أو باما قو هوم

Forum Démocratique
- Democratic Forum
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

شرفت يا شيخ أوباما ..نظرة يا ابو ....؟
صورة
السايقه واصله
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

أها يا فاضل في ديمقراطية أكتر من كده ؟

وليد يوسف
السايقه واصله
الفاضل الهاشمي
مشاركات: 2281
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm

مشاركة بواسطة الفاضل الهاشمي »

[font=Verdana]وليد ياحبيب قريتك كما تقرأ الفناجين والأكف والرمل والودع وقرعةالماء فى قرية "مايرنو" كما يقول صديقى..
انها شواهد القلوب ياصاح..

ساصاب بخيبة امل لو تأخر مجيئك.. لم يطل انتظارى حتى حركت لسانك لتعجل به يارفيق
...
فضحكت كثيرا
......
......
بس الدنيا دى معقدة بما لامزيد عليه. على كل حال لم تصبنى دهشة بل ابتسامة عريضة بعد 21 سنة علاقة مع العديد من اخوتنا الأفارقة مثقفى شمال امريكا.

وعلى قدر التعقيد وزحمة الالوان يكون التروى.

قالوا "الكولا براها والكيتى كولا براها" على قول عريب الجزيرة.

مودتى

الفاضل الهاشمي
The struggle over geography is complex and interesting because it is not only about soldiers and cannons but also about ideas, about forms, about images and imaginings
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"
الفاضل الهاشمي
مشاركات: 2281
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm

مشاركة بواسطة الفاضل الهاشمي »

[font=Verdana]
يا ابا الحُسن

مش قلت لأوباما
Go home?
Obama came to our home

أها اوباما قام دخل بيوتنا!! شوفت ودابن آدم الغلّب الهدّاى؟؟؟
وشفت دروب التطور دى ماعندها خط واحد ولاطريق واحد؟؟

هنا ابننا فى هاملتون اونتاريو (مصطفى بشير اسماعيل ود بشاير) اشتغل اوباما فى المدرسة:

https://www.thespec.com/videogallery/520372

تنّش تنّش ، مدماق، مدماق لى قدّام ياوليد..

مودتى
الفاضل الهاشمى



The struggle over geography is complex and interesting because it is not only about soldiers and cannons but also about ideas, about forms, about images and imaginings
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"
ãÍãÏ ÚËãÇä ÅÈÑÇåíã
مشاركات: 129
اشترك في: الخميس فبراير 12, 2009 2:42 am

مشاركة بواسطة ãÍãÏ ÚËãÇä ÅÈÑÇåíã »

الدكتور حسن والإخوة
بعد التحية والمودة
كتبت (د.) إيمان أحمد:
وعن "نزار قباني" فبالأمس قرأت مقال لكاتب استل سيفه لنقد نقاد نقدوا كتابة سيدة سودانية اسمها روزمين عثمان، وتصاعد إلى رأسي السؤال المؤرقني من الله خلقني... من هو (الناقد)، وماهي مواصفاته؟ أو بلغة أكثر تدقيقا ماهي خلفياته المعرفية التي تضعه دون غيره في محل "الناقد"، لأني شايفه السوق مليان "نقد" و"نقاد" (والله أعلم)، وليس ذلك موضع الحديث هنا. لكن كاتب المقال اقتبس كاتبا عربيا (والعهدة على الراوي) يقول "وفي كتابه (هواجس الشعر) يشتغل الشاعر ممدوح عدوان [......]. يعتبر عدوان أن الكثرة التي تردد شعر نزار قباني تردد الفضيحة السياسية أو تتعامل مع كبتها الجنسي أكثر مما تتعامل مع الشعر." إحتمال
وكتب الدكتور حسن موسى:

في نظري الضعيف فالناقد هو كل من يأنس في نفسه الشجاعة ليقول: أنا ناقد.بعد داك يشيل شيلتو

وكتب العبد المفتقر إلى الله:
بالطبع أوافق على تعريف الدكتور حسن المختصر الجامع وإذا فهمت جيداً دلالات ما قال فأنا أعتقد أنه يرهن شيل الشيلة بحجم الزعم، فإن قال كائن من كان أنا ناقد أو أنا شاعر أو مترجم أو دكتور فهو عرضة للمساءلة عما قال وليس عما لم يقل. أنا لم أقل إنني ناقد (وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال رهبتي من عدم إستيفاء أدواتي للحصول على اللقب، لكن هذا مرهون بإختياراتي (أنا) وليس غيري في الحياة وهلم جراً). عليه فإنني غير خاضع للمساءلة عن هذا الزعم وفقاً لشروط هذه اللعبة الصغيرة وإلا فإن الحديث على نحو كهذا سيزيد من الرهق ليس إلا.
ما كتبته إيمان أحمد هنا مفارق لما كتبت (أنا) أعلاه أو في المقال مثار الجدل (روزمين عثمان: الماما قراندى في الخرطوم). فعبارة "إستل سيفه" تجردني من التورط في ممارسة فعل الكتابة السلمي المتحضر والمرتكز على بينات ما زلت أزعم بملاءمتها لمقتضى الحال لتورطني في مزاعم لم أسع إلى التنطع بها.
تسبغ ( وقيل في بعض الروايات تصبغ)عليّ الكاتبة لقب الناقد ثم تسعى إلى مساءلتي عليه وعلى أي أساس حملته ومن أي حوزة تعمّمت للفتيا في هذا الشأن أو ذاك، وكأن الفتيا في أمر الشعر والشعراء (دعنا نقول ذلك الآن) وكتاب الأعمدة ، تستوجب الحصول على إجازة ورقية موثقة تعلق على حائط المقال وبعدها فإن (العفش بداخل المقال على مسئولية الشهادة). أنا قلت كلمتي وإن كانت مزاعمي محتملة فالمرجع المقال وإن كانت مستحيلة فالمقال موجود ،وفقط. ثم لماذا يثير مقالي السؤال عن خلفيتي المعرفية التي تضعني في ذلك الموضع دون غيره؟ هل المقال معيب إلى هذا الحد أم متجاوز إلى درجة أنه (عدى بي غادي) فالناس يكتبون عن الموسيقى دون أن نتساءل عن ألبوماتهم ويكتبون عن جون غاو وقضايا الهجرة والطاقة الذرية دون أن نطالبهم بمستمسكات سوى ما اقترفت أيديهم. كلنا يكتب أو يقول ما يعتقد به ثم يشيل شيلته بعد ذلك لا غير. أما قصة النقد والنقاد بين الأقواس فهي معاد تدويرها بشكل مفزع وإعادة التدوير وفقاً لقوانين الكيمياء غير ممكنة بلا نهاية فضلاً عن إن وضع المفردتين بين الأقواس هنا من نافلة القول و (ردندانت) و (إريلفانت).
إن كان ثمة تساؤل ضمن حقل ما تم التوافق -مؤقتاً- على تسميته ب(الأسئلة الوجودية) فالسؤال الأكثر إلحاحاً هو : من هو الطبيب و من هو الدكتور إذ أن الإثنين –في زعمي- شيئان مختلفان يمكن أن يصيرا شيئاً واحداً وفق شروط غاية في القسوة والصرامة وإلا فكلا.
مع التحية والتقدير
صورة العضو الرمزية
تماضر شيخ الدين
مشاركات: 356
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 9:14 pm
مكان: US

مشاركة بواسطة تماضر شيخ الدين »

شفتو ميشيل أوباما بتقول لأطفال انجلترا الملونين والفقراء فى شنو؟؟


لمن فاتهم الاستماع

https://www.youtube.com/watch?v=TwYCFxLk51c
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

أباما قو هوم الله يرضى عليك

مشاركة بواسطة حسن موسى »

أخونا حسين المبارك أوباما قرر إرسال 30 ألف جندي لمحاربةالفقراء في أفغانستان.طيب لو كان بوش قاعد كان حيرسل كم؟
يا تماضر ميشيل أوباما دي كلموها قولوا ليها الراجل أحرجكم مع الأجانب و دخـّلكم في أضافرينكم.
سأعود
صلاح حسن عبد الله
مشاركات: 212
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 11:40 am

مشاركة بواسطة صلاح حسن عبد الله »

وماتنسى يا حسن أنو أوباما وصف جنوده بانهم ( رجال شجعان )
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

في حفل تسلمة جائزة نوبل للسلام لعام 2009، اليوم الموافق للعاشر من ديسمبر 2009 قال (اوباما) في خطابه الذي حاول أن يبرر فيه قراره بإرسال 30 الف جندي الي أفغانستان بإن (الحرب في بعض الأحيان تكون ضرورة ) والغريب في الموضوع أن "بعض الأحيان" دي دائماً ما تصادف هوي الولايات المتحدة حيث انهم غالباً ما يجدوا أنفسهم "مجبرين" قسراً علي القتال في الحرب العالمية الثانية وفي فيتنام وفي قرينادا وكوبا والصومال وبنما والعراق وقوانتانامو وسجن ابو غريب ......وهلمجرا ببساطة الأمريكان في كل مكان وكل ذلك في بعض الأحيان؟ سمعنا من ذي قبل أن (الحرب خدعة) وبمنطق (اوباما ) أمير الحرب المتوج بتاج السلام الأحراجي تبع النرويجيين يصبح (السلم بدعة) تشابه بدعة "فقه الضرورة" الذي يبرر حرب الضرورة؟؟عشنا وياما حنشوف!!

وليد يوسف
آخر تعديل بواسطة الوليد يوسف في الخميس ديسمبر 10, 2009 9:35 pm، تم التعديل مرة واحدة.
السايقه واصله
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

تسلم الرئيس الامريكي باراك اوباما الخميس الميدالية الذهبية لجائزة نوبل للسلام والشهادة التقديرية المرفقة بها في العاصمة النرويجية اوسلو.

وقال اوباما خلال كلمته في حفل تقلد الجائزة إن إنجازاته قليلة بالمقارنة مع آخرين حصلوا عليها، مضيفا "أعترف بالجدل الكبير حول فوزي بالجائزة".

وأشاد الرئيس الامريكي بما اعتبره انجازات الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية وعلى وجه الخصوص مشروع مارشال لاعادة بناء اوروبا.

وفي محاولة لتبرير ما يبدو تناقضا بين فوزه بالجائزة وخوضه حربين في وقت واحد، قال اوبوما إن "جنودنا قدموا تضحيات كثيرة من أجل السلام"، مضيفا "إن آليات الحرب ضرورية في بعض الاحيان".

وتابع اوباما أن العالم "اعترف بالحق في مقاومة صدام عندما غزا الكويت"، مضيفا "إن السلام يتطلب التضحيات".

وقال اوباما "خوضنا الحرب لا يعني عدم التزامنا بالقيم والاخلاقيات".

وأضاف الرئيس الامريكي "السلام هو ممارسة حرية العبادة والتعبير من دون خوف".
جهود استثنائية
اوباما يتسلم جائزة نوبل

منحت الجائزة لاوباما "لجهوده الاستثنائية لتعزيز الدبلوماسية الدولية"

ومنحت الجائزة لرئيس الولايات المتحدة في شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي "لجهوده الاستثنائية لتعزيز الدبلوماسية الدولية، والتعاون بين الشعوب."

وتأتي مراسم تسليم الجائزة بعد أيام من إعلان أوباما عن عزمه إرسال 30 ألف جندي أمريكي إضافي إلى أفغانستان.

وقال مسؤولون أمريكيون إن الرئيس مُدرك "لتزامن" الحدثين، وسيلمح إلى الحروب الأمريكية أثناء كلمة التسلم في محاولة لتفسير التناقض بين هذا الفوز واستمرار خوض بلاده حربين في العراق وأفغانستان.

وقد تضاربت ردود الفعل بُعيد الإعلان عن فوز الرئيس الأمريكي بالجائزة، حيث قال الناطق باسم البيت الأبيض روبرت جيبس إن أوباما "يدرك وسيعترف بأنه ليس من طينة مانديلا والأم تيرزا"، اللذين فازا سابقا بالجائزة.
اجراءات أمنية

وتخضع العاصمة النرويجية إلى إجراءات أمنية صارمة، وقد تجمع أعضاء الجماعات المناوئة للحرب خارج الفندق حيث اقيمت مراسم الاحتفال.

بالتزامن مع ذلك، تستعد السلطات الإندونيسية للكشف عن تمثال، للرئيس اوباما، أقيم في حديقة وسط العاصمة جاكاراتا، حيث عاش خلال الفترة من مابين عام 1967 إلى 1971.

ويصور التمثال طفلا في العاشرة من عمره وهو يرتدي بنطالا قصيرا ويمسك بفراشة بين أصبعين من أصابعه.

وقالت عمدة جاكارتا جوليانا مورنا إن الهدف من إقامة التمثال هو إلهام الأطفال


ــــــ
نقلاً عن الـبي بي سي
السايقه واصله
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

https://www.youtube.com/v/25tai8s_2io.swf

اوباما يتسلم جائزة نوبل للسلام
السايقه واصله
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

صورة
السايقه واصله
صورة العضو الرمزية
محسن الفكي
مشاركات: 1062
اشترك في: الثلاثاء مارس 17, 2009 12:54 am
مكان: ميدان الخرطوم

هل سيظهر في أحد سواديننا ..؟!

مشاركة بواسطة محسن الفكي »

الساقية واصلة يا وليد، يقول التوقيع
وتقول الأخبار :
رجح المتحدث باسم البيت الأبيض الخميس أن يترشح الرئيس باراك اوباما مجددا لفترة رئاسية ثانية في انتخابات عام 2012.ونشرت وسائل إعلام أميركية معلومات عن إعادة تشكيل الفريق الرئاسي لأوباما استعدادا لحملة انتخابية في العام المقبل.


اوباما" قو هوم" يقول العنوان
وفي المتون هموم وشؤون وشجون .


التحية للجميع ; خاصة من أجادوا قراءة مايحصل بكره جيداً.
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

الساقية واصلة يا وليد




الأخ/ محسن الفكي
لعناية الأخ / حاتم الياس......سلام

تشكر يا محسن علي التقريظ وصدقت حين قلت تصحيفاً: "الساقية واصلة" ولربما قصدت، مواصلة الدوران زي قول شاعرنا الدوش في نبؤته الشاعرية تلك الأغنية الملحنة من الموسيقي الفذ ناجي القدسي وتغني بها المغني حمد الريح (الساقية):

الساقيَهْ لسّه مدوِّرَهْ
صوت القواديس والمياه
طلَعَتْ
مَشَتْ
متْحدِّرَهْ
مدَ البصر
لفَّ الظلام
حَوْل الجدوال أسْوِرَهْ
نعْسَان خضارهْا الا نْتَكَى
ورمى الغُصون
متْكسِّرَةْ
مَدّ الخيال
غنّت مُدُن
والساقيَهْ طاحونة الأنين
طُول الليالى
مدوِّرَهْ
تحت الهجير
تحت الظلام
تحت المطر
الساقيَهْ لا زِم تستمر
***
الساقيَهْ لسَّهْ مدوِّرَهْ
وأحمد ورا التيران يَخُب
أسيان يفكّر مُنْغَلِب
ما بين بُكا الساقيَهْ
مابين طُفولَهَ بتِنْتَحِب
فى اللّى ما شين المدارس
فى المصاريف
فى الكُتُب
في اللّى ضاق عنُّو المكان
وهسَّه
سافَر
واغتَرب
لِمُدُن بعيدَهْ تنوم وتصْحى
على مخدّات الطَرَب
والساقَيهْ طاحونة الأنين
طول الليالى بِتنْتَحِب
تحت الظلام
تحت المطر
عزِ الشتا
الساقيَهْ ثانيَهْ تقيف تكون
آمال عريضَهْ مُشَتّتَهْ
وأكباد صغيرَهْ مفتّتَهْ
تحت الظلام عِز الشِتَا
أحمد حكى
وسّد الراس الضُراع
والشوف
نواحى النيل تَكَا:
وصّانِى أبُوى
الموج بيهْدِم كُل رخوَهْ
على الجروف
شِد الضُراع
زى المراكبى مع الشراع
لازِم تعرفو الظلم جاي
من وين عليكْ
وافتَح عينيكْ

على زهور الغابَهْ والأدغال
على الاطفال
وعشان يكون الحقِّ ليكْ
تَعْبُر بحور
تَهْدِم جبال
الحق هو هو النضال
والحق فى ساحة مجْزرَهْ
والنصر للفاس
والرجال
ولى سواقى مدوِّورَهْ

مدورة وما مهم منو البنهر التيران أوباما ولا بوش المهم لسة مدورة ولاجديد.

مودتي

وليد



السايقه واصله
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

عشان خاطر القاعدة أمريكا قااااااعده

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

القوات الأمريكية ستواصل بقائها في أفغانستان، هذا بعد أن قام كل من الرئيس الأمريكي باراك أوباما ورصيفه الأفغاني حامد كارازاي بالتوقيع علي أتفاق جديد يلغي ما توصل له الطرفان من قبل من إتفاق يقضي بسحب القوات الأمريكية وكل القوات الأجنبية المتواجده في أفغانستان في نهاية العام 2014.
اليوم في ليلة الأربعاء الموافق للأول من مايو 2012 وفي العاصمة الافغانية ( كابول ). قام الرئيسان أوباما وكرزاي بالتوقيع علي إتفاق جديد لنج، يحدد نوعية ومستقبل العلاقات الاستراتيجية والعمل المشترك بينهما. جاء هذا وفق تصريحات البيت الابيض. وتستطيع بمقتضى هذا الإتفاق، القوات الامريكية. مواصلة تواجدها وبقائها في الأراضي الأفغانية حتي بعد إنقضاء العام 2014، وذلك بغرض تدريب قوات الأمن الأفغانية علي مكافحة الشبكة الإرهابية الأشهر والمعروفة تحت مسمى ( القاعدة )!!!.
السؤال هسي القاعد منو القوات الامريكية ولا القاعدة :) .

وليد يوسف

ـــ
مصدر الخبر مترجم من القناة الألمانية الثانية (ZDF)
السايقه واصله
الفاضل الهاشمي
مشاركات: 2281
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm

مشاركة بواسطة الفاضل الهاشمي »

غثيان تقاطعات الطبقة-العرق-الدين فى الانتخابات الامريكية وبؤس رفاق الامس "المفوّتين كم وكِت"


طارق فتاح يعبّر عن موقع/موقف فكري مثير للشفقة لما يُسمون بالمسلمين التقدميين (اللبراليين!) فى شمال امريكا. لقد انمسخت هذه الجماعة فى حلف راس المال المالي المعولم حتى تكرّش فكرها ، لاحظ نون الجمع الذى يبذله لنا طارق فى الاقتباس الاتي قبل قراءة خواطره حول فوز اوباما والفرز المعرقن:

However, man can't live on speech alone. Obama walked away from Iraq leaving the country as a gift to the enemy Iran; Egypt and North Africa he handed over to the Muslim Brotherhood; he gave billions to Pakistan, the sly ally of American that is in fact the most hostile anti-American society on earth. And all this while, China kept rising and our allies in Europe faced economic collapse.

لاغبار بعد ذلك فى تتبّع التورّمات اليمينة الدينية المتطرفة التى استعان بها راس المال منذ ريقان/ثاتشر ، وفي الضفة الاخري ينضاف الكرت المعرقن واللعب باحلام المهمشين اقتصادياً .... غثيان يعقبه آخر..

انطلت على طارق هدية راس المال المسمومة "المهكّرة" فى دسم خطاب العرقنة المفوّت ازمة العقارات والاسواق المالية وكبري الشركات منذ 2008 وهوريكين ازمات الديون القادمة كوكبياً... ان زرت الجنوب الامريكي ستري شيزوفرينيا التخلف التنموي والصحي يمشي على رجلين.
استوقفتني اللحظة الساذجة والبريئة هنا حول تقاطع خطابات هجرات سوء توزيع السلطة والثروة كوكبياً وهوان الاسلام السياسي فى سوق الافريقانية :
Where else but in America could the son of an African Muslim immigrant get elected as the country's president?

لو سامحنا طارق فى اعلاه كيف نغفر له ادناه?
And that too was a country that was the world's pre-eminent super power with no one to challenge its ideological, philosophical, commercial and military supremacy?
المعية امريكا وسطوتها فلسفياً?? ماذا دهى الفكر?

هل ضعف الثورة الثقافية التى اعقبت ثورة 1917 الروسية والسقوط اللاحق اعمي بصيرة وحصافة وفراسة هؤلاء الرفاق الماركسيين السابقين ? ام ان كل شاه معلّقة من عصبتها وفي البال مفكرون خارج دوائر الماركسيين فى الغرب نجوا من هذه السقطة منهم سمير امين وكثر من المفكرين فى افريقيا وجنوب افريقيا. اقول ذلك كون طارق ماركسي سابق.

اما ازاء عبارة طارق:
Some of us in our naivity believed that Obama's 2008 victory would trigger a new era in America, when race would slowly disappear as a factor. We were wrong. This week's election and the victory of Barack Obama for a second term showed that instead of moving forward, Americans have slid back into a new divide where instead of liberalism competing with conservatism for domination of the American political narrative, race and inherited identity have come back with a revenge.

ساقول: طارق قو هوم وكذلك اوباما ....

I will share these ideas with Tarig Fatah the first time I see him

---------
يمكن تأمّل طارق فى نصه كاملا ادناه:
Tarek Fatah
Founder, Muslim Canadian Congress





The Huffington Post




For decades, the primary divide in American politics was the liberal vs. conservative or the urban secular vs. the religious bible belt. The two Bush elections against Gore and Kerry reflected the competing visions of the United States.

Then in 2008, America elected Barack Obama and stunned the world: a triumph of liberalism and universal human identity over identities based on inherited race or religion. Where else but in America could the son of an African Muslim immigrant get elected as the country's president? And that too was a country that was the world's pre-eminent super power with no one to challenge its ideological, philosophical, commercial and military supremacy?

Can one imagine such an outcome in China or India? Or Indonesia, where Obama spent his childhood, or Pakistan where his mum worked? The thought of a black man leading these countries is not possible.

Some of us in our naivity believed that Obama's 2008 victory would trigger a new era in America, when race would slowly disappear as a factor. We were wrong. This week's election and the victory of Barack Obama for a second term showed that instead of moving forward, Americans have slid back into a new divide where instead of liberalism competing with conservatism for domination of the American political narrative, race and inherited identity have come back with a revenge.

The results of the election show a great number of Americans did not vote based on their political or ideological leanings or their vision of America. Instead, they voted based on their racial identity or hostility towards the dominant white majority in the country.

Exit polls show that over 93% of African-Americans voted for Obama. How did this happen? How could a community that is overwhelmingly against gay marriage vote for a president who endorses gay marriage?

Similarly, 71% of Hispanics and 73% of Asians -- also overwhelmingly social conservatives -- voted for Obama and against Mitt Romney, who was closer to their own social and fiscal conservative values. And among the six to eight million Muslim Americans, almost 70% voted for Obama, with one Ohio Muslim leader tweeting "we delivered Ohio to Obama." Leading up to election day, one Muslim commentator even taunted Romney by writing, "he will certainly miss their millions of votes, especially in the swing states of Florida, Ohio and Virginia to name a few." This from a group who, in the 2000 elections, had overwhelmingly backed Bush because of his support for traditional marriage and opposition to gay rights.

Sitting in Canada as a Muslim author and political junkie, it is clear to me that the U.S. has moved from the liberal vs. conservative divide to one that pits the country's blacks, Hispanics, Muslims and other racial minorities in a coalition against whites.

No one, out of fear of being labelled a racist, is talking about this new fissure, but when 93% of a community votes one way based on racial affinity to their choice, then there is no question, race and identity politics are triumphing over ideas and political philosophies.

The bifurcation of America by racial and religious identity is not the fault of minority community leaders alone. A lot has to do with the religious right of the Republican Party and its anti-immigrant posturing. America has taken a step back and slid into a mediocrity it can ill afford.
If I were an American, I would be one of those very few voters who, even inside the voting booth, would have remained undecided and seriously conflicted. Even after a year-round carnival full of saturated political drama, lies, deception, spin doctoring and flip-flopping, I could not have decided whom to vote for.

On one side was Obama, the guy I rooted for in 2008. The great master of the spoken word had given me hope. But after four years, it was only speeches that Obama excelled at. So gifted is the man, even when caught red-handed in the Libya debate, he managed to wriggle out and deliver a verbal cobra clutch slam on his flustered opponent.

However, man can't live on speech alone. Obama walked away from Iraq leaving the country as a gift to the enemy Iran; Egypt and North Africa he handed over to the Muslim Brotherhood; he gave billions to Pakistan, the sly ally of American that is in fact the most hostile anti-American society on earth. And all this while, China kept rising and our allies in Europe faced economic collapse.

The one thing the world expected most from Obama, he simply evaded. I'm talking about the Israel-Palestine dispute. If there was one man who could've delivered nationhood to the Palestinians and eternal sense of security to Israel, it was Obama. However the president brushed off the challenge the way his friend Jay-Z dusts "Dirt Off Your Shoulder."

How could any progressive liberal vote for Obama and validate his defeats as victory? Obviously many did. I don't blame them considering the options. Facing the smooth-talking, arrogant non-achiever president was the flip-flopping gaffe-prone management guru and billionaire businessman, Mitt Romney. For the Republican challenger, Americans are no longer citizens of a republic, but rather customers of a government that is supposed to operate as a business. This, notwithstanding the fact that nine out of 10 businesses fail in their very first year of operation.

So right-wing and archaic were the views of Romney, it would be a sin for someone like me to vote for him. It wasn't as if an actor like Ronald Reagan was performing for the cameras: Romney was absolutely sincere when he suggested that those making over $250,000 as income could not afford to pay more taxes.

He never really came out openly what he wanted to do with the millions of undocumented workers in America. He could not clarify his position on abortion nor was he able to defuse the 47% remark.

And when it came time to deliver a knockout punch to Obama on the Libya question, her was left flat-footed, gasping for air that had been sucked out by a clearly biased moderator Candy Crowley.

The man who still uses "gosh" and "O golly" in conversation, reminded me of my pre-Elvis childhood. He made me think of Roy Rogers and Dale Evans with Bullet and Trigger being resurrected to take America back to the future.

Then there was Romney's appearance. It seems even hurricane Sandy would not have ruffled his well-coiffed hairstyle that sat on his head for a year like a crash helmet. One commentator had this to say about Romney's haircut: "Everything about me [i.e., Romney's haircut] is presidential. ... I'm a hybrid of every classic American presidential hairstyle since the 1930s. Roosevelt's fatherly gray temples. Kennedy's insouciant bouffant. Reagan's lethal, revolutionary amalgam of feathering and pomade. Think about it this way: what if you could trade in your shitty, 8-year-old Ford Probe for a car that somehow combined the classic flair of a '59 Cadillac and the raw authority of a '68 Mustang? Now imagine ramming that Caddi-stang right through the front doors of the f-ing White House. Get the picture? That's pretty much exactly what I'll be doing on top of Mitt Romney's face on November 6, 2012."

Faced with these two choices inside the voting booth, I would have spoilt my ballot and walked out. If this is the best Americans are offered as a choice to lead the world, then we better start preparing for the Mayan prophecy to come true.
The struggle over geography is complex and interesting because it is not only about soldiers and cannons but also about ideas, about forms, about images and imaginings
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

غوانتاناوباما يزور بلد مانديلا

مشاركة بواسطة حسن موسى »

أوباما Wanted

لو كنت مكان حسين مبارك أوباما ـ و هيهات ـ كنت سأوجل زيارتي لجنوب إفريقيا بعد رحيل نلسون مانديلا.لأنني ـ من باب الذوق العريض على الأقل ـ لن أجد ما أقوله لهذا الشيخ الجليل الواقف على مشارف الموت، فيما لو عن له أن يسألني :
"يا حسين مالك ما قفلت "غوانتاناموا " زي ما وعدتنا ؟ ".
لكن زيارة جنوب إفريقيا ستظل محفوفة بالمخاطر السياسية و الأخلاقية بالنسبة لي ـ لو كنت في محل هذا الحسين أوباما ـ لأن هناك بعض منظمات المجتمع المدني شرعت في إجراءات عدلية و سياسية تطالب بتقديم الرئيس أوباما للمحاكمة تحت تهم " جرائم الحرب " أو " جرائم ضد الإنسانية "، و أهمها جمعية حماية الدستور و جمعية المحامين المسلمين.و في المذكرة التي رفعتها " جمعية حماية الدستور " يقول رئيسها محمد حسين فاودا أن الرئيس أوباما مسؤول عن مقتل و جرح أكثر من 300000 شخص معظمهم من النساء و الأطفال في لقوا حتفهم في بلدان مثل أفغانستان و سوريا لا تمثل تهديدا للولايات المتحدة. و ذلك بسبب هجمات طائرات الـ " درون " التي تصدر عن مكتب الرئيس أوباما
.
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

درون مان دريم !

مشاركة بواسطة حسن موسى »

درون مان دريم !

قماش و خيط

صورة






صورة
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

و الحبوبات أيضا يقفن في وجه الغول

مشاركة بواسطة حسن موسى »

و الحبوبات أيضا يقفن في وجه الغول!




صورة







هذه الـ "حبُّوبة" الضاحكة، من مدينة إيثاكا بولاية نيويورك، اسمها "ماري آن غرادي فلوريس"
Mary Anne Grady Flores
و قد حكمت عليها محكمة أمريكية مؤخرا بالسجن عاما كاملا لأنها تظاهرت أمام قاعدة هانكوك للقوات الجوية التي يتم فيها تدريب العسكريين و التقنيين الأمريكيين على استخدام الدرون لقتل المعارضين للسياسة الأمريكية في بلدان الشرق الأوسط [ أفغانستان و اليمن و الصومال و العراق]. [ الصورة من منظمة
] The Nuclear Resister)
و قاعدة هانكوك هي واحدة من أصل 64 قاعدة لعمليات الدرون في الولايات المتحدة.
و يعتقد المراقبون أن الحكم بالسجن لمجرد التظاهر ينطوي على إرادة سياسية لردع المعارضين لإستخدام الدرون في مناطق النزاعات المسلحة و ذلك لأن هذا الأسلوب في إدارة النزاع يفتقر للمشروعية الأخلاقية و السياسية فضلا عن غياب الأسس القانونية التي تبيح للمسئولين في الإدارة الأمريكية تصفية المعارضين لمجرد الإشتباه في معارضتهم المسلحة ناهيك عن الطبيعة التقريبية و العشوائية لتحديد الأهداف و التي نجم عنها قتل الأبرياء الذين لا علاقة لهم بالنزاع المسلح.
و عند سماعها حكم الإدانة بالسجن تساءلت ماري آن غرادي فلوريس : " أين الضحية الحقيقية هنا؟ هل هي قائد القاعدة العسكرية الذي يرسل درونه لقتل الأبرياء في أقاصي الدنيا؟ أم هي الناس الأبرياء الذين يحتاجون فعلا للحماية من إرهاب هجوم درونات الولايات المتحدة؟"
إن حماس الإدارة الأمريكية لسياسة استخدام الدرون يتفسر في كون الدرون يجعل العسكريين يحاربون بالريموت كنترول و هم آمنون على مبعدة من ميدان القتال. لكن العواقب النفسية لهذه الحرب تجلت بشكل لم يكن يتوقعه أحد في ظاهرة الضغوط و الأزمات النفسية التي تفشت بين الفنيين و العسكريين المنخرطين في عمليات الدرون. طبعا الإدارة الأمريكية لم تهمل العناية بجنودها. فحسب النيويورك تايمز
https://www.nytimes.com/2011/12/19/world ... html?_r=2&
فالقوات المسلحة الأمريكية تنظم و تمول الأبحاث و الدراسات لتفهم العواقب المرضية للجنود و الفنيين الضالعين في عمليات الدرون. لكن القوات الأمريكية لا تهتم كثيرا بعواقب الدمار و الموت الذي تحمله هجمات الدرون وسط الرعاة و المزارعين الفقراء في أفغانستان و اليمن و الصومال إلخ. فحب تقديرات تقرير صدر في يناير الماضي عن مكتب التحقيقات الصحافية
Bureau of Investigative Journalism
فإن عدد ضحايا الدرون من المدنيين في تزايد مستمر في عهد إدارة الرئيس أوباما.و قد قتلت عمليات الدرون ، على الأقل ألفين و أربعمئة شخصا خلال أربعمئة عملية هجومية للدرونات الأمريكية.
كامل تضامننا مع هذه "الحبوبة شَجاعة" التي رغم السنين لم تتأخر عن قولة الحق و لو كلفها ذلك قضاء العام في السجن.

للإستزادة أنظر الروابط

https://billmoyers.com/2014/08/13/grandm ... rone-base/

أنظرأيضا الرابط
https://billmoyers.com/segment/america%E ... rone-wars/

أنظر ايضا

https://unmanned.warcosts.com/


حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

الإختشوا ماتوا كلهم

مشاركة بواسطة حسن موسى »

Africa: Travel of Sudanese President Bashir to South Africa
06/14/2015 09:54 PM EDT

Travel of Sudanese President Bashir to South Africa

Press Statement
John Kirby
Department Spokesperson
Washington, DC
June 14, 2015

The United States is deeply concerned by Sudanese President Omar al-Bashir's travel to South Africa for the African Union summit.
President Bashir has been indicted by the International Criminal Court (ICC) on charges of crimes against humanity and genocide, and warrants for his arrest remain outstanding.
While the United States is not a party to the Rome Statute, which sets out the crimes falling within the jurisdiction of the ICC, we strongly support international efforts to hold accountable those responsible for genocide, crimes against humanity and war crimes.
In light of the atrocities in Darfur, we call on the Government of South Africa to support the international community's efforts to provide justice for the victims of these heinous crimes.




[
أضف رد جديد