بالامس شاء الله أن يختار عبداً من عبيده الصالحين إلي جواره..
ننعي الاخ الأستاذ الشريف عبود، الباحث وخبير التأمين الصحي واحد مؤسسي المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية والتأمين الصحي وواضع قوانينها وراعيها منذ إنشائها ..
ظل الأخ الشريف عبود الشريف معينا لا ينضب للباحثين وذوي الإحتياجات وكان داره مفتوحا لكل طالب علم وطالب معبشة ..
كان اخا وصديق ورع لنا جميعا ..
كان موسوعيا .. تعلمنا منه الرسم والعلوم الحديثة وطرق البحث وفوق ذلك التواضع والمعاملة الحسنة للصغير والكبير ....
رحم الله الأخ الشريف عبود وتقبله في فضله افضل القبول بما قدم الي الشعب السوداني ....
والعزاء لنا جميعا .....
كلية الفنون وشريط الذكريات
- ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ
- مشاركات: 487
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:26 pm
- اتصال:
الشريف عبود
عزائي و تضامني معك يا خلف الله في هذا الفقد الأليم.
ذاكرتي ما زالت تحفظ ذكرى وجبة فطور رمضان تناولناها في مطلع السبعينيات في داره [أظن بالجريف.ربما مع النور حمد].
بلغ العزاء لأحمد و للأسرة الممتدة.
- ÈÇÈßÑ ßäÏíæ
- مشاركات: 87
- اشترك في: الثلاثاء مايو 02, 2006 11:29 pm
- مكان: سواكن
- اتصال:
-
- مشاركات: 435
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 7:56 pm
- ÈÇÈßÑ ßäÏíæ
- مشاركات: 87
- اشترك في: الثلاثاء مايو 02, 2006 11:29 pm
- مكان: سواكن
- اتصال:
الأسئلة الحرجة
لماذا تركتم المشاركة في البوست؟
هل نضب معين الذكريات؟
ولّا مشغوليات الحياة منعتكم من المشاركة في البوست؟
ولا طرفك من طبعه نعسان؟
و الله يا كنديو ما فضل ليك إلا تصرف لينا سؤال الطيب صالح داك" من أين أتى هؤلاء الناس؟"
ياخي ترفق بالقوارير عشان أنحنا ممكن نسألك اسئلتك دي ذاتها و حنلقى عندك نفس الأجابة العندنا:" و الله شهرين سجن ما فاضين" و تتعدد الأسباب و الموت واحد. شايف ؟
سأعود
- ÈÇÈßÑ ßäÏíæ
- مشاركات: 87
- اشترك في: الثلاثاء مايو 02, 2006 11:29 pm
- مكان: سواكن
- اتصال:
-
- مشاركات: 435
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 7:56 pm
سلام مركز كنديو . للأسف ما عندي أي بصارة في هذه المشاكل .
حكى لي شاهد, قال:
في واحدة من رحلات كلية الفنون الى جبال النوبة حل المساء على الطلبة والطالبات وعددهن اربع تقريبا.
تمسك الأستاذ المشرف بفصل الطالبات لمبيت الليل. وقال أصلا هو سلفا رتب اتفاقا مع منزل في المدينة يستقبلهن لليلة.
خضع الجميع للقرار ونفذ.
في الصباح حضر الطالبات وكان السؤال المعتاد كيف كان مبيتكن؟
ما نمنا قط اعصابنا بايظة حتى الفجر، البيت الذي بتنا فيه كان ماخورا للدعارة.
حكى لي شاهد, قال:
في واحدة من رحلات كلية الفنون الى جبال النوبة حل المساء على الطلبة والطالبات وعددهن اربع تقريبا.
تمسك الأستاذ المشرف بفصل الطالبات لمبيت الليل. وقال أصلا هو سلفا رتب اتفاقا مع منزل في المدينة يستقبلهن لليلة.
خضع الجميع للقرار ونفذ.
في الصباح حضر الطالبات وكان السؤال المعتاد كيف كان مبيتكن؟
ما نمنا قط اعصابنا بايظة حتى الفجر، البيت الذي بتنا فيه كان ماخورا للدعارة.