في الديمقراطية والثقافة ومناهج النقد: موضوعات متنوعة للنقاش

Forum Démocratique
- Democratic Forum
أضف رد جديد
عبد الله بولا
مشاركات: 1025
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 7:37 am
مكان: الحرم بت طلحة

مشاركة بواسطة عبد الله بولا »

عزيزي سيف،
تحيات عاكرات،

وغير كدي ما عندي طريق اتزبلع. أجارك الله من صنوف الزحمة التي تأتي تباعاً. فأنا في معافرة مشاكل الصفحة التامنة ظهرت لي التاسعة. وهي أشد صلفاً وتمنعاً وعنطظه وقلة حيا من رفيقتا. وعلي دا فاجأتني امتحانات فاطنة التي لخبطت مواعيدها المظاهرات والإضرابات الطلابية (ومظاهرات وإضرابات العمال الموظفين الظافرة، ام ضفراً قدعين "الحيكومة" (وهذه على وزن "العيكوره" ست اللسم الذي شق حتى على بعض "أجيال" القرن التاسع عشر). وفوق دا كلو مؤتمر استمر يومين من الساعة تسعة صباحاً إلى تمانية مساياً. وراجيني تلخيصه كمان. ولذلك فلن يكون بإمكاني افتتاح الجزء الثاني من البوست قبل يوم السبت أو يوم الأحد القادم. وقيل بعد داك. على الرغم من أنني متحرق لنشر المفاجأة المزلزلة التي ستحتوي عليها مداخلته الافتتاحية في خصوص أحد مراجع "الديمقراطية البرجوازية" في فرنسا القرن الثامن عشر "عصر الأنوار" ولعله "عَكْر الأنوار" في أحد أبعاده النسبية.
وسوف تعقبها مفاجآت مماثلة عن رموز نفس المرحلة في فرنسا، وقد أعرج على رموز "مقدسة" أخرى ألمانية وإنجليزية إلخ. على الرغم من أن اب دقن الصعب، "اب كوفاتة الما بتباطا"، ما ترك لرموز النهضة البرجوازية الألمانية جنباً تنوم عليه. بعد أن أنصفها فيما ينبغي أن تُنصف فيه تاريخياً. والمعنى والمَعنِي واضحَين، على نهج تعبير أستاذنا الراحل الباقي عبد الله الطيب. طابت ذكراه.

وسأعود للتعليق على تعبيرين في مداخلتك طربت لهما كثيراً، هما قولك: "بالشعبي الفسيح" و"التاسع عكر".

مع عيكورة مودتي الصافية

بــولا
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »


تحياتي

هذه محاولة لفك عصلجة الصفحة التاسعة، بعد أن انفكت "حرنة" الصفحة الثامنة. وأتمنى ان تنجح محاولتي.

"عيكورة" لسيف اليزل والجميع.
نجاة

صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »


ومحاولة ثانية

صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »

***
***
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »

دي حرنت مرة واحدة
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »

إيمان
ألحقينا وانجدينا
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »

أها محاولة تانية
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

نساهم في العِتالة قليلاً
و منتظرين الخيط/ البوست الجديد يا بولا!
عبد الله بولا
مشاركات: 1025
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 7:37 am
مكان: الحرم بت طلحة

مشاركة بواسطة عبد الله بولا »

عزيزي مصطفى،
الشكرة هيلك، مو فضلاً مني.
إلا يا اخو اللخوان الموضع البتعافر فيه نجاة مو موضع عتالة للبوست، فهذه ليست في شرعتنا. وإنما معافرة مشكلة تقنية في البوست متصلة بالصفحة الأخيرة. وهي مشكلة ليها زمن. ودي المرة الخامسة تحصل. فالصفحة الأخيرة يظهر رقمها من دون أن يمكن فتحها. وتحتاج لمعافرة كتيرة. ويبدو أن هذا راجع لزحمة البوست أصلاً وكثر صفحاته. وهذا هو السبب الذي دعاني (دعا نجاة وإيمان من قبلي في الواقع) إلى اقتراح عمل جزء تاني يحلنا من مشكلة الصفحة التي "تظهر وما تبانش"، أي "تبدو ولا تكون".
أما الجزء الثاني فسوف يظهر بعد سويعات. وفيه مفاجأة كاربة تتعلق ب"عثرات" (أريتا عثرات عدوك) بعض رموز عصر الأنوار الفرنسيين الشينة جداً، وقد تمتد إلى غيرهم. وأنا أترجم الآن فقرات من نص أعظمهم شهرة في مجال فلسفة وأدبيات "التسامح"(تسامح في شنو؟)، وحقوق الأنسان، واحترام الرأي الآخر.

أزكى تحياتي لنجوى وعزوزه وعمرو


بـــولا
آخر تعديل بواسطة عبد الله بولا في الخميس مايو 18, 2006 7:33 pm، تم التعديل مرة واحدة.
عبد الله بولا
مشاركات: 1025
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 7:37 am
مكان: الحرم بت طلحة

مشاركة بواسطة عبد الله بولا »

عزيزي مصطفى
التحية والانحناءة،
و"الانحناءة" دي من الخوف والخجله، وإلا فليس بيننا انحناءات في بساطنا اللحمدي.
والخوف والخجلة سسببهما "واضح": كوني كضْبتُ وعدي للمرة الخامسة بخصوص افتتاح الجزء الثاني من هذا البوست. أمِس قت ليك "بعد سويعات".
شوف الشلاقة والعجز عن التعلم من التجربة!
والأنكى من ذلك أنني أصابني وسواس في خصوص إنزال نص العَلَم والمرجع التنويري الذي وعدتُ به القراء والقارئات (والتأخير والتقديم الجندري هنا لا علاقة له بالإلحاق، بل باللوم: لومي للجندريات الما جننا منهن غير تلاته بس "لي هذا يوم الليلة دا"). وسواس من أن لا يكون النص مناسباً لافتتاحية الجزء الثاني، وأن يكون أشتر في سياق ما يجري في بلادنا من بلاهات "الغول" وبلاهات "شجرة نسبه" عميقة الجذور. ووأخاف أيضاً من أن لا أملك الوقت لمتابعة ما يثيره من قضايا معرفية معقدة تتصل بمفهوم القراءة السياقية.
على كلٍ، سأتوكل على الحي الذي لا يموت وأنزله "اليوم"، وكان فيها موت بعد داك اموت انا براي من الحسرة والندم إذا اتضح لي أنني أخطأت. وعلى كل حال ففي علاقتي بنصوصي الكثير من الحسرة والندم. فقد قرأتُ قبل أيام نصوصاً لي سبعينية وثمانينية احتفى ويحتفي بها جمهرة والقارئات كثيراً، ومنها "مصرع الإنسان الممتاز"، فأزعجتني أي ما أزعاج لغتُها، والنزعة اليقينية في بعض مقولاتها ومفاهيمها، وتمنيتُ لو أنني استطيع أن أستعيد دورة الزمن لأمحوها.

مع عاكطر مودتي
بـــولا
أضف رد جديد