إنجلترا - السودان-الأمارات، نهاية عام وبدايه عام
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
إنجلترا - السودان-الأمارات، نهاية عام وبدايه عام
[إخترت هذا العنوان قبل شهور وتركته معلقا حتى أجمع أطرافى/صورى اللازمة لأستدرك الآن أن العام قد إنتصف قبل أن يتوفر لى الوقت لتحقيق ذلك.]
فى ديمسبر 2013 والناس تستعد لإستقبال العام الجديد وإحتفالات الكريسماس، كنا نستعد لختام العام بمعرض الصديق حسن موسى فى مدينة لندن، ونتهيأ لإستقبال العام الجديد بالسودان.
تجمعنا أصدقاءاً هنا، لنستقبل حسن وأصدقاء قادمون من هناك.
كان علي أن أشد الرحال إلى لندن والتنسيق مع الصديق المشترك صلاح حسن أحمد حول كيفية إستثمار تلك السانحة فى لقاءات مكثفة تعوضنا قليلا عن ما فاتنا من عهود اللقاء.
تلقيت تفلونا من نجاة وبولا فى نهار يوم المعرض يخبرانى نيتهما الحضور من فرنسا، مما زاد من سعادتنا.
كانت أياما جميلة أنسا قضيناها ما بين " القاليرى " حيث المعرض، وبيت صلاح وناهد حيث أقمنا حسن وأنا.
قبل ختام المعرض عاد حسن إلى فرنسا على أن يعود مرة أخرى مع نهاية المعرض. وبدورى كنت قد توجهت للسودان لقضاء إجازة بين الأهل والأصدقاء ننعم فيها بدفئ مشاعرهم وبعض " فيتامين دى " من دفئ الشمس.!
هناك شعرت أن الأسابيع التى نويت قضائها بالسودان لن تفى بطموحاتى- كما هو الحال دائما-، فعادت أسرتى ومددت أنا من إقامتى.
فى طريق العودة كنت قد رتبت أن يكون ذلك عن طريق الأمارات والإقامة لفترة تمكننى
من زيارة أصدقاء حميمين وبعض الأهل والأرحام.
كنت متشوقا للقاء الصديق النور أحمد على والإطمئنان على صحته " شوف العين ".
وللصديقة سيدة زوجته والأبناء.
وكان الشوق أيضا يملأ جوانحى للقاء الصديق مصطفى آدم والصديقة نجوى وعزة وعمرو. وكنت أتوقع وأرجو أن ألتقى بين الأسرتين وعن طريقهما أصدقاء آخرين، خاصة اللذين صارو أصدقاء بدون سابق لقاء وذلك بفضل " سودان فورأوول ".
بعد زيارتى للأهل واستئذانهم متفهمين، توجهت للأقامة مع الصديق النور والتى تخللتها
زيارات الصديق مصطفى مؤانسا، وكليهما يقيمان فى مدينة " الشارقة " التى أحببت
لأصالة وإلفة تميزها عن رفيقاتها من المدن " المتأوطسة " المتطاولة العمران.!
كم كانت سعادتى وأنا أرى النور يتعافى من تلك الوعكة بعد أن " أعقلها " الطب وساعدها
النور ب " جكَة " وإرادة وتصميم داخلى على هزيمة المرض.
وهناك كانت مفاجأة تزامن وصولى مع وصول الصديق حسن موسى فى مهمة عمل. ولم يكن لأحدنا علم بنية الآخر الحضور.
فكان أن تيسر لنا لقاء فى العام الجديد بعد لقائنا نهاية العام السابق.
كان حسن وقتها يقيم فى فندق وهو يباشر المهمة التى حضر لأدائها.
فى دار النور كانت البدايةأمسية جميلة هيأها لنا للقاء بعض من عشمت فى لقائهم.
بعدها بيومين تم جمعنا، حسن وأنا فى دار مصطفى ونجوى بعد " أخد خاطر النور "، والذى كان مؤانسا لنا هنا أيضا.
من طرائف هذا اللقاء أنه كنا نستيقظ حسن وأنا ولا أحد فى الدار، فقد خرج مصطفى ونجوى وعزة للعمل ، وعمرو للمدرسة مبكرين وإذا بنا لوحدنا والإفطار معد على مائدة الطعام. " قام من نومو ولقا كومو ".! " كنت أردد، " نحن فى الجنه وللا شنو".!
وبرغم حرمان دوام العمل لنا من الأنس المتواصل مع أصدقائنا أهل الدار إلاَ أن العزاء كان فرصة لقاء بينى وحسن على مهل و فى إسترخاء من هما فى إجازة. تشاطرنا الأنس وتفاكرنا فى الخاص والعام و أخذنى حسن مشكورا فى جولة لزيارة أماكن كان قد زارها عند وصوله لمتاحف ومناطق أثرية فى مدينة الشارقة.
فى صحبة النور ومصطفى إلتقينا بأصدقاء شملونا بلطفهم وودهم وأحتفو بنا وسعدنا بلقائهم والأنس معهم. يعجز اللسان عن شكرهم وقد منحونا من وقتهم رغم ظروف عملهم ويوم الدوام الطويل ومشغولياتهم الأخرى.
هناك وعدت حسن بأن أبذل الصور التى إلتقطتها أيام معرضه وإقامته بيننا، حين عودتى.
عدت وعادت المشاغل ومرت الأيام وإذا بحوزتى صور وذكريات من السودان والأمارات مضافة إلى صور معرض حسن.
نظرت إلى الصور وإلى الأمر فوجدت أن معظم صور مناسبة حسن موسى كانت حصيلتى
منها الزاوية الإجتماعية. فقد كان هناك مصور مكلف بتصوير المعرض، بالإضافة إلى
أن حسن قام بنشر كثير من صور لوحاته. هنا خطرت لى فكرة معالجة الموضوع
ك " البوم " يشمل رحلة الإنتقال من عام إلى عام. أي نهاية ديسمبر 2013 بمناسبة معرض حسن، مرورا بالسودان فالأمارات 2014.
أرجو أن تحكى الصور وتغنى عن الكلام.
فى ديمسبر 2013 والناس تستعد لإستقبال العام الجديد وإحتفالات الكريسماس، كنا نستعد لختام العام بمعرض الصديق حسن موسى فى مدينة لندن، ونتهيأ لإستقبال العام الجديد بالسودان.
تجمعنا أصدقاءاً هنا، لنستقبل حسن وأصدقاء قادمون من هناك.
كان علي أن أشد الرحال إلى لندن والتنسيق مع الصديق المشترك صلاح حسن أحمد حول كيفية إستثمار تلك السانحة فى لقاءات مكثفة تعوضنا قليلا عن ما فاتنا من عهود اللقاء.
تلقيت تفلونا من نجاة وبولا فى نهار يوم المعرض يخبرانى نيتهما الحضور من فرنسا، مما زاد من سعادتنا.
كانت أياما جميلة أنسا قضيناها ما بين " القاليرى " حيث المعرض، وبيت صلاح وناهد حيث أقمنا حسن وأنا.
قبل ختام المعرض عاد حسن إلى فرنسا على أن يعود مرة أخرى مع نهاية المعرض. وبدورى كنت قد توجهت للسودان لقضاء إجازة بين الأهل والأصدقاء ننعم فيها بدفئ مشاعرهم وبعض " فيتامين دى " من دفئ الشمس.!
هناك شعرت أن الأسابيع التى نويت قضائها بالسودان لن تفى بطموحاتى- كما هو الحال دائما-، فعادت أسرتى ومددت أنا من إقامتى.
فى طريق العودة كنت قد رتبت أن يكون ذلك عن طريق الأمارات والإقامة لفترة تمكننى
من زيارة أصدقاء حميمين وبعض الأهل والأرحام.
كنت متشوقا للقاء الصديق النور أحمد على والإطمئنان على صحته " شوف العين ".
وللصديقة سيدة زوجته والأبناء.
وكان الشوق أيضا يملأ جوانحى للقاء الصديق مصطفى آدم والصديقة نجوى وعزة وعمرو. وكنت أتوقع وأرجو أن ألتقى بين الأسرتين وعن طريقهما أصدقاء آخرين، خاصة اللذين صارو أصدقاء بدون سابق لقاء وذلك بفضل " سودان فورأوول ".
بعد زيارتى للأهل واستئذانهم متفهمين، توجهت للأقامة مع الصديق النور والتى تخللتها
زيارات الصديق مصطفى مؤانسا، وكليهما يقيمان فى مدينة " الشارقة " التى أحببت
لأصالة وإلفة تميزها عن رفيقاتها من المدن " المتأوطسة " المتطاولة العمران.!
كم كانت سعادتى وأنا أرى النور يتعافى من تلك الوعكة بعد أن " أعقلها " الطب وساعدها
النور ب " جكَة " وإرادة وتصميم داخلى على هزيمة المرض.
وهناك كانت مفاجأة تزامن وصولى مع وصول الصديق حسن موسى فى مهمة عمل. ولم يكن لأحدنا علم بنية الآخر الحضور.
فكان أن تيسر لنا لقاء فى العام الجديد بعد لقائنا نهاية العام السابق.
كان حسن وقتها يقيم فى فندق وهو يباشر المهمة التى حضر لأدائها.
فى دار النور كانت البدايةأمسية جميلة هيأها لنا للقاء بعض من عشمت فى لقائهم.
بعدها بيومين تم جمعنا، حسن وأنا فى دار مصطفى ونجوى بعد " أخد خاطر النور "، والذى كان مؤانسا لنا هنا أيضا.
من طرائف هذا اللقاء أنه كنا نستيقظ حسن وأنا ولا أحد فى الدار، فقد خرج مصطفى ونجوى وعزة للعمل ، وعمرو للمدرسة مبكرين وإذا بنا لوحدنا والإفطار معد على مائدة الطعام. " قام من نومو ولقا كومو ".! " كنت أردد، " نحن فى الجنه وللا شنو".!
وبرغم حرمان دوام العمل لنا من الأنس المتواصل مع أصدقائنا أهل الدار إلاَ أن العزاء كان فرصة لقاء بينى وحسن على مهل و فى إسترخاء من هما فى إجازة. تشاطرنا الأنس وتفاكرنا فى الخاص والعام و أخذنى حسن مشكورا فى جولة لزيارة أماكن كان قد زارها عند وصوله لمتاحف ومناطق أثرية فى مدينة الشارقة.
فى صحبة النور ومصطفى إلتقينا بأصدقاء شملونا بلطفهم وودهم وأحتفو بنا وسعدنا بلقائهم والأنس معهم. يعجز اللسان عن شكرهم وقد منحونا من وقتهم رغم ظروف عملهم ويوم الدوام الطويل ومشغولياتهم الأخرى.
هناك وعدت حسن بأن أبذل الصور التى إلتقطتها أيام معرضه وإقامته بيننا، حين عودتى.
عدت وعادت المشاغل ومرت الأيام وإذا بحوزتى صور وذكريات من السودان والأمارات مضافة إلى صور معرض حسن.
نظرت إلى الصور وإلى الأمر فوجدت أن معظم صور مناسبة حسن موسى كانت حصيلتى
منها الزاوية الإجتماعية. فقد كان هناك مصور مكلف بتصوير المعرض، بالإضافة إلى
أن حسن قام بنشر كثير من صور لوحاته. هنا خطرت لى فكرة معالجة الموضوع
ك " البوم " يشمل رحلة الإنتقال من عام إلى عام. أي نهاية ديسمبر 2013 بمناسبة معرض حسن، مرورا بالسودان فالأمارات 2014.
أرجو أن تحكى الصور وتغنى عن الكلام.
آخر تعديل بواسطة Ahmed Sid Ahmed في الجمعة يونيو 27, 2014 7:45 pm، تم التعديل مرة واحدة.
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
كان وصول بولا مفاجأة سارة للكثيرين. وترى هنا زراعي محمد محمود تستقبلانه بفرح.
لقاء وعناق. وعبدالماجد يرقب وينتظر
آخر تعديل بواسطة Ahmed Sid Ahmed في الأحد يونيو 29, 2014 7:12 pm، تم التعديل مرة واحدة.
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
خلف الله عبود
اشترك في: 10 مايو 2005
مشاركات: 258
نشرةارسل: الاربعاء يوليو 16, 2014 3:12 am موضوع الرسالة: د. عبد السلام نور الدين واستاذ محمد احمد رد مع اشارة الى الموضوع
متابعين يا ابو حميد
وساكتب لك عن د. عبد السلام نور السلام نور الدين ود. محمد احمد استاذ الخزف وعلاقتي بهما قبل دخولي كلية الفنون ...
يالهم من اساتذة افذاذ.
ماكتبته اعلاه هو رد على بوست احمد سيد احمد عن رحلته بين انجلترا والامارات والسودان ، ولكن كمبيوتري المشاغب اصر ان ينزل كتابتي كموضوع جديد... رغم تكرار المحاولة لاربع مرات...
المساعدة يا استاذة نجاة لارجاع المساهمة في بوست احمد سيد احمد
_________________
الحرية لنا ولسوانا
سلام يا خلف الله عبود. ( زمان الوقت كلو نقول عبود وتكفى، سميت إبنك عبود فبقى لازم نقول خلف الله.)!
شكرا على الرسالة ويبدو إنو نجاة مشغولة فحاولت المساعدة ب " كوبى وبيست ".
وبالرغم من علمى بمشغولياتك الأسرية فما زلت أعشم بمساهمتك فى بوست كمالا.
ولا تنسى بوست الكلية وشريط الذكريات.
اشترك في: 10 مايو 2005
مشاركات: 258
نشرةارسل: الاربعاء يوليو 16, 2014 3:12 am موضوع الرسالة: د. عبد السلام نور الدين واستاذ محمد احمد رد مع اشارة الى الموضوع
متابعين يا ابو حميد
وساكتب لك عن د. عبد السلام نور السلام نور الدين ود. محمد احمد استاذ الخزف وعلاقتي بهما قبل دخولي كلية الفنون ...
يالهم من اساتذة افذاذ.
ماكتبته اعلاه هو رد على بوست احمد سيد احمد عن رحلته بين انجلترا والامارات والسودان ، ولكن كمبيوتري المشاغب اصر ان ينزل كتابتي كموضوع جديد... رغم تكرار المحاولة لاربع مرات...
المساعدة يا استاذة نجاة لارجاع المساهمة في بوست احمد سيد احمد
_________________
الحرية لنا ولسوانا
سلام يا خلف الله عبود. ( زمان الوقت كلو نقول عبود وتكفى، سميت إبنك عبود فبقى لازم نقول خلف الله.)!
شكرا على الرسالة ويبدو إنو نجاة مشغولة فحاولت المساعدة ب " كوبى وبيست ".
وبالرغم من علمى بمشغولياتك الأسرية فما زلت أعشم بمساهمتك فى بوست كمالا.
ولا تنسى بوست الكلية وشريط الذكريات.
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
عبودنا
Ahmed Sid Ahmed كتب:[img]http
سلام يا أحمد
شكرا على التصاوير الجميلة مع الشباب الناهض[ ألا ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل البتاع].
أما ولد عبود القلت اسمو "عبود" فبطريقتو! أنحنا غايتو ماسكين في عبودنا الزمان داك و لن نحيد. شايف يا[عبود جونيور ]؟
-
- مشاركات: 845
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:14 pm
- مكان: المملكة المتحدة
- اتصال:
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
القبعة أم ضوا بان
لم يلتقيا منذ زمان. فوجئا بتواجدهما سويا هناك
حسن كتب :
" شكرا على التصاوير الجميلة مع الشباب الناهض[ ألا ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل البتاع ].
أما ولد عبود القلت اسمو "عبود" فبطريقتو! أنحنا غايتو ماسكين في عبودنا الزمان داك و لن نحيد. شايف يا[عبود جونيور ]؟ إنتهى
أها يا حسن تقعد تقول " ألا ليت الشباب " "وندم وخلافه " تجيب الحساب والمسآلات.!
الشباب شباب الأرواح يا صاح.
أما إسم عبود فأنا معاك تمام و " يا حليلك يا عبود "! فلم نكن نعرف له إسم غيره. ولم يكن إسمه يحتاج إلى تثنية ولا تثليث. " عبود " وبس. لم يكن يلتفت إذا ناديته بغيره.
وإذا إلتفت " فدا ما هو ".! ليته يلتفت إلى شغبنا هذا. والتحيه لإبنه عبود ولينعم بالإسم
وكان النفوس تطايبت الإسم بشيل.
كتب عادل عثمان:
" كم مجموع اعماركم يا احمد سيداحمد في صورة الاربعة: الصلحي وانت وحسن موسى وصلاح حسن احمد؟ "
سلام عزيزنا عادل وشكرا على المتابعة والتى أتوقعها منك. بس كنت قايلك متابع شوف، ماكنت عارف إنك قاعد تحسب.! يا زول المسألة صور وشوف وشوية كتابة . حساب وجمع ما فينا.! وإنت ما سمعت بالحكمة العظيمة التى تقول " إنما الأعمار بالنيات "؟!
( وجه باسم).
مصطفى آدم كتب:
" اسئلة موثّق حاذق يا عادل! بيكون حضروا زمن فرح ود تكتكوك !ولو أضفتني معاهم بنحصل اتفاقية البقط عديل " إنتهى
" شرفتنا " يا مصطفى. كتر خيرك وقفتها عند " البقط " و يا بقتنا، يا ود آدم.!
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
- ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ
- مشاركات: 487
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:26 pm
- اتصال:
شكرا صديقي أحمد على نقل التعليق..
أنا الآن أكتب في كمبيوتري المتعود عليه، بعد أن رجعت السودان.
أما إسم عبود فأنت وصديقي حسن موسى فلكم الحق كل الحق في إستخدام الإسم "عبود" ...
وأقول ليكم كلام ... حتى محمود إبني الاصغر الطبيب صار إسمه عبود ... شفت الحكاية بقت كيف؟
وبرضو أخي المهندس المعماري أحمد عبود، إسمه عبود وما بيلتفت لو ناديته بغيره... أها ...
وسأتابع واكتب في بوست كمالا إن شاء الله .. أما بوست ذكريات كلية الفنون فاكتب قصص وحكايات حقيقية عن حياتنا زمان، ومن صراحتها يمكن أن تغضب بعض القائمين على أمر الكلية في ذلك الزمن ...
أنا الآن أكتب في كمبيوتري المتعود عليه، بعد أن رجعت السودان.
أما إسم عبود فأنت وصديقي حسن موسى فلكم الحق كل الحق في إستخدام الإسم "عبود" ...
وأقول ليكم كلام ... حتى محمود إبني الاصغر الطبيب صار إسمه عبود ... شفت الحكاية بقت كيف؟
وبرضو أخي المهندس المعماري أحمد عبود، إسمه عبود وما بيلتفت لو ناديته بغيره... أها ...
وسأتابع واكتب في بوست كمالا إن شاء الله .. أما بوست ذكريات كلية الفنون فاكتب قصص وحكايات حقيقية عن حياتنا زمان، ومن صراحتها يمكن أن تغضب بعض القائمين على أمر الكلية في ذلك الزمن ...
الحرية لنا ولسوانا