ن التوم، "جمال العوارة"، كلام في الغناءأم خطرفات؟

Forum Démocratique
- Democratic Forum
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

يغني المغني وكل يغني على ليلاه

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

يغني المغني وكل يبكي على ليلاه
الي تماضر شيخ الدين:

ثمة شئ غريب تضمره تحيتك العابرة
كلماتك نجم يهوى يعاكس مسار إنفجار درب التبانة العظيم
أم أنك في الطريق لقتل خلايا الإحتباط
لإعتصار سحب المواسم الاسفنجية
توسعةً لتسرب عواصف الشموس المنكسرة

(نص مترجم) يعني عوارة ساكت.

ده ما سلامك
ولا الكلام الكان زمان
ولا يعني نويت تسيبنا
في الخريف تحرم غمامك
(نص اأصلي).
:)
السايقه واصله
صورة العضو الرمزية
الصادق إسماعيل
مشاركات: 295
اشترك في: الأحد أغسطس 27, 2006 10:54 am

مشاركة بواسطة الصادق إسماعيل »

صلاح النصري كتب:ولد الشاعر حميدة احمد عثمان الشهير ( بحميدة ابو عشر ) فى عام 1931م بمدينة ابو عشر , وبها درس الاولية ولم يزد , ثم أنتقل الي مدينة ود مدني ليعمل بها نجاراً بمدرسة حنتوب الثانوية في عام 1943 م , واستمر بالعمل بها حتى 1947 م الذى تم في اواخره افتتاح مدرسة الحصاحيصا الثانوية , فنقل حميدة من حنتوب الى مدرسة الحصاحيصا الثانوية , لزوم عمل الادراج والكراسي , وعندها كتب وداعا روضتي الغنا وداعا معبدي القدسي التي تغني بها الكاشف , ماالمطلوب من حميدة ابوعشر يااستاذة نجلاء, أن يكتب شعر كعبدالوهاب البياتي ام بدر شاكر السياب أم الياس خليل فرحات , الذي لحن له فضل المولي زنقار , ياعروس الروض ياذات الجناح ياحمامة , ولكن دودو بي اللوري واريتو كان طار بي , كانت تجد قبول ورواج عند المستمع السوداني أكثر , ووقتها لم تكن هناك اذاعة او وسائط اعلامية تؤثر علي ذوق المستمع, تأريخنا الغنائي والموسيقي يرحع الي بداية القرن الماضي , وكان ايقاقه عصا يطرق بها علي أخري , ومحمد ودالفكي شئنا ام ابينا بعصيه هو الأب الشرعي للاغنية السودانية , وأغنياته او رمياته تغني حتي يومنا هذا, ومنها نوم عينيي الباقا لي سهر (غناء الكابلي), اما حجل عمنا حميدة ابوعشر ومفرادته اللغوية فلا يمكن النظر اليها أو الشعر عموما خارج نطاقه الزمني ونقيم عليه الحد بمقياس زمن أخر , والا صار عمر بن ابي كلثوم ارهابيا وزعيما للقاعدة, وصار الحطئية متسولا , وصار بشار بن برد مهرجا , وكدي نشوف الحجل بالرجل كامله ونورينا يا استاذة نجلاء .( وكلما تشبثت الأغنية بسوقيتها المعروقة، كلما تصير إلى درجة من أصالتها الصحيحة.)ونورينا وين سوقية حميدة وحسن عطية.


الأخ صلاح النصري

أنأ غايتو من ناس (أبينا) بخصوص ريادة محمد ود الفكي (أبعصاية) دا، لأنّه ما يتخيل لي الناس أرّخت للغنا (السوداني) لحدي هسع. وكمان ما ظنيت السودانيين بدوا غناهم بداية القرن الفات. وكان ما أخاف الكضب الغنا في السودان بدا مع اول زول أو زولة ختّ كراعو في السودان.

وفي ظني البائس إنه السودانين ديل بيغنوا (حتى لو باقي السودانيين التانين ما عارفينهم بيغنوا) من زمان وزمان جداً، وقصة الاغنية السودانية (المُعَرَّفة بالألف واللام دي) دايرا ليها شوية مراجعة كدا وشوية بحوث كمان، ويا ريت لو جابت ليها كتاب تكون (الناقصة) تمت.
صورة العضو الرمزية
عباس محمد حسن
مشاركات: 521
اشترك في: الاثنين أكتوبر 09, 2006 12:39 am
اتصال:

مشاركة بواسطة عباس محمد حسن »

[font=Comic Sans MS]


"يشغلني في هذا المقال أنه يقدم نموذجاً لنوع من الكتابات الجديدة التي تستخدم صوراً بلاغية غريبة، ليس ببعدها عن المألوف، ولكن ببعدها عن المنطق والحس السليم في أحيان كثيرة. وأيضاً بنزوعها للغرابة والغموض عن قصد، ربماً ظناً بأن الغموض والغرابة يمنحان الكاتب نوعاً من التفرد، أو قدرةً على إدهاش المتلقي، أو كون الكاتب كائناً يصعب الوصول إلى مستوى مقدراته" (الاستاذة نجاة)

********************
"لماذا يستخدم كثير من الشباب هذه المفردات وبإسراف شديد؟.
أن تتسرب هذه اللغة او طرق التكلم الطفولية، للكتابة الفكرية والثقافية دون أحداث اي توليد للمعاني بما يؤهلها لتوصيل الفكرة وضبط مفاهيمها بما ينزع عنها الإلتباسات المعنوية والإحالات الإرتباكية؟ مثل مفردة "عوارة" المستخدمة في مقال (نجلاء عثمان التوم)؟ أنظر ما أحدثته من إرتباك معنوي داخل بنية خطابها، قبل أن يتوسع هذا الإرتباك ليحدد أشكال الإستجابات المعنوية معه؟". (الاستاذ الوليد)


الاستاذة نجاة والاستاذ الوليد
تحياتي لكما
اتفق معكما فيما اشرتما اليه اعلاه وقد اعجبني المقال بكامله فشكرا للاستاذة نجاة كما اعجبتني مساهمة الاستاذ الوليد والشكر له ايضا ...


وفعلا بعض الكلمات تثير الغثيان وتحس بانها نابية ومستكرهة وهزيلة وسخيفة والمشكلة ان بعض الناس يرددون هذه الكلمات كالببغاوات فقط لانها قيلت ذات يوم في موقف ما فلفتت انظار البعض واستحسنها البعض فذهبوا ينشرونها بسبب وبدون سبب وينتظرون ان تحدث نفس الاثر الذي احدثته لديهم حين سمعوها !!! فاذا بها فاترة سخيفة حمقاء لانها كررت في غير موضعها وفي غير مكانها ولا زمانها ..
ايضا في تصوري ان وجداننا او الوجدان العربي بشكل عام قد تربي علي جماليات التعبير والبلاغة وربما كان ذلك من اثر دروس النحو والبلاغة والبيان القرآني وبلاغة الشعر والنثر العربي منذ ايام الدراسة الاولي فتشبع الوعي (والمخيال) بنماذج متميزة من روائع الفصاحة سمت بذائقتنا اللغوية (وربما هذا ما تفتقده الاجيال المعاصرة )
اما عن فن الغناء فانا لا اجيد الحديث عنه الا في حدود القول بانني لا اطرب ولا اميل الا الي الاغنية التي تجمع بين روعة الكلمات وروعة اللحن وحينها يصدق عليها قول العقاد انها اطربت ( السمع والحجي والفؤادا) فاذا افتقدنا احداهما فقد اشقت (السمع والحجي والفؤادا) .. والحجي هو العقل ...
انظر الي القصائد التي لحنت لاحمد شوقي او ابراهيم ناجي او احمد رامي او جورج جرداق او كامل الشناوي او الهادي آدم او مرسي جميل عزيز او احمد شفيق كامل او نزار قباني او العقاد او توفيق صالح جبريل او صلاح احمد ابراهيم او الكثير من اغاني شعراء حقيبة السودان وغيرهم تجد نفسك مصغيا اليها ومعجبا بها...
كمستمع هاوي اجد ان الموسيقي الغربية (ان صح التعبير) تصعب متابعتها الا بتركيز شديد ثم يصعب تذكر تفاصيل تنوعاتها وتحولاتها اللحنية (كما يقول المختصون ) اذا ما حاول الانسان اعادة تذكرها ...
مع خالص مودتي
عباس
صلاح النصري
مشاركات: 607
اشترك في: السبت يوليو 01, 2006 12:32 pm

مشاركة بواسطة صلاح النصري »

الاخ الصادق
( تأريخنا الغنائي والموسيقي الحديث يرحع الي بداية القرن الماضي , وكان ايقاعه عصا يطرق بها علي أخري , ومحمد ودالفكي شئنا ام ابينا بعصيه هو الأب الشرعي للاغنية السودانية الحديثة ). اثناء الكوبي اند بيست يبدو سقطت كلمة الحديث والحديثة , والمقصود هنا هو الغناء الذي تطور من الطنابرة والكرير بالحلق الي ضرب عصي ود الفكي , الي الحاج محمد سرور والرق , ثم ناس وهبة البميزكتو اتحكرا والسر عبدالله وكمانه وجاء هذا التسلسل التأريخي بماعرف بالاغنيه الحديثة , وهي موضوع حديثي اما الغناء بضروبه الأخري مثل اغاني الحصاد والصيد والمناحات والافراح ففي ظني ظهرت مع ظهور الانسان علي الارض , وهناك ايضا اغاني بلهجات ولغات السودان المختلفة والمتعددة ولم يتح لنا الا سماع جزء قليل منها قدم في برنامج من ربوع السودان , وصارت اغنية امدرمان هي السائدة والرائجة وخاصة بعد دخول الاذاعة علي الخط والأعنية في السودان مركزية وسيطرة المركز واضحة ليس في الغناء فقط بل المركزية علي قفا من يشيل.ولك شكري
صورة العضو الرمزية
الصادق إسماعيل
مشاركات: 295
اشترك في: الأحد أغسطس 27, 2006 10:54 am

مشاركة بواسطة الصادق إسماعيل »

شكراً صلاح النصري على التوضيح ومعاً لإزالة سيطرة المركز وهيمنته على الآخر
صورة العضو الرمزية
ãÍãÏ ÍÓÈæ
مشاركات: 403
اشترك في: الخميس يونيو 01, 2006 4:29 pm

l'état c'est moi

مشاركة بواسطة ãÍãÏ ÍÓÈæ »

"المعروف أن القصائد الناجحة، ذات المنجز الشعري الواضح لا تصلح للغناء، وذلك لأن الشعر المعترف به لا يقر بالعوارة"
- نجلاء

"وعندما تقول الشعر المُعتَرَف به فهي تعني بالتأكيد اعترافاً من مراكز الثقافة والتنوير في البلاد، والمجلات الأدبيَّة المحكّمة، داخل وخارج السودان، وفي الصحف والملاحق الأدبيَّة، إلخ إلخ.
" – مأمون

هذا النوع من الدينايل و التلبيس هو أحد أهم خصائص هذا الأدب اللويسياني الجديد، فبحسب شرح مأمون، فإن الشعر "المُعترف" به هو الذي يحصل على الاعتراف من مراكز الثقافة و التنوير في البلاد، و من المجلات الأدبية المحكّمة، داخل و خارج السودان، و في الصحف و الملاحق الأدبية، لكن ما لا يقوله مأمون، هو أن هذه المؤسسات التي ذكرها قوامها هؤلاء الأدباء الشعراء أنفسهم و شبكة علاقاتهم العامة، و حين يتبادلون الاعتراف بأعمالهم، فإنها تكون قد حصلت على اعتراف صدى صوتي، لكن مأمون يصوّره متحايلاً على أنّه اعتراف "موضوعي" يسبغه على أعمالهم أشخاص "آخرون".


صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

يطلق على ظاهرة استمرار تكرار أغنية أو لحن في ذهن المرء اسم "دودة الأذن". فأنت تكون جالسا في هدوء وبين يديك كتاب لطيف، وفجأة وبدون سابق إنذار تقفز أغنية معينة إلى رأسك ولا تبارحه.
كما تعرف هذه الظاهرة بمسميات أخرى مثل "متلازمة الأغنية العالقة" و"التصوير الموسيقي اللاإرادي". وقد درسها مؤرخو الموسيقى وأطباء الجهاز العصبي واختصاصيو علم النفس في السنوات الأخيرة.
وأظهرت دراسة صدرت عام 2011 لخبير فنلندي بالعلوم الإدراكية، يدعى لاسي ليكانين، أن أكثر من 90% من الذين جرى استطلاع آرائهم قالوا إنهم تعرضوا لدودة الأذن مرة على الأقل في الأسبوع.
"
هيمينغ:
دودة الأذن تميل إلى الحدوث في مواقف يكون فيها المخ لا يعمل عند شرود الذهن مثلا
"
الأكثر عرضة
وهناك بعض الأشخاص أكثر عرضة لدودة الأذن مقارنة بغيرهم، وهم الذين يحتكون كثيرا بالموسيقى ومن يصنعون الموسيقى بأنفسهم ويستعمون كثيرا إلى الراديو أو يمتلكون مجموعة كبيرة من التسجيلات، وهذا وفق ما يقوله يان هيمينغ أستاذ علم الموسيقى بجامعة كاسل.
ويوضح هيمينغ أن دودة الأذن تميل إلى الحدوث في مواقف يكون فيها المخ لا يعمل، مثل نقص الانتباه المعروف بـ"الشرود الذهني". فعلى سبيل المثال عندما يكون المرء ينظف المنزل أو يهرول أو عند انتظار الحافلة.
ومن غير الواضح كيف تختزن الأغاني والألحان لفترة لاحقة ليعاد استرجاعها بذاكرة المرء طويلة المدى. ويوضح إيكهارت التنمولر -الذي يعالج الموسيقيين المرضى بجامعة هانوفر- أن المقطوعات الموسيقية نادرا ما تصبح ديدان أذن، وذلك على عكس الكلمات السهلة التي يمكن أن تفضي إلى ديدان الأذن.

الذين يحتكون كثيرا بالموسيقى أكثر عرضة لدودة الأذن (الأوروبية)
الرابط العاطفي
ويضيف المعالج أنه لا يمكن أن تصبح أغنية بلغة أجنبية لا تفهمها دودة أذن، مشيرا إلى أنه من المحتمل أن عدد المرات التي استمعت فيها إلى أغنية معينة لا يلعب دورا، بل ما يهم هو الرابط العاطفي لها.
وهناك بعض التقنيات للتخلص من دودة الأذن من الذهن، إذ ينصح بعض العلماء بالاستماع لأغنية دودة الأذن بأكملها لتحرير العقل من الاستحواذ الذي تشكله المقاطع المكررة، وهناك نصيحة بالاستماع إلى أغنية مختلفة. ولكن يجب الحذر لأن الطريقة الثانية قد تؤدي للإصابة بدودة أذن أخرى جديدة.

المصدر : الألمانية
السايقه واصله
عبد الله الشقليني
مشاركات: 1514
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm

مشاركة بواسطة عبد الله الشقليني »

قلت أزيدكم في الشِعر بيت أو بيوت :
كتب الشاعر " عمر البنا " قصيدة " أنا صادق في حبّك " الآتي :

قلت له بحق ربّك أسلى كُل أهلي
لو حُظيت بى قُربَك حظي لو ساعد
ثانية بس أظفُر بك بعد ذلك أموت
ما في شك بفخر بك إنت مريودي


لا أعرف لو أننا رجعنا للجهاز المفهومي للشاعر ، حسب البيئة والزمان والمكان ، أجد نفسي استغرب كيف بعد أن يموت الشاعر ، يفتخر بمحبوبه !؟



دي مُبالغة ......


الشكر للجميع .

محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

رد

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

كتر خير تماضر
اوردت النص كاملا
كل ما اذكره عنه كان
اعاين فيهو واضحك
وامشى واجيهو راجع

شوية استيضاحات لو سمحتم

اشوف فى فى خده شخصى
وفى صدرو المضارع

المضارع دا شنو

وبرضو
داير اشوفو غافل
داير اشوفو جاذع

جاذع دى يعنى كيف وضعو
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

ايها

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

ايها الاعراب


ساعدونا بالشرح


المضارع

جاذع

ولا حياء فى الحقيبة
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »

سلامات محمد سيد أحمد

شايفاك كتبت

كود: تحديد الكل

كتر خير تماضر 
اوردت النص كاملا


دحين إنت قريت كلام تماضر؟
وهل قريت المداخلة الرئيسية يليها الرابط المؤدي لنص نجلاء التوم؟

نجاة

الفاضل البشير
مشاركات: 435
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 7:56 pm

مشاركة بواسطة الفاضل البشير »

استفيد ما دام محمد سيد احمد 2017جاب سيرة تماضر2014
احاججها في مصدر جوابات الحبوبة مع المقاطع التي ورثها عنها المقداد.
كيف؟
لانه معروف ان الأستاذ شيخ الدين جبريل له ألف رحمة كان في بربر.
حصل في بربران نميري خطب في جمهورها، وكان هناك شلة متخفية تجاوبه بعد كل مقطع هكذا:
حنجيب الكهرباء
بيطول
حنجيب الموية
بيطول
حنعمل الزلط
بيطول
ويقال محتمل ربما مجرد احتمال ربما انها سنة قديمة في البلدة. ربما.

ومشاركتي للوليد2017
كنا شلة نتسامر عند الامسيات بوتيرة ثابتة. اهم شيء في بداية الجلسة ان تذكر الاغنية الشابكاك طوال اليوم.
وبالغ أحدهم كان نصيبه ترنيمة من امه لحفيدتها تقول: لا لا, سهام مالا.

محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

رر

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

سلام
نجاة
اقصد ان تماضر اوردت نص الاغنية كاملا

عذرا من اورد نص الاغنية هو محمد الشفيع


برضو ما وريتونى
جاذع
والمضارع

يمكن الاعراب ذاتم ما عارفين
آخر تعديل بواسطة محمد سيد أحمد في الثلاثاء أكتوبر 31, 2017 7:19 am، تم التعديل مرة واحدة.
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

الفاضل البشير

لا لا سهام مالا ... دودة اضان من النوع ابو كديس :wink:
في حينا حي العرضة جنوب حتى بداية الثمانينيّات وقبل ان يفرض جعفر المنصور على السودانين قوانين سبتمبر، جاورنا من جهة الجنوب الغربي مجمع حانات الانادي لتصنيع وبيع الخمور البلدية... كالعادة والنظام الصارم، بعد السابعة مساء تقفل الانادي ابوابها وتلقي بمن تعتعهم السكر خارجها، معظم المطرودين هم في الغالب زبائن مداومين وثابتين على نحو يومي، منهم ود شندي .. اها ودي شندي ده وهو مرغم على العودة للبيت بعد طردت الانداية ، كان معلق لسنوات طوال في مقطع واحد من اغنية شعبية لفنان من فناني دار فلاح للغناء الشعبي ما متذكره هسي. المقطع بقول : للبلد العاليات قصورا سافر خلي لي صورة... تسمعه يرددها بلسان ثقيل وصوت دخاني ابح ومزاج حب ضائع، يأتيك في الاول من على البعد وشيئاً يقترب الصوت ويدنو حتى يبلغ اقوى مدى له عندما يمر امام منزلنا ثم يبدا في الخفوت والتلاشي حسب شروط الصوت في مجاله الفيزيائي.
السايقه واصله
أضف رد جديد