(إختفاء قسري): الباقر العفيف يحكي قصته مع مرض السرطان (1)
- إبراهيم جعفر
- مشاركات: 1948
- اشترك في: الاثنين نوفمبر 20, 2006 9:34 am
- محمد أبو جودة
- مشاركات: 533
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 1:45 pm
كفّارة ليك يا زول ..
الأخ إبراهيم جعفر، سلام وتحايا
وكفّارة للأخ الباقر العفيف، وألف حمداً على سلامته ..
أمنياتي بكامل الشفاء
- محمد أبو جودة
- مشاركات: 533
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 1:45 pm
تحية طيبة أخي الباقر العفيف
[align=justify]
تحية طيبة، أخي الباقر
وألف حمداً لله تعالى على السلامة، وصادق دعواتي لك بالشفاء العاجل من داء سرطان الإثني عشر، بل ومن كل بلاء، شفاء لا يُغادرُ سَقَما. واقتباساً من ذات باب الأدب الفولكوري السودانيست، وقد جـَــلّى حَرفك وزاد من منطق تدفّقك النثري ضمن هذا المقال الهتون بالمعارف من تليدٍ وطارِف؛ حيث جئتَ فولكلوريا بــِــالPhrase التي تفيد بـــ"الشديد ال قوي" ولاتعني بحالٍ (القويّ الأمين!) أجدني متحفّزاً - وقليلاً ما أفعل هذه الأيام..!- أن أقول لك: كــفّارة ليك يا زول.. وال Duodenal Cancer مهما طغى وَ هيهات؛ أن يكتلّلو زول. لا سيما – يقولون: - عُمر الشجي بَــقي. مع العلم أن مِسحة الـ Life-change Experience ربما ارتطمت نوعاً مــا، بالمقولتنا العتيقة: ويلٌ للشجيِّ من الخَليّ.
وأخرى! لقد ساغ لي، وأنا اطّلع على إفادة اختصاصييّ مستشفى جونز هوبكينز، الثلاثة، وهم يخبرونك بأنك غير مُصاب بسرطان البنكرياس، وإنما هو - على رأي بطل شاهد ما شافش حاجة: دا انتا افتكرتو دم، وما هوَ إلّا حِبرٌ ..! - سرطان الإثني عشر، الساهل "دا" بالمقارنة مع ذاك الذي يصارع الأجيالا والأبطالا فيوردهم إلى درك الغماد؛ ثم عدتُّ تذكّرتُ تحقيقك الضّاري مع اختصاصية الأورام بمستشفى Bay Heath لكأنما الــ Discussion disputing ligature شخصاً آخر غيرك..! ساغ لي أن أفتكر بأن هذه الاختصاصية القوّالة ال "حاوارة" لن تخرج من إحدى وصفتَين: فإما أنها تاتشرية بأكثر منها..! أو "كوزة تلوترت" مع مَنْ تلوتروا فأصبحوا بنعمة ربّهم أمريكان.
وقد قال الأول:
وما نحنُ، إلّا كالخليط الذي مضـــى ،،، فرائسُ دهرٍ مــُخطيءٍ ومُصيبِ
نؤمّل عَيْشاً في حياةٍ عجــيـــــــبـــــةٍ ،،، أضـــرّت بــأبــدانٍ لنا وَ قلــوبِ
ألف ألف سلامة وتمام شفاء
محمد
تحية طيبة، أخي الباقر
وألف حمداً لله تعالى على السلامة، وصادق دعواتي لك بالشفاء العاجل من داء سرطان الإثني عشر، بل ومن كل بلاء، شفاء لا يُغادرُ سَقَما. واقتباساً من ذات باب الأدب الفولكوري السودانيست، وقد جـَــلّى حَرفك وزاد من منطق تدفّقك النثري ضمن هذا المقال الهتون بالمعارف من تليدٍ وطارِف؛ حيث جئتَ فولكلوريا بــِــالPhrase التي تفيد بـــ"الشديد ال قوي" ولاتعني بحالٍ (القويّ الأمين!) أجدني متحفّزاً - وقليلاً ما أفعل هذه الأيام..!- أن أقول لك: كــفّارة ليك يا زول.. وال Duodenal Cancer مهما طغى وَ هيهات؛ أن يكتلّلو زول. لا سيما – يقولون: - عُمر الشجي بَــقي. مع العلم أن مِسحة الـ Life-change Experience ربما ارتطمت نوعاً مــا، بالمقولتنا العتيقة: ويلٌ للشجيِّ من الخَليّ.
وأخرى! لقد ساغ لي، وأنا اطّلع على إفادة اختصاصييّ مستشفى جونز هوبكينز، الثلاثة، وهم يخبرونك بأنك غير مُصاب بسرطان البنكرياس، وإنما هو - على رأي بطل شاهد ما شافش حاجة: دا انتا افتكرتو دم، وما هوَ إلّا حِبرٌ ..! - سرطان الإثني عشر، الساهل "دا" بالمقارنة مع ذاك الذي يصارع الأجيالا والأبطالا فيوردهم إلى درك الغماد؛ ثم عدتُّ تذكّرتُ تحقيقك الضّاري مع اختصاصية الأورام بمستشفى Bay Heath لكأنما الــ Discussion disputing ligature شخصاً آخر غيرك..! ساغ لي أن أفتكر بأن هذه الاختصاصية القوّالة ال "حاوارة" لن تخرج من إحدى وصفتَين: فإما أنها تاتشرية بأكثر منها..! أو "كوزة تلوترت" مع مَنْ تلوتروا فأصبحوا بنعمة ربّهم أمريكان.
وقد قال الأول:
وما نحنُ، إلّا كالخليط الذي مضـــى ،،، فرائسُ دهرٍ مــُخطيءٍ ومُصيبِ
نؤمّل عَيْشاً في حياةٍ عجــيـــــــبـــــةٍ ،،، أضـــرّت بــأبــدانٍ لنا وَ قلــوبِ
ألف ألف سلامة وتمام شفاء
محمد
- محمد أبو جودة
- مشاركات: 533
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 1:45 pm
ألف سلامة وشفاء للأخ الباقر
ألاف السلامات والدعاء بالشفاء التام للأخ الباقر العفيف.
ــــــــــــــــــــ
اللهمّ يا شافٍ كافٍ اشفه..