موت تشافيز..أحزان بلا جدوى ودمعة سدىً

Forum Démocratique
- Democratic Forum
أضف رد جديد
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

موت تشافيز..أحزان بلا جدوى ودمعة سدىً

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

موت عراب "الشعبوية" المعاصرة ونصير الفقراء في أمريكا اللاتينية ( هوغو تشافيز )، يذكرنا بموت كاريزما القومية العربية ( جمال عبد الناصر )، الموتان فيهما إنكسار لآمال الفقراء والمقهورين وتلاشي حلمهم بعالم سعيد، فما تبقى لهم سوى حفنة "أحزان بلا جدوي ودمعة سدىً" وفي المقابل فرح الأمريكان وربحوا تجار النفط.مأساة الشعبوية انها تنتهى دوماً بموت القائد العاطفي.

وليد
السايقه واصله
صورة العضو الرمزية
إبراهيم جعفر
مشاركات: 1948
اشترك في: الاثنين نوفمبر 20, 2006 9:34 am

مشاركة بواسطة إبراهيم جعفر »

صورة العضو الرمزية
إبراهيم جعفر
مشاركات: 1948
اشترك في: الاثنين نوفمبر 20, 2006 9:34 am

مشاركة بواسطة إبراهيم جعفر »

Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

سلام يا وليد و تشكر على المفاكرة.
قلت : إقتباس
"
موت عراب "الشعبوية" المعاصرة ونصير الفقراء في أمريكا اللاتينية ( هوغو تشافيز )، يذكرنا بموت كاريزما القومية العربية ( جمال عبد الناصر )، الموتان فيهما إنكسار لآمال الفقراء والمقهورين وتلاشي حلمهم بعالم سعيد، فما تبقى لهم سوى حفنة "أحزان بلا جدوي ودمعة سدىً" وفي المقابل فرح الأمريكان وربحوا تجار النفط.مأساة الشعبوية انها تنتهى دوماً بموت القائد العاطفي. " إنتهى

مما يزيد فجيعتهم يا وليد أنه كان الأمل فى حمل اللواء بعد " كاسترو ". بالإضافة إلى فجيعة كاسترو نفسه ، الذى كان يعده إبنه و " حواره ".( على نطاق أمريكا اللاّتينية ).

ولكن ما يبعث الأمل ، أن المسيرات التى خرجت كانت تنادى بالسير على المبادئ.
كما حدث فى مناسبات مماثلة عندنا. ( تجاوز مسألة الفرد ).

أما الرجل فقد كان مثله الأعلى " سيمون بوليفار ". إقتباس :

" وتقول مراسلة بي بي سي في العاصمة كراكاس، سارة جراينر، إن شافيز عادة ما يربط بين ثورته الاشتراكية وجهود تحرير أمريكا اللاتينية التي قادها بوليفار إلى درجة أنه أطلق على بلده اسم "الجمهورية البوليفارية لفنزويلا."

تابعت الأحداث قليلا وما إنعكس من حزن " الأغلبية " - فى ظنى - بدون إحصائيات ،! ربما تفاؤلا منى أن يكون الحال كذلك. وهناك " الأقلية " - تفاؤلا أيضا- التى إحتفلت برحيله.

تتفق معظم الآراء فى أن الرجل كان مليان " كاريزما " وحياة ، وعن سحر شخصيته.
وأنه كان مؤمنا إيمانا قويا بالإشتراكية.
تحدث من تعرف عليه عن قرب ، عن كرمه، أريحيته وإهتمامه بلإنسان.
وأنه شخص منفتح فى الحوار، ويقبل النقد.
تحدثو أيضا عن إنتمائه الحميم لأسرته فى كل مراحل حياته.

أنجز الكثير فى مجال الرعاية الصحية والتعليم ومسائل المساواة.
بالرغم من إشادات بالقدر المتاح من حرية التعبير وحقوق الإنسان ، إلاّ أن هناك
أسئلة فيما يختص بإستقلال القضاء.

وستبدى الأيام ما كان خافيا.
الفاضل الهاشمي
مشاركات: 2281
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm

مشاركة بواسطة الفاضل الهاشمي »

فارس حِما طرِبت لموته البورصاتُ جميعها
انظر للاكونومست تشمت عليه

https://www.economist.com/blogs/americas ... h%C3%A1vez

يستحق شافيز تحليل شاف يضيئ طرائق قددا رغم انه غازل طغاة الشرق ...
يحتاج هذا الرجل اطروحة نقدية عميقة لاضاءة الاستنارة
The struggle over geography is complex and interesting because it is not only about soldiers and cannons but also about ideas, about forms, about images and imaginings
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"
أضف رد جديد