السودان في مهرجان المسرح التجريبي

[ÍÇÝÙ ßäÌÇá]

[align=right]ايمن الصديق مليون تحية وسلام
لظرفية ما غادرت القاهرة عائدا ادراجي
الي حيث انا لم احظى بمشاهدة الافتتاح وعرض دفع الله
لكن الحمد لله كل دفعة بدفعته معجب رايت شكل الحماس
الواضح ومعايير الفرح التي تسبق العرس كانما عادت ايام المعهد
هنالك تساؤل ملحوظ ونقاش دار بين شخصي والرشيد احمد عيسي
هل الفرق القومية هي من يجب ان يجرب
وهل هنالك خصوصية لمشروع التجريب السوداني الجاد
وهل هنالك علاقة بين تجريب الهامش والمركز
وماذا نجني من المشاركة في مهرجان تجريبي كحركة مسرح مؤسسة
لم نستنطق اجابات واضحة فحزمت امتعتي وغادرت
لك الود

[إبراهيم الجريفاوي]

أيموني سلام مدور يا بووس ...

يا سيدي والله البوست ده جميل جمال شديد ، وأحب ان انقل لك اعجاب
وشُكر الكثير الكثير من شباب وشابات المسرح في السودان اللي بيشوفو
بوست التجريبي ده ، وبيسلمو عليك وبيبوسو عينيك ولقطاتها الذكية ...
...
دخلت المرة دي عشان انا عندي مجموعة وصايا وحاجيات
"تجي رابطها في طرفك " ...
...
قلت اكتب ليك هنا علي شان اشهد عليك الناس ديل كُلهم :

* شفت تجيب لي معاك اي بيرشور او مطبق او بوستر وبروفايلات
للممثلين وكتيبات التقديم لي اي مسرحية تقع في يدك ، حاكم انا عارف
الناس ديل بكونو عملو تصاميم فنانة وجميلة وممتعة ،.

* وتجيب معاك يا سيدي - باي طريقة- عدد تاني من مجلة "قوس قُزح"
ام"حلق" عجيب الإنت صممتها واخرجتها ديك -عشان ما تقول لي دي
- نسخة واحدة وحافظ عليها-

* كمية مطمئنة من اعداد مجلات ودوريات ثقافية ياحبذا الاداب
المصرية ونوافذ واخبار الادب وماشابه الشكل والمضمون...

* اي تسجيل جديد لدينا مسعود او اي مزيكة تعجبك .

--------ودمتم ذُخراً للوطن والمواطنيين ---------

___________

الا هل بلغت اللهم فاشهد ...

[Ãíãä ÍÓíä]

كان هناك تشكيلي أيضا

استخدم هذه الألوان

[Ãíãä ÍÓíä]

وهذه الألوان

.

[Ãíãä ÍÓíä]

[Ããíä ãÍãæÏ ÒæÑÈÇ]

الصديق الجميل ايمن
التحية لمدن عينيك

وعبرك التحية العميقة والحميمة للمبدع الرشيد
ومن معه وخاصة الرائع جداً حكيم
وبيتتا حكاية جميلة
عن المسرح

[Ãíãä ÍÓíä]

التشكيلي عادل كبيدة شارك بطابعه...

[Ãíãä ÍÓíä]

الأعزاء
حافظ
قرمبوز
زوربا

والجميع

ألأم أقل لكم أن العرض الروسي كان لا يوصف

ألم أقل لكم أنهم مشخصاتية

لقد فاز العرض اليوم بجائزة أفضل عرض (الجائزة الرئيسية)
وفاز أيضا بجائزة أفضل عمل جماعي
ورشح لجائزة أفضل ممثل
ورشح لجائزة أفضل اخراج
ورشح لجائزة أفضل سينوجرافيا

تشكلت لجنة التحكيم من
جان كارلو ناني (ايطاليا) رئيسا
جان زيان (الصين)، حسن المنيعي (المغرب)، روديجر شابر (المانيا)
سانتياجو مارتين بيرموديث (إسبانيا)، فلاديمير أوفسيانيكوف (روسيا)
فيونا وينينج (أستراليا)، لويس ماريو مونكادا (المكسيك)،
ويلز إنجلمان (الولايات المتحدة الأمريكية)، وليام جالنيسكي (انجلترا)، هاني مطاوع (مصر)

[Ãíãä ÍÓíä]

فاز بجائزة أفضل سينو جرافيا عرض البوتقة (اليابان)، طبعا

.....................................................................
الصورة: ربيع يوسف قبل العرض السوداني الجميل (أغنية الدم)
.....................................................................

[Ãíãä ÍÓíä]

فاز بجائزة أفضل إخراج المخرج سورين شافرديان (أرمينيا) عن عرضه:هوس الساعة 4:48


..................................................................................................................
الصورة: من اكسسوارات العرض السوداني: أغنية الدم إخراج سيد صوصل
..................................................................................................................

[Ãíãä ÍÓíä]

عادل حربي، رئيس الوفد
لم يتوقع أن تفوز الأعمال السودانية بجائزة
لكنه توقع لها أن ترشح أو أن تحصل على شهادة تقدير

لكنه حاول أن يغض الطرف (متفائلا) عن أن التقدير يسبقه التعليق

وقد حصل العرضان السودانيان (أغنية الدم و ماء وما) على تعليقات محفزة (هنا وهناك)

[Ãíãä ÍÓíä]

عزيزي حافظ كنجال

التجريب حق محفوظ لكل مجرب (حاتم محمد على، مجلة التجريبي العدد الخامس)


......................................................................
الصورة: من عرض (أغنية الدم): تأليف جماعي
......................................................................

[نجاة محمد علي]

الصديق أيمن،
سلام

وشكراً لك على هذا التقديم وعلى التصوير الجميل.
والتحية للمسرحيين السودانيين المشاركين.
ليس المهم حصد الجوائز، ولكن المهم أن يقدموا عملاً يؤكد أن الحركة المسرحية السودانية لا زالت تتنفس.
الديكور كان جميلاً وكذلك الإضاءة.
وأتمنى أن نسمع من المسرحيين هنا رأيهم في هذه العروض.

وتسلم

نجاة

[Ãíãä ÍÓíä]

عرض ماء وما كان أكثر عرض حصل على التعليق في نشرة المهرجان


(أكيد)

[Ãíãä ÍÓíä]

الأستاذة نجاة

سلام
.......................................................................
قال الممثل والمخرج السوداني ربيع يوسف عن عرض (ماء وما):
.......................................................................

قدمت الفرقة القومية للتمثيل -السودان- عرضا لمسرحية ماء وما من تأليف وإخراج دفع الله حامد وهي عمل يتطرق إلى عدة قضايا لعل أهمهما سؤال الوجود والبقاء وما يستبقيه من أسئلة على شاكلة سؤال الهوية والنوع الاجتماعي (الجندر) وذلك من خلال تقديمه شخصيتين محوريتين (ذكر وأنثى) الأولى أسماها النخلة التي قام بتجسيدها الفنان الرشيد أحد عيسى بما تحيل إليه من جذر ثقافي عربي ومن رقعة جغرافية محدودة في شمال السودان ثم امكانية إحالتها -النخلة- إلى الدين الإسلامي.
أما الشخصية الثانية التي قامت بتجسيدها الفنانة حنان الجاك والتي أسماها العرض (الأبنوسة) فهي تحيل أيضا ضمن الثقافة السودانية إلى الجذر الأفريقي لهذه الثقافة وإلى رقعة جغرافية في جنوب السودان وبالتالى إحالتها -الأبنوسة- إلى الدين المسيحي أو الوثني، وهكذا يطرح العرض منذ البدء سؤال الوجود، وجود طرفين متقابلين مختلفي المواقع والمرجعية لكنهما تواقتان للالتقاء كل بحيثياته وشروطه، الشيء الذي يدفع بالأحداث نحو تماسات درامية مثلت المواقع المشرقة في العرض.... إذ جعل المخرج شخصيتيه (النخلة والأبنوسة) تتواجهان ضمن سياق تناحري متنازع تفرضه رغبات وحاجيات كل منهما في البقاء والتعبير والتمتع بشرط الوجود الذي هو الماء، ذاك الذي أبقاه المخرج سينوغرافيا وفلسفيا خلفية لأحداثه ورابطا لرمزية باعتباره مركزا وموضوعا للصراع بينهما، فالماء الذي يمكن أن يرمز إلى النقاء والطهر أوغيرهما من الدوال إنما كثفه المخرج دالا يحيل إلى الخصوبة -الحياة- داعما ذلك بانشائه مقابلة بين الماء والمجموعتين اللتين يؤازر ويدعم كلا منهما إما النخلة أو الأبنوسة. فقد ألبسهم ملابس طينية اللون ثم غطى وجوههم بالطين أيضا مما جعل إمكانية إفصاحهم عن أية هوية سوى أنها كائنات غامضة -صلصالية في طور التخولق- أمرا ممكن، وهو أمر نظنه مقصودا لتعميق فكرة الزمان الوجودي والافتراضي للعرض وهو زمان البدء والقدم كزمان يمتد بصراعه وصخبه إلى زماننا هذا....... فمنذ بدء الخليقة، كانت الأنثى وكان الذكر وكان الخير والشر.. وهذا ما يقوله العرض السوداني ...فكيف قاله؟



.....................................................................................
الصورة: ربيع يوسف (ذاته) ممثلا في عرض (أغنية الدم)
.....................................................................................

[Ãíãä ÍÓíä]

..............................................................
من عرض (أغنية الدم، السودان)
..............................................................

[Ãíãä ÍÓíä]

من العرض السوداني (أغنية الدم)

[Ãíãä ÍÓíä]

..................................................................................................................
بعد العرض الأول لـ (أغنية الدم) يرى البعض أنه وللمرة الأولى في هذ1 المهرجان يتمكن من مشاهدة تجريب حقيقي
..................................................................................................................

[ÍÇÝÙ ßäÌÇá]

[align=right]شكرا ايمن على جمالية السرد وحسن المتابعة
كعادته مهرجان التجريب القاهري دهشة في التنظيم
واحترافية في كيفية ادراة المهرجانات

وكعادتنا
عادل حربي، رئيس الوفد
لم يتوقع أن تفوز الأعمال السودانية بجائزة
لكنه توقع لها أن ترشح أو أن تحصل على شهادة تقدير

حتى في مهرجانات التجريب لم يتوقع سادتنا احراز النقيض
اذا لماذا نجرب بالفرقة القومية اليس من الاجدي التجريب بالرديف
لكل مجرب حق محفوظ- حاتم
ولكل محترف حق التخلص من المشهدية التفصلية القائمة علي قيد الاداء- كنجال

[Ããíä ãÍãæÏ ÒæÑÈÇ]

فيونا وينينج (أستراليا

العزيز ايمن شكراً كثيراً لك لهذا التواصل الدفاق

ارجو منك شاكراً التواصل مع عضو اللجنة الاسترالية فيونا وينينج (أستراليا)
ومدي بهاتفها هنا او عنوانها
او اعطائها هاتفي
وذلك لترتيب امور كثيرة
تخص التواصل في هذا المجال
لك قدير احترامتي
وهناك قصة ظريفة جداً بين حكيم وامي حين كنت انا في الفي المعتقل اتمنى أن يحكيها لك
واخبره ان الوالدة الان في القاهرة
عسى ولعل يساورها ذلك الاعتقاد الجميل

زوربا