إنجلترا - السودان-الأمارات، نهاية عام وبدايه عام
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
..وكمان عبد القادر محمد إبراهيم، يا أحمد؟ ياخي شكراً جزيلاً مرةً أخرى، وأكثر. فعبد القادر صديق قديم كذلك (وهو أحد أبرع القَصَّاصين السودانيين بالمناسبة)، كما كان شقيقه الراحل عبد الله محمد إبراهيم، القاص والناقد، صديقاً، بل وأستاذاً لي أيضاً (وقد جئت على ذكر الأخير أكثر من مرة في "خيط الحصَّة قَصَّة". ولكن ليس معنى دهشتي – وفرحتي – هذه أن قائمتك الحميمة هذه خلت – سابقاً – من وجوه حميمة وصميمة أخرى جَلَبَت لي اطلالتها، عبرك، مفاجأةً مُغْبِطَة. فعلى العكس، ضَمَّ هذا الخيط الوجداني الرفيع أصدقاء قدماء (وحاليين طبعاً) آخرين لي: فهناك عبد الله بولا، نجاة محمد علي، محمد أحمد محمود، عبد السلام نور الدين، محمد عمر بشارة، عبد الله محمد الطيب، عصام عبد الفيظ وحسن الجزولي. حَقَّاً، إنَّ مثل هذا التوثيق المُثْقَلَ بالصُوَر ولَهْجَة القلب يجلو الوجدان.
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
سلام يا عادل وسعيد بعودتك.
كتبت " وكمان عبدالقادر محمد إبراهيم، يا أحمد؟........... ".
أيوه بلحيل، وإنت بتعرفو وصديق قديم كمان ؟. إذا حق لى أن أحتفى به كما إحتفيت بك.
وكتبت: ".... حَقَّاً، إنَّ مثل هذا التوثيق المُثْقَلَ بالصُوَر ولَهْجَة القلب يجلو الوجدان. "
شكرا لك يا عادل، و "القلوب لواهج ".!
أها هنا عرفت/و منو ومنو؟ أتخيلك تجلس معهم كما توحى " الحصة قصة " والتى أتابعها من الشبٌاك.!
كتبت " وكمان عبدالقادر محمد إبراهيم، يا أحمد؟........... ".
أيوه بلحيل، وإنت بتعرفو وصديق قديم كمان ؟. إذا حق لى أن أحتفى به كما إحتفيت بك.
وكتبت: ".... حَقَّاً، إنَّ مثل هذا التوثيق المُثْقَلَ بالصُوَر ولَهْجَة القلب يجلو الوجدان. "
شكرا لك يا عادل، و "القلوب لواهج ".!
أها هنا عرفت/و منو ومنو؟ أتخيلك تجلس معهم كما توحى " الحصة قصة " والتى أتابعها من الشبٌاك.!
- ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ
- مشاركات: 487
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:26 pm
- اتصال:
سلامات يا صديقس العزيز أحمد سيد أحمد
شايف معاكم عبد الغني كرم الله القاص المجدد، صاحب "آلام ظهر حادة"يجغم معكم في الشاي، وهو من أصدقائي قبل أن يأتي للسودان من قطر.
زارني أخيرا في البيت مع نسيبه والد زوجته وهو من الجمهوريين القددامى وصاحب حكاوي ممتعة... الأخ عثمان الجعلي وهو زول سكة حديد ولو حدثك عن تاريخها فسينقلك لذكريات عظيمة ولكنها الآن، مبكية ... وأنا المولود بين قضبان السكة حديد في أتبرة، لا أمل حكاياته عن المجد الموؤود في سكك حديد السودان.
ورحم الله كتشنر الذي بنى لنا مجدا وإقتصادا مكينا بهذه السكة الحديد وكلية غردون وغيرها... ثم بددها وسرقها إخوان هولاكو الإسلامويين.
يقينيى أن كتشنر بالرغم من الإستعمار فهو في الجنة وهم في الجحيم وأبصم بالعشرة.
والكلام يا محمد سيد احمد بيجيب الكلام... ولكني سأتوقف حتى لا يتوقف قلبي بذكر هؤلاء اللصوص القتلة.
شايف معاكم عبد الغني كرم الله القاص المجدد، صاحب "آلام ظهر حادة"يجغم معكم في الشاي، وهو من أصدقائي قبل أن يأتي للسودان من قطر.
زارني أخيرا في البيت مع نسيبه والد زوجته وهو من الجمهوريين القددامى وصاحب حكاوي ممتعة... الأخ عثمان الجعلي وهو زول سكة حديد ولو حدثك عن تاريخها فسينقلك لذكريات عظيمة ولكنها الآن، مبكية ... وأنا المولود بين قضبان السكة حديد في أتبرة، لا أمل حكاياته عن المجد الموؤود في سكك حديد السودان.
ورحم الله كتشنر الذي بنى لنا مجدا وإقتصادا مكينا بهذه السكة الحديد وكلية غردون وغيرها... ثم بددها وسرقها إخوان هولاكو الإسلامويين.
يقينيى أن كتشنر بالرغم من الإستعمار فهو في الجنة وهم في الجحيم وأبصم بالعشرة.
والكلام يا محمد سيد احمد بيجيب الكلام... ولكني سأتوقف حتى لا يتوقف قلبي بذكر هؤلاء اللصوص القتلة.
الحرية لنا ولسوانا
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
سلام أيها الصديق عبود.
وشكرا أولا على تطميننا، فقد إفتقدتك وقلت عبود " حردان " بخصوص الصور.!( وجه ضاحك .)
سعدت بلقاء عبد الغنى وسأحكى كيف وأين إلتقيته.
كتبت أنت:
إقتباس:
" زارني أخيرا في البيت مع نسيبه والد زوجته وهو من الجمهوريين القددامى وصاحب حكاوي ممتعة... الأخ عثمان الجعلي وهو زول سكة حديد ولو حدثك عن تاريخها فسينقلك لذكريات عظيمة ولكنها الآن، مبكية ... وأنا المولود بين قضبان السكة حديد في أتبرة، لا أمل حكاياته عن المجد الموؤود في سكك حديد السودان. " إنتهى
لثوان أصابتنى دهشة زالت بعد أن أكملت القراءة متمهلا. فلى يا عبود أخ إبن عم وصديق
إسمه عثمان الجعلى وهو كاتب وقاص وكاتب مقالات معروف. وأيضا حكّاي شفاهة وونّاس وودناس. ويعرف عن الوابورات والسكة الحديد.!
يعيش ويعمل فى دبى حيث صدرت له قبل فترة قصيرة رواية جديدة. مهنته لأكل العيش الإقتصاد وإدارة الأعمال. عمل محاضرا فى السابق بجامعة الخرطوم والمملكة السعودية.
هل إطلعت يا عبود على بوست الأخ ياسر عبيدى فى المنبر " وثائق مهملة "؟ فيه الكثير
عن السكة الحديد وعطبرة. هناك تجد لوحة للأخ الراحل عبد الفتاح محمود للقطارات ( أرسلتهاللبوست )
فى نفس المنطقة التى قمت أنت فيها بعمل لوحتك البديعة. والتى بحثت عنها قبل أن أعثر
على لوحة عبدالفتاح فى بيت ناس الصلحى وبحوزة الأستاذة سعدية. أين لوحتك تلك.؟
رجائى إن أمكن يا عبود بعد إطلاعك على بوست ياسر أن تطلع عثمانك عليه فرب فائدة لكلاهما ولنا وللسكة حديد.
وأخيرا كتبت ياخلف الله!:
" والكلام يا محمد سيد احمد بيجيب الكلام... إلخ"
شقيقى الفنان محمد سيدأحمد يسلم عليك يا عبود ويقولك أنا قلت شنو.؟!!!!!( وجه مشاغب وضاحك )
والكلام جاب الكلام. وإلى بقية الصور.
وشكرا أولا على تطميننا، فقد إفتقدتك وقلت عبود " حردان " بخصوص الصور.!( وجه ضاحك .)
سعدت بلقاء عبد الغنى وسأحكى كيف وأين إلتقيته.
كتبت أنت:
إقتباس:
" زارني أخيرا في البيت مع نسيبه والد زوجته وهو من الجمهوريين القددامى وصاحب حكاوي ممتعة... الأخ عثمان الجعلي وهو زول سكة حديد ولو حدثك عن تاريخها فسينقلك لذكريات عظيمة ولكنها الآن، مبكية ... وأنا المولود بين قضبان السكة حديد في أتبرة، لا أمل حكاياته عن المجد الموؤود في سكك حديد السودان. " إنتهى
لثوان أصابتنى دهشة زالت بعد أن أكملت القراءة متمهلا. فلى يا عبود أخ إبن عم وصديق
إسمه عثمان الجعلى وهو كاتب وقاص وكاتب مقالات معروف. وأيضا حكّاي شفاهة وونّاس وودناس. ويعرف عن الوابورات والسكة الحديد.!
يعيش ويعمل فى دبى حيث صدرت له قبل فترة قصيرة رواية جديدة. مهنته لأكل العيش الإقتصاد وإدارة الأعمال. عمل محاضرا فى السابق بجامعة الخرطوم والمملكة السعودية.
هل إطلعت يا عبود على بوست الأخ ياسر عبيدى فى المنبر " وثائق مهملة "؟ فيه الكثير
عن السكة الحديد وعطبرة. هناك تجد لوحة للأخ الراحل عبد الفتاح محمود للقطارات ( أرسلتهاللبوست )
فى نفس المنطقة التى قمت أنت فيها بعمل لوحتك البديعة. والتى بحثت عنها قبل أن أعثر
على لوحة عبدالفتاح فى بيت ناس الصلحى وبحوزة الأستاذة سعدية. أين لوحتك تلك.؟
رجائى إن أمكن يا عبود بعد إطلاعك على بوست ياسر أن تطلع عثمانك عليه فرب فائدة لكلاهما ولنا وللسكة حديد.
وأخيرا كتبت ياخلف الله!:
" والكلام يا محمد سيد احمد بيجيب الكلام... إلخ"
شقيقى الفنان محمد سيدأحمد يسلم عليك يا عبود ويقولك أنا قلت شنو.؟!!!!!( وجه مشاغب وضاحك )
والكلام جاب الكلام. وإلى بقية الصور.
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
آسف على العودة المتأخرة ياأحمد. لقد شغلتني عودة أسرتي الصغيرة من السودان.
للأسف لم أستطع التعرف الا على عبد القادر وعبد الغني كرم الله. لكن، فعلا، الجلسة مشهية للونسة الماهلة، التي لابد أن يكون حديث "القصة القصيرة" أحد محاورها، كما هي "قعدة" مغرية بالرجوع لتعاطي الشاي والقهوة الذين أقلعت عنهما مع اقلاعي عن التدخين!..هل كنتم تجلسون قرب المركز الثقافي الفرنسي؟
للأسف لم أستطع التعرف الا على عبد القادر وعبد الغني كرم الله. لكن، فعلا، الجلسة مشهية للونسة الماهلة، التي لابد أن يكون حديث "القصة القصيرة" أحد محاورها، كما هي "قعدة" مغرية بالرجوع لتعاطي الشاي والقهوة الذين أقلعت عنهما مع اقلاعي عن التدخين!..هل كنتم تجلسون قرب المركز الثقافي الفرنسي؟
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
كتب عادل القصاص:
إقتباس،
" آسف على العودة المتأخرة ياأحمد. لقد شغلتني عودة أسرتي الصغيرة من السودان.
للأسف لم أستطع التعرف الا على عبد القادر وعبد الغني كرم الله. لكن، فعلا، الجلسة مشهية للونسة الماهلة، التي لابد أن يكون حديث "القصة القصيرة" أحد محاورها، كما هي "قعدة" مغرية بالرجوع لتعاطي الشاي والقهوة الذين أقلعت عنهما مع اقلاعي عن التدخين!..هل كنتم تجلسون قرب المركز الثقافي الفرنسي؟
سلام يا عادل،
الصور الأيام دى ما بتكفى ولن تسمن من جوع، وملحوقة. إنت جوك ناس شوف وسمع وشم وقصص.!
ألف حمد لله على سلامة وصول الأسرة
.
وسألت يا عادل:
" هل كنتم تجلسون قرب المركز الثقافي الفرنسي؟ "
كل الصور الأخيرة والكلام فى الصفحة دى أمام حائط المركز الفرنسى، حيث " حوة ست الشاي ".
الصديق محمود عمر سارحا مفكرا، والصديق عبدالكريم فى معية كتاب وربما يفكر فى كتاب جديد.!
إقتباس،
" آسف على العودة المتأخرة ياأحمد. لقد شغلتني عودة أسرتي الصغيرة من السودان.
للأسف لم أستطع التعرف الا على عبد القادر وعبد الغني كرم الله. لكن، فعلا، الجلسة مشهية للونسة الماهلة، التي لابد أن يكون حديث "القصة القصيرة" أحد محاورها، كما هي "قعدة" مغرية بالرجوع لتعاطي الشاي والقهوة الذين أقلعت عنهما مع اقلاعي عن التدخين!..هل كنتم تجلسون قرب المركز الثقافي الفرنسي؟
سلام يا عادل،
الصور الأيام دى ما بتكفى ولن تسمن من جوع، وملحوقة. إنت جوك ناس شوف وسمع وشم وقصص.!
ألف حمد لله على سلامة وصول الأسرة
.
وسألت يا عادل:
" هل كنتم تجلسون قرب المركز الثقافي الفرنسي؟ "
كل الصور الأخيرة والكلام فى الصفحة دى أمام حائط المركز الفرنسى، حيث " حوة ست الشاي ".
الصديق محمود عمر سارحا مفكرا، والصديق عبدالكريم فى معية كتاب وربما يفكر فى كتاب جديد.!
- ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ
- مشاركات: 487
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:26 pm
- اتصال:
الصديق أحمد سيد أحمد
تحياتي لك مرة أخرى ، وأرجو أن تنقل تحياتي للفنان محمد سيد أحمد والذي قابلته آخر مرة في مسقط قبل سنوات وهو في طريقه إلى الأمارات كما أظن... وقد زارني في منزلي...
أرجو أن ترسل لي رقم هاتفه ورقم هاتف محمود عمر والذي غيره منذ آخر مرة إتصلت عليه.
متابع
وصورنا مع الصلحي والعوام... غايته...
تحياتي لك مرة أخرى ، وأرجو أن تنقل تحياتي للفنان محمد سيد أحمد والذي قابلته آخر مرة في مسقط قبل سنوات وهو في طريقه إلى الأمارات كما أظن... وقد زارني في منزلي...
أرجو أن ترسل لي رقم هاتفه ورقم هاتف محمود عمر والذي غيره منذ آخر مرة إتصلت عليه.
متابع
وصورنا مع الصلحي والعوام... غايته...
الحرية لنا ولسوانا
- ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ
- مشاركات: 487
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:26 pm
- اتصال:
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 552
- اشترك في: الأربعاء يناير 27, 2010 11:06 am
- ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ
- مشاركات: 487
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:26 pm
- اتصال:
يا أحمد سيد أحمد ياخوي... أهو متابعين مسيرة البوست، والله يسهل الأمور
آخر تعديل بواسطة ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ في السبت مارس 21, 2015 12:17 am، تم التعديل مرة واحدة.
الحرية لنا ولسوانا
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
وقبل أن أغادر منتدى حوّة لا بد من صورة الصديق محمد مصطفى الذى يسّر لى فرص هذه اللقاءات مع عدد من الأصدقاء القدامى والجدد.
وكان دائم الحضور فى المنتدى. بلإضافة إلى أننا ترافقنا فى كثير من الرحلات إنطلاقا من منتدى حوة إلى نادى السينما بأمدرمان.
ومن حوّة إلى إتحاد الكتاب بالخرطوم حينا آخر. وكثيرا ما إلتقينا فى معظم المعارض التشكيلية.
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
ويالغبطتي، أيها الصديق أحمد، بصورتيك الأخيرتين، اللتين جلبتا لي صديقا قديما وعزيزا جدا، هو محمد مصطفى الأمين، عاشق، ومؤسس (إلى جانب مساهمين-مؤسسين آخرين طبعا)، الكثير من المنتديات، الرسمية والغير رسمية. فقد كانت بعض منتدياتنا، الغير رسمية، لاسيما خلال حقبة الثمانينيات، نقيمها في بيوتنا. وكان من بين بيوتنا تلك، بيت أسرة الصديق (الناقد السينمائي والناشط الثقافي) محمد مصطفى الأمين في امتداد ناصر، بيت الصديق (الناقد والقاص) الراحل-المقيم عبد الله محمد إبراهيم (شقيق الصديق عبد القادر)، بيت الصديق (الناقد والقاص والمحرر الصحفى-الثقافي-الأدبي) الراحل-المقيم أحمد الطيب عبد المكرم، بيت الصديق (الناقد والقاص) محمد المهدي بشرى، بيت الصديق (الناقد والمحرر الصحفي-الثقافي-الأدبي) الطيب محمد أحمد (الذي كان في الثورة في ذلك الوقت)، بيت أسرتي في الثورة الحارة السابعة، ولكن كان من أشهر بيوتنا تلك هو بيت الصديق (الناقد، القاص، الشاعر، التشكيلي) الراحل-المقيم بشار الكتبي.
ولا يتمتع محمد مصطفى بنشاط ثقافي فحسب، وانما بهمة اجتماعية صميمة لا تعرف الكلل.
شكرا لك، مرة أخرى، يا أحمد.
ولا يتمتع محمد مصطفى بنشاط ثقافي فحسب، وانما بهمة اجتماعية صميمة لا تعرف الكلل.
شكرا لك، مرة أخرى، يا أحمد.
آخر تعديل بواسطة عادل القصاص في الجمعة مارس 20, 2015 2:13 am، تم التعديل مرة واحدة.
- ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ
- مشاركات: 487
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:26 pm
- اتصال:
سلام... سلام
من اجل رفع البوست...
من اجل رفع البوست...
آخر تعديل بواسطة ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ في الجمعة مارس 20, 2015 11:19 pm، تم التعديل مرة واحدة.
الحرية لنا ولسوانا
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
كتب عادل القصاص:
إقتباس:
" ويالغبطتي، أيها الصديق أحمد، بصورتيك الأخيرتين، اللتين جلبتا لي صديقا قديما وعزيزا جدا، هو محمد مصطفى الأمين، عاشق، ومؤسس (إلى جانب مساهمين-مؤسسين آخرين طبعا)، الكثير من المنتديات، الرسمية والغير رسمية. فقد كانت بعض منتدياتنا، الغير رسمية، لاسيما خلال حقبة الثمانينيات، نقيمها في بيوتنا. وكان من بين بيوتنا تلك، بيت أسرة الصديق (الناقد السينمائي والناشط الثقافي) محمد مصطفى الأمين في امتداد ناصر، بيت الصديق (الناقد والقاص) الراحل-المقيم عبد الله محمد إبراهيم (شقيق الصديق عبد القادر)، بيت الصديق (الناقد والقاص والمحرر الصحفى-الثقافي-الأدبي) الراحل-المقيم أحمد الطيب عبد المكرم، بيت الصديق (الناقد والقاص) محمد المهدي بشرى، بيت الصديق (الناقد والمحرر الصحفي-الثقافي-الأدبي) الطيب محمد أحمد (الذي كان في الثورة في ذلك الوقت)، بيت أسرتي في الثورة الحارة السابعة، ولكن كان من أشهر بيوتنا تلك هو بيت الصديق (الناقد، القاص، الشاعر، التشكيلي) الراحل-المقيم بشار الكتبي.
ولا يتمتع محمد مصطفى بنشاط ثقافي فحسب، وانما بهمة اجتماعية صميمة لا تعرف الكلل.
شكرا لك، مرة أخرى، يا أحمد " إنتهى
عزيزى عادل، و يا لغبطتى لغبطتك. وشكرا لك على كلماتك فى حق الصديق محمد مصطفى والتى يستحقها.
إقتباس:
" ولا يتمتع محمد مصطفى بنشاط ثقافي فحسب، وانما بهمة اجتماعية صميمة لا تعرف الكلل "
لقد عرفته وأنصفته يا عادل. الحديث عنه " ذو شجون ".
- ÎáÝ Çááå ÚÈæÏ
- مشاركات: 487
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:26 pm
- اتصال:
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
ظلت عادتى كلما وصلت السودان أن أقوم مباشرة بإخطار بعض الأصدقاء لنرتب فرص اللقاء وحتى أضمن قدرا كبيرا وطويلا من هذه الفرص.
أفعل ذلك أيضا لتقديرى للظروف التى إختلفت فى السودان وجعلت من وفرة الوقت ولقاء الأصدقاء والأنس فيما بينهم حلما عسيرا. أما الأسباب
فمعلومة ويطول شرحها.
الصديقين عبدالمنعم خضر ورفيق كفاحه اليومى وشريكه فى المكتب ومقاسمه" النبقة " وحتى " عطية المزين "،! الصديق
صلاح حسن ظلاّ فى تلك القائمة العزيزة.
تشاء الظروف أن لا أتمكن هذه المرة من زيارة السودان فى الوقت المعتاد وأن يكون الصديق عبدالمنعم بالدوحة
مستشفيا كما يعلم الأصدقاء والمعارف، خاصة بعد بوست المعلومة الذى إفترعه الأخ النور حمد فى هذا المنبر.
( وبهذه المناسبة هناك أيضا الصديق عبدالمنعم خضر الآخر" دبلوك " والذى سيأتى ذكر لقائى
معه لاحقا. الطريف فى الأمر أن ثلاثتنا شخصى والمنعمان إلتقينا فى كلية الفنون وكان
إلتحاقنا بها فى فترات مختلفة ولكننا أتيناها من نفس المدينة ، بورتسودان.) وهذا أيضا
ربما يأتى الأنس حوله فى بوست " كلية الفنون والذكريات " إذا كتب له الإستمرار بعون
الأصدقاء والصديقات والمشاركون والمشاركات. وهناك بالطبع أسماء أخرى. (" هل أنت
معى " يا بابكر كنديو.؟! " منا أخوي "، ** خليك معانا.! ) فهل من غوث بعدما القوس جاب القوس.؟!
فى تلك الإجازة إلتقيت عبدالمنعم فى مناسبات مختلفة. سعدت بالأنس والتفاكر معه.
إجتررنا كعادتنا ذكريات، وتحدثنا عن حاضرنا ما جد واستجد. ذكرنا حاضرنا وغائبنا.
ضحكنا وتواسينا وتواصينا وما اكتفينا.
كان من حسن حظى أن إقامتى كانت فى الخرطوم حيث يسكن عبدالمنعم. ولأن سكنه يقع جنوبا لسكنى ظل ينعم علي بتوصيلى إلى حيث أقيم كلما إلتقينا فى مناسبة. وكان فى ذلك " بونص " وبركة ليمتد الأنس بيننا.
أحاول مواصلة الأنس معه والإطمئنان عليه بالتلفون بحيث لا أكثر منها إشفاقا عليه.
أمنياتنا له بعاجل الشفاء والتواصل وأمتداد العطاء، ليس لأهله وأصدقائه فقط وإنما لوطن بحاله يبذل عبدالمنعم الغالى والنفيس من أجله فى نكران ذات يبعث فينا الأمل كثيرا، ويصيبنا بالخجل لقلة ما نقدم لهذا الوطن العزيز وأهله.
" منا أخوي "** أو بصورة أدق " منا إسَنى " بالبجاوية لغة الأم للصديق كنديو تعنى " عليك الله " بما
يشير الى الرجاء " التحنيس ".