الفنان حافظ عبد الرحمن في المهرجان الدولي للفلوت بميلانو
-
ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ
- مشاركات: 481
- اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:38 pm
- مكان: روما ـ إيطاليا
الفنان حافظ عبد الرحمن في المهرجان الدولي للفلوت بميلانو
إعلان عن المهرجان بأسماء بعض العازفين الدوليين
FESTIVAL INTERNAZIONALE DEL FLAUTO
FALAUT FESTIVAL
26 - 28 Maggio 2006 > Casa delle Arti > CERNUSCO SUL NAVIGLIO > MILANO
La seconda edizione dell'indimenticabile:
Debost > Gerard > Klemm
Benini > Caroli > Cortvrint > Evcil
Formisano > Griminelli > Grossi
Marasco > Oliva > Petrucci
Reibel > Sello > Simeoli
Shimizu > Trevisani
e tanti altri protagonisti del
flautismo internazionale . . .
"Piccolo meeting" 2006
I incontro internazionale sull'ottavino
Vincent Cortvrint
"Royal Concertgebouw" - Amsterdam
Maurizio Simeoli
"Teatro alla Scala" - Milano
Virginie Reibel
"Berliner Philarmoniker" - Berlino
Concerti
I grandi flautisti
Master Class
James Galway - Conrad Klemm
Jean-Claude Gerard - Vrginie Reibel
Michele Marasco - Davide Formisano
Enzo Caroli - Andrea Griminelli
Kazutaka Shimizu - Michel Debost
l
con la partecipazione straordinaria di
Sir James Galway
Master Class e Recital
con Lady Jeanne Galway & Philipp Moll
Maestri collaboratori al pianoforte: Paola Girardi, Amedeo Salvato, Paola Pisa
من المقرر أن يصل اليوم 27 مايو 2006 إلي مطار روما ، الفنان حافظ عبد الرحمن في طريقه إلي ميلانو للمشاركة في الدورة الثانية لمهرجان الفلوت الدولي في الفترة من 26 إلي 28 مايو الجاري . وسيشرف الفنان حافظ مدينة روما في حفل خاص ، بالأكاديمية المصرية ، يوم الخميس 1 يونيو .
من المعروف أن الفنان حافظ عبد الرحمن تخرج في معهد الموسيقي بالخرطوم ، وأسس فرقة موسيقية في عام 1991 طاف بها أنحاء العالم ، وشارك في العديد من المهرجانات الدولية ، كمهرجان مركز أبوظبي الثقافي ، والمركز العربي الفرنسي في باريس ، ومهرجان فيينا للعزف المنفرد ، ومهرجان الجالية السودانية في بيروت ، والمؤتمر العالمي للأسرة في جنيف، ومهرجان جامعة جوهانسبيرج في جنوب أفريقيا .
نرجو للفنان حافظ أداءاً ناجحاً ، يمثل إضاءة مشرقة للتعريف بالموسيقي السودانية ، ويسهم في دفع عجلة التمازج الفني والثقافي بين الشعوب . كما نرجوا أن يكون نجاحه وعطاؤه ، هدية لأرواح مبدعينا الراحلين : علاء الدين حمزة ، وإبراهيم عوض ، ومن سبقوا ، ومن هم علي قيد الحياة ، وساهموا في |إثراء تراثنا الفني العظيم .
للمزيد من المعلومات عن المهرجان ، وآلة الفلوت ، يمكن زيارة الموقع الإيطالي Falaut.it .
سيف
" جعلوني ناطورة الكروم .. وكرمي لم أنطره "
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
-
نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
الأخ العزيز سيف الدين
تحياتي الحارة وأنت تعود بعد هذه الغيبة.
[web]https://www.falaut.it/[/web]
هذه صفحة الموقع الإيطالي المخصص للفلوت الذي أشرت إليه في مداخلتك.
اغتنمت الفرصة لاستخدم التقنيات الجديدة التي علمنا لها الصديق أحمد المرضي في خيطه NEW
https://www.sudan-forall.org/forum/viewt ... a8788e2384
تحياتنا للأستاذ حافظ عبد الرحمن وأمنياتنا له بوقت حافل في المهرجان.
مودتي
نجاة
-
ÃÈæ ÈßÑ ÓíÏ ÃÍãÏ
- مشاركات: 318
- اشترك في: السبت فبراير 04, 2006 5:08 pm
- مكان: Dubai
- اتصال:
الاستاذة نجاة والاستاذ سيف ( المرة التالية ارجو ان تصرحوا لي بعدم استعمال الالقاب فهي تخنقني )
المعذرة ان كانت مداخلتي ليست تماما خاصة بعنوان الرسالة واشتراك مبدع سوداني في محفل دولي فمئات المبدعيين السودانيين - وفقا للتعريف العام للابداع في العمل والعلم والفن والعلوم -يحتفي بهم العالم وينساهم اهلهم او يتناساهم اهلهم . وحتي عندما يذهبو عن الفانية يحتفي بهم غيرنا فمنذ رحيل حمزة علاء الدين وجدت الكثير في صحف العالم عن رحيله عند غيرنا ولم اجد حرفا واحدا في صحفنا وعندما رحل شادي زمانه ابوخليل "ابراهيم عوض " ساءني ما فعلته تلك التي لم يعطها الله شيئا من الابداع وحسن الفطن مقدمة برنامج يومي هايف بدأت برنامجها بعد ساعتيين من اعلان موت الشادي وكنا قراناه في الشبكة واكيد كل السودان كان يعرف لكنها من جهلها لم تعرف وعندما تدخل صحفي متصلا - ربما ساءه انها لم تشر الي رحيل الشادي - ليذكرها بادب لعلها تفهم تمتمت بكلمات وواصلت برنامجها غناءا وطربا ...
.. امل ان يجد حافظ بعضا مما يستحقه من اهله اولا ...
منذ سنوات طويلة اعشق قراءة اليافطات علي المحلات والعربات و الاعلانات والامثلة ومنذ دخولنا عالم الشبكات الاليكترونية منذ عقديين اقرا تواقيع المتداخليين - ما تحت الخط- واحاول ان استنبط شيئا بين المقولة و صاحبها او حالنا كلنا ان كان ذلك في منبر سوداني كهذا وتوقيع الاستاذ سيف مقتبسا من نشيد الانشاد من نواطير كروم غيرهم الذين لم ينطرو كرمهم اوجعني فهو حالنا-ان صح فهمي للمقولة وما انا الا اعجمي مستعرب يشقيه ما للعربية من معني ظاهر واخر باطن انعكس علي اهلها-- ولعل الاستاذ سيف اراد ان يوقظنا بشكة دبوس توجعنا فننطر كرومنا اولا ...وحالي كناطور لكروم غيرنا لسنوات ثلاثيين تحتاج لدبابيس مثل تلك كثيرة
_______________
الاستاذة نجاة : اكثر من مداخلاتي في هذا المنبر قاصدا حراكا دائما ةليس لتزجية وقت- لا املك منه الا قليل القليل وانا رهيين عمل عند العرب - ففي المنبر الكثير مما يحفز علي الكتابة وفيه جمع عظيم من صانعي الحرف والرسم الخلاق و المسرح ومجمل الفنون ...
ودمتم
المعذرة ان كانت مداخلتي ليست تماما خاصة بعنوان الرسالة واشتراك مبدع سوداني في محفل دولي فمئات المبدعيين السودانيين - وفقا للتعريف العام للابداع في العمل والعلم والفن والعلوم -يحتفي بهم العالم وينساهم اهلهم او يتناساهم اهلهم . وحتي عندما يذهبو عن الفانية يحتفي بهم غيرنا فمنذ رحيل حمزة علاء الدين وجدت الكثير في صحف العالم عن رحيله عند غيرنا ولم اجد حرفا واحدا في صحفنا وعندما رحل شادي زمانه ابوخليل "ابراهيم عوض " ساءني ما فعلته تلك التي لم يعطها الله شيئا من الابداع وحسن الفطن مقدمة برنامج يومي هايف بدأت برنامجها بعد ساعتيين من اعلان موت الشادي وكنا قراناه في الشبكة واكيد كل السودان كان يعرف لكنها من جهلها لم تعرف وعندما تدخل صحفي متصلا - ربما ساءه انها لم تشر الي رحيل الشادي - ليذكرها بادب لعلها تفهم تمتمت بكلمات وواصلت برنامجها غناءا وطربا ...
.. امل ان يجد حافظ بعضا مما يستحقه من اهله اولا ...
منذ سنوات طويلة اعشق قراءة اليافطات علي المحلات والعربات و الاعلانات والامثلة ومنذ دخولنا عالم الشبكات الاليكترونية منذ عقديين اقرا تواقيع المتداخليين - ما تحت الخط- واحاول ان استنبط شيئا بين المقولة و صاحبها او حالنا كلنا ان كان ذلك في منبر سوداني كهذا وتوقيع الاستاذ سيف مقتبسا من نشيد الانشاد من نواطير كروم غيرهم الذين لم ينطرو كرمهم اوجعني فهو حالنا-ان صح فهمي للمقولة وما انا الا اعجمي مستعرب يشقيه ما للعربية من معني ظاهر واخر باطن انعكس علي اهلها-- ولعل الاستاذ سيف اراد ان يوقظنا بشكة دبوس توجعنا فننطر كرومنا اولا ...وحالي كناطور لكروم غيرنا لسنوات ثلاثيين تحتاج لدبابيس مثل تلك كثيرة
_______________
الاستاذة نجاة : اكثر من مداخلاتي في هذا المنبر قاصدا حراكا دائما ةليس لتزجية وقت- لا املك منه الا قليل القليل وانا رهيين عمل عند العرب - ففي المنبر الكثير مما يحفز علي الكتابة وفيه جمع عظيم من صانعي الحرف والرسم الخلاق و المسرح ومجمل الفنون ...
ودمتم
abubakr sidahmed
Blogger:sidahmed.blogspot.com
Blogger:sidahmed.blogspot.com
-
ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ
- مشاركات: 481
- اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:38 pm
- مكان: روما ـ إيطاليا
التقيت الموسيقار حافظ عبدالرحمن بروما بعد عودته من المهرجان الدولي للفلوت بميلانو ، ليحدثني عن تجربته وإنطباعاته حول هذا المهرجان .
ذكرالموسيقار حافظ أنه إستفاد من هذا المهرجان ، أولاً ، بلقائه بعباقرة الفلوت في العالم وعلي رأسهم سير جيمس قالاوي ، وثانيا ،ً بلقائه بالبيوتات والشركات المتميزة في صناعة الفلوت في العالم ، وعلي رأسهم السيدة الهولندية إيفا كليم -Eva Klemm - والتي طلبت منه العزف علي جميع آلات الفلوت التي صنعتها. ويقول أنها أعجبت بعزفه للغاية ،وذكرت أن أسلوبه متفرد ، وأنها لم تسمع من قبل صوتاً للفلوت بهذا الأسلوب ، وقد طلبت منه زيارتها في هولندا لصناعة فلوت خاص به .
ويقول الموسيقار حافظ – والنص الحرفي له - " أنه كان يعتقد دائماً بإصداره صوتاً عادياً للفلوت ، وأنه يحتاج إلي تطويره ، ولكنه أدرك الآن أن بإمكانه تسجيل هذا الصوت الذي يصدره ، في أقسام الفلوت في الجامعات الأوربية ، وذلك بالقيام بالدراسة الفيزيائية العلمية التي يمكن بعدها تسجيله بإسمه ليدرس في أقسام الفلوت المختلفة " ويضيف حافظ أنه الآن " لن ينظر للموسيقي الكلاسيكية التي درسها في كلية الموسيقي والدراما في جامعة السودان كمقياس أو كمثال ، إذ أن عالم الموسيقي الكلاسيكية شئ مختلف ويقوم علي تكنيك خاص به . أما موسيقانا الأفريقية أو السودانية ، فلها لونها وطابعها ، ومن حقها أن يكون لها صوتها الخاص الذي يعبر عنها . "
وأعرب حافظ عن سعادته البالغة لهذه النتيجة المذهلة التي خرج بها من هذا المهرجان ، وذكر أنه سيسير بهذا الصوت الذي يصدره من آلة الفلوت ، والذي لقي رواجاً داخل وخارج السودان . وهو يري أن لابد لكلية الموسيقي والدراما أن تبحث عن تكنيك جديد لتدريس طلاب الفلوت في السودان غير تكنيك الموسيقي الكلاسيكية. فهناك – في رأيه- فرق كبير في خطوط الصوت النابع من مشاعر مختلفة في السودان ، لاتهتم بها الموسيقي الكلاسيكية ولاتعمل علي تطويرها ، وأن للموسيقي السودانية خصوصية نابعة من تركيبة مبدعيها .
وذكر الموسيقار حافظ أنه تلقي دعوة مماثلة من نفس إدارة المهرجان للمشاركة بفرقته الموسيقية في مايو القادم ، بإذن الله ، وقال أنه سيعمل منذ الآن بكل جد ليقدم شيئاً مميزاً آملاً أن يجد مكاناً مناسباً وسط عمالقة عازفي الفلوت في العالم .
هذا وقد أقام الموسيقار حافظ ، بالتنسيق مع سفارتنا بروما ، حفلاً بالأكاديمية المصرية ، حضره عدد من السفراء ، والأجانب ، لقي إستحساناً من الحضور وإهتماماً كبيراً من بعض الضالعين في فن الموسيقي . كما أقام حفلاً خاصاً بأفراد وأسر الجالية السودانية ، نقلنا فيه إلي أجواء السودان الحبيب بإيقاعاته وأهازيجه المختلفة ، وبطرائف أثارت جواً من المرح بين المستمعين .
ثم غادرنا بعد منتصف اليوم ، السبت ، إلي الخرطوم ، تصحبه عناية السماء ودعوات من غاب عن الأهل والأحباب ردحاً من الزمان .
لك الشكر أيها الإنسان الودود ، الرقيق ، المفعم بحب الوطن والجمال .
وإلي اللقاء .
العزيزة نجاة
أطيب التحايا
شكراً علي إبراز الموقع الإيطالي للفلوت ، وهناك – كما تلاحظين- نسخة بالإنجليزية ، تحت الإعداد ، للمهتمين ، من غير قراء الإيطالية .
الموسيقار حافظ يبلغكم تحياته ، وتمنياته للموقع بالمزيد من النجاح .
العزيز أبوبكر ( دون ألقاب تفادياً للإختناق ) ،
أشاطرك الأحزان لرحيل مبدعينا ، ولندعوا بحياة طيبة كريمة ، ورحيل أكرم ، بعد عمر مديد إن شاء الله ، لمن يعيش بين ظهرانينا .
لفت الموسيقار حافظ نظري إلي أني ذكرت إبراهيم عوض وعلاء الدين حمزة ، وأنا أقصد حمزة علاء الدين ، وجميعهم قد غاب ، فعليهم شآبيب الرحمة والغفران .
وأحس بوجعك – عزيزي أبوبكر – كونك تنطر كروم الآخرين ، شأن الكثيرين منا في الشتات ، وكرومنا لم ننطرها .
ولكن ، كما يقول المثل ،" مالايقتلك .. يقويك " . وآمل أن تبدأ هجرة العودة إلي الجذور ، عما قريب ، لننطر كرومنا .
أما أكبر من نطر كروم الآخرين ، فهي المرأة . فقد إستضعفت علي مر العصور وإضطهدت كما لم يضطهد فرد علي ظهرهذه البسيطة . أما آن لها الإنعتاق من قبضة الرق المعنوي ، والمادي ، بكل أبعاده الثقافية والآيديولوجية ، والسايكو –سوسيولوجية ؟
إن لم تعتق ، فنحن الخاسرون .
مودتي ، وتقديري لمساهماتك الثرة .
سيف
ذكرالموسيقار حافظ أنه إستفاد من هذا المهرجان ، أولاً ، بلقائه بعباقرة الفلوت في العالم وعلي رأسهم سير جيمس قالاوي ، وثانيا ،ً بلقائه بالبيوتات والشركات المتميزة في صناعة الفلوت في العالم ، وعلي رأسهم السيدة الهولندية إيفا كليم -Eva Klemm - والتي طلبت منه العزف علي جميع آلات الفلوت التي صنعتها. ويقول أنها أعجبت بعزفه للغاية ،وذكرت أن أسلوبه متفرد ، وأنها لم تسمع من قبل صوتاً للفلوت بهذا الأسلوب ، وقد طلبت منه زيارتها في هولندا لصناعة فلوت خاص به .
ويقول الموسيقار حافظ – والنص الحرفي له - " أنه كان يعتقد دائماً بإصداره صوتاً عادياً للفلوت ، وأنه يحتاج إلي تطويره ، ولكنه أدرك الآن أن بإمكانه تسجيل هذا الصوت الذي يصدره ، في أقسام الفلوت في الجامعات الأوربية ، وذلك بالقيام بالدراسة الفيزيائية العلمية التي يمكن بعدها تسجيله بإسمه ليدرس في أقسام الفلوت المختلفة " ويضيف حافظ أنه الآن " لن ينظر للموسيقي الكلاسيكية التي درسها في كلية الموسيقي والدراما في جامعة السودان كمقياس أو كمثال ، إذ أن عالم الموسيقي الكلاسيكية شئ مختلف ويقوم علي تكنيك خاص به . أما موسيقانا الأفريقية أو السودانية ، فلها لونها وطابعها ، ومن حقها أن يكون لها صوتها الخاص الذي يعبر عنها . "
وأعرب حافظ عن سعادته البالغة لهذه النتيجة المذهلة التي خرج بها من هذا المهرجان ، وذكر أنه سيسير بهذا الصوت الذي يصدره من آلة الفلوت ، والذي لقي رواجاً داخل وخارج السودان . وهو يري أن لابد لكلية الموسيقي والدراما أن تبحث عن تكنيك جديد لتدريس طلاب الفلوت في السودان غير تكنيك الموسيقي الكلاسيكية. فهناك – في رأيه- فرق كبير في خطوط الصوت النابع من مشاعر مختلفة في السودان ، لاتهتم بها الموسيقي الكلاسيكية ولاتعمل علي تطويرها ، وأن للموسيقي السودانية خصوصية نابعة من تركيبة مبدعيها .
وذكر الموسيقار حافظ أنه تلقي دعوة مماثلة من نفس إدارة المهرجان للمشاركة بفرقته الموسيقية في مايو القادم ، بإذن الله ، وقال أنه سيعمل منذ الآن بكل جد ليقدم شيئاً مميزاً آملاً أن يجد مكاناً مناسباً وسط عمالقة عازفي الفلوت في العالم .
هذا وقد أقام الموسيقار حافظ ، بالتنسيق مع سفارتنا بروما ، حفلاً بالأكاديمية المصرية ، حضره عدد من السفراء ، والأجانب ، لقي إستحساناً من الحضور وإهتماماً كبيراً من بعض الضالعين في فن الموسيقي . كما أقام حفلاً خاصاً بأفراد وأسر الجالية السودانية ، نقلنا فيه إلي أجواء السودان الحبيب بإيقاعاته وأهازيجه المختلفة ، وبطرائف أثارت جواً من المرح بين المستمعين .
ثم غادرنا بعد منتصف اليوم ، السبت ، إلي الخرطوم ، تصحبه عناية السماء ودعوات من غاب عن الأهل والأحباب ردحاً من الزمان .
لك الشكر أيها الإنسان الودود ، الرقيق ، المفعم بحب الوطن والجمال .
وإلي اللقاء .
العزيزة نجاة
أطيب التحايا
شكراً علي إبراز الموقع الإيطالي للفلوت ، وهناك – كما تلاحظين- نسخة بالإنجليزية ، تحت الإعداد ، للمهتمين ، من غير قراء الإيطالية .
الموسيقار حافظ يبلغكم تحياته ، وتمنياته للموقع بالمزيد من النجاح .
العزيز أبوبكر ( دون ألقاب تفادياً للإختناق ) ،
أشاطرك الأحزان لرحيل مبدعينا ، ولندعوا بحياة طيبة كريمة ، ورحيل أكرم ، بعد عمر مديد إن شاء الله ، لمن يعيش بين ظهرانينا .
لفت الموسيقار حافظ نظري إلي أني ذكرت إبراهيم عوض وعلاء الدين حمزة ، وأنا أقصد حمزة علاء الدين ، وجميعهم قد غاب ، فعليهم شآبيب الرحمة والغفران .
وأحس بوجعك – عزيزي أبوبكر – كونك تنطر كروم الآخرين ، شأن الكثيرين منا في الشتات ، وكرومنا لم ننطرها .
ولكن ، كما يقول المثل ،" مالايقتلك .. يقويك " . وآمل أن تبدأ هجرة العودة إلي الجذور ، عما قريب ، لننطر كرومنا .
أما أكبر من نطر كروم الآخرين ، فهي المرأة . فقد إستضعفت علي مر العصور وإضطهدت كما لم يضطهد فرد علي ظهرهذه البسيطة . أما آن لها الإنعتاق من قبضة الرق المعنوي ، والمادي ، بكل أبعاده الثقافية والآيديولوجية ، والسايكو –سوسيولوجية ؟
إن لم تعتق ، فنحن الخاسرون .
مودتي ، وتقديري لمساهماتك الثرة .
سيف
" جعلوني ناطورة الكروم .. وكرمي لم أنطره "
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
-
ÃÈæ ÈßÑ ÓíÏ ÃÍãÏ
- مشاركات: 318
- اشترك في: السبت فبراير 04, 2006 5:08 pm
- مكان: Dubai
- اتصال:
اخي سيف ..
الاولي:
بين مفارق ومفارق فرق .. فمفارق يوم ان ذهب راحت معه كل اشياؤه ومفارق تتكاثر اشياؤه بعد فراقه فيخلد .. في زمان بعيد ذهب خليل فرح وذهب التجاني يوسف فتكاثرت عزة وجري النيل مدرارا ففاض وبقيا كما هم اجيال وراء اجيال لا تعرف انهما ذهبا ...
الثانية :
يوم ان خرجنا اقتلعنا كالنخل بجذورنا وكانت غضة اينما تزرعها نخضر والان تبقي جذورنا الهرمة في انتظار اقتلاع اخر الي ارضها او ما شاء خالقها ....
الثالثة :
ان تنادي نوبيا باسمه مقرونا باسم امه فلقد اكرمته فذاك اعلي درجات الحميمة والاحترام .. كان الرجل النوبي كثير الترحال نوتيا وطباخا و ناطورا ومعلما وعاملا ومهندسا ..هكذا خلقنا فوجدنا اباؤنا واعمامنا واخوالنا بعيدون وياتون في موسم واحد يصادف اكتوبر من كل عام فيسمون الاكتوبريون . ... تلك الكنداكة في غيابهم كجبال الجرانيت النوبية صامدة قوية تزرع وتحصد وترسم نقشا جميلا علي حوائط البيوت النوبية ثم تربي ابنا وبنتا وتحصد قمحا ووعدا وتمني و عندما ياتي الاكتوبريون تحيطهم بحب لو وزع علي العالم لانتشي طربا لا تسونامي ....جميلة هذه المراة السودانية ...
رعي الله ديارها وحماها
شاكر لكم اخي سيف اهتمامكم
ودمتم
الاولي:
بين مفارق ومفارق فرق .. فمفارق يوم ان ذهب راحت معه كل اشياؤه ومفارق تتكاثر اشياؤه بعد فراقه فيخلد .. في زمان بعيد ذهب خليل فرح وذهب التجاني يوسف فتكاثرت عزة وجري النيل مدرارا ففاض وبقيا كما هم اجيال وراء اجيال لا تعرف انهما ذهبا ...
الثانية :
يوم ان خرجنا اقتلعنا كالنخل بجذورنا وكانت غضة اينما تزرعها نخضر والان تبقي جذورنا الهرمة في انتظار اقتلاع اخر الي ارضها او ما شاء خالقها ....
الثالثة :
ان تنادي نوبيا باسمه مقرونا باسم امه فلقد اكرمته فذاك اعلي درجات الحميمة والاحترام .. كان الرجل النوبي كثير الترحال نوتيا وطباخا و ناطورا ومعلما وعاملا ومهندسا ..هكذا خلقنا فوجدنا اباؤنا واعمامنا واخوالنا بعيدون وياتون في موسم واحد يصادف اكتوبر من كل عام فيسمون الاكتوبريون . ... تلك الكنداكة في غيابهم كجبال الجرانيت النوبية صامدة قوية تزرع وتحصد وترسم نقشا جميلا علي حوائط البيوت النوبية ثم تربي ابنا وبنتا وتحصد قمحا ووعدا وتمني و عندما ياتي الاكتوبريون تحيطهم بحب لو وزع علي العالم لانتشي طربا لا تسونامي ....جميلة هذه المراة السودانية ...
رعي الله ديارها وحماها
شاكر لكم اخي سيف اهتمامكم
ودمتم
abubakr sidahmed
Blogger:sidahmed.blogspot.com
Blogger:sidahmed.blogspot.com
-
نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
-
نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
-
نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
-
ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ
- مشاركات: 481
- اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:38 pm
- مكان: روما ـ إيطاليا
السلام يانجاة
والشكر الجزيل
هاتان صورتان فقط من مجموعة صور لحفل الجالية السودانية بروما . وللأسف لم أتمكن من إنزالها جميعاً لأسباب فنية . وحتي هاتين لاتبدوان بالمستوي المطلوب من الجودة ، مقارنة بصور حفل باريس " للحريف " طارق ، والحريف جداً أحمد المرضي ، في مقام آخر . لكن .. " عيب الزاد ولا عيب سيدو " .
توثيق الأحداث بالصور مهم ، وممتع ، ويساعد في تقريب المسافات ، والتعريف - ولوبشكل محدود - بالأعضاء الذين لم يلتقوا أبداً إلا من خلال هذا المنبر .
نرجوا المزيد .
مودتي .
سيف
والشكر الجزيل
هاتان صورتان فقط من مجموعة صور لحفل الجالية السودانية بروما . وللأسف لم أتمكن من إنزالها جميعاً لأسباب فنية . وحتي هاتين لاتبدوان بالمستوي المطلوب من الجودة ، مقارنة بصور حفل باريس " للحريف " طارق ، والحريف جداً أحمد المرضي ، في مقام آخر . لكن .. " عيب الزاد ولا عيب سيدو " .
توثيق الأحداث بالصور مهم ، وممتع ، ويساعد في تقريب المسافات ، والتعريف - ولوبشكل محدود - بالأعضاء الذين لم يلتقوا أبداً إلا من خلال هذا المنبر .
نرجوا المزيد .
مودتي .
سيف
" جعلوني ناطورة الكروم .. وكرمي لم أنطره "
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
-
ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ
- مشاركات: 481
- اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:38 pm
- مكان: روما ـ إيطاليا
نشر الموسيقار حافظ عبد الرحمن - قبل بضعة أيام - مقالاً بموقع " السوداني " بعنوان " الخطوة الأولي نحو المسارح العالمية " ، بعد عودته من مهرجان الفلوت بميلانو . لاأجد نص المقال ، فليراجعه من يرغب في موقع "http//www.alsudani.info " .
إضافة لما تقدم في " سودان للجميع " ، وبناءاً علي رغبة الموسيقار حافظ عبد الرحمن ، أورد نص الخطاب الموجه له من السيدة صانعة الفلوت الهولندية :- Eva Kingma
Dear Mr. Abdel Rahman
It was a great pleasure to meet you and I look forward to a visit at my place in The Netherlands.
I will be at flute conventions between Aug.7 and 23,but after that would be a great pleasure. Would you like me to have an alto flute ready for you, so that we invest in working on a head joint design that fits you the best or would you still like to leave it open and just try again another instrument in my shop?
Both is fine with me. Whatever is the most convenient for you. There is a place across my workshop where you can stay over as long as you want.
If you have serious plans it would be very helpful for my schedule to hear from you in time.
Thank you again very much! By the way..I enjoy your CD very much!
Very truly yours!
Eva Kingma
وأورد أيضاً ، بناءاً علي رغبة الأخ المستشار طارق أبوصالح ، خطاباً موجهاً له من د.أحمد
حسن أحمد ، بشأن إتجاهات الموسيقار حافظ عبد الرحمن وحواره مع آلة الفلوت ، تعميماً لمصلحة النقاش ، إن وجد ، من أهل الإختصاص .
التاريخ/ 22/6/2006م
أخي الصديق المكرم/ طـارق أبو صــالح
التحــــــــــية لكم مجدداً والشكر كذلك على رسالتكم مقال الموسيقار/ حافظ عبد الرحمن التى أوضحت الكثير وأفادتنى كثيراً إذ ظللت متابعاً لجهده القيم الوافر ومحاولاته لإرساء دعائم أسلوب خاص به فى العزف على "الفلوت" . ولكنه وجد إعتراضاً شديداً من جمهرة الموسيقيين فى أوائل ومنتصف التسعينات وقد كان الفنان والموسيقى "أحمد شاويش" أكثرهم حدة فى نقده حيث تركز حديثه حول الآداء الأوركسترالى لحافظ عبد الرحمن مع عزفه المزاوج على الفلوت إذ يرى شاويش أن الآداء الموسيقى لهذه الأعمال به خروقات خطيرة فى الآداء والتوزيع وفق ما إستمعت إليه ذات نهار من إذاعة أمدرمان .
ولعل مقال الموسيقار/ حافظ قد حمل رداً على منتقديه مؤكداً على حقيقة مهمة للغاية وهى إمكانية إضافة الإبداع الخاص بنا للنسق العالمى للمؤلفات الموسيقية بعد أن أصبح سارياً فى الأوساط العالمية منذ فترة ليست بالقصيرة الخروج عن القوالب الثابتة إلى آفاق أرحب من الأنغام الشعبية والمؤلفات الخاصة والأهزوجات بل القرع غير المنتظم على الآلات الحديدية مثلاً والتى تهز أركان المشاعر لسامعيها فى بيئاتها المختلفة وليس أدل على ذلك أخى من الألحان السودانية "الدائرية" وأصوات كبار المغنين خارج "التون" لحد النشاز وفق القالب الأكاديمى ولكنها جميعها نغم محبب لسامعيه ظل خالداً فى وجدان الناس لعقود من الزمان و إلى الآن .
والحديث يا طارق يطول ولكن أختصر القول بأن النقطة الجوهرية فى إستعراض الأخ حافظ عبد الرحمن أنه الآن يقدم عمله منفرداً "صولو" وقد كان النقد موجهاً للآداء الآوركسترالى . ولفائدتنا جميعاً إلى أى بر قد رسىّ ؟ .... فهل لا يزال محتفظاً بنهجه ذاك أم أنه عاد ليقدم أعمالاً منفرده أم يزاوج بينهما إذ يعتبر قبول الدوائر العالمية لعزفه خطوة مهمة فى طريقه نحو تثبيت أسلوبه .
أعود وأسجل لكم صوت الإشادة والتقدير على جهدكم القيم هذا وتقديمكم للأخ حافظ لكبريات المنتديات آملاً أن يتصل وقوفكم معه حتى يكون لكم الدور الرائد فى تقديم فهم موسيقى جديد نخرج من حالة اللاوعى التى طالت وإستطالت بساحة الموسيقى السودانية حيث لم تخرج من عباءة الماضى كلية ولم تتقبل الجديد كاملاً فى آن معاً ، وما حديثه عن محاولات بعض الموسيقيين الآن بالخروج من ذلك إلا دليل واضح لهذه الحالة . وإن طالع الأخ حافظ هذا المقال فمعذرة إن كنت متهجماً على حد عبارة الأخوة الموسيقيين ولكن فليقبله من مستمع .
ولكم حبى وتقديرى ،،،
أخوكم
د. أحمد حسن أحمد
سوداني - أنقرا
إضافة لما تقدم في " سودان للجميع " ، وبناءاً علي رغبة الموسيقار حافظ عبد الرحمن ، أورد نص الخطاب الموجه له من السيدة صانعة الفلوت الهولندية :- Eva Kingma
Dear Mr. Abdel Rahman
It was a great pleasure to meet you and I look forward to a visit at my place in The Netherlands.
I will be at flute conventions between Aug.7 and 23,but after that would be a great pleasure. Would you like me to have an alto flute ready for you, so that we invest in working on a head joint design that fits you the best or would you still like to leave it open and just try again another instrument in my shop?
Both is fine with me. Whatever is the most convenient for you. There is a place across my workshop where you can stay over as long as you want.
If you have serious plans it would be very helpful for my schedule to hear from you in time.
Thank you again very much! By the way..I enjoy your CD very much!
Very truly yours!
Eva Kingma
وأورد أيضاً ، بناءاً علي رغبة الأخ المستشار طارق أبوصالح ، خطاباً موجهاً له من د.أحمد
حسن أحمد ، بشأن إتجاهات الموسيقار حافظ عبد الرحمن وحواره مع آلة الفلوت ، تعميماً لمصلحة النقاش ، إن وجد ، من أهل الإختصاص .
التاريخ/ 22/6/2006م
أخي الصديق المكرم/ طـارق أبو صــالح
التحــــــــــية لكم مجدداً والشكر كذلك على رسالتكم مقال الموسيقار/ حافظ عبد الرحمن التى أوضحت الكثير وأفادتنى كثيراً إذ ظللت متابعاً لجهده القيم الوافر ومحاولاته لإرساء دعائم أسلوب خاص به فى العزف على "الفلوت" . ولكنه وجد إعتراضاً شديداً من جمهرة الموسيقيين فى أوائل ومنتصف التسعينات وقد كان الفنان والموسيقى "أحمد شاويش" أكثرهم حدة فى نقده حيث تركز حديثه حول الآداء الأوركسترالى لحافظ عبد الرحمن مع عزفه المزاوج على الفلوت إذ يرى شاويش أن الآداء الموسيقى لهذه الأعمال به خروقات خطيرة فى الآداء والتوزيع وفق ما إستمعت إليه ذات نهار من إذاعة أمدرمان .
ولعل مقال الموسيقار/ حافظ قد حمل رداً على منتقديه مؤكداً على حقيقة مهمة للغاية وهى إمكانية إضافة الإبداع الخاص بنا للنسق العالمى للمؤلفات الموسيقية بعد أن أصبح سارياً فى الأوساط العالمية منذ فترة ليست بالقصيرة الخروج عن القوالب الثابتة إلى آفاق أرحب من الأنغام الشعبية والمؤلفات الخاصة والأهزوجات بل القرع غير المنتظم على الآلات الحديدية مثلاً والتى تهز أركان المشاعر لسامعيها فى بيئاتها المختلفة وليس أدل على ذلك أخى من الألحان السودانية "الدائرية" وأصوات كبار المغنين خارج "التون" لحد النشاز وفق القالب الأكاديمى ولكنها جميعها نغم محبب لسامعيه ظل خالداً فى وجدان الناس لعقود من الزمان و إلى الآن .
والحديث يا طارق يطول ولكن أختصر القول بأن النقطة الجوهرية فى إستعراض الأخ حافظ عبد الرحمن أنه الآن يقدم عمله منفرداً "صولو" وقد كان النقد موجهاً للآداء الآوركسترالى . ولفائدتنا جميعاً إلى أى بر قد رسىّ ؟ .... فهل لا يزال محتفظاً بنهجه ذاك أم أنه عاد ليقدم أعمالاً منفرده أم يزاوج بينهما إذ يعتبر قبول الدوائر العالمية لعزفه خطوة مهمة فى طريقه نحو تثبيت أسلوبه .
أعود وأسجل لكم صوت الإشادة والتقدير على جهدكم القيم هذا وتقديمكم للأخ حافظ لكبريات المنتديات آملاً أن يتصل وقوفكم معه حتى يكون لكم الدور الرائد فى تقديم فهم موسيقى جديد نخرج من حالة اللاوعى التى طالت وإستطالت بساحة الموسيقى السودانية حيث لم تخرج من عباءة الماضى كلية ولم تتقبل الجديد كاملاً فى آن معاً ، وما حديثه عن محاولات بعض الموسيقيين الآن بالخروج من ذلك إلا دليل واضح لهذه الحالة . وإن طالع الأخ حافظ هذا المقال فمعذرة إن كنت متهجماً على حد عبارة الأخوة الموسيقيين ولكن فليقبله من مستمع .
ولكم حبى وتقديرى ،،،
أخوكم
د. أحمد حسن أحمد
سوداني - أنقرا
" جعلوني ناطورة الكروم .. وكرمي لم أنطره "
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .