صدرت بالخرطوم طبعة جديدة من كتاب عبد الله بولا "بداية مشهد مصرع الإنسان الممتاز". هي في الواقع الطبعة الأولى بعد الطبعة الخاصة المحدودة التي أصدرتها مؤسسة الشارقة للفنون في إطار معرضها للفن السوداني الذي أُقيم في الفترة من 19 نوفمبر 2016 إلى 14 يناير 2017. وافر الشكر لمؤسسة الشارقة للفنون على لمستها الطيبة.
الخطوط وتصميم الغلاف والصفحات الداخلية للكتاب في طبعته الجديدة للصديق الفنان مأمون أحمد. له خالص الشكر وعامر الود والتقدير على كل الجهد الذي بذله في تصميم هذا الكتاب باهتمام كبير.
ألف شكر يا مأمون. شكر بالآلاف لا يوم الوقاف كما يقول لبولا مقتفياً أثر حبوباته، معلماته الأوائل، كما يحلو له تسميتهن.
نجاة
صدور طبعة جديدة من كتاب عبد الله بولا "مصرع الإنسان الم
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
- الحسن بكري
- مشاركات: 605
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:51 pm
-
- مشاركات: 1026
- اشترك في: الجمعة مايو 13, 2005 1:36 pm
- اتصال:
- الوليد يوسف
- مشاركات: 1854
- اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
- مكان: برلين المانيا
- عادل القصاص
- مشاركات: 1539
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 4:57 pm
-
- مشاركات: 693
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
- مكان: الشارقة
ووو
المفكر عبد الله بولا
يستحق تكريم رسمى لما قدمه للسودان وللفكر والثقافة السودانية
لا نعشم فى حكومتنا
نتفاكر فى مقترحات للاحتفال وتكريم بولا
يستحق تكريم رسمى لما قدمه للسودان وللفكر والثقافة السودانية
لا نعشم فى حكومتنا
نتفاكر فى مقترحات للاحتفال وتكريم بولا
-
- مشاركات: 693
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
- مكان: الشارقة
زز
سعدت بخبر الاحتفالية بكتاب بولا فى السودان
وخبر الاحتفالية التى اشار اليها بشرى الفاضل فى السعودية
يا مصطفى ادم والشقلينى ويوسف ادريس وعصام ابو القاسم ود يوسف عيدابى
بشاوركم فى الخاص لتنظيم احتفالية فى الامارات
وخبر الاحتفالية التى اشار اليها بشرى الفاضل فى السعودية
يا مصطفى ادم والشقلينى ويوسف ادريس وعصام ابو القاسم ود يوسف عيدابى
بشاوركم فى الخاص لتنظيم احتفالية فى الامارات
آخر تعديل بواسطة محمد سيد أحمد في الأحد يوليو 16, 2017 7:38 am، تم التعديل مرة واحدة.
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
القضايا التي يثيرها بولا ببصيرته الناقدة النافذة وحسه
الأخلاقي المشتعل الذي لا يعرف المساومة تتجاوز أفق السبعينيات
لأنها لا تزال حية وتمسنا مسا غليظا خشنا في العصب الحي،
خاصة بعد انقضاض المشروع الإسلامي على الديمقراطية وما صاحب هيمنته من
انمساخ وتشوهات عميقة في حاضر السودانيين.
محمد محمود
24 فبراير 2016