أجدني أتحسر دوماً كيف أني لم أجلس إلي قامة بهذا التواضع و العنفوان . حسرة تجعلك تسأل "هل أن حاضرنا أضحي متخماً بالبلادة المتأصلة أم أن الأمر سيان؟؟ أحر التعازي للأستاذة نجاة محمد علي و لكريمات الفقيد الزاكيات و التعازي أيضا لزملائه و تلاميذه الكثر المبعثرين في أنحاء المعمورة. عبدالفتاح

عبدالله بولا و بربر . مدينة و إنسان . يا سلام ، و يالها من تداعيات . بربر في عين طفل لم يتعد السادسة إلا قليلا استيقظ من نوم ليلة أو ليلتين في قطار يتهادي غاشيا القري تارة و يقترب من النيل و أحيانا يغوص بين وهاد الرمل و الحجارة الملونة . صحا من نومه و لكنه لا يدغدغ عينيه كما فعل التجاني ، بل مد بصر...

أعزائي المتداخلين ، حرمني الايرلنديون الذين أعمل معهم من هذا الموقع فترة ثلاثة أسابيع أو أكثر ، أي منذ أخر مرة تداخلت فيها معكم. و السبب هو تجديدهم للمزايا الأمنية للكمبيوترات التي نعمل عليها ، و مشكلتهم التي أعرفها و لكنهم لا يصرحون بها علنا أن المواقع التي بها كتابة غريبة من اليمين للشمال صارت تخ...

أولا كل الشكر للمتداخلين و للاستاذ الهاشمي لابتداره هذا الموضوع الشيق و المعقد في آن. و ثانيا لم استطع تنسيق الكتابة كما يجب فالمعذرة من الجميع. من منظور الأنثي البشرية كموضوع جنسي نشأت في اعتقادناالضعيف عقب عام 1989 و ماتلاه من أعوام طويلة في بلاد السودان أو بالأحري في حاضرة بلاد السودان المكتظة بن...

مبروك ....و مبروك د. عادل هذا فتح جديد . كنا لا نستسيغ دائما الاطلاع علي رسائل الماستر و الاطروحات ذات الوزن الثقيل التي يسمونها الدكتوراة أو الدكترة ، لانها "قد تكون جافة جدا"، أما بهذا الطرح و تفسير الابداع و قولبته في أساس من العلم والمعرفة فهذا لعمري شئ جديد. دمت مبدعا في حلك و ترحالك....

دفعتنا و صديقنا عادل القصاص

شكرا علي الإضافة أو القراءة المُبهجة.

فكرتك محل تقدير، و أنا أيضا من نادي السرَدة أو السُراد ، و سأشرع في توضيب النص ليكون قصة علي نهج أستاذنا شيخوف، في مقبل الأيام.

تحياتي لك و طابت أيامك في بلاد الأوسترال.

عبدالفتاح

أستاذ عادل أسف علي العودة المتأخرة و هاك يوما من تلك الأيام الأولي و ياله من يوم يا صديقي ، و قد انتظمنا في مدرسة حقيقية . و أرجو أن تضع خطا تحت حقيقية هذه لأننا و جدنا أنفسنا في أول يوم في بيت ضيق ، يبدو من الجالوص أو الطوب الأخضر مطعّم بحواف أنيقة من الطوب الأحمر علي الأسقف والحيطان المطلة علي الش...

أستاذ عادل القصاص لك أجمل تحية، نصك المتفرد عن أول يوم في المدرسة يستدعي نصوصا عن ذلك اليوم البديع. و يالها من أيام تلك الأيام الأولي . و يتهيأ لي أن لكل واحد منا يومه الخاص ، و ما يجعل للأمر نكهة أن ذكراه لا تغيب أبدا ، بل تظل شاخصة تتداعي رؤاها كاحلام قديمة منجزة. أما السرد و جاذبيته التي أفلح ذلك...

شكرا محمد جميل، شكرا محمد عبدالجليل الشفيع علي هذه الإضاءات اللافتة و الحفر المتقن علي خلفية إحدي الجوانب غير المطروقة من الشأن السوداني.

تحياتي أيضا إلي الدكتور مجوك أجاك مجوك ، وقد سعدت بالاستماع إليه في أكثر من محفل ، وهو يعد حجة في مجال التعليم.


عبدالفتاح

[size=24]

أسامة الخواض ، ازدراستي


تهنئة طازجة بصدور الديوان .


قرأنا شذرات منه في أضابير الأسافير

و إلي أن نحتويه بين أصابعنا

لنا عودة

عبدالفتاح

مسودة عن أحمد عبدالمكرم الأشياء تتداعي عرفناه و كاتبناه منذ 1994 دون أن نراه أو نجلس إليه ، و ازدادت حفاوته بنا بعد أن كوّنا جمعية " شرفات أدبية" بتلك الكوكبة النضيدة في أواخر التسعينات ، التي مضت ، والتي ضمت هنا في مدينة الرياض مأمون محمد حسين و الذي لقبناه بـ (مفسر إبداعات مصطفي سيد أحمد...

مشكلتنا مع بشر متميزين كهولاء أنهم لا يبارحون الذاكرة أبدا و أنا أشرع في قراءة ما كتبه الأستاذ مصطفي آدم و صديقه الأستاذ عثمان محجوب سيد أحمد ، لم يدر بخلدي أن الراحل المقصود هو مصطفي سمساعة ، فقد ضاع مني الاسم الأول في زحمة السنين ولكن "سمساعة" كما كنا نناديه بذلك الاسم ذي الجرس ، لم يغب...

الود المفقود بين السودانيين و اللبنانيين صديقي أسامة كاك سي كما ذكرتُ لك يا صديقي فإنني لم أر بيروت (كما رأي صديقك الشاعر المتألق مريد البرغوثي رام الله ، أو كما رايت أنت الخرطوم ذات يوم) لذ فشهادتي عنها منقوصة ، إذ أحمل لها رؤيتين متعاكستين ، واحدة كانت تتمني غشيانها في مجدها القديم و أخري حاضرة لا...

يا لقريحة المشاء و يالقريحة التجول في كل تلك الأصقاع ، و لكن لبيروت وقعها الخاص ، و لا أدري لماذا. لقد دعاني كل ذلك و قبل شهور لكتابة عن "الود المفقود بين السودانيين و اللبنانيين" بشكل عشوائي. و ذكرت فيه احتفاء مجلة لبنانية قديمة لعلها "الحوادث" بالسياسي و الشاعرمحمد أحمد محجوب، ...

[color=black] [/c[align=right
lor]

عظيم الشكر للأستاذين و الصديقين محمد جميل و محمد عبدالجليل علي هذا الترحيب في موقع سودان فور اول المحترم.
و أرجو و أتمني أن أكون عند حسن ظن الجميع من مشاركين و قراء ، و الشكر أيضا للأستاذة نجاة و القائمين علي الموقع علي ترحيبهم بشخصي.

عبدالفتاح عبدالسلام