نحكها كدا لغاية-لامن (تجيب الدم)

سلامات استاذ مسعود
دلوت بدلوي وبئر الترجمة غريقة
_________



لو بايدي
كنت فرشت تحت قدميك ثياب السماء المطرزة
والموشاة باشعة الفضة والذهب
وبزرقة النهار وعتمة الغروب وظلام الليل
ولكنني, من بؤس حالي,
لا املك غير احلامي
افرشها تحت قدميك
فبالله عليك اجعلي خطوك وئيدا
لانك تطأين احلامي

نكرة انا! من انت؟
انكرة انت مثلي؟
نكرتان نحن اذن
لا تخبر أحدا! سيفشو الخبر وانت سيد العارفين
كم هو بائس ان تكون علمأ
وانها الفضيحة كضفدعة
ان تعطي اسمك الذي كالصيف في الحيوية
لمعجب لزج كمستنقع

تحية للكاتب المعلم عثمان النصيري بهذه الكتابة الملحمية نسج - بقدرة ديالكتيكية - حيوات ما زالت تقاوم الموت وهي في الملكوت ان جهد المثقف الكبير وصبره على البحث والغوص في المكتبات والاراشيف بحثا عن تواريخ شخصية صنعت جزءا من تاريخنا الوطني الملتحم بها، والناتجة عنه هي الثانية، ان هذا الجهد لا يوازيه الا...

شكرأ للاستاذ مسعود على تنشيط الترجمة بهذا المكان واختياره البديع لشاعر ما سمعت عنه قبلها وشكرا للاستاذ مصطفى ادم على تكبده مشاق نشر ترجمتي هنا بعد وقت وجيز من ارسالها له يوم الخميس بمسنجر الفيسبوك وكنت ظننت انني فقدت الباصورد الى هذا الموقع العزيز فقد انقطعت عن الكتابة بالمنابر زمنا اطول من صمت الشا...

تهانينا للكاتب قصي همرور شيخ الدين صدور كتابه الاول بين دفتي غلاف.

للفقيد الرحمة وللاستاذة كمالا ابراهيم اسحق التعازي

أسامة الكاشف مدني في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات مدينة تضج بالحياة ، الليالي الشعرية والمنتديات الأدبية والعروض المسرحية ومسرح الشارع والمعارض التشكيلية، مئات المبدعين ملوا سوح المدينة بإبداعاتهم التي احتضنتها رابطة الجزيرة للآداب والفنون بمقرها الكائن بالمركز الثقافي البريطاني. ثلة من المبدع...

ما يكون العشق إلا في إتحاد البرق بالأرض التي تمنح القُبلة في ليل التعب ما يضئ الحب إلا في عيون عرفت سر الغضب أيها القادم من أنفاس أعماق الحكايات ومن رمل القرى المهجورة السوح تجدد ما يموت النغم المحفور في الذكرى إذا إهتز الوتر فانشد بالأغنية الأولى وفي العشق تفرّد أيّها القابض جمر التوق آلاف الشبابي...

كتب الاستاذ صلاح حسن عبدالله تأكيدآ على بداية العمل في تنفيذ فكرة صندوق رعاية الفنانين السودانيين ما يلي: _______________________________________________ (هنالك مبلغ 1.500 دولار أي مايعادل 13.800 ( ثلاثة عشرالف وثمانمائة جنيه سوداني ) هي الآن ضمن مال الصندوق .) _____________________________________...

من اجل سودان للجميع

رحل الشاعر (يا لها من صفة ومهنة وتوصيف وهوية) عن ٨٥ عامآ. وكان سيعيش اكتر لولا الجلطات. رحل منفيآ باختياره وبرغم اختياره. ما الوطن؟ ما وطن الشاعر؟ "قصائدي كلها للخرطوم" اجاب الشاعر في لقاء تلفزيوني معه عام ٢٠٠٤ او ٢٠٠٥ في منزله ب...

رحل احد اهم المُبَشِرين بالعدالة الاجتماعية والكرامة الوطنية وتقدير جموع الكادحين، صناع ثروة البلاد. لأنه عاش حياة مليانة بالعمل والكفاح، كان شعره من المنبع العميق للحياة الانسانية، من الحب والاحساس العالي بالغبن والمظالم، ومن التفاؤل بسيادة فكرة الاشتراكية بمعناها الكبير. كما عانى من صوته الجهير ال...

الاستاذ ياسر زمراوي
تهانينا بزواجك وامنيات بسعادة وحياة هانئة لكن لا تتخلى عن دورك الثقافي والابداعي المهم.
انت انسان مبدع ومثابر ومخلص وقارئ واسع الوصول.

[align=left]Oh Adlan and Nazik, proud parents of this very talented poet Marwa Thank you for sharing the latest writing by this young charismatic poet I read the poem and listened to Marwa delivers the poem/text with such powerful performance which started rather nervously, or maybe deliberatley co...

[align=left] Love is meant to ache Reaching for greatness should make you sore And I want to feel pregnant with hope + pregnant- conceive - babies - children - grieve - abandon all these words- scattered elegantly and functionally through the text- talk volumes of how a female writer perceives and c...

[align=left] It will come, tell them all it will come (it) through this interesting paragraph this pronoun is dominant at the end of most verses you find it in between the lines you find it it in english grammar and conjugation refers to an object not to a human being so what is it? we can infer fr...

[align=left]in my appreciation of this great writing by marwa adlan/marwa nazik, i pick key words/phrases/sentences in the context of these texts, which are organically informed by the dichotomy of living in two worlds, apparently, on the face of it, so differnt, yet -at closer examination- they ar...

[align=left]marwa wrote in her piece entitled "mona" this poignant and telling phrase: It had been so long since I belonged this is the key to feeling and understanding her angst and overly sentimental writing about her transformative visit to sudan where she met mona and fell in love wit...