قالوا :

Forum Démocratique
- Democratic Forum
أضف رد جديد
عبد الماجد محمد عبد الماجد
مشاركات: 1655
اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:28 am
مكان: LONDON
اتصال:

مشاركة بواسطة عبد الماجد محمد عبد الماجد »

عزيزي وليــــد
سلامات

مداخلتك عجبتني شديد. براوة عليك (براvو).

نشتاق لسماع ناس زيّك بيفهموا في المزّيكا والغناء (وأنا أفرّق بينهما لأنو الزول ممكن يكون صوتو كويس ومزيكتو أيّ كلام أو العكس. وربما لا يتلاءم صوتٌ ما مع لحنٍ ما . وكمان يمكن الزول صوتو كويس لاكنو ما بيعرف يغني أو بيلعب آلات كويس لاكين ما بيعرف يلحن أبدا أوبما بيعرف ياتو لحن بيصلح لحنجرة منو. ودا موضوع سأتناوله من منطلق الذائقة الخاصة في ما أظنه سمح أو شين).
وأرجو شاكرا أن تمدني بالربط الذي فيه الفيديو الذي ذكرته حتى نستنير شوية ونستبصر
.


مودتي
المطرودة ملحوقة والصابرات روابح لو كان يجن قُمّاح
والبصيرةْ قُبِّال اليصر توَدِّيك للصاح
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

هدايا السلطان

مشاركة بواسطة حسن موسى »

" و منذ ذلك الحين ظل الرئيس زين العابدين بن علي يرسل لي سنويا ميدالية ذهبية و صندوقا مزخرفا مملؤا ببلح تونس اللذيذ و زجاجات مليئة بزيت الزيتون النقي و كرتا بتوقيع سيادته ـ و هذا تشريف لي ـ بارك الله فيه "
فاطمة أحمد إبراهيم
" سيرتي الذاتية"
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

الحمد لله على كل شيء

مشاركة بواسطة حسن موسى »

" كيف ندعو الله تعالي؟"
الخير محمد حسين.


" ألا يا رب فانصرني و كن حصني و كن ترسي
و باشرهم بآيات من القرآن ذي البأس
بنون ثم يس و عمّ و آية الكرسي
و من أسمائك الحسنى بأعظم سرها القدسي
و بالإنجيل و التورا و ما أنزلت في طرس"
محمد جلال هاشم
معتقل كوبر 11. 7. 2007


" افطار رمضان حا يكون جميل و حميم"
محمد جمال الدين
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

[font=Verdana]"فالكاتب المستشرى مثلي لن يكون بوسعه الاحاطة بردود فعل مقالاته حتى لو أراد. فالكاتب يٌلقى ما بدا له في دائرة من القراء ويسعد بالدوائر التي تنداح من حولها ويثق في ذوق قارئيه وطلبهم للحق وإن طال السفر. "
عبدالله على إبراهيم في صدد الرد على أنرو كوات في سودانايل
الفاضل الهاشمي
مشاركات: 2281
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm

مشاركة بواسطة الفاضل الهاشمي »

تقول فاطمة احد أبراهيم فى ضُمّة حسن موسى (أى ذمّة ، بالسودانى الوسَطى ، أو العهدة على الراوى كما يقول الأعراب):
" و منذ ذلك الحين ظل الرئيس زين العابدين بن علي يرسل لي سنويا ميدالية ذهبية و صندوقا مزخرفا مملؤا ببلح تونس اللذيذ و زجاجات مليئة بزيت الزيتون النقي و كرتا بتوقيع سيادته ـ و هذا تشريف لي ـ بارك الله فيه "
فى سيرتها الذاتية ، ليتها كانت سريرتها الذاتية الخاصة والمخصوصة.
يالها من محكيّة!!!
انها محكيّة الناشط القيادى/المحافظ/المفكّر(المكفّر)/النخبة فى حالة كونه "ضهباناً" أسِفاً ...
هو مشهد على حافة التفاوض مع بطريارك البرجوازية "زين العابدين بن على" ..
محكيّة حيّة تتبرّج على قارعة طريق التفاوض والأرتشاء حول أمتيازات تستعصى الأستبانة الا من "رُطَبٍ تونسىٍ لذيذ" .. وتوقيعٍ الهىٍ عزيز- ونسيتْ أن تقول يا لهْوٍى، يا لهْوٍى –على الطريقة المصرية البلدية-.
أقول الا من رطبٍ تدلّى ، دنا ودنى (أى أصبح دنيّاً) على حافّة تفاوض الأمتياز.
" ميداليّة ذهبيّة" سنويّة و"توقيع سيادته" ... والله مسخرة؟؟
والله لولا ثقةِ فيك يا ابو الحسن وعلى مسندٍ معرفة سبقت لنكرت الكلام نيابة عن الزميلة...!!

أيٌّ أتيتَ تلك القراءة الفاطميّة فهى "متوهدبة" و "ضهبانة" و "مهضلمة" .
" تتوهدبى ليه؟؟؟" يافاطنة وتتهضلمى ليه؟؟
بئس الناشط وهو يقف فى منتصف الطريق الشائكة بين الحمار والحداثة (على حذومحمود درويش وهويقول بين الحصان والحداثة)... الأدهى انها تتبرّع راضية مرضيه وهى تشتغل هذا المشهد.. يالهول السنوات الضوئيّة الفكرية التى تفصلنا!!؟؟.
وهل يطفئ ذلك جذوة الأنتماء ووهجه فينا؟ أبدا لا وطبعا لا..
...
ويامصطفى أدم ما نسيتك وتوقّعنى قريبا على الوسيطين
ويامصطفى هو أيضا استشهد ببوذا حين قال:
"مجتمع البحيرات يظل يرشق الجزيرة بالماء حتى تغرق"
مودتى
الهاشمى
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »


الفاضل الهاشمي
تحياتي

ها هي الفقرة كاملة التي وردت فيها عبارة فاطمة أحمد إبراهيم التي أوردها حسن موسى :

"وايضا لي الشرف ان اذكر العلاقة القوية التي تربطني بالرئيس زين بن علي رئيس جمهورية تونس الشقيقة ، وقد قابلته لاول مرة في مؤتمر الحكومات الافريقية التحضيري ، لمؤتمر المرأة العالمي ببجين ، فأشدت بخطابه وبموقفه من قضية المرأة ، وخصوصا ان تعدد الزوجات ممنوع في تونس منذ عهد الرئيس بورقيبه ، وحتى الان ، ثم قابلته في قصر الرئاسة بتونس بدعوة منه ، عندما طلبت مقابلته ، فاستقبلني استقبالا حارا ، وكان الغرض من طلب المقابلة ان يكون على رأس اللجنة المقترحة لقيادة الحملة العالمية لتطبيق الخطة التي اقترحتها لتنفيذ اتفاقية الامم المتحدة الخاصة بمساواة المرأة "سيداو" فوافق مشكوراً ، ولكن بكل اسف قد اجهضت الخطة زميلاتي من الدول الغربية العضوات في لجنة قيادة الاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي ، ومنذ ذلك الحين ظل الرئيس زين العابدين بن علي يرسل لي سنويا ميدالية ذهبية ، وصندوقا مزخرفا ، مملؤا ببلح تونس اللذيذ ، وزجاجات مليئة بزيت الزيتون النقي ، وكرتا بتوقيع سيادته – وهذا تشريف لي – بارك الله فيه."

المصدر:

https://www.amanjordan.org/a-news/wmview ... 922&page=7

يعني فاطمة أحمد إبراهيم طلبت من الطاغية زين العابدين بن علي أن يكون راعياً لحملة عالمية تختص باتفاقية متعلقة بحقوق أساسية من حقوق المرأة وحقوق الإنسان بوجه عام. وهو الذي يرمي بأبناء وبنات تونس في سجونه، ومن بينهم قياديات من الحركة النسائية التونسية. وهو الذي تمارس سلطاته أبشع أنواع التعذيب في سجونها. وهو الذي يعدّل دستور بلاده كل يوم ليخدم رغبته في البقاء على كرسي الحكم مدى الحياة. وهو، أيضاً، الذي مارس تعدد الزوجات بالفعل. فهل لا تزال فاطمة تتلقى البلح التونسي اللذيذ بعد هذا الاستثناء الذي منحه زين العابدين بن علي لنفسه بحصوله على الحق في تعدد الزوجات؟
التحية للنساء الواعيات في قيادة الاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي اللاتي أوقفن تلك المحاولة العابثة.

نجاة

عبد الماجد محمد عبد الماجد
مشاركات: 1655
اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:28 am
مكان: LONDON
اتصال:

مشاركة بواسطة عبد الماجد محمد عبد الماجد »


التحايا للجميع

فاطمة سياسية, وفي السياسة يتحرّك الناشط وفق شروط الوضع الواقع, بمعنى أنه لا يمكن له الانصياع للتأفف من مواقع السلطات المنحرفة والغاشمة وما إلى ذلك باستمرار. ويتحتّم عليه التنازل في كثير من الأمور إذا بدا له / لها أن الجلوس مع الآخر على ما به من إذى يمكن أن يحقّق تقدّما ما. ومن هنا - وفق تصوّري - كانت الأحداث التي ربطت فاطمة بزين العابدين.

والملاحظ أنها لم تسع إليه ولكنها قابلته في بكين وسمعت منه ما يعزز خطّها, الأمر الذي لو لم تسع لاستثماره ما كان ليقال عنها إلا أن بها سذاجة سياسية. ثم دعاها وكان لا بد من تلبية الدعوة طالما هي معنية هنا بجزئية قضية المرأة وليس بالموقف السياسي أو الفكري في مجمله. وهذا لا ينفي أن الدعوة كانت بمثابة رشوة ولكنه لا يثبتها أيضا. ‘ن ممارسة شخص ما للبطل لا تحجب ضرورةَ قدرته في إبصار الحق لدى الخصم ولا يمنعه من الإعجاب به وطلب ودّه ومحاولة التقرّب منه.فالوقوع في الأخطاء لا يعني الموافقة عليها نظريا باستمرار

وقد يكون الفكر معافى ولكن بالنفوس مرض وضمور (ولعلّه موقف زين العابدين).

ولأن هذا الكلام جاء في سياق سيرة ذاتية, فلا بد من محاولة قراءته على مستويات كثيرة (النفسي, الإنساني, الاجتماعي, ..) وأن لا يقصر على الفكري فقط. ولا أتوقع إلا أن تشكر فاطمة من أهداها (ولو فرسن شاة أو صحن بليلة ) وفق أصول التعامل السوداني مع الناس (بدون محاولة قراءة النوايا). وطبعا هذا لا ييرّئ فاطمة لو أثّر على مواقفها المبدئية حيال قضية المرأة أو في موقف رسمي أخر.

إن عثرة فاطمة هي بمثابة نهضة نصف مجتمع. وأين الإنسان الكامل ومن لا يرمي بحجر؟

مُـلحـــق:



صورة
المطرودة ملحوقة والصابرات روابح لو كان يجن قُمّاح
والبصيرةْ قُبِّال اليصر توَدِّيك للصاح
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

العزيز عبد الماجد محمد عبد الماجد

تاني أتفق معاك والبيحصل ده ياهو ذاتو اسمو المحاكمة خارج السياق والتاريخ.ويجب أن لا ننسي ان المناضلة (فاطمة احمد ابراهيم) تحتاج منا الآن أكثر ما تحتاج المساندة الأنسانية والدعم المعنوي وحسن التقدير والشكر وليس انتقاء الأخطاء والأهمال الذي ربما كان واحداً من الأسباب الرئيسة والمسئولة من بعض تصريحاتها المتخبطة حتي لا تضيع منا للجانب الآخر.ولا اظنني في حوجة للتذكير بما قدمتة هذه المرأة المناضلة لقضية المرأة وهي في قمة سني عطائها وعنفوان شبابها الذي أفنته في خدمة هذه القضية وكثر غيرها.


وليد يوسف
السايقه واصله
ãÃãæä ÃÍãÏ ãÍíí ÇáÏíä
مشاركات: 101
اشترك في: الاثنين ديسمبر 26, 2005 9:15 am
اتصال:

مشاركة بواسطة ãÃãæä ÃÍãÏ ãÍíí ÇáÏíä »

طيب خروج شوية، على سنة هذا البوست:


"السودان، حيث العناء المضني والكد الذي لايفيد"

منصور خالد في كلام ايام خروجه عن أب عاج

تعرفو لمن تكون عايز تقضي اي غرض في السودان
ميتينك يطلع
الحاجة البتتعمل في يوم يعملوها ليك في اسبوع
وحاجات تجري وراها لمن وشك يصفرج وبعد ده كلو (تخستق)
اها كل ما ازهج من الجري المضني في السودان اتذكر هذا القول
!!!
الفاضل الهاشمي
مشاركات: 2281
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm

مشاركة بواسطة الفاضل الهاشمي »

ألعزيزة نجاة شكرا على الأحاطة بالسياق وماكان عندى شك طبعا فى حقيقة الأستشهاد ولكن أردت تقعيد دهشتى وتصويرها بما يشبه التشكيك فى مصدرها.
الغريبة ان الأستاذه فاطمة قد أخطأت خطأ استراتيجيا اخرا فادحا بأختيارها للطاغية البطريرك ليقود لها حملتها To champion her cause
العزيز الوليد يكتب:
"والبيحصل ده ياهو ذاتو اسمو المحاكمة خارج السياق والتاريخ.ويجب أن لا ننسي ان المناضلة (فاطمة احمد ابراهيم) تحتاج منا الآن أكثر ما تحتاج المساندة الأنسانية والدعم المعنوي وحسن التقدير والشكر"
لا أتفق معك ياصديق.. وهل النقد يعنى عدم المساندة الانسانية والدعم المعنوى وحسن التقدير؟؟
قد أنتقدتُ من قبل فى هذا المنبر الزميل نقد .. هل يعنى أننى لا أكن له التقدير والشكر؟
ربما أتفقت معك لو عاتبتنى على قسوتى فى استخدام عبارة دون غيرها فى النقد. حينها يمكن أن ناخد وندّى فى الموضوع ...
سعدت اليوم وأنا أقرأ مقالة رصينة فى سودانايل كتبها قلم عبدالخالق السرالحاذق حول خلفيات "الردحى" والتهليل بعد مقال د. ع ع أبراهيم "القوّال" The snitch
الذى يتابع فيه كشف حال الدكتور منصور خالد منذ عقود مضت. وأود أستلاف بعض التعبيرات والتى تكفينى لتبيان ما أقصد... والحديث من هنا ورايح ليس بالضرورة يخص المتحاورين هنا وانما يخاطب نمط سلوك وثقافة غالبة تضع المناضلين القياديين فوق النقد. يقول عبدالخالق السر " ...... والعقل النقدى الذى أقصده ليس أكسسوارات نلبسها ونتجمّل بها وقت اللزوم بقدر ماأنه مبدأ وموقف وجودى غير قابل للمساومة أو التجزئة. وكما قلت من قبل، ليس هناك من أحد فوق المساءلة أو حقيقة تاريخية لا تخضع لمنطق الشك والفحص وأعادة القراءة" ... الى أن يقول:
"لقد حان الوقت لأن يتجه المثقف السودانى نحو الكتابة "النقادة" المعنيّة بفحص الحقائق واعادة النظر فى مصداقيتها دون حجر أو محاذير أو أرهاب مسبق. والعمل بجدّية على زلزلة الوقار المعرفى والمهابة الفكرية المصاحبة للكثير من رموزنا الثقافيّة ، فذلك وحده كفيل بأن يظهر اننا نخطو نحو العافية الثقافيّة والفكرية ومن ثم السياسيّة" ..
فلنتحمّل تبعات الأختلاف كما قال ...
وأن أكن قد كويت لحم "قيادى" / فمن الكيئ قد يجيئ الشفاء
شكرا يا أبا الحُُسن على حُسْن الشوف .
مودتى
هاشمى
الفاضل الهاشمي
مشاركات: 2281
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm

مشاركة بواسطة الفاضل الهاشمي »

زين العابدين بن على:
الطرف الباين من جبل جليد الدولة البوليسية العائم

هجمات متواصلات على حريّة المرأة التونسيّة:
"Brave and highly educated female human rights defenders are regularly harassed and called prostitutes by Ben Ali's police in the streets of Tunis, simply for being on the frontline in the peaceful struggle for democracy. There is resistance to continuous government attempts to silence the Tunisian League of Human Rights, the first of its kind in the Arab world, and to stifle mushrooming non-governmental organizations such as the National Council for Liberties in Tunisia, the Observatory of Press Freedom, Publishing and Creation, the Tunisian Association against Torture, and the International Association to Support Political Prisoners. This gives an idea about the strong feeling among Tunisians against injustice "

سجن الناشط القانونى محمد عبو لأنتقاده الهجمات البوليسية التى فاقت هجمات الاستعمار التونسى على حريّة التعبير والتنظيم مما جعل القانونى الناشط محمد عبّو يقارن مستوى قسوة السجون التونسيه بسجن أبوغريب فى العراق تحت الأدارة الأمريكية والذى مات فيه عشرات السجناء السياسيين التونسيين بسبب القمع وعدم العناية الطبيّة.
وعن الفساد: تدحرجت تونس الى مؤخرة القائمة:
"Despite the constantly alarming reports by local and international human rights groups and by Transparency International, which elevated Tunisia's ranking on its list of corrupt countries from 32nd in 2000 to 51st in 2006, many maintain that the country remains one of the best qualified in the Middle East and North Africa to emerge as a democracy "
كان التونسيون أكثر فخرا بتاريخهم المؤسسى الداعم لقضايا حقوق الأنسان وبأول دستور تونسى عام 1861 حدّ من السلطة المطلقة وألغاء العبودية فى عام 1846 وكون تونس أول دولة عربية ينشأ فيها فرع لمنظمة العفو الدولية فى 1988 وعلى يدىْ بن على دا كلّو راح "شمار فى مرَقَه"
راجع مقال كمال لبيدى فى الوصلة:
https://tunisiawatch.rsfblog.org/tag/Zei ... in+ben+Ali
وحتى يحكم بن على للأبد ألغى فى مايو 2002 القانون الذى وضعه بنفسه فى 1987 والقاضى بتحديد عمرمن يترشّح للرئاسة .
وعندما أكثر زين العابدين بن على من الأستشهاد بابن خلدون المولود بتونس عام 1332 كتبت منظمة العفو الدولية تذكره بأحدى عبارات بن خلدون حين قال:
"Since injustice calls for the eradication of the species leading to the ruin of civilization, it contains in itself a good reason for being prohibited."
مودتى
هاشمى
صورة العضو الرمزية
الحسن بكري
مشاركات: 605
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:51 pm

مشاركة بواسطة الحسن بكري »


Oops!!

"وما فعله محمد المكي هو انه ارجع نسب الازهري الى عشيرة سودانية مستعربة ،
صحيح كان يمكن لمحمد المكي ان يكون اكثر حذرا في معالجة هذه المسالة .
ولكن يبدو ان لحظة الحديث عن النسب كلنا عنصريون بمعنى ما
فالفلاتة انفسهم لا يقبلون بالهوسا ان يتساووا معهم في نفس النسب
وعندما تقول لاحد منهم هذا فلاتي ، يقول لك : هذا هوساوي وليس فلاتي !"

عجب الفيا (سودانيز أون لاين)
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

لا أبالي

مشاركة بواسطة حسن موسى »

" و أنا من زمن قررت بأني لا أبالي
إذا أعجبني شعر الأمير خالد الفيصل أقول:
و الله هذا الشعر جميل.
مش لأنه هو الأمير خالد الفيصل
لكن هو شاعر، شاعر عظيم.
ليه إنت تظلمه لأنه هو أمير؟ "
الطيب صالح في مقابلة مع قناة الإم بي سي
( شكرا لك يا ياسر)
عبد الماجد محمد عبد الماجد
مشاركات: 1655
اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:28 am
مكان: LONDON
اتصال:

مشاركة بواسطة عبد الماجد محمد عبد الماجد »

" مشكلة دارفور سببها جمل"

معمّر القذافي في مقابلة عبر الانترنت مع جامعة كمبردج
المطرودة ملحوقة والصابرات روابح لو كان يجن قُمّاح
والبصيرةْ قُبِّال اليصر توَدِّيك للصاح
صورة العضو الرمزية
ÚÕÇã ÃÈæ ÇáÞÇÓã
مشاركات: 814
اشترك في: الأحد أكتوبر 23, 2005 4:48 am
مكان: الخرطوم/ 0911150154

مشاركة بواسطة ÚÕÇã ÃÈæ ÇáÞÇÓã »

قد يقال إن الحكومة تبني للثقافة المباني الفخمة، وهذا صحيح، ففي سنوات معدودات صارت لدينا قلاع من الرخام داخل مجمع الأوبرا الثقافي، فأضيف المجلس الأعلي للثقافة، ومركز الإبداع، إضافة إلي ما كان قائما بالمركز من قبل، لكننا نبني للمرضي الخطرين المباني الفخمة أيضا.

عزت القمحاوي ، في مقال له بعنوان الثقافة والجذام ،بأخبار الادب المصرية .
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

أنا ما عندي حاجة ضد الشيوعيين لكن الراجل ده أنا بكرهه الزول ده قال انه أنا قلت للسعوديين ما تسمحوا للأيام
إذا طلعت تجيكم لأنها حا تجيكم حمراء والكلام ده أنا ما قلته .

الباقر أحمد عبد الله رئيس تحرير الخرطوم مخاطباً شوقي بدري في مباني جريدة الخرطوم بالقاهرة عام 1998 بحضور كل من عبد المكرم و محمد الحسن ( ربما محمد الحسن داوود) رئيس التحرير حينها . و الرجل المعني في حديث الباقر هو الأستاذ محجوب عثمانوأبنته المناضلة نازك .
من رسالة شوقي بدري لرئيس التحرير حسين خوجلي( برضو رئيس تحريررغم أنفنا) المنشورة ب سودانايل بتاريخ اليوم 30 أكتوبر 2007 حول محجوب عثمان
آخر تعديل بواسطة مصطفى آدم في الأربعاء أكتوبر 31, 2007 5:00 pm، تم التعديل مرتين في المجمل.
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

مشاركة بواسطة حسن موسى »

.


صورة

.
عبد الماجد محمد عبد الماجد
مشاركات: 1655
اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:28 am
مكان: LONDON
اتصال:

مشاركة بواسطة عبد الماجد محمد عبد الماجد »

مشكلة دارفور سببها جمل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ودويبة حسن قالت حكمة. وباقي الكاريكتور طلاسم (ولا أنا طاشم!؟) الراجل الخواجة اب صلعة دا وصاحبته ام ضلافين البتشبه المريّة بت عمي ديك عايزين يقولو شنو (ولا حمدو في بطنو؟) ؟؟؟؟؟ ّّ!!!!

معقول يكون قاصد حرب الموارد؟ لا أظن.
طيب, ممكن يكون عايز يقول لينا المشكلة دي تافهة زي حرب البسوس؟ ممكن. لكن دي مشكلة في طرفها نظام وناس البسوس كان مجتمعا بدائيا لا ملك له إلا بالمعنى القبلي الضيق. قيادات ذلك الزمن كان مهمتها الانحياز (وانصر أخاك) فهل عميَ قائد الأمم ومخلص الجماهير عن ضلوع الانقلابيين في تحميل الجمال وتجهيزها للغارات وتعريض الأطفال لاحتيالات المتباكين والمتباكيات على المسخ الذي تعرضت له وارثة أم الثورات.
الأن مناهضو تجارة الرقيق يسرقون الرضع والصبايا ويصطادون في الماء العكر.
يبدو أن العالم بأسره يحتاج لتحرير وليست دارفور وحدها. بس نسوي شنو مع الما بشوفو عوجة رقابهم يا دويبة حسن؟ أفتينا من فضلك وافصحي أكثر.

مع تحياتي للفنان حسن موسى
المطرودة ملحوقة والصابرات روابح لو كان يجن قُمّاح
والبصيرةْ قُبِّال اليصر توَدِّيك للصاح
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

قال عبدالمحمود عبدالحليم ممثل السودان لدى الأمم المتحدة في معرض التبرير لقيام الحكومة بالترحيل القسري لمخيم لاجئين إلى منطقة تعج ب " الجنجويد" قرب نيالا:
Asked if he was suggesting the UN emergency relief coordinator would make up the reports, Mr Abdelmahmood said:
"We do not want to question his credentials but the way he... the timing leaves a lot to be desired."
كما تبرع الدكتور خالد المبارك "المشتسار الإعلامي" بسفارة السودان في بريطانيا بالتبرير الآتي:
And in London, Ambassador Khalid al Mubarak said
"it was for the Sudanese government to make an official statement "after they make their own investigations on the ground".
He said there were armed men in some of the refugee camps which have become "no go areas" for the authorities and aid workers alike.
المصدر
https://news.bbc.co.uk/2/hi/africa/7068544.stm

[align=left]
صورة العضو الرمزية
الحسن بكري
مشاركات: 605
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:51 pm

مشاركة بواسطة الحسن بكري »

[align=left]the government often sends out Foreign Minister Mustafa Osman Ismail to meet foreign officials and conduct tours with the news media. Ismail is known to foreign diplomats and aid workers as "Mr. Smile" for his ability to make dire situations sound just fine.
Last fall, when Jan Pronk, the U.N. special envoy to Sudan, visited Darfur, Ismail strode with him through a burned camp, which film footage showed had been destroyed by government soldiers. Ismail, standing amid the charred rubble, turned to Pronk and asked, "So where's the evidence?"

Washington Post
By Emily Wax
May 3, 2005
أضف رد جديد