سودان جميل يشبه (سكنككر) دائرة الثقافة العليا مدينة صاحبي عمر خيري الفاضلة .. صاحبي الذي مات بالرسم و السرطان ..كان يحلم بمكان يسكنه الأدباء و الفنانون .. و ها هو ذا
شكرا لمن كان وراء هذا الجمال كله .. حتى رأيناه و لمسناه
أحسني آمنا هنا و سعيد
أحس أصدقائي حوالي كالمصابيح
فشكرا لمن سهر و ثابر و راسل و أنشأ هذا المكان
أصفق
و أقف
و أنحني
سودان للجميع
- Mohamed Fadlabi
- مشاركات: 111
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:19 pm
- مكان: النرويج - أوسلو
- اتصال:
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
فاضلابي
شكراً لهذا التضامن
سعدنا بمشاركتك في بابي الشعر وكتابات نثرية، وننتظر مزيداً من أعمالك في صفحتيك فيهما.
هنا صفحة فاضلابي في "كتابات نثرية"
http://sudan-for-all.org/sections/qissa/pages/kutab/k_nathr/fadlabi.htm
ومعاً من أجل سودانٍ للجميع
نجاة
شكراً لهذا التضامن
سعدنا بمشاركتك في بابي الشعر وكتابات نثرية، وننتظر مزيداً من أعمالك في صفحتيك فيهما.
هنا صفحة فاضلابي في "كتابات نثرية"
http://sudan-for-all.org/sections/qissa/pages/kutab/k_nathr/fadlabi.htm
ومعاً من أجل سودانٍ للجميع
نجاة
- Mohamed Fadlabi
- مشاركات: 111
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:19 pm
- مكان: النرويج - أوسلو
- اتصال:
-
- مشاركات: 503
- اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:31 pm
......
الابتسامة أعلاه لأحمد سعد …
وهو من أسماه أهله أحمد رُبما علي أحمد الذي كان أباً لسعد أبوه
أي انه وبالعربي الفصيح أحمد سعد أحمد سعد ، تأكيد و فرادة …
أحمد " الحاوي" لقبهُ الذي علي مُسمي ، إذ أنه " حاوي" حقيقي
وحاوي اللفظة تحمل شئ من السحر المبهج وشي من لعب الأطفال .
يحوي صاحبنا حيلاً عجيبة (جداً) وروحاً ساحرة (فعلاً) , وقد ورد
في الأثر أن " الحاوي بحواته بضوقك حلاته"وحلاوة احمد "سراً"
من أسرار الشباب والناس. ولا أذيع سراً أن قلتُ أنها- أي الحلوى- تكمن
في ابتسامته فاحمد والعليم الله أجمل رجل يبتسم .
….
….
أخونا وصاحبنا الفريد " ابراس" الذي هو أيضا أحمد عبد العزيز ،
هو الذي أهداني صُحبته كواحدة من مجموع فرائد أحمد "أبراس" .
خطوات بسيطة ثُم بسرعة أصبحنا أصدقاء سؤ نُحسد .
هُناك في الخرطوم" إياها " فعلنا العمائل , لامسنا بعض من حكاياتها
وبعض من مُغنيها… عاقرنا لياليها ونفخنا فيها الروح بطيب قصد .
أفكر في حظي الحسن حينما أتأمل " حنية" الفتي , حنين وحبوب بطريقة
تشبه الأساطير ، يحرس مع الآخرين " الغُني" والجمال ريثما حل وسكن ،
يحب أصدقائه كما وجب وذاد .سيتزوج أحمد قريباً من فتاة أحلامه وهي كما
يري علي مقاسه وذويه ، ربما وان شاء الله قد يطفل بنتاً ويسميها مريم ,
أحمد عبدالعزيز كمان ينوي مريم وكتب طلال ووثق لمريمه وقال ماو أسمها
مريم وطبعاً أنا في الأصل مريم ؛ حاجة عجيبة أي شهوة في أسم مريم
وأي مزاج واحداً لمن أحب.
…..
…..
هل قلتُ لكم إن الحالة مع" الحاوي" أحمد هي الحالة الصحية لصديق .
إننا –وهو- من هواة جمع "الرجال كنز" ؛ تسرب من بين أحاجيه
الف صديق يخصني والف حكايةُ سمعتها , أتعجب لأساله من عجبي:
"انو من زمان انت كنت وين؟
فيجيبني "أنته الكُنت وين.!"
تذكرت محمد فاضلابي حينما اكتشفت قبل سنوات فُرقتنا انني كنت
التقي سيرته في كل بلاد أغزوها ، التقيته في شارع الجامعة ، سألته بغيظ :
" أسمع يا فاضلابي أنا رادفك في عجلة ولا شنو محل ما بمشي ألاقيك .
ضحك حتى بانت نواجذه ومن يومها حدثنا بيينا ماحدث.
أمس حدثني صديق السعد "الحاوي" عن كوننا جيل مهزوز بين زمنيين .
ولد بلحظة زمانية عجيبة لحظة موت وميلاد لحظة تحول تاريخي في
نمط الحياة وطرائقها وأنسأنها وقد كان جيلاً قد أُعد سلفاً لحياة أخري.
وتكلمنا عن سؤ السودان وعن عذابه لنا كثيراً , نعلن تهميشه واننا سنغيظه
أو كما يقول "أبراس" . لكنا في كُل مرة نقول أننا نحبه ونحن أليه نبحث
عن سبب موضوعي واحد فقط لهذا الحُب العزير , لانجد.
نترك الموضوع جانباً وننصرف إلى حكايانا ونشتري" دماغنا "
اذا إن الحُب لا يحتاج إلى مبرر.
الابتسامة أعلاه لأحمد سعد …
وهو من أسماه أهله أحمد رُبما علي أحمد الذي كان أباً لسعد أبوه
أي انه وبالعربي الفصيح أحمد سعد أحمد سعد ، تأكيد و فرادة …
أحمد " الحاوي" لقبهُ الذي علي مُسمي ، إذ أنه " حاوي" حقيقي
وحاوي اللفظة تحمل شئ من السحر المبهج وشي من لعب الأطفال .
يحوي صاحبنا حيلاً عجيبة (جداً) وروحاً ساحرة (فعلاً) , وقد ورد
في الأثر أن " الحاوي بحواته بضوقك حلاته"وحلاوة احمد "سراً"
من أسرار الشباب والناس. ولا أذيع سراً أن قلتُ أنها- أي الحلوى- تكمن
في ابتسامته فاحمد والعليم الله أجمل رجل يبتسم .
….
….
أخونا وصاحبنا الفريد " ابراس" الذي هو أيضا أحمد عبد العزيز ،
هو الذي أهداني صُحبته كواحدة من مجموع فرائد أحمد "أبراس" .
خطوات بسيطة ثُم بسرعة أصبحنا أصدقاء سؤ نُحسد .
هُناك في الخرطوم" إياها " فعلنا العمائل , لامسنا بعض من حكاياتها
وبعض من مُغنيها… عاقرنا لياليها ونفخنا فيها الروح بطيب قصد .
أفكر في حظي الحسن حينما أتأمل " حنية" الفتي , حنين وحبوب بطريقة
تشبه الأساطير ، يحرس مع الآخرين " الغُني" والجمال ريثما حل وسكن ،
يحب أصدقائه كما وجب وذاد .سيتزوج أحمد قريباً من فتاة أحلامه وهي كما
يري علي مقاسه وذويه ، ربما وان شاء الله قد يطفل بنتاً ويسميها مريم ,
أحمد عبدالعزيز كمان ينوي مريم وكتب طلال ووثق لمريمه وقال ماو أسمها
مريم وطبعاً أنا في الأصل مريم ؛ حاجة عجيبة أي شهوة في أسم مريم
وأي مزاج واحداً لمن أحب.
…..
…..
هل قلتُ لكم إن الحالة مع" الحاوي" أحمد هي الحالة الصحية لصديق .
إننا –وهو- من هواة جمع "الرجال كنز" ؛ تسرب من بين أحاجيه
الف صديق يخصني والف حكايةُ سمعتها , أتعجب لأساله من عجبي:
"انو من زمان انت كنت وين؟
فيجيبني "أنته الكُنت وين.!"
تذكرت محمد فاضلابي حينما اكتشفت قبل سنوات فُرقتنا انني كنت
التقي سيرته في كل بلاد أغزوها ، التقيته في شارع الجامعة ، سألته بغيظ :
" أسمع يا فاضلابي أنا رادفك في عجلة ولا شنو محل ما بمشي ألاقيك .
ضحك حتى بانت نواجذه ومن يومها حدثنا بيينا ماحدث.
أمس حدثني صديق السعد "الحاوي" عن كوننا جيل مهزوز بين زمنيين .
ولد بلحظة زمانية عجيبة لحظة موت وميلاد لحظة تحول تاريخي في
نمط الحياة وطرائقها وأنسأنها وقد كان جيلاً قد أُعد سلفاً لحياة أخري.
وتكلمنا عن سؤ السودان وعن عذابه لنا كثيراً , نعلن تهميشه واننا سنغيظه
أو كما يقول "أبراس" . لكنا في كُل مرة نقول أننا نحبه ونحن أليه نبحث
عن سبب موضوعي واحد فقط لهذا الحُب العزير , لانجد.
نترك الموضوع جانباً وننصرف إلى حكايانا ونشتري" دماغنا "
اذا إن الحُب لا يحتاج إلى مبرر.
-
- مشاركات: 2
- اشترك في: الأحد يونيو 12, 2005 2:21 pm
- مكان: sudan
- اتصال:
السلام عليكم يا ناس....
اول حاجة رحبو بي احسن ليكم انا اول مرة اكتب في سودان 4 اول......
صحبي الشديد قرمبوز....
انتا عارف انو الزول الاسمو احمد سعد زووول اظانو كان مقرش زي الكريسيدا ال88....
ربنا كان داسيهو لينا اظنو....
ياخ ....دا زوول زي الجوكر البتجرو ....وانتا فضل ليك بونط وااحد و تحرق...
كنا قاعدين من فترة بنحاور في الاحباطات العاطفية..والعملية ..وعجز الاصدقاء عن مواصلة الحياةمعانافي شوارع الخرطوم....
فجاة ظهر ابراس اللطيف اثر صدفة جميلة....
اذابة ياتينا بي احمد سعد الحاوي....
احمد لطييف جدا وحميم جدا....
بزكرك اول حاجة بي فاضلابي....
هادي...يسمعك بهدوء....يحكي الكلام السمح....
غايتو ...
ما قولتا لييك جوكر....
اللهم ادم الصحوبية....
اول حاجة رحبو بي احسن ليكم انا اول مرة اكتب في سودان 4 اول......
صحبي الشديد قرمبوز....
انتا عارف انو الزول الاسمو احمد سعد زووول اظانو كان مقرش زي الكريسيدا ال88....
ربنا كان داسيهو لينا اظنو....
ياخ ....دا زوول زي الجوكر البتجرو ....وانتا فضل ليك بونط وااحد و تحرق...
كنا قاعدين من فترة بنحاور في الاحباطات العاطفية..والعملية ..وعجز الاصدقاء عن مواصلة الحياةمعانافي شوارع الخرطوم....
فجاة ظهر ابراس اللطيف اثر صدفة جميلة....
اذابة ياتينا بي احمد سعد الحاوي....
احمد لطييف جدا وحميم جدا....
بزكرك اول حاجة بي فاضلابي....
هادي...يسمعك بهدوء....يحكي الكلام السمح....
غايتو ...
ما قولتا لييك جوكر....
اللهم ادم الصحوبية....
-
- مشاركات: 503
- اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:31 pm
- Mohamed Fadlabi
- مشاركات: 111
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:19 pm
- مكان: النرويج - أوسلو
- اتصال:
إبراهيم
ضياء
و أحمد
الأيام الماضية تشبه ولادة عاسرة
الآن لونت قرابة الأربعين سطحا
غطيت بياضها بشخوص و طيور و سماوات
أحسني فارغا و منهك
أنظرها و تنظرني
أظنني بخير ..
أحمد سعد
صاحبي الهناك طاريهو و بريدو
ياللو كنت جمبي
كانت يدي إيدو
سمعت صوته في بريدي الصوتي قبل أيام
و أشتقت
أشتقت
أب راس كعوايدو باغتني بتلفون و ذكرني
سأكتب لم قريباعندما أفيق
حبي كله
ضياء
و أحمد
الأيام الماضية تشبه ولادة عاسرة
الآن لونت قرابة الأربعين سطحا
غطيت بياضها بشخوص و طيور و سماوات
أحسني فارغا و منهك
أنظرها و تنظرني
أظنني بخير ..
أحمد سعد
صاحبي الهناك طاريهو و بريدو
ياللو كنت جمبي
كانت يدي إيدو
سمعت صوته في بريدي الصوتي قبل أيام
و أشتقت
أشتقت
أب راس كعوايدو باغتني بتلفون و ذكرني
سأكتب لم قريباعندما أفيق
حبي كله
-
- مشاركات: 774
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:27 pm
فاضلابي
سلامي وتحياتي
أنت لن تكتب لو لم تحس بالأمان
فلتبق روح المكان آمنة إذاً.
ولتنشر لنا روحا من لونك هنا
إبراهيم
سلام
ولي في البنات مريم أيضاً!
عندما قرأت طلال يكتب عن بنته التي لم يجد أمها بعد، قلت "الحمد لله. بالكون مجانين مثلي". والآن اكتشفت أنه يعج بهم!
مازحت صديقي يوما بأن ابنتي أريدها مريم، فقال: جندريات غريبات، تسموا البت قبل ما تعرفوا أبوها
إيمان
سلامي وتحياتي
أنت لن تكتب لو لم تحس بالأمان
فلتبق روح المكان آمنة إذاً.
ولتنشر لنا روحا من لونك هنا
إبراهيم
سلام
ربما وان شاء الله قد يطفل بنتاً ويسميها مريم ,
أحمد عبدالعزيز كمان ينوي مريم وكتب طلال ووثق لمريمه وقال ماو أسمها
مريم وطبعاً أنا في الأصل مريم ؛ حاجة عجيبة أي شهوة في أسم مريم
وأي مزاج واحداً لمن أحب.
ولي في البنات مريم أيضاً!
عندما قرأت طلال يكتب عن بنته التي لم يجد أمها بعد، قلت "الحمد لله. بالكون مجانين مثلي". والآن اكتشفت أنه يعج بهم!
مازحت صديقي يوما بأن ابنتي أريدها مريم، فقال: جندريات غريبات، تسموا البت قبل ما تعرفوا أبوها
إيمان