مقالة وصور/ رسومات أطفال دارفور

Forum Démocratique
- Democratic Forum
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مقالة وصور/ رسومات أطفال دارفور

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

The Art of War
Children's drawings illustrate Darfur atrocities.
By Dr. Annie Sparrow and Olivier Bercault
Posted Thursday, July 14, 2005, at 1:48 PM PT

In February 2005, we traveled to camps along the Chad-Sudan border that are home to more than 200,000 refugees from the genocidal conflict in the Darfur region of Sudan. During interviews with refugees, we gave paper and crayons to children, so they could draw whatever they wished while we talked with their parents and caretakers.


The first drawing
The first child, a 12-year-old shepherd, had never held a crayon or pencil before, so he gave the paper to his brothers, who drew, without any instruction, pictures of mounted Janjaweed shooting civilians, Antonov planes dropping bombs on civilians and their homes, and a tank firing on fleeing villagers.

Over the following weeks, these violent scenes were repeated in hundreds of drawings we collected from children aged 8 to 17 who had fled from many areas across Darfur. Children drew Janjaweed assaults on villages and Sudanese forces attacking from Antonov planes, MiG planes, military helicopters, and tanks. They also pictured the attacks as they had seen them in action: huts and villages burning; the shooting of men, women, and children; and the rape of women and girls.

The children's drawings construct a compelling case against the government of Sudan as the architects of the Darfur crisis and explicitly show violations of the laws of war. To hear and read the testimony of victims of atrocities is very powerful; it is even more horrifying to see such mayhem through the eyes of children, uncoached and often uneducated but clearly exposed to brutal ethnic cleansing. http://www.slate.com/id/2122730/slideshow/2122122/entry/2122113/fs/0// to see a slide show of Darfur children's drawings.

Dr. Annie Sparrow, a pediatrician, and Olivier Bercault, a lawyer, are researchers for Human Rights Watch.
Children's drawings courtesy of Human Rights Watch
http://www.hrw.org/



منقولة من
https://www.slate.com/id/2122730/
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

صورة

عمل من الاعمال التي قام بتجميعها طبيب الاطفال جيري أرليك من معسكر لللاجئيين داخل درافور، تم عرضها بفيلادلفيا ديسمبر الماضي.




.
آخر تعديل بواسطة ايمان شقاق في الخميس يوليو 21, 2005 5:58 am، تم التعديل مرة واحدة.
صورة العضو الرمزية
ãÍãÏ ÚËãÇä ÏÑíÌ
مشاركات: 267
اشترك في: الأحد مايو 22, 2005 9:57 am
مكان: كندا

مشاركة بواسطة ãÍãÏ ÚËãÇä ÏÑíÌ »

شكراُ اختى ايمان لايراد هذه الوثائق الهامة.
بعد ان اصبحوا ضحايا الحرب مباشرة حيث تعرضوا لابشع صنوف التعذيب من تقطيع و رمى على النار والقتل بكل أشكاله‘ لا يزال الناجون من اطفال دارفور يحملون مشاهد تلك الحرب بنى صلدة فى الارواح و الوعى و اللاوعى‘ و لعل هذه الرسومات اكبر دليل على ذلك.
دريج
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

الأخ دريج،
سلام
نعم هي جروح لن يفلح اي من كان في أن يمحيها من ذاكرة هؤلاء الأطفال.
لعل هذا يصحي ضمير العالم النائم!!

شكراً على توقفك هنا.
آخر تعديل بواسطة ايمان شقاق في الخميس يوليو 21, 2005 6:12 am، تم التعديل مرة واحدة.
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

صورة
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

صورة
الفاتح مبارك
مشاركات: 56
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:16 pm

مشاركة بواسطة الفاتح مبارك »

إيمان،
سلام،

شكرا لبوست جيد، وحساس، ومحرض.
لعل انامل رسامنا الصغير ما زالت بها بعض حياة!
الكثيرين مثلة في دارفور، قتلوا دون ان يرسموا احلامهم او قتلتهم،
دون ان يرسمهم احد، او يذكرهم احد،
ولكن ماذا لو كان بيكاسو قد ولد في دارفور؟

مع الود
الفاتح مبارك
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »

عزيزتي إيمان
شكراً على البوست وعلى الوصلات


صورة
من الوصلة الأولى أعلاه.

وسأعود
نجاة
صورة العضو الرمزية
عالية عوض الكريم
مشاركات: 358
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:50 pm

مشاركة بواسطة عالية عوض الكريم »

ايمان

صباحك ود

اخبارك

وزمن ما سمعت منك

شكرا علي البوست الجميل

حقيقي الطفوله خطفتها اله الحرب في بلادي

ويا ريت الزول يقدر يرصد مدي الدمار الذي سببوه لاطفال الجنوب ايضا

محبتي
عبد الماجد محمد عبد الماجد
مشاركات: 1655
اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:28 am
مكان: LONDON
اتصال:

مشاركة بواسطة عبد الماجد محمد عبد الماجد »

نهاركن سعيد

تجددين فينا القوى ونفاذ البصيرة يا إيمان
وتعززها نجاة وترويها عالية (وكمان تماضر)

عارفة يا أستاذة عالية, آلة الحرب خطفت أحاسيس الكبار ا وبلّدت مشاعرهم - إلا من رحم ربك. يا ليتنا نشعر مثلهم ونرسم مثلهم ونفكر في براءتهم.
لازم نعمل شيء يخرج الأطفال من لهيب الحرابة ويخرجنا من ظلامات السكوت.

بت العوض وبت حبيب الله ما براهن يا خوي بابكر. والله ولدن ولادة مي خايبة. بناتا رجال رجالة فايتة الحد. يقول المؤرخون عن عائلشة (ر) انها كانت امرأة رجٌلة في معرض حديثهم عن قيادتها الجيش يوم لم تنخزل بسبب القرابة والنسب واختارت أعلى درجات النضال فاضطروا لتوليد كلمة جديدة (رجلة)ّّّ
وتهميشن ليس أصلا في الإسلام[/b]
أخوكن عبالماجد
المطرودة ملحوقة والصابرات روابح لو كان يجن قُمّاح
والبصيرةْ قُبِّال اليصر توَدِّيك للصاح
ÃãíÑÉ ÃÍãÏ
مشاركات: 111
اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:31 am

مشاركة بواسطة ÃãíÑÉ ÃÍãÏ »

عزيزتي إيمان،

شكراً على هذه البراءة والعفوية التي ملأت بها المكان عبر خطوط الصغار وتعبيراتهم حتى لو كانت ترتكز على وصف الحرب والدمار الذي يلاحقهم من كل صوب والذي لا يد لهم فيه. اسمحي لي أن أقدم هذه المداخلة عن "الأطفال المسلحون"، وهي عباة عن مقال نشرته سابقاً في جريدة الشرق الأوسط. أرجو ألا يكون ثقيلاًعليك وعلى ضيوفك الأفاضل

لك كل الود والتقدير،

أميرة
ÃãíÑÉ ÃÍãÏ
مشاركات: 111
اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:31 am

مشاركة بواسطة ÃãíÑÉ ÃÍãÏ »



لعبتي سـلاح لكنها ليست للـهو
جـيوش مـن الأطـفال

لندن: أميرة عبد الرحمن

«كانت حياتي عبارة عن كابوس مفزع، فقد عانيت كثيرا من تلك المعاملة الوحشية التي كنا نتلقاها. كانوا يضربوننا باستمرار، وغالباً بدون أي سبب وإنما ليدخلوا الفزع والرعب في قلوبنا. ما زالت هناك ندوب على وجهي وآلام في معدتي من آثار الضرب والركل الذي وجهه لي كبار الجنود. كان الطعام شحيحاً ومع ذلك كانوا يجبروننا على المشي ونحن محملون بالأثقال التي لم تحتملها أجسادنا الضئيلة والتي تعاني من سوء التغذية. لقد علموني كيف أحارب العدو في حرب لا أعرف عن دوافعها شيئا». هذه العبارة جاءت على لسان أحد الأطفال المجندين سابقاً في جيش جواتيمالا، الذي وقع ضحية استغلال الميلشيات المسلحة له للانخراط فى حرب ضارية. وبمناسبة احتفال العالم يوم 12 يونيو الجارى باليوم العالمي لمنع عمالة الاطفال، اظهرت المؤسسات الدولية المعنية بظاهرة عمالة الاطفال ان الظاهرة الخطيرة تتفاقم وتتسع لتشمل العالم كله، بما في ذلك بعض الدول الاوروبية. غير ان تجنيد الاطفال كمقاتلين في الميلشيات المسلحة في المناطق التي تشهد حروبا اهلية او نزاعات مسلحة اقليمية من اسوأ اشكال عمالة الاطفال على الاطلاق بسبب انتهاكها لأساسيات حقوق الانسان وأولها الحق في الحياة. وتوضح الأرقام المخيفة التي ترد في التقارير الدولية الثمن الباهظ الذي يدفعه الأطفال جراء الحرب. فيشير تقرير اليونيسف (2004) مثلاً إلى أنه خلال العقد الماضي لقي اكثر من 2 مليون طفل مصرعهم كنتيجة مباشرة للنزاعات المسلحة، في حين أصيب حوالي 6 ملايين طفل بإعاقات مستديمة او بجروح خطيرة، كما تسببت النزاعات في تيتم وتشريد اكثر من مليون طفل.

ولكن تبقى ظاهرة الأطفال «المجندين» الذين يشاركون في صفوف القوات المتحاربة إما بحملهم للسلاح وانخراطهم في القتال فعلياً أو القيام بمسؤوليات أخرى، هي أخطر ما يهدد حياة هؤلاء الأطفال وسلامتهم النفسية والجسدية ويسلب منهم حق الطفولة والحق في حياة آمنة ينمون فيها نمواً طبيعياً. وقد ينتهي الحال بالأطفال، وفقاً لما ورد على لسان كيسي كيسلو رئيس «الائتلاف من أجل وقف استخدام الجنود الأطفال»، الى أن «يصبحوا هم من يشعلون الحروب بدلاً من أن توفر لهم الحماية من أهوالها».
ويُزج بالأطفال في محرقة الحرب بأساليب متنوعة، منها الطوعية ومنها القسرية. من ذلك أن يتعرض الأطفال للاختطاف بغرض استخدامهم كمجندين، أو بوقوعهم تحت تأثير الدعاية الأيديولوجية أو كنتيجة لمعاناة أسرهم من الفقر الشديد مثلاً، بينما يظل التجنيد القسري هو الاتجاه الأبرز في أغلب الحالات. ويمثل الأطفال هدفاً سائغاً للتجنيد، حيث يستخدم القادة العسكريون أساليب عدة للزج بهم في أتون الحرب، تارة بالترغيب وأخرى بالترهيب. عادة ما يتمثل الاغراء في توفير الملجأ والغذاء لأطفال يعانون الأمية في الغالب وينحدرون من خلفيات فقيرة أو من أسر شتتها الحروب، إذ يكون انخراطهم في سلك الجندية هو الفرصة الوحيدة لبقائهم على قيد الحياة. ويعتبر هؤلاء القادة أن تجنيد الأطفال هو إضافة حقيقية يعوضون بها المفقودين والقتلى والجرحى في صفوف قواتهم. إضافة إلى أن الأطفال المجندين هم أقل استهلاكاً للغذاء وأكثر طاعة لأوامر القادة ومن السهل التأثير عليهم واخضاعهم مقارنة بأقرانهم البالغين. وقد صار تجنيد الأطفال عملاً مقنناً ومنظماً حتى ان بعض المصانع العسكرية التي تعمل خارج اطار القانون صارت تقوم بتصميم أسلحة سهلة الاستعمال وذات أحجام صغيرة ـ حسب الطلب ـ لتتناسب وضآلة أجسام الأطفال وتمكنهم من حملها والتحكم فيها.

ويقوم الأطفال بمهام متنوعة في ميدان المعركة فيحمل بعضهم السلاح، وهؤلاء دائماً ما يدفع بهم القادة للصفوف الأمامية، والبعض الآخر يقوم بأدوار مساعدة كجواسيس أو طباخين أو في مهمات أخرى كزرع الألغام، وهناك العديد منهم ممن يُستغلون جنسياً سواء كانوا ذكوراً أو إناثاً.

ومن البديهي القول ان لوضع هؤلاء الأطفال انعكاسات خطيرة على واقعهم ومستقبلهم. فنتيجة لعدم بلوغهم النضج العقلي والجسدي يفقد الكثير منهم أرواحهم أو يتعرضون لاصابات بالغة، ودائماً ما يحدث هذا بمعدلات أعلى بكثير مما يحدث للجنود البالغين، ناهيك عن تعرضهم للإصابة بأمراض خطيرة كسوء التغذية والايدز وغيرها.

وحتى بعد انتهاء الحرب أو تسريح أو فرار الطفل المجند من مناطق العمليات العسكرية، يواجه الطفل مستقبلاً محفوفاً بالمخاطر، فهم دائماً لا يجدون قبولاً عند عودتهم الى ذويهم، كما أنهم يكونون أكثر عرضة من غيرهم لإعادة تجنيدهم مرة أخرى. وفي جو الحروب الحافل بكافة أنواع المآسي والفظائع، لا تنجو حتى الفتيات من التجنيد، حيث يتعرضن للاستغلال الجنسي والاغتصاب وقد يؤخذن كرفيقات أو زوجات لقادة الحرب. وهناك العديد من المحاولات المستمرة عبر مؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية وغيرها من الجهات المعنية لتقنين معايير دولية تضمن حماية الأطفال من الحروب، وتحث من خلالها الحكومات والأطراف المتحاربة على اتخاذ كافة الضمانات التي تمنع تجنيد الأطفال. وقد كانت الأمم المتحدة قد أقرت في «البروتوكول الاختياري لميثاق حقوق الطفل» المتعلق بظاهرة تجنيد الأطفال في النزاعات المسلحة أن تجنيد أي فرد لم يبلغ الثامنة عشرة من العمر هو «جريمة حرب دولية»، ودخل هذا البروتوكول حيز التنفيذ 2000. ويعتبر البروتوكول الاضافي الملحق باتفاقية حقوق الطفل هو أبرز المجهودات التي تتبناها الأمم المتحدة، والذي يتضمن أيضاً مطالبة حكومات العالم برفع الحد الأدنى لسن التجنيد الاختياري. واذا اعتبرنا أن ما تدعو له المواثيق الدولية هو إجراء وقائي لمنع حدوث الظاهرة أصلاً فإن بعض التدابير قد اتخذت بالفعل لوضع برامج لتسريح الأطفال المجندين وإعادة تأهيلهم. من ذلك قصة الأطفال السودانيين التي غطتها أجهزة الاعلام خلال 2001 عندما أعلنت اليونيسيف بالتعاون مع لجنة الصليب الأحمر الدولية عن عملية كبرى في جنوب السودان تم فيها ترحيل 2500 طفل محارب تتراوح أعمارهم بين 8 ـ 18 عاماً خارج مناطق عمليات الجيش الشعبي لتحرير السودان لمناطق أكثر امانا ووضعت برامج لإعادة تأهيلهم وإرجاعهم الى أسرهم. في ظل هذا الوعي المتنامي بضرورة التصدي لانتهاكات حقوق هؤلاء الأطفال ووقف تجنيدهم ظهرت مبادرات أخرى تدعو للتنسيق وتضافر الجهود بين الجهات المعنية بحقوق الإنسان والطفل أهمها المبادرة التي أسفرت عن تأسيس «تحالف وقف تجنيد الأطفال». ومثل هذه المبادرات وغيرها من الجهود تدعو بالفعل للتفاؤل خاصة إذا ما امتدت تلك الجهود لتشمل التنسيق بينها وبين الجهات المحلية في الدول المعنية.

الشرق الأوسط - 10 يونيو 2005
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

الاخ العزيز الفاتح مبارك،
سلام،
اطفال دارفور رسموا القتلة، رسموا احلامهم الموؤدة... والاحياء منهم مازالوا يحلمون رغم البؤس.
لا أدري لو أن بيكاسو قد ولد في دارفور... هل كان سيرسم Guernica جديدة !! ربما.


شكراً على المرور والتعليق.
مودتي


ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »


العزيزة نجاة
شكراً على المشاركة، وأنتظر عودتك.
مودتي



صورة
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

العزيزة عالية،
كيفك والصغيرة،

الحرب عمياء لا تعرف الاطفال !
عن جنوب السودان أظن ان حكايات "The lost boys of Sudan" تحكي عن بعض البؤس الذي مر به بعض الاطفال .. "أولاد السودان الضائعين" وبينهم الكثير من الفتيات ! إلتقيت مجموعة منهم في دلاس تكساس .. حيث تقوم منظمات عديدة بمساعدتهم لدخول المدارس وغيرها من الاشياء، التي تساعدهم على الدخول في المجتمع وتّحمل العيش في هذه البلاد. لا أدري كيف يتم توزيعهم على الولايات، عدهم 20.000، تبنت عدد منهم أسر أمريكية.
في هذا الرابط معلومات عن الفيلم "The lost Boys of Sudan" فيلم تسجيلي يحكي عن جزء من حياة اثنين من اطفال الجنوب ..

http://www.lostboysfilm.com


جميع اطفال السودان في حوجة للرعاية جنوب وغرب شرق وشمال!

.
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »



الفنان التشكيلي عبد الماجد،
شكراً على كلماتك في حقنا وحق نساء السودان، شموخهن وقوة عزمهن يحكي عنه تاريخ السودان الحديث والقديم.

Dee Brillenburg Wurth هولندية جاءت للسودان، كونت منظمة لتعمل على مساعدة الاطفال المشردين لظروف الحرب والفقر .. قامت بالإعتناء ببعض منهم بمساعدة مجموعة من التشكيليين (اظن ان محمد الفاضلابي كان من بينهم/ن).. وأهتمت بمواهبهم في الرسم والتلوين. و في بحثي المستمر عن اشياء عن السودان (كما يفعل الكثيرين) في لجة الأنترنيت وجدت موقع (طفل الحروب) يعرض بعض من هذه الرسومات مع نبذة صغيرة عن كل من الاطفال المشاركين.
هذا هو الرابط
http://www.warchild.org/artists/a4aday.html


مودتي


ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »



العزيزة أميرة
شكراً على إيرادك هذا المقال القيم،

لقي اكثر من 2 مليون طفل مصرعهم كنتيجة مباشرة للنزاعات المسلحة، في حين أصيب 6 ملايين طفل بإعاقات مستديمة او بجروح خطيرة، كما تسببت النزاعات في تيتم وتشريد اكثر من مليون طفل.



مودتي
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »


العزيز أنور،
شكراً على هذا العمل للمصمم باسل حميدو.. وهو يحاول بأعماله ان يسمح دموع اطفال دارفور.

مودتي
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

صورة


صورة

From a medical center at an Internally Displaced Persons Camp in Darfur, Sudan
Courtesy Dr. Jerry Ehrlich

http://sudanartists.org/children_darfur.htm




.
أضف رد جديد