نعم ومشكورة ادارة الموقع و على اعلى مستوياتها ممثلة في شخص الاستاذة نجاة محمد علي اتصلت موضحة الظروف المحيطة و الوضع الراهن و امكانيات تطوره و عرضت علي بشهامة بت البلد كل الامكانيات لتذليل صعوبات حضوري الى باريس
الأستاذ أزهري، تحياتي وألف شكر لكلماتك الطيبة، ونحن لم نقم سوى بالواجب. استقرت الصورة الآن، وسيكون الحفل في أمسية الأحد الرابع من يونيو، وقد عدلنا التاريخ في المداخلة الأولى في هذا الخيط. نأمل أن يتم طبع بطاقات الدخول خلال اليومين القادمين، وسيكون العنوان موضحاً بها. كما سنضع هنا أرقام التلفونات التي يمكن الاتصال بها للحجز. ننتظر بالطبع، وسيسعدنا ذلك كثيراً، أن نراك قريباً بباريس.
الشكر الجزيل علي هذا الاهتمام (ودي الادارة التمام)
لقد علم. و اتوق الي رؤيتكم و الاستاذ بولا بعد هذا الزمن الطويل و اخر مرة طبعا كانت يناير 1985 في (الامانديه نانتيغ) او كما ينطقها اهل الفرنسية المجيدين.
وده الشغل.
احتراماتي و مودتي
تحياتي وترحيبي بك مجدداً. مديرة مرة واحدة؟ ضحكتني.
أجل، لا زلنا نذكر تلك الأيام التي كانت فيها الموسيقى السودانية في ضيافة مسرح الأماندييه. وكيف استقبلكم الجمهور بإعجاب شديد وتصفيق حار. ومن اللحظات التي كثيراً ما تعبر الذاكرة، تلك الفرحة التي كانت تعلو وجه الفنان الكبير أحمد المصطفى طابت ذكراه، وهو سعيد باستقبال الجمهور، وسعيد أيضاً برؤية "مدينة النور"، وهو يقول "بلدكم دي سمحة سماحة شديدة". وأنا بلدي "مدينة من تراب" كما أسماها علي المك، وأعرف أن الراحل أحمد المصطفى لو بقي بباريس لأيام أخرى، لغنى "أنا أم درمان"، في حنين ٍ لمدينة ترابها تبر المدائن.
قبل فترة شاهدنا تسجيلاً بالفيديو لحفلتكم في نفس تلك الأيام باليونسكو. وفي انتظار أن تثري المكان بحديثك وتسجيلاتك أيضاً.
جيناك وكنا طلعنا منك نحن مرفوعي الروؤس جيناك مرفوعي الوؤس افتح زنازينك اهو بنفتح صدورا ما بتكوس الرحمه تب ما فينا مرقا فيهو سوس بل فينا عرقا من جزور الشعب عشقا لايداس نحن بندوس على كل من عايزيدوس نحن بندوس جيناك وكنا طلعنا منك عنوة كدا واقتدار تشهد ترابيسك هديك وهذا الجدار نهر الجماهير العميق جلجل شديد الانحدار زلزل حديد الانكسار امتد حولك واستدار وملا الطريق فاذا باسوارك ضفاك وسواعد الناس النخيل حملتنا اماج الهتاف في ذلك الصبح الجميل حملتنا افواج الكفاف ومدامع الفرح النبيل الغدر ما بقى انتصار والانكسار المستحيل المستحيل المستحيل اسمعنا يا ليل السجون نحن بنحب شاي الصباح والمغربيه مع الولاد والزوجه والام الحنون والاصدقاء والى اللقاء واللمه عند الامسيات والتكيه جنب الاغنيات والقدله في السوق الكبير نتمشى نغرق في الزحام مل العيون بنحب كدا ونعشق تمام الا بنكون قدر الثبات ضد السكات ضد السكون ضد التسكع والجنون جنبا الى جنب التماسك والحنين افتح زنازينك اهو بنفتح شبابيك اليقين
جيناك
وكنا طلعنا منك
نحن مرفوعي الروؤس
جيناك مرفوعي الوؤس
افتح زنازينك اهو بنفتح
صدورا ما بتكوس الرحمه تب
ما فينا مرقا فيهو سوس
بل فينا عرقا من جزور
الشعب عشقا لايداس
نحن بندوس على كل من
عايزيدوس نحن بندوس
جيناك
وكنا طلعنا منك عنوة
كدا واقتدار
تشهد ترابيسك
هديك وهذا الجدار
نهر الجماهير العميق
جلجل شديد الانحدار
زلزل حديد الانكسار
امتد حولك واستدار
وملا الطريق
فاذا باسوارك ضفاك
وسواعد الناس النخيل
حملتنا اماج الهتاف
في ذلك الصبح الجميل
حملتنا افواج الكفاف
ومدامع الفرح النبيل
الغدر ما بقى انتصار
والانكسار المستحيل
المستحيل
المستحيل
اسمعنا يا ليل السجون
نحن بنحب شاي الصباح
والمغربيه مع الولاد
والزوجه
والام الحنون
والاصدقاء
والى اللقاء
واللمه عند الامسيات
والتكيه جنب الاغنيات
والقدله في السوق الكبير
نتمشى نغرق في الزحام
مل العيون
بنحب كدا ونعشق تمام
الا بنكون قدر الثبات
ضد السكات
ضد السكون
ضد التسكع والجنون
جنبا الى جنب
التماسك والحنين
افتح زنازينك اهو
بنفتح شبابيك اليقين
كانت تلك الامسية,اذا لم تخني الذاكرة, في جامعة الاحفاد,تابين المرحوم المعلم حسين شريف,وكان من المشاركين المعلم محجوب شريف,ومن المنظمين الى جانب اسرة الاستاذ الراحل,الصديق طلال عفيفي.
..
شكرا مرضي
..
..
..
..
..
اجدها فرصة للمشاركة بثلاثة اعمال تحمل عناوين:
دكتاتوريه
دكتاتوريه1
دكتاتوريه2
..
..