إنجلترا - السودان-الأمارات، نهاية عام وبدايه عام

Forum Démocratique
- Democratic Forum
أضف رد جديد
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

صورة

الفنان تاج السر أحمد بروفايل. و " البروفايل " عنه وعن فنه كلامو تانى.


صورة

تاج السر وحسين جمعان
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

صورة

فتحى ونجاة.

صورة

صورة
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

ظننت أنى غبت عن البوست يومين فإذا بها أيام وليالى. وذلك بالرغم من أنه لم تغب عن
بالى ذكريات أيام مثل هذه الأيام من العام الماضى، قضيتها بين الأهل وأولئك الصحاب.
أجتر تلك الذكريات علها تمنحنى دفئا فى هذه الأيام التى تمطر فيها السماء ثلجا أبابيل.!

يقولون " الوقت كالسيف.." و " الزمن يجرى ". نغنى حينا " يا زمن وقف شوية " وحينا
آخر " يا يوم بكرة ما تسرع ".! لكل حال مقال والزمن فى حالو.

( فى هذه البلاد وقبل أكثر من عشرين عاما شاركت فى تأسيس منظمة سميناها SOUTHERN VOICES '**
من بين أهدافها تعليم وحملات توعية وخلق قنوات تواصل بين أهل الجنوب وأهل الشمال ( عالميا ).
كان أحد الشعارات التى تبنيناها و إستخدمناها للمخاطبة مع أصدقائنا من أهل الشمال ونحن نرى تعاملهم مع الزمن هذا الشعار:

" YOU GOT THE CLOCK WE GOT THE TIME "!
وهو من حكم ومأثورات أهلنا فى غرب أفريقيا.)

تحس أحيانا أن الوقت فى السودان يسير ببطئ، وأن كل شيئ يسير ببطئ ما عدا " الحافلات ".! - لفتت نظرى عبارة على ظهر معظم الحافلات تقول :
" وقوف........ متكرر ". خطرت لى فكرة كاريكاتير أهديها لمن شاء وهي أضافة كلمة
" خطأ " بين كلمتى وقوف ومتكرر، لتقرأ " وقوف خطأ متكرر".! فذلك ما يحدث دائما.

وتحس أحيانا أن الوقت يطير ولا يجرى فقط كما يقال.
ترى بعض الناس يهرولون بلا بوصلة والبعض يسير وكل وقت الدنيا ملك يديه.
تخلد إلى سريرك آخر المساء وتراجع ما أنجزت، فإذا الوقت قد إنقضى وأنت صفر اليدين. فتدرك أن الوقت قد مر سريعا، تحلم بالصباح وأمل فى الرباح.

خلت أيادى معظم الناس من الساعات لضيق ذات اليد وأيضا للإستعاضة عنها بساعة " الموبايل ".
والموبايل ليس للساعة فقط، فقلما ينعم عليها صاحبه بنظرة. وأيضا هو ليس للترف والتباهى كما قد يبدو تناقضا لمن يرى شِبَاك الفقر التى يقع تحت أسرها الناس.
ولكنه الوسيلة الوحيدة للتواصل مع قلة فى التكلفة، بعد أن هجر الناس التلفونات الثابته وفواتيرها وعجز خطوطها. وله فوائد وإستخدامات أخرى لا حصر لها. منها أنه يغنى عن شراء الصحف لمتابعة اللأخبار، ويغنى عن البنوك لمن لا بنك له ويستر حال من لا رصيد له.

وفى كل الأحوال فالزمن لا يقاس ب " الساعة كم "؟ أو الساعة كذا. كلما ما فى الأمر و حسب ما يرى أصحاب الأمر، فالزمن يعلن عنه ب " بعد صلاة المغرب " أو " بعد صلاة العشاء ". بدون مراعاة لفروقات الوقت.!
أما صلاة الصبح فأذن ولا حرج. وأسْمِع الرّضيع والمُرْضعة، الطفل والمريض الذى " ليس عليه من حرج ".
وأعلن عن الصلاة فى أي ساعة شئت.! ليس مهما " الخيط الأبيض من الخيط الأسود " ولا صوتك كمؤذن. يمكن أن تدعو بصوت منفر والعجبو عجبو والما عجبو يعجبو. ليس مهما المئذنة ،الكلام على المايكرفون .! ويجب أن تكون أول من يبتدئ الأذان وأن تكون آخرمن ينتهى من الآذان.
وإذا كان مسجدك بين منزلين وهذا ليس غريبا فهي خير منزلة. أما أذا كان منزلك بين مسجدين وهذا ليس غريبا أيضا فأنت خير النازلين. و " خليك مع الزمن ".!


وحتى أرتب بقية الصور التى تغنى عن الكلام. خاصة الصور خارج حائط المركز الفرنسى حيث " حوة " ست الشاي والتى وجدتها خير معين للقاء بعض الصحاب.


**
" Southern Voices
"Until lions have their historians, tales of the hunt will always glorify the hunters."

https://www.southernvoicesuk.org.uk/
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

صورة
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

صورة

صورة




تلى معرض " أبيض وأسود " بالمركز الثقافى الفرنسى بالخرطوم معرض آخر هام.
كان هذا المعرض خاصا بكتب الأطفال بإشراف المركز. الكتب صدرت باللغتين
العربية والفرنسية. قام بتأليف قصصها كتاب سودانيون وأعد رسوماتها تشكيليون
سودانيون. بعضها كان الكاتب والرسام نفس الشخص.

أيام المعرض كانت حافلة بجمهور كبير ومتنوع. وقد إلتقى جيل الكتابات بجيل الرسومات.
بالإضافة إلى جمهور المعرض كان هناك الجمهور الثابت من رواد المركز والمعاهد المجاورة لدارسة اللغات.

خارج المركز وعلى طول حائطه والمنطقة الممتدة حتى نهاية الطريق جلسن " ستات الشائ "
يتوزعن فى مناطق إسترايجية لتقديم خدماتهن من الشاي والقهوة للجمهور كإحدى " سبل كسب العيش " الشريف.


أمام المركز مباشرة كان موقع " حوّة ". إمرأة حشمة ورزانة. رقّة ولطف وخفة روح
ووقار. تتكلم حين يجب وتصمت فى أغلب الأحوال مشغولة بمراقبة ما هو على النار
أو بنظافة ما تجمع من أوانى. وإن إحتاجت أن تستطلع فنظرات سريعة بركني عينيها
يمينا أو يسارا تكفى. لا تتدخل فى ما لا يعنيها. تحترم زبائنها. أما المداومون منهم
فهي تعرفهم بأسمائهم/ن. تبادلهم الأنس و تمازحهم إن بادرو. تتركهم لحالهم إن جلسو
بقربها مشغولين بما لديهم، إن كان كتابا أو " موبايل " أوحديثا مع مجاور، أو من جلس
" يرعى غنم إبليس "!.

على الجانب الأخر من الشارع والمقابل لحوة هناك تجلس " ست اللقيمات ". لا تمانع حوة
حين يأتى زبائنها بصحن اللقيمات لتناولها مع الشاي. وكنا كثيرا ما نفعل وندعوها لمشاركتنا وكانت تجامل.


يأتى شخص يلقى عليها التحية ثم يسألها:
حوة " فلان " جا؟
فتجيب: لا ما جا. ما هو لسة مواعيدو . بعد نص ساعة بجى.! وكان ذلك يحدث.
حدثتنى أنها تعلمت بعض الكلمات الفرنسية حتى تفهم طلبات من يتحدثون الفرنسية من
الزبائن. وضربت لى أمثلة كمعرفتها لكلمة " سكر " و" جنزبيل " وقهوة باللبن،وشكرا
باللغة الفرنسية.

قربها إلتقيت كثيرا من الأصدقاء ومن صارو أصدقاء بفضلها.
قبل موعد سفرى مغادرا بيوم كنت هناك أودع بعض الأصدقاء. شعرت أنها واحدة منهم،
فقلت لها:
مع السلامة يا حوة أنا بكرة مسافر.
قالت : يا زول مسافر وين؟
ماشى إنجلترى.
يا خى ما تشوف لينا طريقة نمشى نحن كمان.!
لا أقول أن لسانى إنعقد بالدهشة...حقيقة تلعثمت... ثم قلت مبتسما محاولا المخارجة :
لكين ما إنتى فرنسية.؟
تمتمت ببعض كلمات بما يعنى " أي مكان برة ".!
غادرتها متمنيا لها الصحة والرزق الحلال الوفير والأمان من الكشات.
سيد أحمد العراقي
مشاركات: 624
اشترك في: الأحد يونيو 21, 2009 11:44 pm

الكرام لكم جميعا التحيات والمنى الطيب

مشاركة بواسطة سيد أحمد العراقي »

[b][b]أستاذنا أحمد لك التحية والود

ارجو الفبول...أن سمحت لنفسي بتحويل ما تكرمت به كما أراه....قصة قصيرة ، فقط العنوان مني


(حال العمة حوة وآخرين)


خارج المركز وعلى طول حائطه والمنطقة الممتدة حتى نهاية الطريق جلسن " ستات الشائ "
يتوزعن فى مناطق إسترايجية لتقديم خدماتهن من الشاي والقهوة للجمهور كإحدى " سبل كسب العيش " الشريف.


أمام المركز مباشرة كان موقع " حوّة ". إمرأة حشمة ورزانة. رقّة ولطف وخفة روح
ووقار. تتكلم حين يجب وتصمت فى أغلب الأحوال مشغولة بمراقبة ما هو على النار
أو بنظافة ما تجمع من أوانى. وإن إحتاجت أن تستطلع فنظرات سريعة بركني عينيها
يمينا أو يسارا تكفى. لا تتدخل فى ما لا يعنيها. تحترم زبائنها. أما المداومون منهم
فهي تعرفهم بأسمائهم/ن. تبادلهم الأنس و تمازحهم إن بادرو. تتركهم لحالهم إن جلسو
بقربها مشغولين بما لديهم، إن كان كتابا أو " موبايل " أوحديثا مع مجاور، أو من جلس
" يرعى غنم إبليس "!.

على الجانب الأخر من الشارع والمقابل لحوة هناك تجلس " ست اللقيمات ". لا تمانع حوة
حين يأتى زبائنها بصحن اللقيمات لتناولها مع الشاي. وكنا كثيرا ما نفعل وندعوها لمشاركتنا وكانت تجامل.


يأتى شخص يلقى عليها التحية ثم يسألها:
حوة " فلان " جا؟
فتجيب: لا ما جا. ما هو لسة مواعيدو . بعد نص ساعة بجى.! وكان ذلك يحدث.
حدثتنى أنها تعلمت بعض الكلمات الفرنسية حتى تفهم طلبات من يتحدثون الفرنسية من
الزبائن. وضربت لى أمثلة كمعرفتها لكلمة " سكر " و" جنزبيل " وقهوة باللبن،وشكرا
باللغة الفرنسية.

قربها إلتقيت كثيرا من الأصدقاء ومن صارو أصدقاء بفضلها.
قبل موعد سفرى مغادرا بيوم كنت هناك أودع بعض الأصدقاء. شعرت أنها واحدة منهم،
فقلت لها:
مع السلامة يا حوة أنا بكرة مسافر.
قالت : يا زول مسافر وين؟
ماشى إنجلترى.
يا خى ما تشوف لينا طريقة نمشى نحن كمان.!
لا أقول أن لسانى إنعقد بالدهشة...حقيقة تلعثمت... ثم قلت مبتسما محاولا المخارجة :
لكين ما إنتى فرنسية.؟
تمتمت ببعض كلمات بما يعنى " أي مكان برة ".!

[/b][/b]
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

عزيزنا سيدأحمد كتب:

" ارجو الفبول...أن سمحت لنفسي بتحويل ما تكرمت به كما أراه....قصة قصيرة ، فقط العنوان مني "

سلام يا سيدأحمد أيها القاص الفنان.
كتبت ما كتبت عن حوة بعد منتصف الليل ذاك اليوم وأرسلته. وفى الصباح التالى كنت والأسرة قد غادرنا لقضاء عطلة الكريسماس ونهاية العام مع والدة زوجتى.( قضيت معظم الفترة صريعا للأنفلونزا) .
قبل عودتنا أمس كنت قد إطلعت على تعليقك الكريم وأسعدنى كثيرا. لم يكن متاحا لى
من أدوات الكتابة ولا اللياقة البدنية ما يسمح لى بالعودة إليك فى الزمن المناسب فعذرا.
وها أنا أهديك الصورة أدناه وأدعوك لكباية شاي بى لبنا مقنن. و كل سنة وإنت طيب.


صورة
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

أتاحت لى مناسبة معرض الكتاب بالمركز لقاء عدد من الأصدقاء والكتاب والرسامين.


صورة

الصديق العزيز محمود عمر يشاركنى الأنس وكوب الشاي.




وهنا الصديق صلاح إبراهيم يوقع لى مشكورا على نسختى من كتابه " حكاية البنت كوشى ".


صورة
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

Re: الكرام لكم جميعا التحيات والمنى الطيب

مشاركة بواسطة حسن موسى »

سيد أحمد العراقي كتب:[b][b]أستاذنا أحمد لك التحية والود

ارجو الفبول...أن سمحت لنفسي بتحويل ما تكرمت به كما أراه....قصة قصيرة ، فقط العنوان مني


(حال العمة حوة وآخرين)

[/b][/b]



.."


سلام يا أحمد و سيدأحمد

يا سيد أحمد و الله نص أحمد دا مؤدّب بطريقتو و عشان كدا عجبنا و عجبك .و ما أظن محتاج ليهو لإعادة" تأديب". و كان ما نخاف الكضب إنت يا سيدأحمد ما هان عليك تقبل النوع الأدبي " الفالت "الكتب جواهو أحمد سيد أحمد و قلت تعمل فيهو معروف " تؤدب " ليهو قصتو شوية. و طبعا دا طرف من شهامتك الجمالية و من حبك [ اللينيني]الفياض للشعب الماثل في صورة العمة حوة. لكن كمان حتة الكتابة دي فيها حاجة اسمها فرادة الكاتب و دي مابنفع معاها كرم و لا شهامة و لا نضال.و أحسن ليك لو سمعت حكمة الأهالي التي تقول" يوم القيامة كل كاتب معلق من نصّه" و الزعل مرفوع.
سيد أحمد العراقي
مشاركات: 624
اشترك في: الأحد يونيو 21, 2009 11:44 pm

[size=24]الحسن ود آمنة...ضحكت حتنى بان ماتبقي من ضربساتي[/si

مشاركة بواسطة سيد أحمد العراقي »

[b][size=24][b][b]أحمد والحسن....شوف أسماء المراغنة دى....لكما التحية....وشئ لله ياحسن وعينه ترمي الغزال

زعل شنو ياالحسن ....تنازلنا من حقنا فيه...وكلامك يعجب لكن لا يعنى هذا التسليم به...وتسلم إنت

الكلمات لأحمد فقط رايتها من باب آخر( لفرادتها)



وااقول لك أحمد طاب له الأمر....يعني بالبلدي (سيد الحق الأصلي راضى) ليش ما يحاول الشركاء اللاحفين من محاولةالنظر

خارج الصندوق للإضافة لذاك المكتوب هل ثمة إضافة ؟ قبل مسالة الحق[b]
[b[/b]]
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

الراجل بمسكوه من نـَصّه

مشاركة بواسطة حسن موسى »

".."
آخر تعديل بواسطة حسن موسى في السبت يناير 17, 2015 5:13 pm، تم التعديل مرة واحدة.
سيد أحمد العراقي
مشاركات: 624
اشترك في: الأحد يونيو 21, 2009 11:44 pm

[b](يادوب بلدنا بقت امان مادام جاء الختم عثمان)[/b]

مشاركة بواسطة سيد أحمد العراقي »

([b][size=24


طيب يا الحسن غير نقل المنتج الأدبى هناك. الاضاءة، الإضافة و التحويل ( القصيدة الى أغنية) ( والنص النثرى غالبا الى مسرحية او فيلم وقد تتحول اللوحة الى موسيقي او جزء منها) او قل التلقي التفاعلي وطبعا الحقوق محفوظة
[/b][b]
آخر تعديل بواسطة سيد أحمد العراقي في السبت يناير 17, 2015 7:14 pm، تم التعديل مرتين في المجمل.
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

عزيزيّ سيدأحمد وحسن.
أمهلونى ولا تهملونى حتى أعود.
صورة العضو الرمزية
مصطفى آدم
مشاركات: 1691
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 5:47 pm

مشاركة بواسطة مصطفى آدم »

يا الحسن عند الشدايد...سلام
قلت :

طبعا البركة في أحمد سيد أحمد الخلانا نمشي ننبش في سيرة مارسيل دوشان في خيط مدور بين الخرطوم و الأمارات و لندن.

طيب ... ما تفرز مويتك النقدية دي من خيط أحمد السردي التوثيقي دا ... حسب تعبيرك "إذا كان لابد من " مراعاة فرز المويات" وتفتح خيط جديد نناقش فيه مسألة الفرق بين محاولة المشاركة في النص بدل قتل المؤلف...باستنساخ نص جديد ... و بالطبع من الضمن استخدام لقيات الفن المختلفة في نصوص بصرية جديدة من دوشان للعارية الأمريكية ألخ
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

Re: [b](يادوب بلدنا بقت امان مادام جاء الختم عثمان)[/b]

مشاركة بواسطة حسن موسى »

".."
آخر تعديل بواسطة حسن موسى في السبت يناير 17, 2015 5:15 pm، تم التعديل مرة واحدة.
حسن موسى
مشاركات: 3621
اشترك في: الجمعة مايو 06, 2005 5:29 pm

النفوس كان اتطايبت

مشاركة بواسطة حسن موسى »

مصطفى آدم كتب:يا الحسن عند الشدايد...سلام
قلت :

طبعا البركة في أحمد سيد أحمد الخلانا نمشي ننبش في سيرة مارسيل دوشان في خيط مدور بين الخرطوم و الأمارات و لندن.

طيب ... ما تفرز مويتك النقدية دي من خيط أحمد السردي التوثيقي دا ... حسب تعبيرك "إذا كان لابد من " مراعاة فرز المويات" وتفتح خيط جديد نناقش فيه مسألة الفرق بين محاولة المشاركة في النص بدل قتل المؤلف...باستنساخ نص جديد ... و بالطبع من الضمن ا
ستخدام لقيات الفن المختلفة في نصوص بصرية جديدة من دوشان للعارية الأمريكية ألخ







سلام يا مصطفى الزنجباري..[ و في رواية " الزنجبحري]
طبعا النفوس كان اتطايبت فخيط أحمد سيد أحمد دا بشيل مية و كم!

لكن كمان موضوعنا دا ممكن يميل بالخيط ميلة كبيرة أحمد ما محتاج ليها في الوكت دا و عشان كدا موعدنا في خيط جديد مستقل.



Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

لرفع البوست وعرض ما أستجد للمتابعين، وحتى أواصل.
مع الإعتذار للغياب.
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

أعزائي سيدأحمد وحسن ومصطفى والمتابعين والمتابعات :

عندما بدأت البوست كان بالنسبة لى عبارة عن " قصة " ( صور وكتابة ) وفى داخلها
قصص. ففى داخل كل صورة قصة. وكل دردشة قصة. وكان فى بالى ومازال أن تجذب
صورة ما أو حكوة ما إنسان/ة للتداخل والتعليق أو قصة ذات علاقة بالصور. على أمل أن لا يعوق ذلك من تسلسل
البوست وتداعيه وطبيعته وإنسجام الصور وتتابعها.

وبالمناسبة يا حسن عندما إخترت صورة صديقنا محمود عمر كنت أنت فى بالى. وما كنت سأستغرب تعليقا منك.
أيضاعندما بدأت بمعرض " أبيض وأسود "
وكنت أنت قد أعلنت عنه و كتبت .:
"
يا جماعة اعملوا معروف جيبوا لينا شوية من تصاوير المعرض نشوفها ينوبكم ثواب و أجر عظيم

سأعود و كدا !" إنتهى



كتب مصطفى آدم:

" يا الحسن عند الشدايد...سلام
قلت :

طبعا البركة في أحمد سيد أحمد الخلانا نمشي ننبش في سيرة مارسيل دوشان في خيط مدور بين الخرطوم و الأمارات و لندن.

طيب ... ما تفرز مويتك النقدية دي من خيط أحمد السردي التوثيقي دا ... حسب تعبيرك "إذا كان لابد من " مراعاة فرز المويات" وتفتح خيط جديد نناقش فيه مسألة الفرق بين محاولة المشاركة في النص بدل قتل المؤلف...باستنساخ نص جديد ... و بالطبع من الضمن ا
ستخدام لقيات الفن المختلفة في نصوص بصرية جديدة من دوشان للعارية الأمريكية ألخ " إنتهى


شكرا يا مصطفى صديق الأطراف الثلاثة وأكثر، على " الأجاويد " والرأي السديد.
والأجاويد تكلل بالنجاح عندما تنال ثقة الأطراف المخاطبة وتأتى من ذوى الحكمة.
والحكمة ليست من شروطها السن يا مصطفى.! قد تكتسب وقد يهبها الله من يشاء.( وجه باسم )
فقد عبرت بما قل ودل وعفيتنى الكثير.
خاصة أن هناك أفراد من الأصدقاء والأهل أعرف أنهم يتابعون وكمثال هناك أخونا
عبود الذى كتب أكثر من مرة يسأل عن صوره ! وناس آخرين وأصدقاء فى الخليج فى إنتظار صورهم ووعدى.
أشعر أنى " سليت روحهم" بدل أن أسليهم.!
وكنت خشيت على البوست أن " ينْشرق " قبل وصوله " الشّارقة ".!( وجه باسم )


وشكرا عزيزيّ حسن وسيدأحمد على التفاهم والتفهم والحكمة أيضا.

وكما كتبت يا حسن وحيث تجلت الحكمة:

" لكن كمان موضوعنا دا ممكن يميل بالخيط ميلة كبيرة أحمد ما محتاج ليها في الوكت دا
و عشان كدا موعدنا في خيط جديد مستقل." إنتهى

وبعد أن كنت أنا قد كتبت " أمهلونى ولا تهملونى " أقول الآن، "ولا تحرمونى" من رفقتكما فى رحلة/ قصة الذكريات هذه.!

والآن المثل يقرأ :
" النفوس كان اتطايبت فخيط حسن المستقل بشيل مية و كم "! ( وجه باسم )

فخلاص يا حسن لما تفضى وتلقى وقت أفتح البوست بالعنوان الذى تراه مناسبا،
وأنا التزم بنقل المادة التى دعت إليه " كوبى " " بيست ".( أحتفظ بها )
لأنو إذا أنا فتحت البوست حيكون بإسمى وعليّ مسئوليته. لذا من الأنسب أن تبادر أنت
فقط عليك العنوان الذى يعبر عن ما طرحته وما يدور بخلدك طرحه. وستجدنا مشاركين.

ولنواصل الصور والقصص.
وكما قيل " الحياة مسرح كبير " فهي أيضا " قصة كبيرة ".
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

صورة


وهنا بجوار " حوة" فى إنتظارى العم والصديق الفنان المصور مدنى جاهورى، عاشق الكاميرا .
كثيرون لا يعرفون مدنى رسام البورتريه بقلم الرصاص والفحم، منذ أيام الرسام
" جحا " وبعده. والخطاط أيضا.
Ahmed Sid Ahmed
مشاركات: 900
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

مشاركة بواسطة Ahmed Sid Ahmed »

صورة


وكم سعدت بالتعرف على الأستاذ عبدالقادر محمد.

كان أنيس جلساتنا بعد إنتهائه من التدريس فى معهد اللغة. تربوى ومعلم نادر . دسم وعامر بالمعارف وأيضا شغوف
للمزيد. محدث لا تمله ومستمع " تراه يصغى للحديث بسمعه وببصره ولعله أدرى به ".!

سألت نفسى كيف لم ألتقيه كل ذاك الزمان الذى مضى. يدرس اللغة الإنجليزية للكبار
والشباب ويكتب للأطفال ويقرأ ويتأمل. تحدثنا عن التعليم ومناهجه وعن معهد بخت
الرضا كثيرا وعن ما جدّ وأسْتجد. ( كانت كتيباته للأطفال ضمن المعرض المذكور)
وكان معنا الصديق عبدالكريم ( صاحب الكتاب )والصديق محمد مصطفى ( صاحب السينما )وآخرين.


وفوق كل ذلك عرفت منه أنه كان صديقا للراحل الفنان سالم موسى منذ أن كانا
طالبين فى المرحلة الثانوية. ومن وقتها وأنا أتحين لحظات لقائه لأستأنس بصحبته ولأستزيد من معرفته بسالم.

( كنت فى تلك الأيام بين دار الوثائق والأصدقاء وأهل سالم ومن عرفه أحاول
جمع ما تيسر من سيرته. وهنا كما جرى المثل " الحديث ذو شجون " وحتى يحين وقته ويتوفر مكانه. )
أضف رد جديد