https://sudaneseonline.com/board/7/msg/% ... 32292.html
صراع الأنصار و الختمية في السودان !
صراع الأنصار و الختمية في السودان !
-
- مشاركات: 1514
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm
- محمد أبو جودة
- مشاركات: 533
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 1:45 pm
[align=justify]
لك التحايا الطيبة عزيزنا الشقليني،
ومتّعك الله بالعافية، فقد والله أفدتّنا الكثير عن خبايا، في ذا الصراع المنشعب من قديم، وما يزال له أوار وَ بقيّة "أنفار" يزرعون أشجار حطبه ويرووها ثم يكلفون بها ويحصدون منها احتطاباً واغتياباً وارتيابا، مَــا عَنّ لهم من "عيدان" يزيدون بها من خفوت نار الصراع..! يحافظون على ضَيّها المثلاش ويحمّون نارها لأجل أن يستمدّوا منها طاقة، فــ يتدفّون بها ليالِ القِرّ السودانية وزمهريرها..! وإنها لنيرانٌ عديمة الضيء، لا تشبه حتى نيران نيرون روما.
"الأنفار"، أعتقد أنها الكلمة ال(ثيمة) في سيرورة وصيرورة صراع هؤلاء المتصارعين من قديم من أنصار وختمية وَ هلال مريخ! دوما هم مرتكسون في "عَــوّتهم" هذه، والتي لا تُخرج من النتائج الإيجابية إلّا "المُخرجات" ال ملأى بالمُكاجَرة، لا يرضاها حتى العاملين عليها منهم، كمصير حياة يُفضي إلى الخيرات، ويهدي للتي هي أنعَم وأدسم وأفخَم.
الأنفار، كانوا في هذا الصراع الفاتر(!) هُموا أصحاب الجلد جلده المجروب، و الراس! بل كانوا في قديمهم والجدد من حَفَدتهم، هُم أصحاب العوّة وحاملي "شارة" أولمبياد الصراع. يجوبون بها مساربهم ضيّقة الأقطار! يصنعون "إله" عجوتهم ثم يأكلون منه ويشربون فيثملون وينبسطون بزعمهم الهواء.
شكراً لك.. وسأعود فقد أليَل ليلي أو جَنْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولك وفير تحاياي ..
لك التحايا الطيبة عزيزنا الشقليني،
ومتّعك الله بالعافية، فقد والله أفدتّنا الكثير عن خبايا، في ذا الصراع المنشعب من قديم، وما يزال له أوار وَ بقيّة "أنفار" يزرعون أشجار حطبه ويرووها ثم يكلفون بها ويحصدون منها احتطاباً واغتياباً وارتيابا، مَــا عَنّ لهم من "عيدان" يزيدون بها من خفوت نار الصراع..! يحافظون على ضَيّها المثلاش ويحمّون نارها لأجل أن يستمدّوا منها طاقة، فــ يتدفّون بها ليالِ القِرّ السودانية وزمهريرها..! وإنها لنيرانٌ عديمة الضيء، لا تشبه حتى نيران نيرون روما.
"الأنفار"، أعتقد أنها الكلمة ال(ثيمة) في سيرورة وصيرورة صراع هؤلاء المتصارعين من قديم من أنصار وختمية وَ هلال مريخ! دوما هم مرتكسون في "عَــوّتهم" هذه، والتي لا تُخرج من النتائج الإيجابية إلّا "المُخرجات" ال ملأى بالمُكاجَرة، لا يرضاها حتى العاملين عليها منهم، كمصير حياة يُفضي إلى الخيرات، ويهدي للتي هي أنعَم وأدسم وأفخَم.
الأنفار، كانوا في هذا الصراع الفاتر(!) هُموا أصحاب الجلد جلده المجروب، و الراس! بل كانوا في قديمهم والجدد من حَفَدتهم، هُم أصحاب العوّة وحاملي "شارة" أولمبياد الصراع. يجوبون بها مساربهم ضيّقة الأقطار! يصنعون "إله" عجوتهم ثم يأكلون منه ويشربون فيثملون وينبسطون بزعمهم الهواء.
شكراً لك.. وسأعود فقد أليَل ليلي أو جَنْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولك وفير تحاياي ..