة بواسطة إبراهيم جعفر »

أنا هنا بكتفي بي ترديد قول الكلام المقتبس مِنَّكْ ده وبس ولا أزيد، يا النُّور، في شان كلام البروفسور عبد الله علي إبراهيم ده: "في ذلك الزمن يا عبد الله، وباعتبار ان الشأن الثقافي كان شغلك الاول، كانت هناك «مجلة الثقافة السودانية» «ومجلة الخرطوم» وكانت الملاحق الثقافية، في صحف العاصمة، كان هناك المسرح القومي، والنوادي الثقافية، واندية الصداقة للكثير من الدول، كانت المكتبات في كل ارجاء العاصمة بما فيها تلك «المنبعجة!» والتي ترقد علي ذاكرة وطنية غنية بالرموز المبدعة لذلك الزمن
والآن انظر الي هذه الجردة من اميز معالم الثقافة لذلك «الزمن الجميل» وانظر ما حل بها في زمنك (!) [زمن الإنقاذ] وكنت قد اجريت ذلك الرصد، بين مايو2015، ويونيو منه"..
.
ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí
مشاركات: 552
اشترك في: الأربعاء يناير 27, 2010 11:06 am

مشاركة بواسطة ÇáäæÑ ÃÍãÏ Úáí »

*** «أخذتني عنكم أسفار طلباً لتزكية الترشيح لرئاسة الجمهورية عنكم. وقد نجحنا في بث نشطائنا إلى كل الولايات. وهم يعملون بعزيمة في الملابسات المعروفة. لقد رأيت فيهم تجرداً يحسبه الناس قد زال مع "ا[font=Verdana][color=darkred]لزمن الجميل[/color]". تكفيهم النثريات الضرورية. ويتنادى واحدهم بعد الآخر للمهمة بصورة قريبة من "العدوى الحسنة". فقلّ ألا يأتي ناشط بآخر قد عرف منه التبعة فلبى. وقد خدمنا "أدب مهمة التزكية" الذي تكون من كتابين وملصق صغير.فمالت إلينا به كثير من الأفئدة. »
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
https://sudan-forall.org/forum/viewtopic ... 2bdd#36597
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*** من كلمة للدكتور عبد الله علي ابراهيم، ايام حملته الانتخابية بعنوان: «وظل يدوبي حتى الصباح »
أضف رد جديد