يا صارم القسمات يا حي الشعور. لقطة من محاكمة عبدالخالق محجوب
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
يا صارم القسمات يا حي الشعور. لقطة من محاكمة عبدالخالق محجوب
.
https://www.youtube.com/v/k1nz7CxzseM&feature.swf
.
https://www.youtube.com/v/k1nz7CxzseM&feature.swf
.
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
- نجاة محمد علي
- مشاركات: 2809
- اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
- مكان: باريس
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 2281
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm
شكرا نجاة لإثارة هذه الدقيقة والنصف (دقيقة ونصف زى السم كما يقول اهلنا) التى أرى فيها لحظات من تفاصيل مُرعبة للحظات تشنّج الحس والاعصاب فى ذلك الصيف الرهيب وسجاير ع الخالق ومناديل الورق وهندامه "الكاشيوال" وجحوظ عينيه المنتبهتين الذكيتين الواضح من طعنه أخلاقياً فى تأهيل طاقم المحاكمة كون رئيسها العقيد محمد احمد حسن "قومى عربى معادى للتقدميين السودانيين" كما قال له. وبذلك الانتباه الرافض شنقل ع الخالق تربيزة السياق وأربك المحكمة من أساسها. (وعلمنا من مصادر ووثائق متاحة خارج المتاح هنا ان نميرى كان عن قرب على اتصال حميم مع ثلاثتهم بان ينهوا المحكمة بسرعة وباى طريقة لانجاز الاعدام وقيل انه كان مخموراً وهائجاً قبل لحظات انتهاء المحكمة الايجازية والصورية)
فى اللحظة التى فرغتُ فيها من تبييض ترجمة انفعالية بالتقرير ، قرأت كلمات الصديق احمد سيد احمد " توقيت عجيب ان يظهر هذا الفلم -اللقطة- بعد رحيل التجاني ونقد" فتريثت حيثما أشرب ماء من شدّة توتّري وانا أشاهد الدقيقة ونصف أكثر من سبع مرات.
سؤالى لنجاة: هل اطلاق سراح الفيديو جديد؟ وهل هناك أي دقائق أخرى يمكن ان ننتظرها لان الفيديو يعنى الكثير!!
وهل من عنده فيديو آخر من تلك اللحظات ليجود به؟؟؟
يقينى ان تقرير واشنطون بوست متاح من قبل. وقد قرأت تفاصيل المحكمة من قبل فى أكثر من وثيقة وواضح ان تقرير واشنطون بوست يؤكّد تلك الوثائق.
يبقى ان الانفعال بتلك الثواني من اللقطة هو مايُثير ولا يغنى من جوع توقنا لالتهام تفاصيل تلك اللحظات من لدن ذاك ال عبد الخالق. وسيبقى التشوّق حتى نرى (أو نسمع) بقية ما أخفاه العساكر الاوغاد، قاتلهم الله.
The struggle over geography is complex and interesting because it is not only about soldiers and cannons but also about ideas, about forms, about images and imaginings
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"
-
- مشاركات: 2281
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm
تعليق على مسند تفاصيل واشنطون بوست حول محاكمة الشهيد ع. الخالق محجوب عسكرياً
ملحوظات أوردها صحافي واشنطون بوست:
* الجزء الاول العام والمعلن من المحاكمة تم بحضور خمسين صحفى أجنبى. وكان عمر ع الخالق 45 سنة حينما حكت عليه المحكمة العسكرية الايجازية السرية بالاعدام شنقاً.
* ذكر الصحفى جيسى لويس الأصغر مراسل واشنطون بوست فى تقريره ان عبد الخالق يتحدّث باسم الشيوعيين الافارقة والعرب.
* تمت المحاكمة فى مبانى مهجورة (حامية الشجرة؟)
تعليق على تقرير جيسى لويس (وليس ترجمة حرفية):
ارتبك الثلاثة قضاة ومدّعى المحكمة فى العشرة دقائق الاولى من المحكمة العلنية المحضورة بالصحفيين.
سأل العقيد محمد احمد حسن الاستاذ ع الخالق السؤال التقليدي:
- هل لديك اعتراض على هذه المحكمة؟
ع الخالق:
- نعم هذه المحكمة غير مؤهّلة وجديرة بمحاكمتي واقدم اعتراض غير شخصي وسياسي كونك كرئيس للمحكمة معروف بأنك كقومي عربي معادٍ للتقدميين السودانيين. لدي معرفة بالشخصين الآخرين معك ولكنك ستؤثّر عليهما.
حينئذ تململ الملازميْن فى جلستهما معبريْن عن حرج وارتباك. هنا أعلن العقيد محمد احمد حسن ايقاف المحاكمة الى حين.
بعد خمسة عشر دقيقة عاد ثلاثتهم وأعلنوا عن بدء المحاكمة مرة اخرى.
قرأ رئيس المحكمة محمد احمد حسن الاتهام الموجّه الى ع الخالق وهو "شن حرب ضد الدولة والتخريب والثورة المضادة" التى تخالف قوانين مجلس قيادة الثورة. ثم قال "ان ذلك يقضى بالحكم بالاعدام."
وسرعان ماردد الملازم حسن طاهر الحكم بالاعدام بقوله ان لديهم وثائق وشهود لاثبات الحكم. ثم دعا الشاهد وهو الاستاذ محمد الأنصارى (رحمه الله) (وهو زوج الرفيقة الاستاذة سعاد ابراهيم احمد عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي منذئذ وحتى اللحظة) .
فى تلك الاثناء طلب الرفيق ع الخالق فترة لتجهيز دفوعاته فاعطى ساعة من الزمان. قال الرائد محي الدين ابراهيم ان ع. الخالق التقى بمحامي دفاعه العميد محمد عبدالرحمن الفكي ظهر ذاك اليوم!!
بعدها سأل المدعي الاستاذ محمد الأنصاري هل يدري ان ع الخالق متورّط فى الانقلاب فأجاب بالنفى.
عرضت المحكمة على محمد الانصاري خطاب بزعم انه مكتوب بخط ع. الخالق وانه وُجِد فى منزل الانصارى. حينها قال الانصارى : لا أدرى ان كان هذا الخطاب بمنزلى ام لا لأنكم أجريتم تفتيش على منزلى بغيابي ومحتمل انكم وضعتم الخطاب هناك.
فوجئت المحكمة باجابة الانصاري فقال له له رئيسها:
-هل تدرى ان زوجتك عضو باللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني؟
رد النصاري:
- الناس بقولو كدا.
وفى خبث ومكر ذكوري ساذج ورخيص وغير مهني حاول المدعي إحراج الانصاري (وكأن العلاقة بين زوجة الشاهد وع الخالق أكثر من سياسية فزادت من ربكة طاقم المحكمة.) بقوله:
- كيف يعنى فى مجتمع مسلم انو الزوج مايكون عارف زوجتو بتعمل فى شنو؟
أدرك هنا رئيس المحكمة الورطة ودرك الموقف فأوقف هذا المسعى غير اللائق.
على كل حال زعمت المحكمة ان الوثيقة مكتوبة باسم ع الخالق وفيها ترشيح وزراء للحكومة القادمة فيهم شيوعيين وغير شيوعيين كما قال ع الخالق:
- من الطبيعي ان يختار حزب ما من يود ان يتولّو حقائب وزارية ، وهذا ما تم بعد انقلاب مايو الذى أتى بكم وحينها لم يتم اتهامنا يالتورّط.
ثم اردف ع الخالق حسب تقرير جيسى لويس:
- أعرف ان هناك استياء فى السودان وداخل الجيش ولكنى لا اعرف أي شيئ عن الانقلاب.
فى تلك الاثناء أعلن المدعي ان "الشاهد (االانصاري) يعتبر عدو للمحكمة" ثم تم تأجيل المحكمة مؤقتاً.
فى ذلك البراح طلب ع الخالق التحدث مع الصحفى الفرنسي اريك رولو مراسل صحيفة لوموند الفرنسية (أذكر ان اريك وثّق لتلك اللحظات باعجاب فى مكان آخر). تضايق ملازم المحكمة من أسئلة الصحفيين وضرب على التربيزة لايقاف اسئلتهم لعبد الخالق.
حين انفلت الامر فى المحكمة (وتوالت ضغوط جعفر نميري للمحكمة على دائر دقائقها المعدودة) فى ذلك الصيف الغائظ من الاسبوع الاخير من يوليو أمسك احد العساكر بعبد الخالق واقتاده متبوعاً بخمسة من العساكر مصوبين بنادقهم نحو ع الخالق الذى سيق بعيداً.
وبعد بضع دقائق قيل للصحفيين الاجانب ان بقية المحكمة ستُعقد سرياً وقيل لهم ان محضر بقية المحاكمة سيُنشر لاحقاً.
كسرة:
كثير من الوثائق تحدّثت عن تلك الدقائق العصيبة ومنها كتيب عنف البادية لحسن الجزولي وآخرين لا أذكرهم الآن. ليتنا فى العهد الديقتالي نشاهد مزيد من الدقائق (اوديو ام فيديو) من تلك المحاكمة ، او من محاضرات ع الخالق عموماً حتى نكمل ذاك السياق فربما يفيدنا فى نسيج مشاريع التغيير الآنية.
ملحوظات أوردها صحافي واشنطون بوست:
* الجزء الاول العام والمعلن من المحاكمة تم بحضور خمسين صحفى أجنبى. وكان عمر ع الخالق 45 سنة حينما حكت عليه المحكمة العسكرية الايجازية السرية بالاعدام شنقاً.
* ذكر الصحفى جيسى لويس الأصغر مراسل واشنطون بوست فى تقريره ان عبد الخالق يتحدّث باسم الشيوعيين الافارقة والعرب.
* تمت المحاكمة فى مبانى مهجورة (حامية الشجرة؟)
تعليق على تقرير جيسى لويس (وليس ترجمة حرفية):
ارتبك الثلاثة قضاة ومدّعى المحكمة فى العشرة دقائق الاولى من المحكمة العلنية المحضورة بالصحفيين.
سأل العقيد محمد احمد حسن الاستاذ ع الخالق السؤال التقليدي:
- هل لديك اعتراض على هذه المحكمة؟
ع الخالق:
- نعم هذه المحكمة غير مؤهّلة وجديرة بمحاكمتي واقدم اعتراض غير شخصي وسياسي كونك كرئيس للمحكمة معروف بأنك كقومي عربي معادٍ للتقدميين السودانيين. لدي معرفة بالشخصين الآخرين معك ولكنك ستؤثّر عليهما.
حينئذ تململ الملازميْن فى جلستهما معبريْن عن حرج وارتباك. هنا أعلن العقيد محمد احمد حسن ايقاف المحاكمة الى حين.
بعد خمسة عشر دقيقة عاد ثلاثتهم وأعلنوا عن بدء المحاكمة مرة اخرى.
قرأ رئيس المحكمة محمد احمد حسن الاتهام الموجّه الى ع الخالق وهو "شن حرب ضد الدولة والتخريب والثورة المضادة" التى تخالف قوانين مجلس قيادة الثورة. ثم قال "ان ذلك يقضى بالحكم بالاعدام."
وسرعان ماردد الملازم حسن طاهر الحكم بالاعدام بقوله ان لديهم وثائق وشهود لاثبات الحكم. ثم دعا الشاهد وهو الاستاذ محمد الأنصارى (رحمه الله) (وهو زوج الرفيقة الاستاذة سعاد ابراهيم احمد عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي منذئذ وحتى اللحظة) .
فى تلك الاثناء طلب الرفيق ع الخالق فترة لتجهيز دفوعاته فاعطى ساعة من الزمان. قال الرائد محي الدين ابراهيم ان ع. الخالق التقى بمحامي دفاعه العميد محمد عبدالرحمن الفكي ظهر ذاك اليوم!!
بعدها سأل المدعي الاستاذ محمد الأنصاري هل يدري ان ع الخالق متورّط فى الانقلاب فأجاب بالنفى.
عرضت المحكمة على محمد الانصاري خطاب بزعم انه مكتوب بخط ع. الخالق وانه وُجِد فى منزل الانصارى. حينها قال الانصارى : لا أدرى ان كان هذا الخطاب بمنزلى ام لا لأنكم أجريتم تفتيش على منزلى بغيابي ومحتمل انكم وضعتم الخطاب هناك.
فوجئت المحكمة باجابة الانصاري فقال له له رئيسها:
-هل تدرى ان زوجتك عضو باللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني؟
رد النصاري:
- الناس بقولو كدا.
وفى خبث ومكر ذكوري ساذج ورخيص وغير مهني حاول المدعي إحراج الانصاري (وكأن العلاقة بين زوجة الشاهد وع الخالق أكثر من سياسية فزادت من ربكة طاقم المحكمة.) بقوله:
- كيف يعنى فى مجتمع مسلم انو الزوج مايكون عارف زوجتو بتعمل فى شنو؟
أدرك هنا رئيس المحكمة الورطة ودرك الموقف فأوقف هذا المسعى غير اللائق.
على كل حال زعمت المحكمة ان الوثيقة مكتوبة باسم ع الخالق وفيها ترشيح وزراء للحكومة القادمة فيهم شيوعيين وغير شيوعيين كما قال ع الخالق:
- من الطبيعي ان يختار حزب ما من يود ان يتولّو حقائب وزارية ، وهذا ما تم بعد انقلاب مايو الذى أتى بكم وحينها لم يتم اتهامنا يالتورّط.
ثم اردف ع الخالق حسب تقرير جيسى لويس:
- أعرف ان هناك استياء فى السودان وداخل الجيش ولكنى لا اعرف أي شيئ عن الانقلاب.
فى تلك الاثناء أعلن المدعي ان "الشاهد (االانصاري) يعتبر عدو للمحكمة" ثم تم تأجيل المحكمة مؤقتاً.
فى ذلك البراح طلب ع الخالق التحدث مع الصحفى الفرنسي اريك رولو مراسل صحيفة لوموند الفرنسية (أذكر ان اريك وثّق لتلك اللحظات باعجاب فى مكان آخر). تضايق ملازم المحكمة من أسئلة الصحفيين وضرب على التربيزة لايقاف اسئلتهم لعبد الخالق.
حين انفلت الامر فى المحكمة (وتوالت ضغوط جعفر نميري للمحكمة على دائر دقائقها المعدودة) فى ذلك الصيف الغائظ من الاسبوع الاخير من يوليو أمسك احد العساكر بعبد الخالق واقتاده متبوعاً بخمسة من العساكر مصوبين بنادقهم نحو ع الخالق الذى سيق بعيداً.
وبعد بضع دقائق قيل للصحفيين الاجانب ان بقية المحكمة ستُعقد سرياً وقيل لهم ان محضر بقية المحاكمة سيُنشر لاحقاً.
كسرة:
كثير من الوثائق تحدّثت عن تلك الدقائق العصيبة ومنها كتيب عنف البادية لحسن الجزولي وآخرين لا أذكرهم الآن. ليتنا فى العهد الديقتالي نشاهد مزيد من الدقائق (اوديو ام فيديو) من تلك المحاكمة ، او من محاضرات ع الخالق عموماً حتى نكمل ذاك السياق فربما يفيدنا فى نسيج مشاريع التغيير الآنية.
The struggle over geography is complex and interesting because it is not only about soldiers and cannons but also about ideas, about forms, about images and imaginings
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"
-
- مشاركات: 106
- اشترك في: الاثنين نوفمبر 19, 2007 9:48 pm
وقع المراسل فى خلط فى كتابة بعض الاسماء و الوقائع
مثلا رئيس المكمة كان العقيد احمد محمد الحسن
و الشاهد العدائى يبدو انه كان حامد الانصارى
و كان عمر الشهيد عبد الخاق 44 عاما حيث ان تاريخ مولده حسبما ورد فى مصادر كثيرة هو 1927م
و (صديق المتهم) و ليس المحامى كان عبد الرحمن الفكى
ترى, ما الذى جرى لاعضاء المحكمة و اين مواقعهم اليوم؟
مثلا رئيس المكمة كان العقيد احمد محمد الحسن
و الشاهد العدائى يبدو انه كان حامد الانصارى
و كان عمر الشهيد عبد الخاق 44 عاما حيث ان تاريخ مولده حسبما ورد فى مصادر كثيرة هو 1927م
و (صديق المتهم) و ليس المحامى كان عبد الرحمن الفكى
ترى, ما الذى جرى لاعضاء المحكمة و اين مواقعهم اليوم؟
- حاتم الياس
- مشاركات: 803
- اشترك في: الأربعاء أغسطس 23, 2006 9:33 pm
- مكان: أمدرمان
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm

آخر تعديل بواسطة Ahmed Sid Ahmed في الأربعاء مارس 28, 2012 3:37 am، تم التعديل مرة واحدة.
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 900
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 3:49 pm
-
- مشاركات: 607
- اشترك في: السبت يوليو 01, 2006 12:32 pm
قال عبدالخالق خاتي المزالق
لم يطل بي التفكير فقررت دون تردد ان اكرس حياتي لما اعددت له نفسي مجاهدا في سبيل استقلال الوطن ومن اجل الاشتراكية.
اليست القضية تستحق التفرغ والتكريس للجهد وان يهب المرء حياته من اجلها ؟ كم رائع مقال الكاتب السوفيتي نيكولاي استروفسكي في هذا الصدد
ان اثمن ما يمتلك الانسان حياته , وهي تعطي له مرة واحدة ولا عودة لها فعليه ان يعيشها حتي لا يشعر بالندم والمرارة وهو مسجي علي فراش الموت, بل عليه ان يعيشها حتي يقول : لقد قضيت حياتي في سبيل انبل واعظم قضية .قضية تحرير البشرية.
لم يطل بي التفكير فقررت دون تردد ان اكرس حياتي لما اعددت له نفسي مجاهدا في سبيل استقلال الوطن ومن اجل الاشتراكية.
اليست القضية تستحق التفرغ والتكريس للجهد وان يهب المرء حياته من اجلها ؟ كم رائع مقال الكاتب السوفيتي نيكولاي استروفسكي في هذا الصدد
ان اثمن ما يمتلك الانسان حياته , وهي تعطي له مرة واحدة ولا عودة لها فعليه ان يعيشها حتي لا يشعر بالندم والمرارة وهو مسجي علي فراش الموت, بل عليه ان يعيشها حتي يقول : لقد قضيت حياتي في سبيل انبل واعظم قضية .قضية تحرير البشرية.
-
- مشاركات: 2281
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:14 pm
الشكر للعزيزيْن عوض محمد احمد واحمد سيد احمد على تصحيح اسماء العميد (عقيد?) احمد محمد الحسن وصديق المتهم عبدالرحمن الفكي وحامد الانصاري. اعيب على نفسي انى كنت فى غمرة المتابعة المتواترة والمتوترة للvيديو اترجم النص الذى امامى دون الشك فى صحة الاسماء والتثبّت الذى كان متاحآ لى ....
فمعذرة.
The struggle over geography is complex and interesting because it is not only about soldiers and cannons but also about ideas, about forms, about images and imaginings
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"
ادوارد سعيد "الثقافة والامبريالية 2004"