نـــــ موسي/خواض ــــص تشكــيلي !

[Ashraf Elshoush]

سلام ...

مضطرآ بمسكها من ذات الوسط - الذي أقعد الدنيا ... و قومها - ولا بأس طالما فككت ديني من عسس اللغة و حراس بيت المبادئ الحرام !
الحد الأدني هو وسطية مدكنة لتمرير رغبة العيش بسلام ... أو , الإختلاف بـ حب
كما ندعي , عند حقن المتطرف بمصل الليونة !
و كلو تمييع . مادامت الحقيقة - ست المشاكل - تبدو ....... ولا تكون! أو لكنها لا تكون ... حفاظآ علي رغبة جد الجد بولا علي موسيقاها الـ تغيظ تحندكنا ب "داندرمة" سالم موسي , السااااحت و ما عارفين ليه !
لحين إشعار أخر.
عصآ طرفاها حسن موسي و أسامة الخواض !
عصآ طرفاها بشري الفاضل و الخواض !
عصآ طرفاها Sudan-forall و Sudaneseonline !
عصآ طرفاها سالم موسي و "زحمة" بولا !
عصآ طرفاها الضرورة و المفروض !
عصآ طرفاها الوسط و أطرافه !

عصآ أحبها , طرفاها كمثري الخواض و "هوية" حسن موسي !
فكيف أفرز ما "أقرأ" مما "أقرأ" ???
وكيف إستقاموا "مناطق شدة" مكانآ بديلآ لـ "مرحاض" ترتاح عليه و تفرغ فيه
معدة ماعادت تهضم أي إحباط جديد ! ولا مكان لتقديم تنازلات سئمت هي حتي منا !
سأحيد - والحياد تواطؤ - متواطئآ مع رغبة حفظ النوع من الإنقراض !
كلاهما لا يجيد فن "الشكل" ! أقبح مافيه هو أجمله !
لغة ترتب فوضي "النعرشة" و تحولها بقدرة قادر لنص مقروء. يختلط فيه حابل موسي التشكيلي بنابل الخواض القصصي . نص تشكيلي !
مزاد علني لتفاصيل أجدر بها لغة 0101010101010101 ! كود لا يقرأه إلا متطفل
أخطبوطي , هو أذكي منا - So far - سياسيآ في أقله !
ثم ثانيآ , "هريتونا" بأن المعلم كاد أن يكون رسولا ! حتي " أاامنت مؤخراتنا " فـ أولم تعلموا بأن الصمت أبلغ أحيانآ " !!!?
شخصيآ , للصمت فضائل كثيرة علي . أقلها دفعت مؤخرتي ثمنها ـ ومازالت أخريات تدفع ـ نتيجة لمستبد يفترض مخاصرة الحق له , أو النوم معه ...
و هذا هو عيب ثقافة لا تقيم "ماديآ" تصرفاتها ! فلا ربح ولا خسارة غير راحة بال جهنمية , تبيد الفات و الجاي !
مكافأت و مصافحة و همس "إيميلي" يشد من أذر لغة لا تناسبكما :
" لكن تمام . أدبتو لينا جنس أدب " !!!
" والله صحبك أامن زاتو ... ما عرف اليخارجو شنو " !!!
" ده الكلام ولا بلاش " !!!
مؤججآإياه حد غلظته , سأختلف وإياهم - مرة واحدة !!! - حتي أجمعهم بخبث أستقيم فيه أنا كحد أدني .......... ولتكن تضحيتي الأخيرة !

ويا بخت معتوقة عاطف خيري !

[ÍÓä ÇáÌÒæáí]

Re: رودا/جوزفين ، و قلة أدب مظفر النواب (Re: Ash)


الاخ / آش

تحياتى

وددت فقط تصحيح معلومه اوردتها بخصوص مقولة( الحقيقه تبدو ولكنها لا تكون) , حيث ان قائلها هو التشكيلى السودانى الراحل سالم موسى , ولا تعود لأستاذنا التشكيلى المعروف حسن موسى

فقد جاء فى المقدمه التى احتفى فيها الدكتور عبدالله بولا بمجموعة الصديق صلاح الزين القصصيه بعنوان (عنهما والاكليل والانتظار) الصادره عن مركز الدراسات السودانية / نوفمبر 1992 ما يلى كتب سالم موسى وهو فيلسوف وتشكبلى سودانى , فقدته الحركة الثقافية السودانية فى نهاية الستينات , ففقدت به دون ان تنتبه وعدا كبيرا : "الحقيقة تبدو ولكنها لاتكون ".وقد بدا لي ان معنى كلمته انه ليس من امتلاك مطلق للصواب , والاعتقاد بامتلاك الصواب المطلق اصل كل اصولية . وقد عرفنا ثمر الاصولية ( الدينية ) المهلك , وخبرنا مذاقه المر السقيم نظام فى السياسة والاقتصاد وادارة الدولة فيما خبرنا من استبداد نظام 30 يونيو , واتفقنا جميعا على جسامة خطرها وفداحة امره . وفى ظنى أنه سيكون من الانسب والادعى للأنسجام مع الذات ان نطرد من نفوسنا خلايا(اصولية) لغوية وجمالية تتربص بنا الغفلات , الغفلات عن النقد وادب النقد والنقد الذاتى فينا جميعا شبابا وكهولا وشيوخا , نحن الذين نناهض الاصولية العمياء , فالاختلاف شرعة فى الابداع والحقيقة تبدو ولكنها لا تكون ) انتهى

هذا ما قصدت توضيحه مع عميق التقدير

حسن
...............................................
الأخ/ أشرف
لا أدرى هل تذكر مداخلتي أعلاه بسودانيس أون لاين !.. أنا قلت وقتها عندما لم تعلق، ربما أن الرجل مزحوم، وكانت بالفعل كثرة البوستات والمداخلات لا تعطينا جميعاً فرصة لاٍلتقاط الأنفاس.. ولا يهمك ياأخى..أسمح لي بتحيتك والتهنئة بانضمامك هنا أيضاً, عسي أن نواصل ما انقطع.
حسن

[عثمان حامد]

عزيزي أشرف
سلامي بلا حدود
أما قبل:
أسمح لي ان ادخل الي فكرتي"توش". أنا لا أفهم ماوراء كتابتك.
لماذا أجد صعوبة بالغة في فهم فكرتك؟ إنك تعجن فكرتك بلغة معقدة، أشتم فيها لهث حار خلف إرباك القارئ، بل قل "جهجهته، عديل كدي" بالكيفية التي تجعله يخرج من نصك، بحيرة عجيبة. أنا واحد من هؤلاء القراء المحتارين.

شخصيآ , للصمت فضائل كثيرة علي . أقلها دفعت مؤخرتي ثمنها ـ ومازالت أخريات تدفع ـ نتيجة لمستبد يفترض مخاصرة الحق له , أو النوم معه

هل تتصور أن هذه الفقرة لم تربكني، حتى لو بدت منفّرة لغيري، لأن صلاح الزين أستطاع في سياق مختلف أن يمرر هذه الفكرة، في نصوصه السردية، ولم يبدو لي ذلك "مشاتراً"، بقدر ما أربكتني هذه الكتابة:

مزاد علني لتفاصيل أجدر بها لغة 0101010101010101 ! كود لا يقرأه إلا متطفل
أخطبوطي , هو أذكي منا - So far - سياسيآ في أقله

وخذ هذه العينة:

و هذا هو عيب ثقافة لا تقيم "ماديآ" تصرفاتها ! فلا ربح ولا خسارة غير راحة بال جهنمية , تبيد الفات و الجاي

عذراً إن كنت قد قسوت عليك، ولكني في الواقع أرى فيك مشروعاً لكاتب ممتاز. لكنك تبدد طاقتك في طلسمة مفتعلة، تجعل من قراءة نصوصك، أمر صعب. ولا أرى- شخصياً- أي ضرورة فنية للإختباء خلف جدار هذا التعقيد المتعمّد، الذي "يسل الروح".
سلام

[Ashraf Elshoush]

سلام...
الأخ حسن الجزولي;أذكر جيدآ مداخلتك و التصحيح الذي أورده بولا . و سيرة سالم موسي مازالت كنز مخزون بسبب كثرة مشاغلكم و بولا , أيضآ . فهلا عتقتموها !!!
و ألف شكر علي ترحيبك .. حتي نواصل ما إنقطع ...

[Ashraf Elshoush]

سلام ...
الأخ عثمان حامد ;

شكرآ كثيرآ لمشاركتك لي و لنصي " المشاتر " !
كتبت ما كتبت , علي خلفية نزاع حسن موسي و أسامة الخواض . و بخبث رغبت الإختلاف معهما - مرة واحدة ! - عل أن يجتمعا و لو ضد شيئ . رغبة في حفظ نوع
نحب , من الإنقراض !
لم أستغرب كثيرآ قولك :
" ولا أرى- شخصياً- أي ضرورة فنية للإختباء خلف جدار هذا التعقيد المتعمّد "
طالما شاركتني ذات الإختباء - ولو إختلفت الضرورة - بإقحامك القسري
لسيرة صلاح الزين , رغم دخولك لفكرتك من الأخر و " توش " !
أن أشبه أو أتشبه بـ صلاح الزين . لا غضاضة .
ولا أتخيل أن يتعمد أحد الكتابة ووجع راسها , رغبة في مأساة مستقبلية تكاد تكون قدر كل السالكين السابقين !
محمد شكري , أبو ذر الغفاري !!! , مصطفي سيد أحمد , سالم موسي , و محجوب شريف - أبقاه الله بيننا - محطات يجب التوقف عندها عند إدعاء الكتابة !
أو الخوض في وحلها !
لم تقسو علي . بقدر ما قسوت علي نفسي بإرتضاء الفضيحة .
بلا تظبيط أو فذلكةأكتب . ولا أراجع حتي ما أكتب .
" فقط و هكذا " يمكنك عنونتي أو تبويبي !
ليس بمنطق Take-or-Leave-it , بقدر ماهي حالة عراك أو محاولة لملمة لنص يستطيل جارآ معه كل ما تلتقطه حواسي , في مشوارها !
فلا أعتبر نفسي كاتبآ بقدر ما أنا حالة ! أرميها بينكم فقط و هكذا!
و عفوآ إن سللت روحك !
نواصل ...

[عبد الله الشقليني]

شكراً لك عزيزنا أشرف
كان رأيك واضحاً منذ المرة الأولى
وشكراً لك أن فتحت بوابة بنى البعض مكانها ( خرسانة )

الرأي :
رغم الكثير الذي كُتب هُنا ، فيستحق الصراع أو الحوار أو
( المُخاشنة ) بأن تظل قائمة ، ويحافظ الجميع على ترفيع لُغة العداء لتصير نضرة .
ونقرأ