لا حق للحركة الشعبية في قسمة الثروة لأنها توعدتنا بالحرب ال

Forum Démocratique
- Democratic Forum
أضف رد جديد
ÚÕÇã ÇáÏíä ÈÔíÑ
مشاركات: 78
اشترك في: الأحد مايو 29, 2005 2:21 am
مكان: السودان
اتصال:

لا حق للحركة الشعبية في قسمة الثروة لأنها توعدتنا بالحرب ال

مشاركة بواسطة ÚÕÇã ÇáÏíä ÈÔíÑ »

لا حق للحركة الشعبية في قسمة الثروة لأنها توعدتنا بالحرب الأشرس


توعد الحركة الشعبية بالحرب الأشرس لهو سلوك خارج أتفاق السلام و خارج الأليات التي من المفترض عليهم أتباعها طبقا لما أتفق عليه باتفاقية السلام و التي بها أكثر من أربع أطراف كان من الأجدي ربطها بكل تفاصيل عملية التطبيق للأتفاقية و أشراكها في المتابعة و التنفيذ . و في هذا الوقت الحرج من تاريخ السودان و قضاياه القومية المتلازمة دوليا و محليا تغازل الحركة الولايات المتحدة بواسطة رئيسها الذي لا يراعي أقل أسس برتوكولات الدولة وهو نائبا للرئيس . فاليتحد أهل السودان بدواعي العقل الواعي لتاريخ قضاياه و العدو التاريخي المتوعد وهو غير موأهل للسلام و هموم الدولة .
د.عصام الدين محمود حسن بشير
Peace Activist
www.sudanpeace.meetup.com
صورة العضو الرمزية
ÃÈæ ÈßÑ ÓíÏ ÃÍãÏ
مشاركات: 318
اشترك في: السبت فبراير 04, 2006 5:08 pm
مكان: Dubai
اتصال:

مشاركة بواسطة ÃÈæ ÈßÑ ÓíÏ ÃÍãÏ »

كانت قسمة االثروة بندا او برتوكولا اساسيا في اتفاقية السلام واخذت جل وقت المفاوضات وربما هي اهم البنود بالنسبة للجنوب الذي تعرض لحرب طويلة اتت حتي علي البنية التحتية الهامشية لها والحق هنا ليس موضوع جدال ...ابقاء المدافع ساكتة والنيران خامدة مسؤلية اطراف الاتفاقية بالتساوي وما يحدث الان هو من الطرفيين وليست زيارة نائب الاول الي امريكا اكثر اهمية من زيارة الرئيس او نائب الرئيس او قيادات الامن الي نفس المكان اوغير مكان او اماكن في المنطقة هو لا يعرف عنها شيئا ... وفي هذا يتساوي الطرفيين في عدم اهليتهما او اهليتهما ...ومسئولية المنظمات المدتية الداعمة للسلام -ان وجدت فعلا وعملا- تستوجب حيادية تجاه الطرفيين وعمل يساعد في تقريب الاطراف ان امكن ...
abubakr sidahmed
Blogger:sidahmed.blogspot.com
صورة العضو الرمزية
ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ
مشاركات: 481
اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:38 pm
مكان: روما ـ إيطاليا

مشاركة بواسطة ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ »

عزيزي د . عصام الدين بشير
تحية طيبة .
أجدني محتاراً تجاه هذا الطرح . فحسب علمي ، حتي هذه اللحظة ، لم تصدر الحركة الشعبية أي وعيد رسمي " بالحرب الأشرس " كما تفضلت ، وإنما هو تصريح خاص بأحد القياديين ، لاأذكر موضعه ، صدر في لحظة سيكولوجية سالبة بالنظر لمجريات الأمور في الجنوب والشمال علي السواء . والكل يعلم أن الحركة الشعبية وصلت إلي ما وصلت إليه الآن بقوة السلاح أولاً ، ثم بالمفاوضات تحت الضغوط الدولية ثانياً . وقسمة الثروة والسلطة ليست" عطية مزين " تحددها الحكومة الإتحادية وفق الأهواء ، دع عنك أن تمنحها أو تنزعها وقت ماتشاء ، وإنما هي حق طبيعي مثل الماء والهواء يهلك الناس دونه . وهذا ما يجري الآن في غرب البلاد وشرقها .
ثم إن زيارة سلفاكير لواشنطون تمت تحت قبعتين ، كرئيس لحكومة الجنوب ، ونائب لرئيس الجمهورية . ورغم أن الشكوك تساورني دائماً حول أجندة البيت الأبيض ، الخفية والمعلنة ،إلا
أن زيارة النائب الأول سلفاكير ، تحت هاتين القبعتين ، لاينبغي أن تثير المخاوف والقلق أكثر مما تثيره زيارات لمسئولين إتحاديين ، طالما أن أوراق اللعبة بيد القطب الأوحد المهيمن علي مجريات الأمور .
أما قولك :-
فاليتحد أهل السودان بدواعي العقل الواعي لتاريخ قضاياه و العدو التاريخي المتوعد وهو غير موأهل للسلام و هموم الدولة .

فيثير حزني ، لأن " العدو التاريخي المتوعد " ليس هو الحركة الشعبية بقدر ماهو العسف والإستعلاء ، والجهل بثقافة العصر ، والقصور عن تمثل قيم الحرية والعدل والمساواة.
حاجة الإنسان المعاصر هي للسلام ، أولاً وأخيراً ، بل لايوجد كائن علي ظهر البسيطة يمكن أن يدمغ بعدم الأهلية للسلام . أما دمغ الحركة الشعبية" بعدم الأهلية لهموم الدولة " فطرح يفتقر إلي الموضوعية ، في تقديري المتواضع ، ويحتاج إلي المزيد من النظر والتأسيس .
مع فائق مودتي وتقديري .
سيف
" جعلوني ناطورة الكروم .. وكرمي لم أنطره "
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »


الأخ العزيز دكتور عصام

أنا أيضاً مثل الأخ سيف الدين، احترت إزاء هذا الطرح. ومبعث حيرتي هو أن أرى داعية للسلام مثلك يصف الحركة الشعبية بأنها "العدو التاريخي المتوعد". للحركة وللسودانيين في جنوب البلاد عدو تاريخي محدد، هو النخب الحاكمة التي مارست، من أجل الحفاط على مصالحها وامتيازاتها وهيمنة ثقافتها، كل أسلحة القهر والظلم من إقصاء ودمار وحروب ضد شعوب الجنوب. لقد خاضت الحركة هذه الحرب من أجل مطلب عادل: الحق في السلطة والثروة لأبناء شعبنا في الجنوب.

نجاة
ÚÕÇã ÇáÏíä ÈÔíÑ
مشاركات: 78
اشترك في: الأحد مايو 29, 2005 2:21 am
مكان: السودان
اتصال:

مشاركة بواسطة ÚÕÇã ÇáÏíä ÈÔíÑ »

الأخوة الأساتذة
سيف الدين
أبوبكر
نجاة

بعد التحية

يبدو جليا للمواطن السوداني المتابع و المراقب لمجريات الأمور بالسودان و خاصة العلاقة الطارئه نتيجة لاتفاقية السلام بين الحكومة و الحركة الشعبية في شكل شراكة في السلطة بأن الحكومة تعلم ببعض النوايا الخفية للحركة الشعيية و التي أسستها عبر
سنيين الحرب و التي تنوي تنفيذها من نصيبها في قسمة الثروة و ذلك بعد ما أن تتجهز بعتاد عسكري يفوق ما تمتلكه الحكومة .
و لا نخوض في تفاصيل ذلك من النوايا و المعلوم في دور الحركة بحرب دارفور مع نواياها الحدودية . و لن نخوض الأن في
منعطفات الأستراتيجية و حدود المنطق في أستمرارية الحرب لأكثر من 30 عاما من أجل 5 مليون نسمة يعيشون في بيئه خاصة
و طرق و أساليب عيش خاصة بهم (style of life) ; لتكون تلك البيئة و أساليب الحياة مع الواقع الأثني الدافع و المساعد لتكوين
فكرة محاربة الأخر <الجلابة) و تقديمها في طبق مذهب لمن يدعم و يحلم بتنفيذ بعض أحلامه , مخططا لنهاية هذه الحرب بالقرن
الرابع و العشرون و من ثم البداية في مساعدات التنمية مع بقية ديار الحروب بالعالم الثالث .
د.عصام الدين محمود حسن بشير
Peace Activist
www.sudanpeace.meetup.com
صورة العضو الرمزية
سيف اليزل الماحي
مشاركات: 366
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:00 pm

مشاركة بواسطة سيف اليزل الماحي »

عزيزي د.عصام بشير
خـالص تحيـاتي

أظن أن التصريح الذي تناولته الصحف منسوب الى القيادي البارز في الحركة الشعبية باقان أموم وذلك في معرض تحذيره من مغبة عدم استكمال توقيع اتفاقات مشاكوس ونيفاشا للسلام مؤكداً ان هذا الامر سيقود حتما الى تفكيك السودان وأنه يمكن يعود بنا مرة اخرى الى خيار الحرب وحينها ستعود الحركة لحمل سلاحها...
وذلك نتيجة تعثر خطوات تطبيق الاتفاقية المفضي حتى لإحباط سياسي أصاب حتى الذين أعدوا هذه الإتفاقية، بجانب كثير من الآراء التي تقول بعدم جدوى الوثوق في الحزب المؤتمر في تطبيق بنود الاتفاقية في كثير من جوانبها وأن اللغة الوحيدة التي يفهمها نظام الانقاذ هي لغة القوة والسلاح، وهؤلاء يحمدون للحركة كونها تحتفظ بخط رجعة لمربع الحرب الذي أتاح للحركة أن تكون الطرف الثاني في هذه الحكومة مع قسمة السلطة والثروة والدستور والاستفتاء ..الخ

وآخرين لازالوا على إعتقاد بأن الاتفاقية قد نقلت نظام الانقاذ الى شريك في الحكم يهيمن على مقاليد السلطة والقوة العسكرية والاقتصاد ويعمل على الاحتفاظ بوضعه ما قبل الاتفاقية لحين فصل الجنوب والانفراد بحكم الشمال (تجربة إنتخابات المحامين وإتحاد المزارعين) ليتجاوز تجربة حكمه منذ العام 1989 ليعود مرة أخرى للحكم عبر صناديق الاقتراع بعد نهاية الفترة الإنتقالية الحالية وهؤلاء يرون أن الاتفاقية أعطت النظام مزيدا من الوقت وكثيرا من الشرعية ومكنته دون بقية القوى السياسية من تحسين وضعه وترتيب قواه إستعدادا لمعارك سياسية قادمة.

كما يرى كثير من المحللين أن خروقات كثيرة حدثت لبنود إتفاقية نيفاشا منذ يومها الأول ولم يبت في أمر آلية تنفيذها من قبل الشريكين ( ترسيم الحدود - أبيي) (المفوضيات) (تطبيق الدستور) (الطوارئ) (مال البترول) (وضع الجيوش) وهذه بعض القضايا التي تمثل عصب الاتفاقية ولهذا تكون الأوضاع في البلاد مفتوحه على كل الإحتمالات منها إحتمال العودة الى مربع الحرب وبشكل أكثر شراسة وحدة.

إتفاقية أبوجا بين الحكومة وفصيل ميني اركوا ميناوي زعيم جيش تحرير السودان في دارفور مثال ساطع لإختبار مصداقية الوفاء بالتعهدات وسريان البنود من وقف إطلاق النار الى توزيع السلطة وقسمة الثروة وهو أستمرار ذات النهج للتعامل مع الاتفاقات التي وقعت بين الحكومة وأطراف أخرى معارضة (كما حال إتفاق القاهرة) التلكأ وإثارة الزوابع حتى في تفسير البنود وماهية آليات إنزالها وتطبيقها عاة أرض الواقع والأمثلة كثيرة.

المحصلة على المستوى السياسي والأمني والإقتصادي والقانوني منذ توقيع إتفاقية نيفاشا لايقدم جديدا على كافة الأصعدة وكأن البلاد تسير بخطى حثيثة نحو كارثة أكبر وربما يفضي مآل الاحوال في أبسط قراءة الى حروبات سيشتعل فتيلها في كل أرجاء السودان، في بلاد ماعادت تحتمل أكثر .

والذين وضعوا آمالاً عراض وراهنوا على وجود الحركة الشعبية على شريكا على سدة الحكم جعلوها الحارس لتطلعات الجماهير في السلام والوحدة والديمقراطية والتنمية، ودون ذلك العودة الى القتال من أجل ذات القضايا
في إختبار على أرض الواقع لمصداقية المؤتمر الوطني ومن جانب آخر أختبار لإنتصار الحركة الشعبية على مسرح السياسة السوداني ما بعد إتفاق نيفاشا ولهذا يستبعدون أن تستمر الحركة الشعبية نفسها في تصديق الخدعة الكبرى بأن الأمر يجري على ما يرام حتى الآن.


توعد الحركة الشعبية بالحرب الأشرس لهو سلوك خارج أتفاق السلام و خارج الأليات التي من المفترض عليهم أتباعها طبقا لما أتفق عليه باتفاقية السلام و التي بها أكثر من أربع أطراف كان من الأجدي ربطها بكل تفاصيل عملية التطبيق للأتفاقية و أشراكها في المتابعة و التنفيذ . و في هذا الوقت الحرج من تاريخ السودان و قضاياه القومية المتلازمة دوليا و محليا تغازل الحركة الولايات المتحدة بواسطة رئيسها الذي لا يراعي أقل أسس برتوكولات الدولة وهو نائبا للرئيس


وهل يراعي حزب المؤتمر الوطني اية برتوكولات فهاهو مستشار الرئيس د.مصطفى عثمان يتحدث باسم الحكومة كأنه ممثلها الأوحد ولازال وزيراً للخارجية حتى أن كثرين طالبوا بإستبعاد الدكتور لام أكول من وزارة الخارجية!! ومن ناحية أخرى فقد كانت زيارة نائب رئيس الجمهورية القائد سلفاكير معلنة ومعروفة إلا أن يكون النظر اليه بإعتباره القائد العام للحركة الشعبية وهل قالت الحكومة أنه لم يأخذ أذناً بالسفر الى هناك!!

أما بخصوص الإحتكام للأطراف المشاركة في الإتفاقية فقد إشتكى الناس لطوب الأرض دع عنك شكوى القائد سلفاكير للولايات المتحدة!! علما بأن الولايات المتحدة كانت الراعي الأول والداعم والأكبر لتوقيع الإتفاق بين الطرفين ومن حق الشريكين اللجوء اليها بما في ذلك المؤتمر الوطني ..ولا شنو!

هذا مع تحياتي

سيف اليزل
آخر تعديل بواسطة سيف اليزل الماحي في الأحد يوليو 30, 2006 11:52 am، تم التعديل مرة واحدة.
مـن الآن فصاعدا يجـب التمـني بقـوة !!
صورة العضو الرمزية
سيف اليزل الماحي
مشاركات: 366
اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:00 pm

مشاركة بواسطة سيف اليزل الماحي »

عفواً
حذف للتكرار
مـن الآن فصاعدا يجـب التمـني بقـوة !!
ÚÕÇã ÇáÏíä ÈÔíÑ
مشاركات: 78
اشترك في: الأحد مايو 29, 2005 2:21 am
مكان: السودان
اتصال:

مشاركة بواسطة ÚÕÇã ÇáÏíä ÈÔíÑ »

الأخوة الأساتذة
لا خلاف في ما سردتموه .

أود أن أعرض لكم ما كتبه الأستاذ الصحفي فائز الشيخ السليك و هو لصيق بالأحداث و يتعامل بمهنية عالية بالرغم من أن علاقاته بالحركة و قادتها مؤسسة علي جهوده الميدانية و التي أدت الي نضوج مهني و وطني مؤسس علي أكادميات و خبرات مهنية سابقة . لا أطيل عليكم و هذا ما كتبه مؤخرا
((((ان قرنق بطل حرب. وبطل سلام. ويوم رحيله وايقاد الشموع يجب علينا ان نعمل سوياً على تفعيل شعارات السودان الجديد، والوحدة الجاذبة، والعدالة.

وهنا دور الحركة الشعبية.. ماذا فعلت ؟. واين هي من شعارات قرنق؟. وماذا عن السلام وثقافة السلام؟.

واعيد هنا تساؤلات طرحتها قبل اشهر في ذات المساحة . واعرف ان ابناء ورفاق قرنق وهم كثر في الحركة لا تفارق معظمهم ذات التساؤلات، ويشاركونني ذات الهموم. وان الكثيرين يعملون على اجابة التساؤلات .. هناك ربكة فى صفوف الحركة اعتبرها البعض " هلع السلطة"، وهناك ضبابية فى الرؤية، عزاها البعض الى " غشاوة من بريق الحكم".، وهناك سيولة تنظيمية، اعتبرها البعض هى مرحلة فاصلة بين حقب من النضال والقتال، وازمنة جديدة ، هى ازمنة السلطة والنفط. وهناك انفصال عن القواعد بسبب تلك الربكة التنظيمية وهناك تساؤلات معلقة وحائرة، وخائفة مثل السؤال المركزى والحوهرى. ان السلام فى خطر فمن المسؤل؟. و لماذا البطؤ فى تنفيذ اتفاق السلام؟. ؟. ولماذا لا تزال الحركة الشعبية مقطوعة الصلة مع الحلفاء السابقين من احزاب التجمع الوطنى والفصائل الاخرى وبرامجهم ومواثيقهم؟. اين الحركة الشعبية من قضايا مصيرية مثل دارفور وشرق السودان ؟. وماذا فعلت فى قضايا اعادة هيكلة احهزة الخدمة المدنية مثل الاعلام والامن والتمثيل الخارجى؟. هل تفعل شيئاً ام تجأر بالشكوى، والتشكيك فى نوايا الشريك؟. والى متى يظل الحال واقفا دون تقدم فى قضايا التحول الديمقراطى والحريات؟. وهل تكتفى الحركة بالوقوف على ارصفة الانتظار وتنسى انها طرف فى المسؤلية؟. واين هى منابر الحركة؟. الصحافة؟. الاذاعة؟. الفضائيات؟. المواقع الالكترونية؟. واين اللقاءات الجماهيرية ومخاطبة قضايا الساعة؟.

ان قوة وفاعلية الحركة تعد رصيداُ ايجابياً تجاه السودان الموحد، وكلنا نعلم اى رياح تعصف بالوحدة فى زمن صراخ الانفصاليين الهستيرى.واى الغام يزرعها كثيرون فى ارض الجنوب لاستمرار حالة الاصطراب والذعر والفوضى.؟. كثيرون هم من لا يريدون الوحدة؟. وكثيرون هم من لا يريدون دفع استحقاقات السلام ، والتحول الديمقراطي. وما اكثر من يريد ويعمل على " جنوبة الحركة الشعبية" وهزيمة شعارات وافكار قرنق . ان قرنق هزمهم في معارك الحرب والسلام. ويريدون اليوم الثأر من قبره. هل يستطيعون؟. وهل يستطيعون وقف شلالات الافكار الوطنية؟. وهل ..؟ وهل..؟ )))))
https://www.sudanile.com/dawri1.html
د.عصام الدين محمود حسن بشير
Peace Activist
www.sudanpeace.meetup.com
أضف رد جديد