البعد الاضافي لهذا العمل هو النظر الى ارتباطها بالبئه والهجره الموسميه
لذا كان العرض في طبيعة الوضع مع توفير كافة المؤاثرات وكانت الفكره تحمل
وجود التاثير الصوتي
ملحوظه:--
تواجدت طيور حقيقيه اثنا العرض وهنا تأتي استدعاية العمل للاصل والموضوع مطروح للنقاش في
سلام يا عربي،
اعتقد ان هذا العمل غير وجه كلية الفنون، فقد أعطى المكان حيوية افتقدها، بعد أن حُّرم الطلاب والطالبات من الجلوس على النجلية "نجيلة الخزف" بعمل ذلك السور!
ترحل وين يا عربي؟ كدى اتوهط و مد رجليك . إيمان أمانة ما اتلومو1 كان بيقولو " ولد ده" ليك انتي كمان. يا سيف أخوكم العربي ده بَطَّل أي حاجة ، تقول ليهو نعمل ليك شاى يقول أنا خليت الشاى. نعمل ليك كوارع يقول ليك أنا خليت اللحمة و الحِلل و ما إليه. نولع ليك النور ؟ يقول لا شربات ليمون! الحاجه الوحيده السأل عنها " ملاح ويكاب" أمّا بخصوص الدعوة للنقاش فهي جوهر الأمر هنا فيا إيمان عايزين نعرف كيف:
اعتقد ان هذا العمل غير وجه كلية الفنون، فقد أعطى المكان حيوية افتقدها، بعد أن حُّرم الطلاب والطالبات من الجلوس على النجلية "نجيلة الخزف" بعمل ذلك السور!
حسب نظري الضعيف فعلاً و مش بتاعة حسن موسى كلامك أعلاه يشير إلى تداخل ابعاد العمل الإبداعي " طيور العربي" مع البيئة المادية /المكان " الطبيعة/ النجيلة / استديو الخزف / السور" ، وهذا الأخير ربما يدخل أيضاً في البعد التالي و هو البنية الإجتماعية "الديني/الأخلاقي/ النفسي" في مجمل أهلية الخلق الفني كمحور أساسي في النشاط الإنساني على إطلاقه. أسمعو يا شباب ، كلية الفنون الجميلة كانت، و أرجو أن تكون ما زالت، شوكة حوت في حلق المؤسسة الأيدولوجية العرب-إسلامية و محاولاتها الملحاحة لتتسيِّد على كل الأصعدة في مجمل مشروع "الحداثات". بوست الشقليني البديع " إكليل الشيخ" و مساهمات أخونا النور حمد الباهرة فتحت نافذة مُشرعة على ما كان من أمرالكلية و من مرّ عليها ، فهل نسمع منكم ماذا فعلتم في رفد تيار " الشقاق" ليس كجيل مختلف ، فمسألة الأجيال هذه مكيدة تاريخية لاحتكار كتابة التاريخ ! بل كإضافة نوعية لذات التيار بأدوات جديدة و أفق متجدد. أرجو ذلك تحاتي لكم مع المودة الخالصة مصطفى آدم
نعم من خلال الصورة المرفقة يبدو العمل أكثر إكتمالاً ..
الخضرة والماء والوجه الحسن لـ "طير البقر" بلونه الابيض الفاتح ..
والمشهد يذكّر بالجزيرة المروية ومشاريع الزراعة والمزارع واصدقاء المزارع صباحاً..وكل تلك المشاهد التي تدعو للتفاؤل..وللحياة..
طيب هل في كل مرة تعرض فيها هذا العمل حتى يكون كما يبدو في الصورة..تحتاج لكل هذه المؤثرات لخلق بيئة طبيعية للعمل
موية ..وخضرة ..وفضاء رحب؟؟
و إذا زرت معرضك هذا ليلاً..
هل سأرى نفس المشهد الذي يبدو في الصورة؟؟
بالتأكيد سوف يكون المشهد مختلف ..
غير أن الطيور كموضوع وفكرة ستظل محتفظة بجمالها الكامل ..
- ذكرت انت عبارة "وجود التاثير الصوتي" هل كان صوت الطيور؟؟
ام اصوات لغناء المزارع و"دوبيتو"؟؟
ام أغنية مصطفى "حليلا ارضنا يا جنيات ..شليل مرق عند المسور بقالو حصاد.."..
فالمشهد جميل جمال أشعار القدال ..
حينما زرت الكلية -يوليو2005- رايت مجموعة من هذه الطيور أعلى قسم النحت ..
وقلت لمرافقتي -النحاتة- إنها طيور احمد العربي تبحث عن فضاء ارحب ..
ومرحب ..مرحب لاقينا اسامة الجنيد ..
وبقية افراد تلك البقعة التي نحبها كثيراً..
سلام وألف تحية يا احمد العربي ..ومزيد من الخلق والإبداع ..
------------------
* سيف ابو سديم ..سلامات ..
يا زول شغلك الذي سألت عنه حتى "شهر سبعة الفات" كان موجود..
"ومازال يحاول ان يرمي بالبوت -الذي أثقل كاهله- بعيداً"..
سلام للجميع،
العزيز مصطفى، نعم، قصدت ان عمل الفنان احمد العربي قد تداخل مع ما حوله واخترق المساحة الممنوعة (النجيلة المسورة)! ويمكن ان يكون السور ميتافور لي اشياء كثيرة كما قلت (السلطة، الدين، المجتمع،...).
عن كلية الفنون، على زمنا كلية الفنون أو بالأصح طلاب كلية الفنون كانوا شوكة حوت، اتمنى أن يكونوا كذلك الآن. ما ادهشني في بوست الاستاذ عبد الله الشقليني وكتابات الاستاذ النور حمد، أن هناك تشابهة كبير بين فترة دراستهم وفترة دراستنا (رغم أننا جينا في الزمن الضايع).
العزيز عربي، قلت في وصفك لي عملك، "البعد الاضافي لهذا العمل هو النظر الى ارتباطها بالبئه والهجره الموسميه
لذا كان العرض في طبيعة الوضع مع توفير كافة المؤاثرات وكانت الفكره تحمل وجود التاثير الصوتي"،
هل العمل هو محاولة لمحاكاة الطبيعة، إذا كان كذلك طيب اين يقع ما قلته عن التجديد "التجديد هو الشغله الشاغله"، اقصد أين التجديد في محاكاة الطبيعة؟ وهل تعتبر أن السور بمثابة فريم أو إطار للعمل حتى يتثني للمشاهد الاستمتاع به من على البعد!
سيف يا دفعة،
أما بخصوص الجندرة في هذا السياق فمسؤول عنها محاربي/ محاربات الدفعة / خريجي 1996 لو تذكري يا أيمان انا كنت أقول في حال إبداع حسناوات الكلية " عسل ده"
قطع شك هذه ليست طيورك يا عربي! إعادة توطين الجسد والروح والطيور، عندما يكون العمل مبذولا لإحتمالات المتلقي ورغباته فإن ( الطبيعة) (المكان) يستعصي على الحوار حين يندغم مع جملة تقاطعات المكان( نجيلة الخزف) ومدلولاته التاريخية والاجتماعية والنفسية والسياسية .. الخ
فاوضني بلا زعل في مدلول (المكان) و(الطبيعة)، أيهما؟ وخليك من المؤثرات لأننا نكاد نسمع اصوات تلك الطيور التي ضلت طريقها الى (نجيلة الخزف) المشكلة في المكان هل يمكن استبعاد دلالاته؟ أنا لا استطيع! أنت كيف؟
[/img]
[/quote]