[align=left]
I'm Nobody! Who are you? (260)
Emily Dickinson - 1830-1886
I'm Nobody! Who are you?
Are you – Nobody – too?
Then there's a pair of us!
Don't tell! they'd advertise – you know!
How dreary – to be – Somebody!
How public – like a Frog –
To tell one's name – the livelong June –
To an admiring Bog!
[align=left]
محاولة ترجمة : إميلي ديكنسون
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
تعديل
انا لا أحد
هل أنتَ مثلي في إختيار العدم؟
إذن صرنا إثنين : وَهَم وَهَم
إحفظ السرَ المكتتم
يا لبؤسَ أن تكون
كناعق النفس في العلن
يبوح إسمه كلما انهمر المطر
لمستنقع الإعجاب و العطن
[b]
هل أنتَ مثلي في إختيار العدم؟
إذن صرنا إثنين : وَهَم وَهَم
إحفظ السرَ المكتتم
يا لبؤسَ أن تكون
كناعق النفس في العلن
يبوح إسمه كلما انهمر المطر
لمستنقع الإعجاب و العطن
[b]
اسأل قوقل و لا تسأل حكيم
سلام يا مسعود
جاء في المثل" أسأل قوقل و لا تسأل حكيم و على كل حال قضيتك بايظة فالشعر لا يترجم.
قال قوقل كرم الله وجهه:
أنا لا أحد! من أنت؟ (260)
إميلي ديكنسون - 1830-1886
أنا لا أحد! من أنت؟
هل أنت - لا أحد - أيضا؟
ثم هناك زوج واحد منا!
لا تخبر! كانوا يعلنون - أنت تعرف!
كيف الكئيب أن يكون شخص ما!
كيف العامة - مثل الضفدع -
لقول اسم الشخص - شهر يونيو -
إلى مستنقع الإعجاب!
جاء في المثل" أسأل قوقل و لا تسأل حكيم و على كل حال قضيتك بايظة فالشعر لا يترجم.
قال قوقل كرم الله وجهه:
أنا لا أحد! من أنت؟ (260)
إميلي ديكنسون - 1830-1886
أنا لا أحد! من أنت؟
هل أنت - لا أحد - أيضا؟
ثم هناك زوج واحد منا!
لا تخبر! كانوا يعلنون - أنت تعرف!
كيف الكئيب أن يكون شخص ما!
كيف العامة - مثل الضفدع -
لقول اسم الشخص - شهر يونيو -
إلى مستنقع الإعجاب!
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
الشعر مع وقف التنفيذ
سلام يا مسعود
و الله سؤال ترجمة الشعر دا ما في اعوص منه.أنا لي يومين بعاين لترجمات قصيدة ديكنسون دي و مرات أحتار ياتي فيهن أكثر إخلاصا للأصل الإنجليزي[ بما فيها ترجمة سيدنا قوقل المكعوجة دي].و أظن أن وراء حيرتي قناعة قديمة بأن الشعر ليس في الكلمة المبذولة على المسند و إنما هو في الخاطر الذي يلامس الكلمة ويسقط عليها حياة تنتشلها من مقام العدم لمقام الحياة.و هذ الفهم يمسخ الشعر المبذول ـ على تباين مهارات الشعراء ـ لمجرد كم خامل مسجى على المسند في انتظار الخاطر الموهوب الذي يهبه فرصة حياة. و الله أعلم مني.
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
-
- مشاركات: 845
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:14 pm
- مكان: المملكة المتحدة
- اتصال: