حوار مع الطيب صالح باوكسفورد

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

*[u]HIWAR WITH AL TAYYIB SALIH *[/u]

CHAIR : DR. AHMED AL-SHAHI , ST. ANTONY`S COLLEGE IN COLLABORATION WITH OXFORD UNIVERSITY ALBANIAN SOCIETY

5pm FRIDAY 17th NOVEMBER 2006 AT

MAISON FRANCAISE

, NORHAM ROAD,OX2 6SE OXFORD - ENGLAND

TEL. : 01865 27 42 20

FAX : 01865 27 42 25

E-mail :

[email protected]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

18-11 11:38

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[عبد الله الشقليني]

صديقنا منذ زمان ( محمد عمر بُشارة )
لك التحية والود ، وإن مددتَ البصر فبعينيك بلِّغ صديقنا
( صلاح حسن ) .. ( كَتير سلامي )

نعود للذي حَبب لنا لُغة النثر الشِعري / الطيب صالح :
يقولون هُو مُقِل لا يكتُب كثيراً ، فالمُجوِّد يُقلب الكلمة ، ويفُكَّ أسرها .
يمسح على الأحرُف بيد حانية . الطيب صالح و جمال محمد أحمد يُحسنون العِناية باللغة .
يقولون الفحم والماس من أسرة واحدة وشتان ما بينهما .أنا أحسب كتابتهم مُتلألئة تبرُق من حيث تراها العين .

كتبوا عنه بأن قَدمه لا تُسابق في المُناسبات ولا يحفل كثير باجتماعيات السودانيين . بعيداً عن الناس دوماً .
قال عنه البعض : له ريح مُستعربة بأنِفة من يحب لُغة الضاد فوق ما تستحِق . وقال هو إن العُروبة لِسان .
نحن جميعاً نعلم أن حياة المُبدعين لا تشبه حيوات الآخرين ، حتى أخطاؤهم لا تشبه أخطاء الآخرين ! .
لكَ المحبة أن أجلستنا في مكان نراهُ ولا يرانا . نلمح تقاطيعه ونتمنى له طول العُمر .

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

العزيز بيكاسو لك خالص المودة و التقدير و الشكر .

و (هاك) بعض من العطر .

مودتي ..


محمد بشارة

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[img]tayyib%2014.jpg%2020-11%2004:01[/img]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[img]al-tayyib-salih-oxford%2012Copy.jpg%2018-11%2016:06[/img]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[img]tayyib%2018.jpg%2020-11%2004:14[/img]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[img]tayyib%2019.jpg%2020-11%2004:19[/img]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[img]tayyib%2020.jpg%2020-11%2004:22[/img]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[img]tayyib%2023.jpg%2020-11%2004:25[/img]

[ãÍãÏ ÚãÑ ÈÔÇÑÉ]

[img]tayyib%2024.jpg%2020-11%2004:27[/img]